❞ *نوفيلا: 13ساعة*
...................
*بسم الله الرحمن الرحيم*
*الشخصيات:*
.........................
البطل: شادي
البطلة: ليلى
والدة ليلى: الحاجة سهير
والد شادى: الحاج محمود
صديق شادي: محمد
الدكتور النفسي: حسن
الدكتور المساعد: علي
.................
ذات يوم من الأيام، حجزت ليلى قطار الأقصر، وفي نفس الوقت، كان شادي يحجز تذكرة له على نفس القطار، وصعد شادي على متنه بالفعل وجلس على الكرسي، ثم ليلى جاءت لتبحث عن مكان تجلس به، فلم تجد سوى المقعد بجوار شادي، فاضطرت للجلوس بجانبه رغم عن خجلها، أما عنه فكان يضع سماعات الأذن يستمع للموسيقى، غير مباليًا بما حوله من الأساس، فكانت ليلى بين الدقيقة والأخرى تنظر له متأملة عينيه، وهو في وادٍ آخر لينتبه بعد فترة طويلة فيتنحنح قائلًا: إحم، أنتِ أول مرة تسافري؟!
نظرت له ليلى دون رد، فمن هو حتى يجرؤ على تحديثها هكذا؟!
شادي بإرتباك: إحم، إحم، أول مرة تروحي الأقصر
لم ترد ليلى أيضًا، فأحب أن يُضحِكها فقال شادي بغرور مصطنع: بصي بقى الطريق طويل 13ساعة، في الطريق، فأكيد هتزهقي وتملي، وبعدين تتحايلي عليا إنك تتكلمي معايا، وساعتها مش هرضى
ضحكت ليلى رغمًا عنها بخجل، فانتهز الفرصة وقال:أنا شادي، وأنتِ؟
ليلى: وأنا ليلى
شادي: أنا بشتغل صحفي، وعندي 26 سنة، وأنتِ؟
ليلى. أنا مهندسة كمبيوتر، وعندي 24سنة
وهكذا طال بينهما الحوار، حتى ملّا، وقررا النوم، استيقظ فجأة، أضحاها مازالت نائمة، فحان دوره ههذه المرة ليتأمل بها هو، فكان ينظر لشعرها الطويل تارة، ولجفنيها المنغلقين تارة أخرى، إلى أن وصلّا بالفعل لوجهتهما، فتصرف شادي بتهور يدفعه شعور أنه سعيد بجانبها، فمثّل النوم وفاتتهما المحطة!
__________
استيقظت ليلى، وجدت أن امحطة نزولها قد فاتتها، بل وجدت نفسها في أسوان !؟
نظرت لشادي وجدته مازال نائمًا، فحاولت إيقاظه: شادي، شادي، إصحى، المحطة فاتتنا، إحنا في أسوان، هنعمل ايه دلوقتي؟
شادي بحزن مصطنع: هنعمل ايه يعني!؟ هناخد قطر الأقصر من اسوان.
وبالفعل حجز شادي التذاكر لتفجأه ليلى ب: أنا جعانة!
شادي بتنهيدة مبتسمة: أنا عارف مطعم حلو هنا، تعالي نتعشى، على ما يجي معاد القطر، المفروض يوصل 7الصبح، وإحنا باليل دلوقتي.
وبالفعل أخذها للعشاء ولم تخلو جلستهما من الحديث عن نفسيهما بكثرة، كأنما ما صدقّ كل واحدًا أن تأتيه الفرصة ليتحدث عن نفسه، وبعد الطعام اقترح عليها شادي أن يركبا مركبًا بالنيل، وبالفعل قد كان، وكان وقتًا مليئًا بالرومانسية، حيث أن شادي لم تفارق عينه عينيها، ولم ينتهي الكلام بينهما ولا المزاح والضحك، حتى ظن كل واحدًا منهما كأنه يعرف الآخر منذ سنين، إلى أن فاتهم معاد القطار حقًا هذه المرة!
ركضّا بسرعة للمحطة، ليجدا أنه قد فاتهم حقًا ولن يلحقا به، فحجزوا القطار بموعد التاسعة والنصف.
ليلى: أنا هقعد هنا، واستنى القطر، مش هروح حتة تانية، عشان اتأخرت، وبابا هيتعصب عليّا.
شادي: حاضر.
وانتظرا ميعاد القطار، حتى أوصلها شادي وتظهر بعينيه الدموع.
شادي بحزن حقيقي: أقولك على حاجة، بس متزعليش مني
ليلى: قول
شادي: انا الى كنت قاصد أ أخر عليكي القطر.
ليلى: يعني أنت كنت صاحي؟!
شادي بإرتباك: آه
ليلى بإبتسامة: وعملت كدة ليه؟!
قال لها: مش عارف اسألي قلبي!
ابتسمت ليلى بخجل ولم ترد.
