❞ أحلاما أحلاما نبنيه ونسعى حتي نحققها جاهدين بكل ما فينا نريد أن نصنع كل شي قيل عنه مستحيل نحن اجيال المستقبل بالعلم نستطيع أن نتقدم وبالعلم أيضا نستطيع أن نتحطم ف العلم يا صحبي صلح ذو حدين إذا استخدمنه في الصالح فاد العالم إذا استخدمته في الطالح اضر المجتمع أحلامنا أحلام بسطيه طفل يرسم ارجوه ويلهو ويلعب شابه ترسمي وتخطط لمستقبلها ومستقبل العائلة التي سوف تبنيها وشاب يرسم مستقبل ملئ بالأحلام والأعمال ويري نفسه أنجح رجل من رجال الأعمال احلامنا بسيطه ولكن الواقع مؤلم للغايه يحطم تلك القلوب الصغيره التي تحلم وتخطط لمستقبلها ولكن إذا حطم الواقع تلك الأحلام من الممكن إنها لم تكون سوف تأتي بايه فائدة أو نفع علي كل هؤلاء الأشخاص يمكن أن يكون القدر يحمل معه أحلاما ملئه بالتقدم والنجاح نحن لا نعلم الغيب ولكن نعلم أن اختيارات الله لنا هي الافضل في كل شي😇❤️
الكاتبة آيه محمد محسن عبدالمنعم. ❝ ⏤Aya Mohamed
❞ أحلاما أحلاما نبنيه ونسعى حتي نحققها جاهدين بكل ما فينا نريد أن نصنع كل شي قيل عنه مستحيل نحن اجيال المستقبل بالعلم نستطيع أن نتقدم وبالعلم أيضا نستطيع أن نتحطم ف العلم يا صحبي صلح ذو حدين إذا استخدمنه في الصالح فاد العالم إذا استخدمته في الطالح اضر المجتمع أحلامنا أحلام بسطيه طفل يرسم ارجوه ويلهو ويلعب شابه ترسمي وتخطط لمستقبلها ومستقبل العائلة التي سوف تبنيها وشاب يرسم مستقبل ملئ بالأحلام والأعمال ويري نفسه أنجح رجل من رجال الأعمال احلامنا بسيطه ولكن الواقع مؤلم للغايه يحطم تلك القلوب الصغيره التي تحلم وتخطط لمستقبلها ولكن إذا حطم الواقع تلك الأحلام من الممكن إنها لم تكون سوف تأتي بايه فائدة أو نفع علي كل هؤلاء الأشخاص يمكن أن يكون القدر يحمل معه أحلاما ملئه بالتقدم والنجاح نحن لا نعلم الغيب ولكن نعلم أن اختيارات الله لنا هي الافضل في كل شي😇❤️
الكاتبة آيه محمد محسن عبدالمنعم. ❝
❞ \" كن لحوحًا في الدعاء؛ فقد أوشك السهم أن يُصيبُ\"
فلدعواتك عليك أثرٌ، تحميك، وتُنجيك، وتقيقك من الشر، فكن لحوحًا في الدعاء كالطفل، كالشاب في الهمة والسعي، كعجوزًا في الصبر عليها، فإن الله يرتبُ لك أمرك لِأجل دعواتك، فوالله لن ينساها ربُ العباد؛ حتى وإن نسيتها أنت، فهو يقدر لك الأقدار، ويهيئ لك الأسباب؛ فقط، لأنك لجأت إليه ولا شيء سواه خالق السموات والأرض ومن عليهما، كل ما عليك الخشوع في الدعوات، والصبر عليها، والإلحاح بها، والله مدبر أمرك؛ فإذا كانت هذه الدعوات خيرٌ لك؛ سيستجيبُ رب العباد لك، وإن لم تكن خيرًا لك؛ سيبعدها عنك؛ لأنه أعلم بما فيه الخير لك، فحاشاه رب العباد أن يكسر قلبك، ولكنه يريد الصلاح لك، والفرحة التي تليق بك، وإذا تأخرت الدعوات؛ فاعلم أن الله يُخبئ لك في علم الغيب شيئًا أفضلَ، حتى وإن بدى لك غير ذلك؛ سيأتي وقتًا وتعلم حكمته في التأخير أو المنع، فكل شيء عنده بمقدار، وكله بحكمة بالغة؛ فلا تيأس من الدعاء.
