❞ ليست الحياة، قرآنيًا، أن تكون وظائفك البيولوجية على أتم وجه.. بل أن توظف نفسك فيما خلقت من أجله، أن تعمل على تشكيل العالم بشكل أفضل وأفضل دومًا، أن تثمر، أن تنتج، أن تكون جزءًا من "أرض أفضل"، ولو بأن تكون سمادًا عضويًا لحصاد قادم. ❝ ⏤احمد خيرى العمرى
❞ ليست الحياة، قرآنيًا، أن تكون وظائفك البيولوجية على أتم وجه. بل أن توظف نفسك فيما خلقت من أجله، أن تعمل على تشكيل العالم بشكل أفضل وأفضل دومًا، أن تثمر، أن تنتج، أن تكون جزءًا من ˝أرض أفضل˝، ولو بأن تكون سمادًا عضويًا لحصاد قادم. ❝
❞ 🔻26-محطة معالجة مياه الصرف الصحي
🔆المعالجة الثانوية (الثنائية) :-
🔴المعالجة البيولوجية Biological treatment
1️⃣المعالجة البيولوجية بالتلامس أو التثبيت
◼️الطريقة الثالثة:- المرشحات ذات المعدل العالي
⬅️مميزات المرشحات السريعة:-
🔹سهولة التشغيل والصيانة
🔹 تتحمل الأحمال العضوية المفاجئة التي قد تصل إلى المحطة
🔹 أكثر اقتصادا إذا ما قورنت بحقول البكتيريا أو المرشحات البطيئة
🔹 لا تحتاج إلى أحواض دفق بين أحواض الترسيب الابتدائية والمرشحات لأنها ذات معدلات تحميل سطحية هيدروليكية عالية مما يعطي تصرفات كافية لإدارة الأذرع اللفافة باستمرار وتستخدم فقط أحواض توزيع بين المرشحات لتوزيع التصرفات عليها
⬅️عيوب المرشحات السريعة:-
🔹تكون مصدرا للذباب والناموس وخصوصا إذا ما توقفت عن العمل بعض الوقت
🔹 تحتاج إلى مساحات كبيرة إذا ما قورنت بالطرق الأخرى الأكثر تطورا
🔹 انخفاض منسوب المياه الخارجة منها عن منسوب المياه الخارج من أحواض الترسيب الابتدائي بحوالي( 2.5 ~4 م) في المرشحات السريعه( 1.5~ 2 متر تقريبا انخفاض سطح المرشح عن منسوب المياه في حوض الترسيب بالإضافة إلى 1~2 م عمق مادة الترشيح) وهو ما يعتبر فاقد كبير في طاقة المياه الذي اكتسبتها بالطلمبات
⬅️أسس تصميم المرشحات السريعة:-
🔹معدل التحميل السطح الهيدروليكي على سطح المرشح(S) (30~10 م3/م2/يوم شاملا المياه المعادة)
🔹 معدل التحميل العضوي الحجمي( 500~ 1000 جم أكسجين حيوي مستهلك (BOD5)/م3 من مادة الترشيح / يوم) هذا في حالة استخدام المواد التقليدية مثل الزلط أو كسر الصخور المقاومة للتآكل ولكن يمكن أن يزداد هذا المعدل بنسبة كبيرة في حالة استخدام مواد بلاستيكية لها مساحات سطحية أكبر والفجوات بينها مناسبة للمعدلات العالية
🔹عمق ماده الترشيح (H) من (1~2 م) هذا في حالة استخدام المواد التقليدية مثل الزلط أو كسر الصخور المقاومة للتآكل كوسط للترشيح ويمكن أن يزداد هذا العمق في حالة استخدام مواد بلاستيكية كوسط للترشيح
🔹 تنشأ المرشحات البيولوجية السريعة من مرحلة واحدة (مرشح واحد) أو من مرحلتين (مرشحين متتاليين) حيث تستخدم المرحلتين عندما يكون الحمل العضوي كبير ودرجة المعالجة المطلوبة عالية
🔹تتراوح نسبة الإعادة بين(0.5~3) وبحيث لا يزيد تركيز الأكسجين الحيوي المستهلك(BOD5) في الخليط الداخل إلى المرشح عن (150 مجم /لتر)
