█ حصريا تحميل كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ *إلى من سكن قلبي*
أولًا وفي البداية كل ما سأقوله هو من داخلي، بل من داخل قلبي الذي أحبك ولم يستطع البعد عنك، أتعلم بأنكِ ما زلت بقلبي، ولم أكرهك قط، بل أحببتك أكثر، واشتياقي لكِ بلغ عنان السماء، عند تذكري لوعودنا تفيض عيناي بالدمع، أتمنى أن نعود كمان كنا، لأنني والله وبالله وتالله لا أستطيع البعد أو حتى نسيانك، كل ما حدث بيننا أراه يوميًا وكأنه كان أمس، لما تركتني بمفردي يا من سكنت روحي؟
لما؟
أنا لا أدري شعورك الآن، لكني والله يا حبيبي لو تكلمت عن مدى حبي واشتياقي لكِ ما يكفي، أريدك ان أخبركِ شيئًا بأن كل يوم في فراقك كان يمضي وكأنه سنة كاملة، أنت من تهون علىّ صعاب الأيام، أنتي التي كنتي تساندني على الحياة نعم كل هذا أنت ووالله يا حبيبي لم أستطيع البعد والله لم أستطيع، تركك لي أحدث جرحًا بقلبي دوائه في قربك مني والعودة لي، أنا لا أعلم هل أنت مازلت تحبني أم لا؟
لكني والله أحبك أكثر من نفسي، والله لا أستطيع هجرك وفراقك، مؤلم جدا بعدك يا حبيبي، يا أسفًا على وعودنا التي لم تبقى، لكني بعد كل هذا مازلت أحبك والله ما زلت بقلبي وعقلي يفكر بكُ في كل لحظة
انادى عليك بعلو صوتى ان لا تتركنى لكنك تركتنى تركت صغيرتك التى كنت دائما تقول لها أنا بجانبك
*الكاتبه:ندى نبيل* . ❝
❞ لأ تخاف وأنا بجانبك ف أنا وطنك الذي لا يسمح لي عدو أن يفكر في الاقتراب منك لا تخاف ف أنا قلبك الذي يفهم ما تريد أن تقوله قبل أن تتحدث لا تخاف ف والله أنا سوف أظل دائما معك لا تخاف فقد خلقت حتي أكون سندك و ضهرك وعون لك في متاعب الحياة لا تخاف اذا شعرت في يوما بالالم والوجع تحدث وأخرج كل ما يؤلمك ف أنا بئر لي أوجاعك و احزانك إن لم أكن انا سبب في مدوات جروحك وألالمك ما الفائده أن أكون علي قيد الحياة لا تخاف ف كل شئ صعب سوف يمر ونحن معا نتحده جميع الصعاب نحن نكمل بعضاً لا شئ يستطيع أن يفرق بيننا سوا الموت و أعدك أن تظل روحي ترافقك حتي بعد مماتي كي تكون لك السند لا تخاف ف والله بعد ذلك التعب سوف نصل الي محطة الامل والسعادة التي نحلم بها ولكن أريدك أن تعلم انني ملكا لك وحدك ولن ولم أسمح أن أكون لي ايه رجلاً سواك لانه لا أحد يستحق أن يسكن بداخل قلبي سواك أنت ياسيد الرجال أنت عالمي وأنا عالمك ولا حاجه لنا بالعالم الذي حولنا سوف نكتفي ببعضنا عن العالم بأكمله أحبك حتي بعد مماتي👌❤️
الكاتبة آية محمد محسن عبد المنعم . ❝
❞ *˝خذلان˝*
كان هذا آخر حضن بيننا كنت أعرف
كنت أعرف أنه الأخير شعورٌ جاء فجأه حينما خرجت من حضنك يا رجل نظرت لى وقلت نامي بأمان اطمئني أنا بجانبك كلمات أصابت قلبي بقشعريرةٍ غريبة ليست المرة الأولى أن تسرد عليَّ هذه الكلمات إنما المرة الأولى لإحساسي هذا، إختلست قيلوله لقلقي هذا وحين انتبهت أنك لست بجانبي علمتُ فراقِك أنت أيضًا خذلتني مثل الجميع لم يبقى أحد وأنا الآن وحدي كان هو آخر من أدفأ جسدي، وقلبي، ويشعرني بطمأنينةٍ تريحه هو إحتضانك والآن حتى إحتضانك ليس لي حق فيه.