الكاتبةُ: رحـمـة نـظـيـر ديـاب
|| اللؤلؤة المكنونة ||•. ❝ ⏤رحـمــة نـظـيـر ديـاب
❞ كن لحوحًا في الدعاء؛ فقد أوشك السهم أن يُصيبُ˝
فلدعواتك عليك أثرٌ، تحميك، وتُنجيك، وتقيقك من الشر، فكن لحوحًا في الدعاء كالطفل، كالشاب في الهمة والسعي، كعجوزًا في الصبر عليها، فإن الله يرتبُ لك أمرك لِأجل دعواتك، فوالله لن ينساها ربُ العباد؛ حتى وإن نسيتها أنت، فهو يقدر لك الأقدار، ويهيئ لك الأسباب؛ فقط، لأنك لجأت إليه ولا شيء سواه خالق السموات والأرض ومن عليهما، كل ما عليك الخشوع في الدعوات، والصبر عليها، والإلحاح بها، والله مدبر أمرك؛ فإذا كانت هذه الدعوات خيرٌ لك؛ سيستجيبُ رب العباد لك، وإن لم تكن خيرًا لك؛ سيبعدها عنك؛ لأنه أعلم بما فيه الخير لك، فحاشاه رب العباد أن يكسر قلبك، ولكنه يريد الصلاح لك، والفرحة التي تليق بك، وإذا تأخرت الدعوات؛ فاعلم أن الله يُخبئ لك في علم الغيب شيئًا أفضلَ، حتى وإن بدى لك غير ذلك؛ سيأتي وقتًا وتعلم حكمته في التأخير أو المنع، فكل شيء عنده بمقدار، وكله بحكمة بالغة؛ فلا تيأس من الدعاء.
❞ اقتباس من كتاب
وصف الذات الإلهية وفق رؤية الكتاب المقدس وبعض الفرق الضالة من المسلمين
بقلم د محمد عمر
محي الدين ابن عربي وحسين بن منصورالحلاج
هما واضعي اصول وحدة الوجود والحلول والاتحاد
بين فرق المسلمين الضالة عن عقيدة التوحيد
اعلموا ان الحلاج وابن عربي من أشد الناس إضلالا فقد نقلوا بين المسلمين عقيدة التعطيل للذات الالهية وفق ما بدله احبار النصاري الكتابيين في كتابهم المقدس .
حيث أضافا لأتباعهم هاتين العقيدتين الفاسدتين ليبررا للناس قداسة أولياءهم المقبورين وليبرروا للناس دعاء هؤلاء الأولياء في قبورهم والاستغاثة بهم والاستعانة بهم والنذر لهم والذبح عند قبورهم وتقديم القرابين وقد استغلوا عقيدة التعطيل للتبرير لهذه العقائد الفاسدة
أما عن العقيدة الأولي فهي عقيدة الحلول والاتحاد
التي وضعها حسين بن منصور الحلاج والتي شابهوا فيها عقيدة النصاري في حلول رب العزة تبارك وتعالى في جسد المسيح
تلك العقيدة التي عطلوا بها صفات الذات الإلهية التي تثبت أن لله ذات لا تشبه الخلق لا تدركها الأبصار ليس كمثله شئ وهو علي عرشه مستوي فوق السموات العلي لكن الحلاج أوحي إلي أتباعه أن الله عز وجل مثل الروح التي تسير وتحل في جسد أولياءهم الصالحين
تلك العقيدة التي بمقتضاها صار الولي يرتقي في الطاعات حتي تحل فيه روح الله عز وجل كما زعم النصاري أن روح الله حل في جسد المسيح فصار المسيح جسد بشري يحوي روح الله تبارك وتعالى وهكذا صار الأولياء عند الحلاج إنما هم أجساد بشرية حلت فيها روح الله تبارك وتعالى فأخذوا من صفات الخالق فلا عجب أن تري الولي يطير في الهواء ليس كونه بشر إنما كونه إله ولا عجب أن تري الولي يعلم الغيب ويأمر الحيتان في البحار فتستجيب لأمره ولا حرج في أن يطلب الناس من وليهم الجنة