ليقول شادي بسعادة: أنا اتبسطت أوي
ليلى: وأنا كمان
انتظر شادي إلى أن ركبت القطار فقال لها مودعًا والدموع بعينيه: ليلى، مع السلامة
ليلى: مع السلامة يا شادي
تحرك القطار بينما يسأل شادي عن رقم هاتف ليلى، وبينما هي تمليه عليه، والقطار بدأ في التسارع لم يسمع شادي أيًا مما قالته حاول الجري ليسمع ولكن ما من فائدة، وبالأخير رحل القطار وشادي يبكي خلفه على ليلى، والمُسيطر على تفكيره أنه لن يستطيع رؤيتها مرة أخرى، ولم يعرف أن ليلى جالسة الآن بالقطار تبكي عليه كذلك.
_______________
الفصل الأول
انتظرونا في الفصل الثاني.
________________
الكاتب: أحمد رفعت
*مبادرة_لاتيأس_ستصل*. ❝ ⏤احمد رفعت محب
❞*نوفيلا: 13ساعة* ..........
*بسم الله الرحمن الرحيم* *الشخصيات:* .............
البطل: شادي
البطلة: ليلى
والدة ليلى: الحاجة سهير
والد شادى: الحاج محمود
صديق شادي: محمد
الدكتور النفسي: حسن
الدكتور المساعد: علي
.........
ذات يوم من الأيام، حجزت ليلى قطار الأقصر، وفي نفس الوقت، كان شادي يحجز تذكرة له على نفس القطار، وصعد شادي على متنه بالفعل وجلس على الكرسي، ثم ليلى جاءت لتبحث عن مكان تجلس به، فلم تجد سوى المقعد بجوار شادي، فاضطرت للجلوس بجانبه رغم عن خجلها، أما عنه فكان يضع سماعات الأذن يستمع للموسيقى، غير مباليًا بما حوله من الأساس، فكانت ليلى بين الدقيقة والأخرى تنظر له متأملة عينيه، وهو في وادٍ آخر لينتبه بعد فترة طويلة فيتنحنح قائلًا: إحم، أنتِ أول مرة تسافري؟!
نظرت له ليلى دون رد، فمن هو حتى يجرؤ على تحديثها هكذا؟!
شادي بإرتباك: إحم، إحم، أول مرة تروحي الأقصر
لم ترد ليلى أيضًا، فأحب أن يُضحِكها فقال شادي بغرور مصطنع: بصي بقى الطريق طويل 13ساعة، في الطريق، فأكيد هتزهقي وتملي، وبعدين تتحايلي عليا إنك تتكلمي معايا، وساعتها مش هرضى
ضحكت ليلى رغمًا عنها بخجل، فانتهز الفرصة وقال:أنا شادي، وأنتِ؟
ليلى: وأنا ليلى
شادي: أنا بشتغل صحفي، وعندي 26 سنة، وأنتِ؟
ليلى. أنا مهندسة كمبيوتر، وعندي 24سنة
وهكذا طال بينهما الحوار، حتى ملّا، وقررا النوم، استيقظ فجأة، أضحاها مازالت نائمة، فحان دوره ههذه المرة ليتأمل بها هو، فكان ينظر لشعرها الطويل تارة، ولجفنيها المنغلقين تارة أخرى، إلى أن وصلّا بالفعل لوجهتهما، فتصرف شادي بتهور يدفعه شعور أنه سعيد بجانبها، فمثّل النوم وفاتتهما المحطة!
_________
استيقظت ليلى، وجدت أن امحطة نزولها قد فاتتها، بل وجدت نفسها في أسوان !؟
شادي بحزن مصطنع: هنعمل ايه يعني!؟ هناخد قطر الأقصر من اسوان.
وبالفعل حجز شادي التذاكر لتفجأه ليلى ب: أنا جعانة!
شادي بتنهيدة مبتسمة: أنا عارف مطعم حلو هنا، تعالي نتعشى، على ما يجي معاد القطر، المفروض يوصل 7الصبح، وإحنا باليل دلوقتي.
وبالفعل أخذها للعشاء ولم تخلو جلستهما من الحديث عن نفسيهما بكثرة، كأنما ما صدقّ كل واحدًا أن تأتيه الفرصة ليتحدث عن نفسه، وبعد الطعام اقترح عليها شادي أن يركبا مركبًا بالنيل، وبالفعل قد كان، وكان وقتًا مليئًا بالرومانسية، حيث أن شادي لم تفارق عينه عينيها، ولم ينتهي الكلام بينهما ولا المزاح والضحك، حتى ظن كل واحدًا منهما كأنه يعرف الآخر منذ سنين، إلى أن فاتهم معاد القطار حقًا هذه المرة!
ركضّا بسرعة للمحطة، ليجدا أنه قد فاتهم حقًا ولن يلحقا به، فحجزوا القطار بموعد التاسعة والنصف.
وانتظرا ميعاد القطار، حتى أوصلها شادي وتظهر بعينيه الدموع.