🔹 شكل حبيبات الزلط يكون منتظما بقدر الإمكان ويكون حجمه بحيث يمر (95%) من الحبيبات خلال منخل ذو فتحات قطره (3.5 بوصه) ولا يزيد وزن الحبيبات التي تمر في منخل فتحاته(2.25 بوصه) عن( 15%) من الوزن الكلي كما لا يمر خلال المنخل ذو الفتحات(1.25 بوصه) ما يزيد عن( 5%) من وزن الحبيبات
📝 باقي أسس التصميم تؤخذ مماثلة لما سبق ذكره في المرشحات العادية. ❝ ⏤عادل عبد الموجود تقي
❞ 🔻26-محطة معالجة مياه الصرف الصحي
🔆المعالجة الثانوية (الثنائية) :-
🔴المعالجة البيولوجية Biological treatment
1️⃣المعالجة البيولوجية بالتلامس أو التثبيت
◼️الطريقة الثالثة:- المرشحات ذات المعدل العالي
⬅️مميزات المرشحات السريعة:-
🔹سهولة التشغيل والصيانة
🔹 تتحمل الأحمال العضوية المفاجئة التي قد تصل إلى المحطة
🔹 أكثر اقتصادا إذا ما قورنت بحقول البكتيريا أو المرشحات البطيئة
🔹 لا تحتاج إلى أحواض دفق بين أحواض الترسيب الابتدائية والمرشحات لأنها ذات معدلات تحميل سطحية هيدروليكية عالية مما يعطي تصرفات كافية لإدارة الأذرع اللفافة باستمرار وتستخدم فقط أحواض توزيع بين المرشحات لتوزيع التصرفات عليها
⬅️عيوب المرشحات السريعة:-
🔹تكون مصدرا للذباب والناموس وخصوصا إذا ما توقفت عن العمل بعض الوقت
🔹 تحتاج إلى مساحات كبيرة إذا ما قورنت بالطرق الأخرى الأكثر تطورا
🔹 انخفاض منسوب المياه الخارجة منها عن منسوب المياه الخارج من أحواض الترسيب الابتدائي بحوالي( 2.5 ~4 م) في المرشحات السريعه( 1.5~ 2 متر تقريبا انخفاض سطح المرشح عن منسوب المياه في حوض الترسيب بالإضافة إلى 1~2 م عمق مادة الترشيح) وهو ما يعتبر فاقد كبير في طاقة المياه الذي اكتسبتها بالطلمبات
⬅️أسس تصميم المرشحات السريعة:-
🔹معدل التحميل السطح الهيدروليكي على سطح المرشح(S) (30~10 م3/م2/يوم شاملا المياه المعادة)
🔹 معدل التحميل العضوي الحجمي( 500~ 1000 جم أكسجين حيوي مستهلك (BOD5)/م3 من مادة الترشيح / يوم) هذا في حالة استخدام المواد التقليدية مثل الزلط أو كسر الصخور المقاومة للتآكل ولكن يمكن أن يزداد هذا المعدل بنسبة كبيرة في حالة استخدام مواد بلاستيكية لها مساحات سطحية أكبر والفجوات بينها مناسبة للمعدلات العالية
🔹عمق ماده الترشيح (H) من (1~2 م) هذا في حالة استخدام المواد التقليدية مثل الزلط أو كسر الصخور المقاومة للتآكل كوسط للترشيح ويمكن أن يزداد هذا العمق في حالة استخدام مواد بلاستيكية كوسط للترشيح
🔹 تنشأ المرشحات البيولوجية السريعة من مرحلة واحدة (مرشح واحد) أو من مرحلتين (مرشحين متتاليين) حيث تستخدم المرحلتين عندما يكون الحمل العضوي كبير ودرجة المعالجة المطلوبة عالية
🔹تتراوح نسبة الإعادة بين(0.5~3) وبحيث لا يزيد تركيز الأكسجين الحيوي المستهلك(BOD5) في الخليط الداخل إلى المرشح عن (150 مجم /لتر)