وأن يصرف عنهم النار ليس كونه بشر إنما صار إله يعبد بعد أن حلت فيه روح الله تبارك وتعالى وكما ظهرت عقيدة الأقطاب السبعة والأوتاد الأربعة الذين يتحكمون في الأرض ويملكون حياة البشر ويرزقون ويمنعون وينفعون ويضرون هذه هي العقيدة التي أدخلها الحلاج إلي عقائد الناس تحت ذريعة الولاية والصلاح الذي صير الأولياء أصحاب معجزات لا تحدث حتي مع الأنبياء والمرسلين وصار الأولياء عندهم أعظم منزلة من الأنبياء والرسل لأنهم حلت فيهم روح الله التي لم تحل في جسد الأنبياء
وهكذا جاء الحلاج بما لم يأت به قوم نوح الذين جعلوا ود وسواع ويغوث ويعوق ونسرا الذين كانوا وسطاء بينهم وبين الله لا لشئ إلا للإعتقاد في طهارتهم وإيمانهم لكنهم أشركوهم مع الله فاستحقوا عذاب الاستئصال بالطوفان الذي أهلكهم عن آخرهم ونجي الله عز وجل أهل الإيمان منهم ولعذاب الآخرة أشد وأبقي.
فما بالكم في من اعتقد بالحلول والاتحاد وجعل الأولياء بمثابة أجساد بشرية حلت فيها روح الإله فهل ترون فارق بينهم وبين من زعم أن عيسي بن مريم جسد بشري حلت فيه روح الإله بل حلت روخ الاله في عدد كبير من الناس وفق ما جاء في الكتاب المقدس عند النصاري ومن اراد ان يتعرف عليها فليقرا قسة شمشون في سفر القضاة وكيف تحول الي اسطورة تاتي بالخوارق وذلك بسبب حلول روخ الرب عليه وهذا من هرطقات احبار الكتابيين
ثم جاء محي الدين ابن عربي بالأصل الثاني للانحراف عند القبوريبن وهو وحدة الوجود
حيث جعل الحلاج الإله روح هلامية حلت في جسد الأولياء وحدهم أم ابن عربي فقد قال بالتعطيل لجميع صفات الله حتي جعل الإله مثل الروح التي حلت في الكون كله فلم يعد هناك خالق ولا مخلوق فالكون كله واحد وكأنه أصل الكون كله هو صورة الإله فلما تري فرعون وموسي ولما تري هامان وهارون ولما تري يوشع وقارون فلا فارق بينهم فكلهم صورة من صور الإله بل لما رأي بني إسرائيل العجل فعبدوه فهم لم يخطئوا حسب رؤية ابن عربي فإن العجل عندهم هو صورة من صور الإله حتي الجنة والنار ليست دار نعيم وعذاب إنما هما سواء لأنهما حلت فيهم الذات الإلهية
ولذلك تجد أصحاب عقيدة وحدة الوجود تجدهم يفتخرون بدين الحب الذي جعل عندهم المغضوب عليهم والضالين لا فارق بينهم وبين الموحدين فمن قال لا إله إلا الله لا فارق بينهم وبين من قال الله والد أو مولود أو الله فقير أو جاهل أو عاجز بل لا فارق بين الكتابيين والمجوس الذين عبدوا الحجر والشجر والنار والشمس والقمر لإنه وفق عقيدة وحدة الوجود لابن عربي فالكل سواء لأنهم صور من صور الإله وهكذا أضاع ابن عربي عقيدة التوحيد والثواب والعقاب والجنة والنار فجعل الكل الله الذي حل في مخلوقاته ثم تجد أتباعه يتفاخرون بدين الحب فأي حب هذا الذي يعنون إنما هو حب الكفر علي أنه الإيمان وحب الشرك علي أنه التوحيد وحب النار علي أنها والجنة سواء فالكل حلت فيه روح الإله
فهل تجدون ضلال أشد من هذا الضلال
