█ حصريا تحميل كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ يمكن أن يقول القائل: إن التربية في هذا الزمان قد بلغت عند الأمم الراقية درجة عالية، وهي تقتضي عدم ضرب الصبيان، فهناك وسائل أخرى في الترغيب والترهيب والثواب والعقاب تغني عن الضرب، وتحبّب إلى الناشيء التعلم والعمل المثمر, فأقول في جوابه: هذا رأي يقال، والعمل في الأمم الراقية على خلافه، ففي البلاد الألمانية يفرض على كل التلميذات الحضور إلى الكنيسة مع معلمه يوم الأحد، ويشهد الصلاة والوعظ، فإن لم يحضر بلا عذر أدّب على ذلك بالضرب، وإن ترك الصلاة في الكنيسة ثلاثة آحاد متوالية طرد من المدرسة، أما الأيام الستة الباقية من الأسبوع فإن الكنيسة تبعث القسّيسين إلى المدارس يصلّون بالتلاميذ في داخل المدرسة، ويعلّمونهم دينهم ساعتين في كل يوم، ولا يستطيع التلميذ أن يتغيب في هاتين الساعتين إلاّ إذا كان على دين آخر غير المسيحية . ❝
❞ أنا حتى عمري ماكنت بألعب كورة فـ الشارع معاهم ..
ولا عمري حتى لعبت بلي ..
ولا كان لي جرأة أنط سور المدرسة وأجري..
والإسم أهو شوية حُروف..
السن مش فاكر قوى ...
الحالة؟ راضي بحالي وبقدري..
طيب ساعات ... لكن !! . ❝
❞ “تجربتي الطويلة مع المدرسين علمتني أن للمدرس الناجح أربع صفات لا تفارقه، ولا يفارقها: الصفة الأولى هي عشق المادة التي يدرسها، والصفة الثانية هي محبة الطلاب الذين يدرسهم، والصفة الثالثة هي القدرة على التواصل، والصفة الرابعة هي التسامح الفكري” . ❝