🔹 شكل حبيبات الزلط يكون منتظما بقدر الإمكان ويكون حجمه بحيث يمر (95%) من الحبيبات خلال منخل ذو فتحات قطره (3.5 بوصه) ولا يزيد وزن الحبيبات التي تمر في منخل فتحاته(2.25 بوصه) عن( 15%) من الوزن الكلي كما لا يمر خلال المنخل ذو الفتحات(1.25 بوصه) ما يزيد عن( 5%) من وزن الحبيبات
📝 باقي أسس التصميم تؤخذ مماثلة لما سبق ذكره في المرشحات العادية. ❝
❞ البعد الاستراتيجي لحرب الكورونا البيولوجية -4
والأزمة الاقتصادية العالمية وتراكم الديون
هاهي المؤامرات الصهيو ماسونية قد بانت لكل ذي عقل أن الكورونا المفتعلة لم تكن مجرد وباء حذرت منه المنظمات الغربية وجيشت الإعلام العالمي من أجل تضخيم الحدث
بل واستعانت بمهارات هوليود في الخديعة في أكبر حادثة نصب واحتيال جرت علي سطح المعمورة
فقد كنا بحسن نوايانا نظن فيهم حتي بشعور الإنسانية التي تجمعنا أنهم حريصون علي حياة البشر لكنا والله تبين لنا أننا بعيدون كل البعد عن تحذير ربنا الذي قال فيهم (ذلك بأنهم قالوا ليس علينا في الأميين سبيل )
وهم يعنون أن هؤلاء العرب مجرد حيوانات لا قيمة لهم ولا مانع من استعبادهم ونهب ثرواتهم والتخلص منهم فهم مجرد جراثيم
ولم ندرك حقيقة الأمر إلا بعد مرور سنوات أتت بثمارها المخطط لها بدقة شديدة من انهيار اقتصاد الدول وتراكم الديون وحصار الدول والمؤسسات
ولأول مرة في تاريخ البشرية نجد الديون تفرض علي البلاد من غير حول لها ولا قوة ألا سحقا لهؤلاء الأوغاد
مرض يخططون له في معاملهم فيصنعون له الكواشف المعملية في مصانعهم ويضعون له الخطط العلاجية لسلب أموال العالم حتي يصلو إلي آخر محطة علاجية وهي اللقاحات التي فرضوها علي العالم قهرا ألا سحقا لهؤلاء الأوغاد
يخلقون المرض ويضعون خطط التشخيص والكواشف المعملية والعلاج ثم يتنافسون في صنع التطعيمات وينتظرون من الشعوب والدول أن يدينوا لهم بالفضل بعد أن أثقلوهم بالديون المتراكمة وبالأموال الربوية فياله من مكر تزول منه الجبال
فلما انتهت المؤامرة وأرادوا أن يخفوه اختفي فجاة كأنه عفريت وانصرف وكأن كل الخطط العلاجية والبروتوكولات كأن لم تكن فعجبا من مكر هؤلاء
وتعالوا بنا نجري عدد من المعادلات الحسابية لحصر نسب الخسائر المصطنعة بسبب هذا الوباء
-:أولا
حساب تكلفة التطعيمات التي أسندوها إلي شركاتهم العالمية في أمريكا وانجلترا وألمانيا وغيرها والتي فرضت علي الدول المستضعفة فقط ولم يستطيعوا فرضها علي قراصنة العالم في الكوريتين
فمتوسط سعر الجرعة الواحدة من هذه التطعيمات بلغ قيمة 20 دولار حدود ثلاث جرعات لكل فرد فتكون تكلفة تطعيم الفرد الواحد 60 دولار فلو فرضنا بلد مثل بلدنا فيها متوسط 100 مليون مواطن فتكون تكلفة التطعيمات لبلدنا 60 × 100 مليون دولار بإجمالي 6 مليار دولار قيمة صفقة شركات الأدوية التي باعت التطعيمات
تري هل هذه الشركات كانت تعمل لوجه الله أم لوجه من صنعوا الوباء ولو حولناها للجنيه المصري فتكون إجمالى تكلفة التطعيمات 180 مليار جنيه ديون
من الذي تحمل هذه التكلفة ؟