_____________________
# بقلم/ حور بدران *˝مـلاكـ*˝ـ♡ــي . ❝
❞ وما فائدة كلمة "أنا بجانبك" بعد المعافاة
و" أنا أحبك" وأنت لا تتقبل عيوبي و" أنا آسف " بعد أسبوع من الخصام !!
ما فائدة " أنا فخور بك" وأنت لم تشاركني معاناة الوصول !!
وما فائدة أن تخبرني بكلمة كنت أتوق لسماعها في حينٍ من الزمن، لتقولها أنت في زمن آخر تماماً !!ماتت فيه لهفة الاستماع !! "
. ❝
❞ ˝هدوء المقابر˝
في منتصف الليل في تمام الساعة الثانية عشر، في طريق مظلم للغاية، كُنت أسير بمفردي مع ضوء القمر، كانت الأجواء هادئة جدًا من كثرة الهدوء كان الطريق مُخيفًا، ثم أتي في منتصف الطريق مقابر بدأ الخوف والهدوء الصاخب من هُنا، فذهبت إليها، ثم وقفت فجأة أمامها، بداخلي شخصٌ يحدث بينهم صراع واحد يُريدني أن أدخلها والثاني يُحذرني من دخولها، ثم بعد بضع دقائق انتهىٰ الصراع الذي يدور بداخلي وانتصر شخصي الأول، ودخلت المقابر كي أعرف لماذا المقابر هادئة هكذا؟! ثم حدث ما لم أكن أتوقعه كُنت في بداية دخولي إلي المقابر رأيت رجلًا غريبًا جدًا اقترب مني ووجه ليس غريبًا عني، اقترب ثم اقترب وأنا بداخلي خوف كبير فَفُجئتُ بإنه جدي وأنا في دهشه كبيرة، ماذا؟! جدي؟! تبًا إنهُ جدي بالفعل، وقفت مُنبهرة لا أستطيع الحديث، كُنت خائفه جدًا وسعيدة أيضًا، شعرت بهِم في نفس الوقت، كُنت خائفة من رؤيته رغم أنني كُنت أريد رؤيته جدًا، وعقلي كان لا يتقبل هذا ويقول كيف؟! كيف لي أن أرىٰ جدي مرة أخرىٰ؟! لم أتوقع أنني سأرىٰ جدي ثانيًا بعد موته كُنت سعيدة جدًا لأني رأيته مرة أخرىٰ لطلما حلمت أن أراه، ولكن لم أكن أتوقع أنني سأراه في هذا الوقت والزمان، ثم فُوجئتُ بعناق جدي لي، ثم قال لي أطمئني يا طفلتي، فأنا بجانبك ولن أتركك أبدًا، أنني أعلم أنكِ حزينة الآن وخائفة أيضًا، لا تقلقي يا جميلتي ولا تخافي فكما أخبرتك بأنني سأبقي بجانبك دائمًا ثم صمت، وأنا لا أستطيع أن أتحدث ولكن حينها كُنت أشعُر، وشعرتُ بعناقهِ الذي كان لطيفًا جدًا ومن شدة لُطف عناقه تحول خوفي إلىٰ طمأنينة ثم رحل ولكن أتذكر حينها قال لي سأذهب الآن ولكن أعلمي جيدًا بأنني بجوارك دائمًا ولن أتركك أبدًا، ثم وجدتُ نفسي في غرفتي علىٰ فراشي نهضت وأنا أقول كيف؟! جئت إلىٰ هُنا، كيف؟! فنظرتُ إلىٰ الساعة فوجدتها السابعة صباحًا، جلستُ أتأمل وأفكر ثم وجدتُ قلمًا فكتبتُ علىٰ جدران غرفتي ˝اشتقت لكَ يا جدي كثيرًا، فهل سأراك مرة أخرىٰ أمْ لا؟! ˝ وبعدها صنعتُ فنجانًا من القهوة وجلستُ أُفكر بمفردي، لا تنتظروا مني أن أقول لكم بماذا كُنت أُفكر؟!، لأنني لا أعلم فعقلي مصاب بمتلازمة التفكير المشوش . ❝