█ حصريا تحميل كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ هل لنا أن نحوذ علما بمن ذا الذي إستطاع قيادة الانسان والذي بدورة قد قبل تلك التبعية بأن يكون هو أي الانسان أداة لتلك الاستقطاعات الزمنية بما فقد بها وفيها وعن طريقها عدد لابأس به من الفترات الزمانية و الأنفس الانسانية كذلك أنه فقد إستقرار بمعناه الروحي والنفسي والجسدي به فقط أي الاستقرار يكون ما يسعي إليه بحثا وجهدا وأملا لتحصيل مستوي يرضيه من تطور وإرتقاء فكان بدلا من ذلك مَطية لاستسلام كان ومازال يؤدي لتشرذم روحي بالمقام الاول يوازيه ما إستلزم ذلك من أحداث بمرور زمان . ❝
❞ •كل ما يؤذينا يستمد قدرته على الأذى من ضعفنا، وهشاشتنا واهتمامنا بمصدره، إننا بحاجة إلى الكثير من التغافل لنعير جسر الحياة، لنجتاز الناس وأحكامهم، فإن تخاذلت خطواتنا واستسلمنا سقطنا، وجرفتنا تيارات الحياة إلى القاع، حيث لاشيء سوى . ❝