وهذه مديونية بلد واحد فما بالكم بكل بلدان العالم المستضعفة
-:ثانيا
تكلفة تحليل المسحات الفروسية (PCR) التي كانوا يجرونها للناس طوعا أو كرها وكانت تكلفة المسحة الواحدة ألف وستمائة جنيه مصري بالمعامل المعتمدة ورغم أن نتائج المسحة لم تكن فاصلة فكثيرا ما كانت النتيجة سلبية ويطلب إعادتها مرة أخري
ولو حسبنا متوسط مسحة واحدة إن لم يكن اثنين أو ثلاثة لكل مواطن فيكون الإجمالى 1600 مضروبا في 100 مليون مواطن فيكون الإجمالى 160 مليار جنيه قيمة المسحات
من الذي كان يسدد تكلفة هذه المسحات إلا أن توضع كمديونية علي الحكومات ؟
وعلينا أن نركع ونسجد شكرا لهم علي أن منحونا هذه المسحات يصنعونها في مصانعهم وفق ما أنتجوه من فيروسات
وينتظرون منا أن نشكركم علي ما بذلوه من أجلنا من تضحيات فيا للعجب
ثالثا :-
التحاليل اللازمة للتشخيص ما بين صورة الدم والدي ديمر واللاكتك ديهيدوجيناز والسي آر بي والفيريتين
وكانت تكلفة هذه الباقة 2400 جنيه بالمعامل الموثوقة وكانت تطلب ضمن البروتوكول التشخيصي للمرض
الذي اختلقوه فإذا ضربنا تكلفة الباقة في عدد المواطنين 100 مليون
(CBC,CRP,DDimer, Ferritin, LDH )
فيكون إجمالي تكلفة التحاليل 240 مليار جنيه مصري مع رفع القبعة شكرا لهم أن منحونا هذه الكواشف بالمجان
أضف إلي ذلك التكلفة الباهظة للأدوية التي وضعوها في البروتوكولات العلاجية والتي لا تصنع إلا في مصانعهم والتي وصلت قيمتها إلي ترليونات الجنيهات
فعلي سبيل المثال أدوية مضادات التجلط الحديثة مثل الريفاروكسيبان والأبيكسيبان والتي تصل التكلفة الشهرية لها فوق ٦٠٠ جنيه وقد وضعوها ضمن البروتوكول العلاجية فمن يستطيع تحمل تكلفة هذه العلاجات وخصوصا أنهم كانوا يريدون إعطائها للناس من باب الوقاية وليس من باب العلاج
أضف إلي ذلك عقار الزثروماكس الذي تنتجه الشركات الأمريكية والذي أقنعوا الناس أنه علاج مضاد للفيروس وخالفوا فيه كل الأصول العلمية
أضف إلي ذلك مصانع الكمامات والمطهرات العالمية التي ضاعفت من إنتاجها وكذلك المضادات الحيوية التي وضعوها في بروتوكولاتهم بلا دليل علمي إلا لتسويقها قهرا
فيا أيها العقلاء أما آن الأوان أن نفيق من غفلتنا وندرك حجم المؤامرة التي تحاك بنا وكفا بنا ما كان من
أزمات وأزمات نمر بها ولا خلاص منها الا بالاستعانة بربنا الرحمن
أزمة الخراب العربي بعدها حرب العصابات الضروس في سيناء مصرنا بعدها حرب الكورونا المفتعلة التي أوصلتنا إلي
حرب اقتصادية عالمية والله أعلم بما يدبر لنا في الكواليس
فبعد أن خمدت نزاعات الحرب في ليبيا ها هم يحاولون إشعال الحروب في السودان بعد أن فشل مشروعهم في سد النهضة الذي كانوا يريدون به حصار مصرنا والله أعلم بما تخفيه لنا الحكومة الخفية انتهي....... ❝ ⏤محمد عمر عبد العزيز محمد
❞ البعد الاستراتيجي لحرب الكورونا البيولوجية -4
والأزمة الاقتصادية العالمية وتراكم الديون