ألا فتوبوا إلي الله من هذا الفكر الذي ما تجد له أصل إلا في تحريف الشيطان أعاذنا الله وإياكم من الشيطان الرجيم انتهي........................ ❝ ⏤Dr Mohammed omar Abdelaziz
❞ اقتباس من كتاب
وصف الذات الإلهية وفق رؤية الكتاب المقدس وبعض الفرق الضالة من المسلمين
بقلم د محمد عمر
محي الدين ابن عربي وحسين بن منصورالحلاج
هما واضعي اصول وحدة الوجود والحلول والاتحاد
بين فرق المسلمين الضالة عن عقيدة التوحيد
اعلموا ان الحلاج وابن عربي من أشد الناس إضلالا فقد نقلوا بين المسلمين عقيدة التعطيل للذات الالهية وفق ما بدله احبار النصاري الكتابيين في كتابهم المقدس .
حيث أضافا لأتباعهم هاتين العقيدتين الفاسدتين ليبررا للناس قداسة أولياءهم المقبورين وليبرروا للناس دعاء هؤلاء الأولياء في قبورهم والاستغاثة بهم والاستعانة بهم والنذر لهم والذبح عند قبورهم وتقديم القرابين وقد استغلوا عقيدة التعطيل للتبرير لهذه العقائد الفاسدة
أما عن العقيدة الأولي فهي عقيدة الحلول والاتحاد
التي وضعها حسين بن منصور الحلاج والتي شابهوا فيها عقيدة النصاري في حلول رب العزة تبارك وتعالى في جسد المسيح
تلك العقيدة التي عطلوا بها صفات الذات الإلهية التي تثبت أن لله ذات لا تشبه الخلق لا تدركها الأبصار ليس كمثله شئ وهو علي عرشه مستوي فوق السموات العلي لكن الحلاج أوحي إلي أتباعه أن الله عز وجل مثل الروح التي تسير وتحل في جسد أولياءهم الصالحين
تلك العقيدة التي بمقتضاها صار الولي يرتقي في الطاعات حتي تحل فيه روح الله عز وجل كما زعم النصاري أن روح الله حل في جسد المسيح فصار المسيح جسد بشري يحوي روح الله تبارك وتعالى وهكذا صار الأولياء عند الحلاج إنما هم أجساد بشرية حلت فيها روح الله تبارك وتعالى فأخذوا من صفات الخالق فلا عجب أن تري الولي يطير في الهواء ليس كونه بشر إنما كونه إله ولا عجب أن تري الولي يعلم الغيب ويأمر الحيتان في البحار فتستجيب لأمره ولا حرج في أن يطلب الناس من وليهم الجنة وأن يصرف عنهم النار ليس كونه بشر إنما صار إله يعبد بعد أن حلت فيه روح الله تبارك وتعالى وكما ظهرت عقيدة الأقطاب السبعة والأوتاد الأربعة الذين يتحكمون في الأرض ويملكون حياة البشر ويرزقون ويمنعون وينفعون ويضرون هذه هي العقيدة التي أدخلها الحلاج إلي عقائد الناس تحت ذريعة الولاية والصلاح الذي صير الأولياء أصحاب معجزات لا تحدث حتي مع الأنبياء والمرسلين وصار الأولياء عندهم أعظم منزلة من الأنبياء والرسل لأنهم حلت فيهم روح الله التي لم تحل في جسد الأنبياء
وهكذا جاء الحلاج بما لم يأت به قوم نوح الذين جعلوا ود وسواع ويغوث ويعوق ونسرا الذين كانوا وسطاء بينهم وبين الله لا لشئ إلا للإعتقاد في طهارتهم وإيمانهم لكنهم أشركوهم مع الله فاستحقوا عذاب الاستئصال بالطوفان الذي أهلكهم عن آخرهم ونجي الله عز وجل أهل الإيمان منهم ولعذاب الآخرة أشد وأبقي.