شادي بحزن حقيقي: أقولك على حاجة، بس متزعليش مني
ليلى: قول
شادي: انا الى كنت قاصد أ أخر عليكي القطر.
ليلى: يعني أنت كنت صاحي؟!
شادي بإرتباك: آه
ليلى بإبتسامة: وعملت كدة ليه؟!
قال لها: مش عارف اسألي قلبي!
ابتسمت ليلى بخجل ولم ترد.
ليقول شادي بسعادة: أنا اتبسطت أوي
ليلى: وأنا كمان
انتظر شادي إلى أن ركبت القطار فقال لها مودعًا والدموع بعينيه: ليلى، مع السلامة
ليلى: مع السلامة يا شادي
تحرك القطار بينما يسأل شادي عن رقم هاتف ليلى، وبينما هي تمليه عليه، والقطار بدأ في التسارع لم يسمع شادي أيًا مما قالته حاول الجري ليسمع ولكن ما من فائدة، وبالأخير رحل القطار وشادي يبكي خلفه على ليلى، والمُسيطر على تفكيره أنه لن يستطيع رؤيتها مرة أخرى، ولم يعرف أن ليلى جالسة الآن بالقطار تبكي عليه كذلك.
______________
الفصل الأول
انتظرونا في الفصل الثاني.
_______________ الكاتب: أحمد رفعت
*مبادرة_لاتيأس_ستصل*. ❝
❞ بسم الله الرحمن الرحيم:
على بركه الله نبدا الجزء الرابع والاخير من روايه 13ساعه
شادي. الوه ليلى انا جهزت الفرح وكل حاجه ياقلبي
ليلى. دا اسعد يوم في حياتي ياشادي
شادي. وانا كمان ياقلبي
ليلى. عزمت صحبك
شادي. اه طبعا
ليلى. حلو
يوم الخميس بليل الفرح اشتغل ورقص شادي وليلى وكان فرح كبير وجميل
الفرح خلص وطلع شادي وليلى البيت
شادي. والله مش مصدق نفسي من الفرحه معقول حلمنا اتحقق وبقيت معاكي ياحياتي
ليلى. امال انا اعمل ايه حبيبي معايا وبين ايدي شادي اوعي تسبنى لحظه واوعي تبص لوحدها غيري ادبحك
شادي. معقول ابص للنجوم وانا معايا القمر
ليلى ارتمت في حضنو بحبك اوى ياشادي
بعد شهرين ابداتى غيرت ليلى الشديده على شادي
بتروح فين وبتكلم مين وريني الرسايل وريني الارقام بتسهر مع مين لحد عما شادي اتخنق وزهق
شادي. يوه دي مبقاتش عيشه دي
ليلى. للدرجادي مش ضايق تعيش معايا
شادي انا اتخنقت انا سيبلك البيت وماشى
خرج شادي وراح لمحمد صاحبو يحكيلو الى حصل
محمد. اهدي يابني كده انتو وخدين بعض علي حب وهي بتحبك اوى عشان كده بتغيري
شادي. ايوه بس مش بالشكل دا
والله مش بحب حد غيرها ومش بخونها
محمد. معلش خدها براحه واتكلم معها بحنيه
شادي. حاضر
شادي. وهو في العربيه الوه ياليلى
ليلى. بترن ليه
شادي. برن عشان وحشتينى
ليلى. وهي بتبكى وانت كمان وحشتني
شادي. خلاص عشان خاطري بطلى عياط
ليلى. حاضر
شادي. انا جيبلك ورد عشان اصلحك بى
ليلى. بعد كده متسبنيش وتمشى ياشادي انا بخاف اقعد لوحدي
شادي. حاضر ياقلبي حقك عليا
انا قدامى ساعه واوصل
ليلى. انا سمعى اغاني بتسمع اي
شادي. بسمع فيروز اول غنيه سمعنها سواء فى اول مره اتقبلنا فيها فكره ياليلى
ليلى. طبعا فكره غنيه انا وحبيبي وحبيبي لاالى
شادي. ايوه هي دي
ليلى. سمعهلى ياقلبي
شادي حاضر
ثواني اعلى الصوت
شادي وهو بيعلى الصوت باصص تحت جى يرفع راسو لقى عربيه نقل دخلت في قلبت العربيه وشادي جوها
ليلى. الوه شادي اي الصوت ده انت كويس شادي شادي رد عليا ياشادي
انفجرت العربيه بشادى ومات شادي
ليلى قاعده ماسكه الفون وبتنادى على شادي وهي متعرفش الى حصلو والدموع في عينيها
تاني يوم عرفو بالخبر وهي مصدوم دخلت في حاله اكتأب شديده ومش قادره تستوعب انو مات وان معتش في شادي تاني
كانت بتتعامل كانو عايش وبتمسك التلفون وبتتكلم في التلفون كانها بتكلم شادى
سافرت ليلى مكان بعيد الساحل الشمالي عشان تريح اعصابها
امها راحت لدكتور نفسي والدكتور النفس اقتراح عليهم انها تسافر لوحدها بس ايبعت الدكتور المساعد بتاعو يحول يعمل نفس الي عملو شادي
ليلى قاعده في يوم على البحر
جى الدكتور قال عامل انو مصور صورها من بعيد عشان مش تحس صورها وراح قالها ممكن بعد اذنك اوريكي حاجه بصى على الصوره دي شافت الصوره زعقت في وشتمتو وقالتلو ازاي تصورنى خت اذنى الاول امسح الصوره دي
الدكتور. حاضر والله انا اسف جدا
ليلى. امسح
الدكتور. حاضر والله
تاني يوم قالها ممكن بعد اذنك اصورك كام صوره بشكل مختلف وكده وحول يقنع فيها لحد عما وافقت وهو بيصورها سالها بتشتغلي اي كدبت عليا وقالت موالفة روايات بكتب روايه دلوقتي تحب تسمعها
الدكتور. اه ياريت
ليلى. حكت حكايتها مع شادي بالظبط
وبعد فتره دخلت ليلى على امها وهي حطى مكياج ولابسه فستات
الام رايحه فين ياليلى
ليلى. رايحه اقبل شادي ياماما
الام بكت بدموع وخدتها في حضنها.