هاهي المؤامرات الصهيو ماسونية قد بانت لكل ذي عقل أن الكورونا المفتعلة لم تكن مجرد وباء حذرت منه المنظمات الغربية وجيشت الإعلام العالمي من أجل تضخيم الحدث
بل واستعانت بمهارات هوليود في الخديعة في أكبر حادثة نصب واحتيال جرت علي سطح المعمورة
فقد كنا بحسن نوايانا نظن فيهم حتي بشعور الإنسانية التي تجمعنا أنهم حريصون علي حياة البشر لكنا والله تبين لنا أننا بعيدون كل البعد عن تحذير ربنا الذي قال فيهم (ذلك بأنهم قالوا ليس علينا في الأميين سبيل )
وهم يعنون أن هؤلاء العرب مجرد حيوانات لا قيمة لهم ولا مانع من استعبادهم ونهب ثرواتهم والتخلص منهم فهم مجرد جراثيم
ولم ندرك حقيقة الأمر إلا بعد مرور سنوات أتت بثمارها المخطط لها بدقة شديدة من انهيار اقتصاد الدول وتراكم الديون وحصار الدول والمؤسسات
ولأول مرة في تاريخ البشرية نجد الديون تفرض علي البلاد من غير حول لها ولا قوة ألا سحقا لهؤلاء الأوغاد
مرض يخططون له في معاملهم فيصنعون له الكواشف المعملية في مصانعهم ويضعون له الخطط العلاجية لسلب أموال العالم حتي يصلو إلي آخر محطة علاجية وهي اللقاحات التي فرضوها علي العالم قهرا ألا سحقا لهؤلاء الأوغاد
يخلقون المرض ويضعون خطط التشخيص والكواشف المعملية والعلاج ثم يتنافسون في صنع التطعيمات وينتظرون من الشعوب والدول أن يدينوا لهم بالفضل بعد أن أثقلوهم بالديون المتراكمة وبالأموال الربوية فياله من مكر تزول منه الجبال
فلما انتهت المؤامرة وأرادوا أن يخفوه اختفي فجاة كأنه عفريت وانصرف وكأن كل الخطط العلاجية والبروتوكولات كأن لم تكن فعجبا من مكر هؤلاء
وتعالوا بنا نجري عدد من المعادلات الحسابية لحصر نسب الخسائر المصطنعة بسبب هذا الوباء
- :أولا
حساب تكلفة التطعيمات التي أسندوها إلي شركاتهم العالمية في أمريكا وانجلترا وألمانيا وغيرها والتي فرضت علي الدول المستضعفة فقط ولم يستطيعوا فرضها علي قراصنة العالم في الكوريتين
فمتوسط سعر الجرعة الواحدة من هذه التطعيمات بلغ قيمة 20 دولار حدود ثلاث جرعات لكل فرد فتكون تكلفة تطعيم الفرد الواحد 60 دولار فلو فرضنا بلد مثل بلدنا فيها متوسط 100 مليون مواطن فتكون تكلفة التطعيمات لبلدنا 60 × 100 مليون دولار بإجمالي 6 مليار دولار قيمة صفقة شركات الأدوية التي باعت التطعيمات
تري هل هذه الشركات كانت تعمل لوجه الله أم لوجه من صنعوا الوباء ولو حولناها للجنيه المصري فتكون إجمالى تكلفة التطعيمات 180 مليار جنيه ديون
من الذي تحمل هذه التكلفة ؟
وهذه مديونية بلد واحد فما بالكم بكل بلدان العالم المستضعفة
- :ثانيا
تكلفة تحليل المسحات الفروسية (PCR) التي كانوا يجرونها للناس طوعا أو كرها وكانت تكلفة المسحة الواحدة ألف وستمائة جنيه مصري بالمعامل المعتمدة ورغم أن نتائج المسحة لم تكن فاصلة فكثيرا ما كانت النتيجة سلبية ويطلب إعادتها مرة أخري
ولو حسبنا متوسط مسحة واحدة إن لم يكن اثنين أو ثلاثة لكل مواطن فيكون الإجمالى 1600 مضروبا في 100 مليون مواطن فيكون الإجمالى 160 مليار جنيه قيمة المسحات
