❞ أخبرها ملوك الجن في البحر أن الغرانيق لو التهموا قلب طفل بشري فسيتمكنون من التشكل كحور حتى يتخلوا من ذلك التشكل بإرادتهم وهذا العلم لم يكن معروفاً لدى الغرانيق من قبل لأن جن البحر يكرهونهم.. ❝ ⏤محمد عبد المرضي منصور
❞ أخبرها ملوك الجن في البحر أن الغرانيق لو التهموا قلب طفل بشري فسيتمكنون من التشكل كحور حتى يتخلوا من ذلك التشكل بإرادتهم وهذا العلم لم يكن معروفاً لدى الغرانيق من قبل لأن جن البحر يكرهونهم. ❝
❞ بين الحياة و الموت .. خيط رفيع
حينما دبت الحياة على مسرح الدنيا منذ ملايين السنين .. كان المسرح مختلف كثيراً عن حاله الآن .. كانت الأرض ساخنة و الجو مثقلاً بالبخار .. و لم يكن الأكسجين بهذه الكثرة و إنما كان نادراً .. و كان الغاز المنتشر بكثرة هو الآيدروجين و النوشادر و الميثان و أول أكسيد الكربون .. و كان ومض البرق و قرقعة الرعد و الضوء فوق البنفسجي و الإشعاع الذري و الشحنات الكهربائية العالية لا تنقطع .. و كانت المياه تغمر مساحات واسعة في برك ضحلة .. و لم تكن المياه صافية رائقة يطفو عليها الطحلب الأخضر كمياه الغدران الآن .. و إنما كانت مياهاً عكرة كثيفة كالحساء مليئة بأملاح الفوسفور و الكالسيوم و الصوديوم و البوتاسيوم و الحديد و الكبريت ..
في هذا المسرح الكيميائي النشط .. بدأت الحياة .. و لهذا لا بد لنا أن نتكلم قليلاً في الكيمياء .. و لا بد للقارئ أن يتحمل معنا عناء رحلة في مجاهل عالم الكيمياء .. إذا أراد أن يعرف سر وجوده .
* * *
استطاعت المعامل أن تثبت أن مادة الحياة واحدة تقريباً في كل الكائنات الحية .. و أن الفوارق بين تركيب لحم الحمار و لحم البني آدم و لحم الحشرة .. فوارق طفيفة لا تذكر .. و أن كل المواد التي تتألف منها البنية الحية لا تخرج عن كونها سكريات و نشويات و دهنيات و بروتينات .
و أثبتت المعامل أيضاً أن هذه المواد جميعها هي تعقيدات مختلفة لمادة واحدة و هي الآيدروكربون .. كل المواد الحية مشتقات من مادة هيدروكربونية .. من غاو الميثان .. و هو غاز يتألف من الكربون و الآيدروجين .. فما هو الشيء السحري الذي جعل مادة الكربون بالذات هي المادة المختارة لنشأة الحياة .
السر أن هذه المادة قلقة غير مستقرة .. غير مشبعة .. فيها قابلية لا نهائية للارتباط بعدد لا نهائي من المركبات و المبادلة عليها بذراتها في كل وقت ..
و قد ثبت أن المواد المستقرة التي يسمونها في الكيمياء المواد النبيلة كالذهب و البلاتين و غاز الهيليوم و الأرجون و الكربتون .. كل هذه المواد ظلت مواداً عاطلة خاملة مثل الأمراء الخاملين .. بدأت و انتهت على حالها دون أن تعطي إمكانيات جديدة .. و السبب أن ذراتها مشبعة متوازنة مستقرة لدرجة الموت .. و لهذا لم يدخل أي واحد من هذه العناصر في تركيب الجسم الحي . و إنما اختارت الحياة مادة واحدة بعينها شديدة القلق ناقصة غير مشبعة كثيرة الانفكاك و الارتباط بالمواد حولها لتكون مستقراً لها .. هي مادة الكربون لأنها مستودع لطاقة كيماوية لا نهائية و محل لتفاعلات لا آخر لها ..