انتهت روايه 13ساعه يارب تكون عجبت حضرتكم
الكاتب/احمد رفعت
ا. ❝ ⏤احمد رفعت محب
❞ بسم الله الرحمن الرحيم:
على بركه الله نبدا الجزء الرابع والاخير من روايه 13ساعه
شادي. الوه ليلى انا جهزت الفرح وكل حاجه ياقلبي
ليلى. دا اسعد يوم في حياتي ياشادي
شادي. وانا كمان ياقلبي
ليلى. عزمت صحبك
شادي. اه طبعا
ليلى. حلو
يوم الخميس بليل الفرح اشتغل ورقص شادي وليلى وكان فرح كبير وجميل
الفرح خلص وطلع شادي وليلى البيت
شادي. والله مش مصدق نفسي من الفرحه معقول حلمنا اتحقق وبقيت معاكي ياحياتي
ليلى. امال انا اعمل ايه حبيبي معايا وبين ايدي شادي اوعي تسبنى لحظه واوعي تبص لوحدها غيري ادبحك
شادي. معقول ابص للنجوم وانا معايا القمر
ليلى ارتمت في حضنو بحبك اوى ياشادي
بعد شهرين ابداتى غيرت ليلى الشديده على شادي
بتروح فين وبتكلم مين وريني الرسايل وريني الارقام بتسهر مع مين لحد عما شادي اتخنق وزهق
شادي. يوه دي مبقاتش عيشه دي
ليلى. للدرجادي مش ضايق تعيش معايا
شادي انا اتخنقت انا سيبلك البيت وماشى
خرج شادي وراح لمحمد صاحبو يحكيلو الى حصل
محمد. اهدي يابني كده انتو وخدين بعض علي حب وهي بتحبك اوى عشان كده بتغيري
شادي. ايوه بس مش بالشكل دا
والله مش بحب حد غيرها ومش بخونها
محمد. معلش خدها براحه واتكلم معها بحنيه
شادي. حاضر
شادي. وهو في العربيه الوه ياليلى
ليلى. بترن ليه
شادي. برن عشان وحشتينى
ليلى. وهي بتبكى وانت كمان وحشتني
شادي. خلاص عشان خاطري بطلى عياط
ليلى. حاضر
شادي. انا جيبلك ورد عشان اصلحك بى
ليلى. بعد كده متسبنيش وتمشى ياشادي انا بخاف اقعد لوحدي
شادي. حاضر ياقلبي حقك عليا
انا قدامى ساعه واوصل
ليلى. انا سمعى اغاني بتسمع اي
شادي. بسمع فيروز اول غنيه سمعنها سواء فى اول مره اتقبلنا فيها فكره ياليلى
ليلى. طبعا فكره غنيه انا وحبيبي وحبيبي لاالى
شادي. ايوه هي دي
ليلى. سمعهلى ياقلبي
شادي حاضر
ثواني اعلى الصوت
شادي وهو بيعلى الصوت باصص تحت جى يرفع راسو لقى عربيه نقل دخلت في قلبت العربيه وشادي جوها
ليلى. الوه شادي اي الصوت ده انت كويس شادي شادي رد عليا ياشادي
انفجرت العربيه بشادى ومات شادي
ليلى قاعده ماسكه الفون وبتنادى على شادي وهي متعرفش الى حصلو والدموع في عينيها
تاني يوم عرفو بالخبر وهي مصدوم دخلت في حاله اكتأب شديده ومش قادره تستوعب انو مات وان معتش في شادي تاني
كانت بتتعامل كانو عايش وبتمسك التلفون وبتتكلم في التلفون كانها بتكلم شادى
سافرت ليلى مكان بعيد الساحل الشمالي عشان تريح اعصابها
امها راحت لدكتور نفسي والدكتور النفس اقتراح عليهم انها تسافر لوحدها بس ايبعت الدكتور المساعد بتاعو يحول يعمل نفس الي عملو شادي
ليلى قاعده في يوم على البحر
جى الدكتور قال عامل انو مصور صورها من بعيد عشان مش تحس صورها وراح قالها ممكن بعد اذنك اوريكي حاجه بصى على الصوره دي شافت الصوره زعقت في وشتمتو وقالتلو ازاي تصورنى خت اذنى الاول امسح الصوره دي
الدكتور. حاضر والله انا اسف جدا
ليلى. امسح
الدكتور. حاضر والله
تاني يوم قالها ممكن بعد اذنك اصورك كام صوره بشكل مختلف وكده وحول يقنع فيها لحد عما وافقت وهو بيصورها سالها بتشتغلي اي كدبت عليا وقالت موالفة روايات بكتب روايه دلوقتي تحب تسمعها
الدكتور. اه ياريت
ليلى. حكت حكايتها مع شادي بالظبط
وبعد فتره دخلت ليلى على امها وهي حطى مكياج ولابسه فستات
الام رايحه فين ياليلى
ليلى. رايحه اقبل شادي ياماما
الام بكت بدموع وخدتها في حضنها.