من الذي كان يسدد تكلفة هذه المسحات إلا أن توضع كمديونية علي الحكومات ؟
وعلينا أن نركع ونسجد شكرا لهم علي أن منحونا هذه المسحات يصنعونها في مصانعهم وفق ما أنتجوه من فيروسات
وينتظرون منا أن نشكركم علي ما بذلوه من أجلنا من تضحيات فيا للعجب
ثالثا :-
التحاليل اللازمة للتشخيص ما بين صورة الدم والدي ديمر واللاكتك ديهيدوجيناز والسي آر بي والفيريتين
وكانت تكلفة هذه الباقة 2400 جنيه بالمعامل الموثوقة وكانت تطلب ضمن البروتوكول التشخيصي للمرض
الذي اختلقوه فإذا ضربنا تكلفة الباقة في عدد المواطنين 100 مليون
(CBC,CRP,DDimer, Ferritin, LDH )
فيكون إجمالي تكلفة التحاليل 240 مليار جنيه مصري مع رفع القبعة شكرا لهم أن منحونا هذه الكواشف بالمجان
أضف إلي ذلك التكلفة الباهظة للأدوية التي وضعوها في البروتوكولات العلاجية والتي لا تصنع إلا في مصانعهم والتي وصلت قيمتها إلي ترليونات الجنيهات
فعلي سبيل المثال أدوية مضادات التجلط الحديثة مثل الريفاروكسيبان والأبيكسيبان والتي تصل التكلفة الشهرية لها فوق ٦٠٠ جنيه وقد وضعوها ضمن البروتوكول العلاجية فمن يستطيع تحمل تكلفة هذه العلاجات وخصوصا أنهم كانوا يريدون إعطائها للناس من باب الوقاية وليس من باب العلاج
أضف إلي ذلك عقار الزثروماكس الذي تنتجه الشركات الأمريكية والذي أقنعوا الناس أنه علاج مضاد للفيروس وخالفوا فيه كل الأصول العلمية
أضف إلي ذلك مصانع الكمامات والمطهرات العالمية التي ضاعفت من إنتاجها وكذلك المضادات الحيوية التي وضعوها في بروتوكولاتهم بلا دليل علمي إلا لتسويقها قهرا
فيا أيها العقلاء أما آن الأوان أن نفيق من غفلتنا وندرك حجم المؤامرة التي تحاك بنا وكفا بنا ما كان من
أزمات وأزمات نمر بها ولا خلاص منها الا بالاستعانة بربنا الرحمن
أزمة الخراب العربي بعدها حرب العصابات الضروس في سيناء مصرنا بعدها حرب الكورونا المفتعلة التي أوصلتنا إلي
حرب اقتصادية عالمية والله أعلم بما يدبر لنا في الكواليس
فبعد أن خمدت نزاعات الحرب في ليبيا ها هم يحاولون إشعال الحروب في السودان بعد أن فشل مشروعهم في سد النهضة الذي كانوا يريدون به حصار مصرنا والله أعلم بما تخفيه لنا الحكومة الخفية انتهي. ❝
❞ ليست الحياة، قرآنيًا، أن تكون وظائفك البيولوجية على أتم وجه.. بل أن توظف نفسك فيما خلقت من أجله، أن تعمل على تشكيل العالم بشكل أفضل وأفضل دومًا، أن تثمر، أن تنتج، أن تكون جزءًا من "أرض أفضل"، ولو بأن تكون سمادًا عضويًا لحصاد قادم... ❝ ⏤احمد خيرى العمرى
❞ ليست الحياة، قرآنيًا، أن تكون وظائفك البيولوجية على أتم وجه. بل أن توظف نفسك فيما خلقت من أجله، أن تعمل على تشكيل العالم بشكل أفضل وأفضل دومًا، أن تثمر، أن تنتج، أن تكون جزءًا من ˝أرض أفضل˝، ولو بأن تكون سمادًا عضويًا لحصاد قادم. ❝
❞ 🔻24-محطة معالجة مياه الصرف الصحي
🔆المعالجة الثانوية (الثنائية) :-
🔴المعالجة البيولوجية Biological treatment