إنها هي ذاتها فيها صفات الحياة .. الفاعلية و التحول و التكاثر و التعقد ..
إن مفتاح الحياة هو .. الكربون .. لأنه مادة جائعة غير مشبعة تنقصها أربعة إلكترونات في مدارها الذري لتصل إلى الراحة و التوازن .. و لهذا فهي دائماً تدخل في علاقات و تفاعلات محاولة الوصول إلى هذا التوازن .. و تكون نتيجة هذه التفاعلات متتاليات كيميائية لا حصر لها .. تبدأ من غاو الميثان .. الهيدروكربون .. إلى المواد الكربوهيدراتية كالسكريات و النشويات .. إلى الجلسرين و الدهون .. إلى البروتينات .
كل هذه المتتالية الحية هي تعقيد و اشتقاق من مادة واحدة هي الكربون أو الفحم ..
و قدا قام ميللر بتقليد ظروف الحياة الأولى في المعمل فأحدث تفريغاً كهربائياً في جو خال من الأكسجين و به ميثان و نشادر و بخار ماء .. فكانت النتيجة مجموعة مدهشة من المركبات العضوية تشتمل على الأحماض الآمينية .. و هي نواة البروتينات .
و اختيار الحياة لعنصر الكربون بالذات لتتخذ منه الطوب الذي تبنى به معمارها اختيار فيه حكمة .. لأن الكربون عنصر نشيط .. احتمالاته الكيميائية لا حصر لها .. و قد ثبت بالحساب أن الجزيء الذي يحتوي على عشرين ذرة من الكربون يمكنه أن يعطي مليون صورة لتركيبات جديدة .
إنه عنصر مثل الحياة مفتوح على آفاق لانهائية .. ذرة تزيد و ذرة تنقص في الميثان تؤدي إلى تركيب الكلوروفورم .. الكحول .. النفتالين .. البنزول .. إلخ .. ملايين المواد الممكنة .
و كل مادة عضوية لها تعقيدات .
سكر القصب و سكر الفاكهة و سكر الشعير كلها تعقيدات لسكر العنب البسيط الجلوكوز .
و زيت الزيتون و زيت بذرة القطن و زيت الفول السوداني و زيت السمك و شحم الخنزير و شحم البقر .. كلها تعقيدات للجليسرين و الأحماض الدهنية ..
و مادة الأظافر و مادة الجلد و مادة الشعر و مادة العظم و الغضاريف و العضلات و الأعصاب و الدم و الريش و الأجنحة و قشر الحشرات و زلال البيض و الهرمونات .. كلها تعقيدات و اشتقاقات مختلفة من المادة البروتينية ..
و أنواع البروتينات التي تتألف من 24 حامض آميني يمكنها أن تعطي إمكانيات مثل التي تعطيها حروف الهجاء الـ26 .. يمكنها أن تعطي ألوف الكلمات و ملايين الجمل .. كل جملة تختلف عن الأخرى لأن تحت يدها 24 حرفاً كيميائياً تصنع منها تباديل و توافيق ..
و أهم مادة حية هي البروتين لأن جزيء البروتين ثقيل فيه أكثر من خمسة آلاف ذرة في المتوسط .. متعدد الاحتمالات بدرجة مذهلة .
و ذرات المادة البروتينية لا تعطي فقط إمكانيات متعددة للتوليف الكيماوي .. و لكنها أيضاً في التحامها تصنع أشكالاً متعددة من الالتحام . فهي تكون ملضومة أحياناً على شك مجمعات كروية و أحياناً على شكل سلاسل حلزونية .. و أحياناً على شكل حبال مبرومة كأسلاك التلغراف و في كل مرة تؤدي إلى شكل تركيبي جديد في وظيفته و طعمه و ملمسه مع أن التركيب الواحد في الكل ..
