█ حصريا تحميل كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ من تصور زوال المحن وبقاء الثناء هان الابتلاء عليه، ومن تفكر في زوال اللذات وبقاء العار هان تركها عنده، وما يُلاحظ العواقب إلا بصر ثاقب . ❝
❞ الـــــــــورد .
الوردة الأولى : تذكري أن ربك يغفر لمن يستغفر ، ويتوب على من تاب ، ويقبل من عاد .
الوردة الثانية : ارحمي الضعفاء تسعدي ، وأعطي المحتاجين تُشافَيْ ، ولا تحملي البغضاء تُعافَيْ .
الوردة الثالثة : تفاءلي فالله معك ، والملائكة يستغفرون لك ، والجنة تنتظرك .
الوردة الرابعة : امسحي دموعك بحسن الظن بربك ، واطردي همومك بتذكُّر نعم الله عليك .
الوردة الخامسة : لا تظني بأن الدنيا كَمُلت لأحدٍ ، فليس على ظهر الأرض مَنْ حصل له كلُّ مطلوبٍ ، وسلِم من أيِّ كدر .
الوردة السادسة : كوني كالنخلةِ عاليةَ الهمَّة ، بعيدة عن الأذى ، إذا رُمِيت بالحجارة ألقتْ رطبها .
الوردة السابعة : هل سمعتِ أنَّ الحزنَ يُعيدُ ما فات ، وأن الهمَّ يُصْلِح الخطأ ، فلماذا الحزن والهم ؟!
الوردة الثامنة : لا تنتظري المحن والفتنَ ، بل انتظري الأمن والسلامَ والعافية إن شاء الله .
الوردة التاسعة : أطفئي نار الحقد من صدرك بعفوٍ عام عن كلِّ من أساء لكِ من الناس .
الوردة العاشرة : الغسلُ والوضوءُ والطيبُ والسواكُ والنظامُ أدويةٌ ناجحةٌ لكلِّ كدرٍ وضيق . ❝
❞ #الحب_الحقيقي يا بُني يظهر في وقت المحن، لا تلتفت إلى حوادث عابرة في أيام الرخاء وتتجاهل أيام الأزمات.. الطعام لن نتذوق لذته ما لم يُشوَ على النار، كذلك الحب . ❝
❞ نعم كل منا في أشد الاحتياج إلى كلمات الأمل، وخلق فرص استعادة النفس، وتجديد رؤى التفكير في ما أنت عليه، فلا تبخل بما عندك لنفسك وللآخرين من قدرات وهبات وخاصة في وقت المحن، لذلك لا تنتظر أن تجئ الفرصة لك، بل أوجدها أنت بيقينك وسعيك، فالفرص لا تأتى لمن وقف مكانه، أو لمن اتصف بالخمول والكسل، بل بالسعي والمثابرة والاجتهاد، بهذا تتحول الفرص العادية إلى فرص ذهبية، عندما تتشبث بها، لذلك عندما تأتيك الفرص أغتنمها، فهي قد لا تكرر بسهولة . ❝
❞ الممثلة للتطور الحالي لما بعد الإمبريالية، تستهدف الأرض والمياه، وتفكيك الهوية المصرية -ربما- إلى عناصرها الأولية قبل أن تتشرّبها السمات المصرية عبر فلاسفة الإغريق أو فقهاء المتصوفة العرب، ناهيك عن التركيب الجيني المتجانس (85% من السكان)، سواء من مصريين قدماء، هجرات مسيحية- إغريقية - تركية - مملوكيةن انصهرت جميعها في الشخصية المصرية بعد أن تمحورت جيناتها في البوتقة الوطنية، فاكتسبت سمات سلوكية وطبائعية تبرز فاعليتها المتجانسة أوقات الشدة والمحن والتحدي، كقوة موجهة vector للنهج المصري . ❝