❞ بسم الله الرحمن الرحيم على بركت الله نبدا الجزء الثاني من روايه13ساعه:
.................................
راجعه البيت شادي والدموع في عينيه
الحاج محمود. مالك ياشادي فيك اي
شادي. تعبان شويه
الحاج محمود. احكيلي ياحبيبي مالك
شادي حكى لوالدو الى حصل
الاب. طب سافرلها الاقصر ودور عليها
شادي. تفتكر
الاب. ايوه
شادي. حاضر
شادي. حجز قطر الاقصر وقاعد في المحطه والدموع في عينيه وبيفكر فيها شادي بيبص على الى فى المحطه جايز يشوفها وسط الناس قاعدشادي مخنوق ومدايق لحديت عماطلع القطر وهوجاى يطلع القطر لمح واحده شبه ليلى في المحطه نزل جرى يجرى عليها ليلى ليلى ليلى بيمسكها بيبص ملقاش ليلى لق واحده تانيه رجع تانى القطر وركب وسافر ونزل الاقصر يلف في الشوارع الاقصر يدورعليها ليلى ليلى فينك ياليلي قاعد على البحر بليل وتعبان اوى
ليلى.باباماما انامخنوقه شوي هاروح اتمشي علي البحر
الاب.ماشي ياحبيبتى روحي ومتتاخريش
ليلى.حاضر
نزلت ليلى علي البحر وتفكرها كلو في شادي ياترى انت فين ياشادي بصت للسماء يارب لولينا نصيب في بعض جمعنا تاني ونزلت ليلى البحر ونزلتتحت خالص لحديت عما غرقت
ليلى الحقونى بموت الحقونى
شادى سمع صوت واحده
شادي: الصوت دا جاى منين
شادي مش وراءالصوت بيبص بعيد لقى واحده بتغرق قلع شادي ونزل المياه جرى وهو ميعرفش انها ليلى جرى بسرعه ومسكها بيمسك وشها بيبص لقها ليلى ليلى حبيبتي والدموع في عينيه وليلى اغمى عليها طلعها من المياه علي الشطى ليلى ليلى
ليلى فتحت عنيها بتبص لقت شادي قدمها اي دا شادي انت كنت فين كنت بدور عليك وارتمت فى حضنه وبكت في حضنه كنت، حاسه اننا انتقبل تاني الحمدلله
شادي: اناكنت بدورعليكي في كل حته والله وسفرت عشانك
شادي.حاتى رقمك بسرعه بقي
ليلى.حاضر ادتو الرقم
تاني يوم الصبح.استيقظه شادي.
شادي.الوه ليلى
ليلى.ايوه ياشادي
شادي. انا مسافر مصر النهارده تيجي معايا اعرفك علي بابا
ليلى.اشوف كده واقولك
شادي.تمام مستنيكى
ليلى.اوكي
ليلى.الوه شادي.اناموافقه ماشي اسافر معاك
شادي. الحمدلله يلا اطلعي عند المحطه
ليلى حاضر.
سافرو عند ابوشادي
شادي.بابا اعرفك علي ليلى
الاب.اهلاحبيبتي نورتي
ليلى اهلابيك ياعمى
الاب.هى دى ياوادياشادي الى طيرت عقلك وكنت اتموت عليها؟
ليلى.بابتسامه ونظره لشادى
شادي يابا اتحرمنى احكيلك حاجه تانيه
الاب.بس يازين مختارت والله
خرجومن عند ابو
شادي.ليلى انابحبك
ليلى.واناكمان بحبك
شادي انا اجي اكلم امك وابوكى واخطبوك
ليلى.بجدياشادي
شادي بجد ياعمري
حديدى معاد معاهم
ليلى حاضر.