فما بالكم في من اعتقد بالحلول والاتحاد وجعل الأولياء بمثابة أجساد بشرية حلت فيها روح الإله فهل ترون فارق بينهم وبين من زعم أن عيسي بن مريم جسد بشري حلت فيه روح الإله بل حلت روخ الاله في عدد كبير من الناس وفق ما جاء في الكتاب المقدس عند النصاري ومن اراد ان يتعرف عليها فليقرا قسة شمشون في سفر القضاة وكيف تحول الي اسطورة تاتي بالخوارق وذلك بسبب حلول روخ الرب عليه وهذا من هرطقات احبار الكتابيين
ثم جاء محي الدين ابن عربي بالأصل الثاني للانحراف عند القبوريبن وهو وحدة الوجود
حيث جعل الحلاج الإله روح هلامية حلت في جسد الأولياء وحدهم أم ابن عربي فقد قال بالتعطيل لجميع صفات الله حتي جعل الإله مثل الروح التي حلت في الكون كله فلم يعد هناك خالق ولا مخلوق فالكون كله واحد وكأنه أصل الكون كله هو صورة الإله فلما تري فرعون وموسي ولما تري هامان وهارون ولما تري يوشع وقارون فلا فارق بينهم فكلهم صورة من صور الإله بل لما رأي بني إسرائيل العجل فعبدوه فهم لم يخطئوا حسب رؤية ابن عربي فإن العجل عندهم هو صورة من صور الإله حتي الجنة والنار ليست دار نعيم وعذاب إنما هما سواء لأنهما حلت فيهم الذات الإلهية
ولذلك تجد أصحاب عقيدة وحدة الوجود تجدهم يفتخرون بدين الحب الذي جعل عندهم المغضوب عليهم والضالين لا فارق بينهم وبين الموحدين فمن قال لا إله إلا الله لا فارق بينهم وبين من قال الله والد أو مولود أو الله فقير أو جاهل أو عاجز بل لا فارق بين الكتابيين والمجوس الذين عبدوا الحجر والشجر والنار والشمس والقمر لإنه وفق عقيدة وحدة الوجود لابن عربي فالكل سواء لأنهم صور من صور الإله وهكذا أضاع ابن عربي عقيدة التوحيد والثواب والعقاب والجنة والنار فجعل الكل الله الذي حل في مخلوقاته ثم تجد أتباعه يتفاخرون بدين الحب فأي حب هذا الذي يعنون إنما هو حب الكفر علي أنه الإيمان وحب الشرك علي أنه التوحيد وحب النار علي أنها والجنة سواء فالكل حلت فيه روح الإله
فهل تجدون ضلال أشد من هذا الضلال
ألا فتوبوا إلي الله من هذا الفكر الذي ما تجد له أصل إلا في تحريف الشيطان أعاذنا الله وإياكم من الشيطان الرجيم انتهي. ❝
❞ لا شي يستحق الحزن فثمة دائما أمر في علم الغيب لا نعلم به سيأتي لمواستنا لكننا قبل ذلك نكون قد بكينا كثيرا و فتحنا مجالس العزاء و أعلنا الحداد. لأجل أشخاص وعدونا بالبقاء و راحلوا إلي الأبد . ❝ ⏤
❞ لا شي يستحق الحزن فثمة دائما أمر في علم الغيب لا نعلم به سيأتي لمواستنا لكننا قبل ذلك نكون قد بكينا كثيرا و فتحنا مجالس العزاء و أعلنا الحداد. لأجل أشخاص وعدونا بالبقاء و راحلوا إلي الأبد. ❝