1️⃣المعالجة البيولوجية بالتلامس أو التثبيت
◼️الطريقة الثالثة:- المرشحات ذات المعدل العالي
🔹 تسمى أيضاً بالمرشحات السريعة أو المرشحات الخشنة
🔹 هي تشبه إلى حد كبير المرشحات العادية أو البطيئة إلا أن المياه القادمة إليها من أحواض الترسيب الابتدائي يتم خلطها بنسبة من المياه الخارجة من أحواض الترسيب النهائي تسمى المياه المعادة فيما يعرف بال Recirculation
⬅️طريقة العمل:-
🔹 فكرة العمل لهذه المرشحات هي نفسها فكرة عمل المرشحات البطيئة إلا أن إعادة المياه إلى المرشحات السريعة تساعد على زيادة الحمل العضوي لها ليعادل حوالي( 5 أضعاف) الحمل العضوي للمرشحات البطيئة وأما الحمل الهيدروليكي فيزداد بمقدار( 10 أضعاف) تقريبا مما يقلل من مساحة هذه المرشحات وتكاليفها الانشائية ويجعلها أكثر وفرا من المرشحات البطيئة
🔹الاتجاه السائد الآن بالنسبة للمرشحات هو استبدال المواد التقليدية لوسط الترشيح مثل الزلط أو كسر الصخور المقاومة للتآكل بمواد من البلاستيك ومشتقاته تكون مساحتها السطحية كبيرة مما يسمح بزيادة معدلات الترشيح الامرف الذي سيقلل من المساحات اللازمة لهذه المرشحات بما يكفي لتغطية تكاليف شراء المواد البلاستيكية
🔹 مع استخدام المواد البلاستيكية ذات الوزن الخفيف يمكن زيادة عمق المرشحات وبالتالي زيادة الأحمال العضوية والهيدرولكية وبدون أي مشاكل إنشائية. ❝ ⏤عادل عبد الموجود تقي
❞ 🔻24-محطة معالجة مياه الصرف الصحي
🔆المعالجة الثانوية (الثنائية) :-
🔴المعالجة البيولوجية Biological treatment
1️⃣المعالجة البيولوجية بالتلامس أو التثبيت
◼️الطريقة الثالثة:- المرشحات ذات المعدل العالي
🔹 تسمى أيضاً بالمرشحات السريعة أو المرشحات الخشنة
🔹 هي تشبه إلى حد كبير المرشحات العادية أو البطيئة إلا أن المياه القادمة إليها من أحواض الترسيب الابتدائي يتم خلطها بنسبة من المياه الخارجة من أحواض الترسيب النهائي تسمى المياه المعادة فيما يعرف بال Recirculation
⬅️طريقة العمل:-
🔹 فكرة العمل لهذه المرشحات هي نفسها فكرة عمل المرشحات البطيئة إلا أن إعادة المياه إلى المرشحات السريعة تساعد على زيادة الحمل العضوي لها ليعادل حوالي( 5 أضعاف) الحمل العضوي للمرشحات البطيئة وأما الحمل الهيدروليكي فيزداد بمقدار( 10 أضعاف) تقريبا مما يقلل من مساحة هذه المرشحات وتكاليفها الانشائية ويجعلها أكثر وفرا من المرشحات البطيئة
🔹الاتجاه السائد الآن بالنسبة للمرشحات هو استبدال المواد التقليدية لوسط الترشيح مثل الزلط أو كسر الصخور المقاومة للتآكل بمواد من البلاستيك ومشتقاته تكون مساحتها السطحية كبيرة مما يسمح بزيادة معدلات الترشيح الامرف الذي سيقلل من المساحات اللازمة لهذه المرشحات بما يكفي لتغطية تكاليف شراء المواد البلاستيكية
🔹 مع استخدام المواد البلاستيكية ذات الوزن الخفيف يمكن زيادة عمق المرشحات وبالتالي زيادة الأحمال العضوية والهيدرولكية وبدون أي مشاكل إنشائية. ❝