انتهى الجزءالثاني
................
انتظرونا في الجزء التالت
الكاتب/ احمد رفعت. ❝ ⏤احمد رفعت محب
❞ بسم الله الرحمن الرحيم على بركت الله نبدا الجزء الثاني من روايه13ساعه:
.................
راجعه البيت شادي والدموع في عينيه
الحاج محمود. مالك ياشادي فيك اي
شادي. تعبان شويه
الحاج محمود. احكيلي ياحبيبي مالك
شادي حكى لوالدو الى حصل
الاب. طب سافرلها الاقصر ودور عليها
شادي. تفتكر
الاب. ايوه
شادي. حاضر
شادي. حجز قطر الاقصر وقاعد في المحطه والدموع في عينيه وبيفكر فيها شادي بيبص على الى فى المحطه جايز يشوفها وسط الناس قاعدشادي مخنوق ومدايق لحديت عماطلع القطر وهوجاى يطلع القطر لمح واحده شبه ليلى في المحطه نزل جرى يجرى عليها ليلى ليلى ليلى بيمسكها بيبص ملقاش ليلى لق واحده تانيه رجع تانى القطر وركب وسافر ونزل الاقصر يلف في الشوارع الاقصر يدورعليها ليلى ليلى فينك ياليلي قاعد على البحر بليل وتعبان اوى
ليلى.باباماما انامخنوقه شوي هاروح اتمشي علي البحر
الاب.ماشي ياحبيبتى روحي ومتتاخريش
ليلى.حاضر
نزلت ليلى علي البحر وتفكرها كلو في شادي ياترى انت فين ياشادي بصت للسماء يارب لولينا نصيب في بعض جمعنا تاني ونزلت ليلى البحر ونزلتتحت خالص لحديت عما غرقت
ليلى الحقونى بموت الحقونى
شادى سمع صوت واحده
شادي: الصوت دا جاى منين
شادي مش وراءالصوت بيبص بعيد لقى واحده بتغرق قلع شادي ونزل المياه جرى وهو ميعرفش انها ليلى جرى بسرعه ومسكها بيمسك وشها بيبص لقها ليلى ليلى حبيبتي والدموع في عينيه وليلى اغمى عليها طلعها من المياه علي الشطى ليلى ليلى
ليلى فتحت عنيها بتبص لقت شادي قدمها اي دا شادي انت كنت فين كنت بدور عليك وارتمت فى حضنه وبكت في حضنه كنت، حاسه اننا انتقبل تاني الحمدلله
شادي: اناكنت بدورعليكي في كل حته والله وسفرت عشانك
شادي.حاتى رقمك بسرعه بقي
ليلى.حاضر ادتو الرقم
تاني يوم الصبح.استيقظه شادي.
شادي.الوه ليلى
ليلى.ايوه ياشادي
شادي. انا مسافر مصر النهارده تيجي معايا اعرفك علي بابا
ليلى.اشوف كده واقولك
شادي.تمام مستنيكى
ليلى.اوكي
ليلى.الوه شادي.اناموافقه ماشي اسافر معاك
شادي. الحمدلله يلا اطلعي عند المحطه
ليلى حاضر.
سافرو عند ابوشادي
شادي.بابا اعرفك علي ليلى
الاب.اهلاحبيبتي نورتي
ليلى اهلابيك ياعمى
الاب.هى دى ياوادياشادي الى طيرت عقلك وكنت اتموت عليها؟
ليلى.بابتسامه ونظره لشادى
شادي يابا اتحرمنى احكيلك حاجه تانيه
الاب.بس يازين مختارت والله
خرجومن عند ابو
شادي.ليلى انابحبك
ليلى.واناكمان بحبك
شادي انا اجي اكلم امك وابوكى واخطبوك
ليلى.بجدياشادي
شادي بجد ياعمري
حديدى معاد معاهم
ليلى حاضر.
انتهى الجزءالثاني
........
انتظرونا في الجزء التالت
الكاتب/ احمد رفعت. ❝
❞ بسم آلَلَهّ الرحمن الرحيم على بركة الله نبدا الجزء الثالث من روايه 13ساعه
........................
ليلى. الوه ياشادي
شادي. ايوه ياقلبي
ليلى. انا حدتلك معاد مع بابا
شادي. بجد ياقلبي
ليلى. بجد ياعمري المعاد يوم الجمعه ياشادي
شادي. ماشي ياقلبي
يوم الجمعه الساعه 8صباحا
استيقظ شادي من النوم
شادي. ليلى دا اسعد يوم في حياتي ياقلبي
ليلى. وانا كمان ياقلبي
يارب بابا يوافق
شادي. يارب
الساعه 8مساءا من يوم الجمعه
شادي وصل الى بيت ليلى
شادي. مساء الخير ياعمى
ابو ليلى. مساء الخير يابنى عامل ايه
شادي. الحمدلله ياعمى
ابو ليلى. قولي بقي شغال فين وعندك شقه ولا لا
شادي. ايوه ياعمى شغال في الصحافه وعندي شقه
ابو ليلى. ماشي ياابنى ربنا يوفقك يارب
شادي. ربنا يخليك ياعمى
دخلت ام ليلى عليهم
ام ليلى. مساء الخير
شادي. مساء النور ياامى
ام ليلى. ليلى تعالي عاوزاكى
ليلى. حاضر
ام ليلى. اي الى انتى جيبهولنا دا
جايبه واحد من الشارع يطمع فينا وفي فلوسنا
ليلى. لا شادي مش كده شادي شغال وجدع ومحترم واهم حاجه اننا بنحب بعض ياعني ايحافظ عليا
ام ليلى. الجوازه دي مش اتم وابقي ورينى اتتجوزو ازاي
ليلى. والله اموت نفسي لو مش اتجوزنا
الام. طربتها بالقلم اخرسى اياكى اسمعاك بتقولي كده تاني
خرجت الام من الاوضه ودخلت على شادي
بص يابني احنا معندناش بنات للجواز. وقف شادي مستغرب لى كده ياامي انا بحب ليلى والله اشيلها في عينى
الام. لا مفيش جواز واتفضل امشى
ليلى. بتبكى وتبص لشادى
شادي خرج من البيت وركب العربيه
ليلى. الوه ياشادي وبتبكى بفترا
شادي. متبكيش احنا لبعض مامحصل محدش يقدر يفرقنا عن بعض غير ربنا والموت سبيني اتصرف
تانى يوم الصبح قبل شادي ليلى واتفسحو وقدو يوم جميل مع بعض
الام كانت بعتى واحد يراقب ليلى
رجعت ليلى البيت مبسوطه وفرحانه
الام. كنتى فين
ليلى. كنت مع واحده صحبتي
الام. صحبتك ولا شادي
ليلى. اه كنت مع شادي ومش اسيبو لحظه
الام. ضربتها بالقلم خشي الاوضه ومفيش خروج تاني
الام اتصلت علي اتنين عشان يضربو شادي عشان يبعد عن ليلى
ماشي شادي في الطريق بالعربيه
لقى عربيه بتحجز على وقف بالعربيه لقى اتنين مسكو ونزلو ضرب فى وقع شادي على الارض بعد شويه لقى ام ليلى بترن
الام. بضحكه ههه اعمل اكتر من كده لو مبعتش عن بنتى والمره الجايه بموتك ياشادي
شادي. مش فارقه معايا حياتي بس انا مش اسيب ليلى
قفلت الام السكه
تاني يوم شادي بيدور على ابو
مش لقى جى صديق شادي
بيقولو ابوك في القسم ياشادي
شادي. اى بيعمل ايه حصل ايه
ام ليلى لبست ابوك قضيه
شادي. اي
شادي. اتصل على ام ليلى
شادي. الوه انا اسيب بنتك بس طلعى ابويا
ام ليلى. عين العقل يابني
شادي متنرفز اوى
وقبل ليلى
ليلى خلاص خلصت لحد كده
ليلى. بتقول ايه ياشادي
شادي. كلو الى ابويا انا استحمل كل حاجه بس كلو الا ابويا
ليلى. بدموع وانهيار شادي انا بحبك اوى مقدرش اعيش من غيرك وحضنت شادي
شادي. حضنها وانا كمان بحبك والله
رجعت ليلى البيت وعلت صوتها على امها وفضلت تصرغ وانهارت ومسكت السكينه وقطعت شريانها ودخلت المستشفى
الام. ليلى ردي عليا ياحبيبتي
انا الي السبب لو جرالك حاجه مش اسامح نفسي ابدا خلاص اجوزكو لبعض ياليلى والله بس قومي ياحبيبتي
بعد شويه فاقت ليلى
الام خدتها بالحضن
واتصلت على شادي
شادي عما عرف انها في المستشفى وجى جرى
شادي. مالك ياقلبي
انتى كويسه
ليلى . الحمدلله ياقلبي
الام. الخطوبه الخميس الجاي ياشادي
شادي. بجد
الام اه بجد
اتخطبو شادي وليلى
شادي بعد شهر
راح بيت ليلى وقال لامها عاوزين نعمل الفرح بقي اي رايكم الخميس الجاي
الام ماشي معاد حلوه الف مبروك ياولاد.
...............
انتهى الجزءالثالث.
انتظرونا في الجزءالرابع
الكاتب/احمدرفعت
ا. ❝ ⏤احمد رفعت محب
❞ بسم آلَلَهّ الرحمن الرحيم على بركة الله نبدا الجزء الثالث من روايه 13ساعه
............
ليلى. الوه ياشادي
شادي. ايوه ياقلبي
ليلى. انا حدتلك معاد مع بابا
شادي. بجد ياقلبي
ليلى. بجد ياعمري المعاد يوم الجمعه ياشادي
شادي. ماشي ياقلبي
يوم الجمعه الساعه 8صباحا
استيقظ شادي من النوم
شادي. ليلى دا اسعد يوم في حياتي ياقلبي
ليلى. وانا كمان ياقلبي
يارب بابا يوافق
شادي. يارب
الساعه 8مساءا من يوم الجمعه
شادي وصل الى بيت ليلى
شادي. مساء الخير ياعمى
ابو ليلى. مساء الخير يابنى عامل ايه
شادي. الحمدلله ياعمى
ابو ليلى. قولي بقي شغال فين وعندك شقه ولا لا
شادي. ايوه ياعمى شغال في الصحافه وعندي شقه
ابو ليلى. ماشي ياابنى ربنا يوفقك يارب
شادي. ربنا يخليك ياعمى
دخلت ام ليلى عليهم
ام ليلى. مساء الخير
شادي. مساء النور ياامى
ام ليلى. ليلى تعالي عاوزاكى
ليلى. حاضر
ام ليلى. اي الى انتى جيبهولنا دا
جايبه واحد من الشارع يطمع فينا وفي فلوسنا
ليلى. لا شادي مش كده شادي شغال وجدع ومحترم واهم حاجه اننا بنحب بعض ياعني ايحافظ عليا
ام ليلى. الجوازه دي مش اتم وابقي ورينى اتتجوزو ازاي
ليلى. والله اموت نفسي لو مش اتجوزنا
الام. طربتها بالقلم اخرسى اياكى اسمعاك بتقولي كده تاني
خرجت الام من الاوضه ودخلت على شادي
بص يابني احنا معندناش بنات للجواز. وقف شادي مستغرب لى كده ياامي انا بحب ليلى والله اشيلها في عينى
الام. لا مفيش جواز واتفضل امشى
ليلى. بتبكى وتبص لشادى
شادي خرج من البيت وركب العربيه
ليلى. الوه ياشادي وبتبكى بفترا
شادي. متبكيش احنا لبعض مامحصل محدش يقدر يفرقنا عن بعض غير ربنا والموت سبيني اتصرف
تانى يوم الصبح قبل شادي ليلى واتفسحو وقدو يوم جميل مع بعض
الام كانت بعتى واحد يراقب ليلى
رجعت ليلى البيت مبسوطه وفرحانه
الام. كنتى فين
ليلى. كنت مع واحده صحبتي
الام. صحبتك ولا شادي
ليلى. اه كنت مع شادي ومش اسيبو لحظه
الام. ضربتها بالقلم خشي الاوضه ومفيش خروج تاني
الام اتصلت علي اتنين عشان يضربو شادي عشان يبعد عن ليلى
ماشي شادي في الطريق بالعربيه
لقى عربيه بتحجز على وقف بالعربيه لقى اتنين مسكو ونزلو ضرب فى وقع شادي على الارض بعد شويه لقى ام ليلى بترن
الام. بضحكه ههه اعمل اكتر من كده لو مبعتش عن بنتى والمره الجايه بموتك ياشادي
شادي. مش فارقه معايا حياتي بس انا مش اسيب ليلى
قفلت الام السكه
تاني يوم شادي بيدور على ابو
مش لقى جى صديق شادي
بيقولو ابوك في القسم ياشادي
شادي. اى بيعمل ايه حصل ايه
ام ليلى لبست ابوك قضيه
شادي. اي
شادي. اتصل على ام ليلى
شادي. الوه انا اسيب بنتك بس طلعى ابويا
ام ليلى. عين العقل يابني
شادي متنرفز اوى
وقبل ليلى
ليلى خلاص خلصت لحد كده
ليلى. بتقول ايه ياشادي
شادي. كلو الى ابويا انا استحمل كل حاجه بس كلو الا ابويا
ليلى. بدموع وانهيار شادي انا بحبك اوى مقدرش اعيش من غيرك وحضنت شادي
شادي. حضنها وانا كمان بحبك والله
رجعت ليلى البيت وعلت صوتها على امها وفضلت تصرغ وانهارت ومسكت السكينه وقطعت شريانها ودخلت المستشفى
الام. ليلى ردي عليا ياحبيبتي
انا الي السبب لو جرالك حاجه مش اسامح نفسي ابدا خلاص اجوزكو لبعض ياليلى والله بس قومي ياحبيبتي
بعد شويه فاقت ليلى
الام خدتها بالحضن
واتصلت على شادي
شادي عما عرف انها في المستشفى وجى جرى
شادي. مالك ياقلبي
انتى كويسه
ليلى . الحمدلله ياقلبي
الام. الخطوبه الخميس الجاي ياشادي
شادي. بجد
الام اه بجد
اتخطبو شادي وليلى
شادي بعد شهر
راح بيت ليلى وقال لامها عاوزين نعمل الفرح بقي اي رايكم الخميس الجاي
الام ماشي معاد حلوه الف مبروك ياولاد.
........