* * *
و السؤال الثاني الذي خطر ببال الكيميائيين هو الماء .. سر الماء ..
لماذا تبدو الحياة كأنها منقوعة كلها في الماء .
لماذا يؤلف الماء معظم النسيج الحي .. و لماذا يدخل كشرط في كل بنية حية ..
لقد تعودنا أن نتعلم في المدارس أن الماء سائل لا طعم له و لا لون و لا رائحة .. و هذه أكذوبة كبرى .. لأن الماء هو أكثر السوائل نشاطاً لأن تركيبه هو الآخر تركيب قلق غير مستقر غير مشبع .
أثبت الفحص الذري للماء أن ذرة الآيدروجين في جزيئه عارية بدون إلكترونات .. و لهذا كانت شديدة الشوق إلى استعارة الكترونات من أي مادة تلامسها .. و هذا سر قدرة الماء على إذابة المواد و التفاعل معها و تحليها إلى إيواناتها .
الماء ليس خاملاً .. و ليس عديم الطعم .. عديم النشاط .
الماء توازنه الكهربائي ناقص .. و لهذا فهو يروي من العطش أن له طعماً حيوياً ..
بدليل أن الماء الثقيل المشبع لا يروي .. و إذا شربت منه صفيحة فإنك لا بد هالك عطشاً .
و الماء له فعل آخر .. إنه يحول مادة البروتين إلى كتل غروية جيلاتينية في حالة تماسك كهربائي لا هو بالتجبن و لا هو بالتخشر .. و بهذا يصنع خامة حية شديدة الحساسية و عدم الثبات و القلق و التغير و التحول .
هذا البحث يثبت لنا في النهاية أن مادة الحياة فيها حياة .. فيها صفات الحياة .. و أن نشأة الحياة من مركبات الكربون و الماء لم تكن مصادفة .. و أن الحياة لو لم تنشأ من الكربون لنشأت من الكربون .. و أن الاحتمال أكبر من أن يكون مجرد خبطة عشوائية .
إنه ضرورة ..
و هذا يجعلنا نسأل .. ما هي المادة ..
و ما حقيقتها
. ❝ ⏤مصطفى محمود
❞ بين الحياة و الموت . خيط رفيع
حينما دبت الحياة على مسرح الدنيا منذ ملايين السنين . كان المسرح مختلف كثيراً عن حاله الآن . كانت الأرض ساخنة و الجو مثقلاً بالبخار . و لم يكن الأكسجين بهذه الكثرة و إنما كان نادراً . و كان الغاز المنتشر بكثرة هو الآيدروجين و النوشادر و الميثان و أول أكسيد الكربون . و كان ومض البرق و قرقعة الرعد و الضوء فوق البنفسجي و الإشعاع الذري و الشحنات الكهربائية العالية لا تنقطع . و كانت المياه تغمر مساحات واسعة في برك ضحلة . و لم تكن المياه صافية رائقة يطفو عليها الطحلب الأخضر كمياه الغدران الآن . و إنما كانت مياهاً عكرة كثيفة كالحساء مليئة بأملاح الفوسفور و الكالسيوم و الصوديوم و البوتاسيوم و الحديد و الكبريت .
في هذا المسرح الكيميائي النشط . بدأت الحياة . و لهذا لا بد لنا أن نتكلم قليلاً في الكيمياء . و لا بد للقارئ أن يتحمل معنا عناء رحلة في مجاهل عالم الكيمياء . إذا أراد أن يعرف سر وجوده .
**
استطاعت المعامل أن تثبت أن مادة الحياة واحدة تقريباً في كل الكائنات الحية . و أن الفوارق بين تركيب لحم الحمار و لحم البني آدم و لحم الحشرة . فوارق طفيفة لا تذكر . و أن كل المواد التي تتألف منها البنية الحية لا تخرج عن كونها سكريات و نشويات و دهنيات و بروتينات .
و أثبتت المعامل أيضاً أن هذه المواد جميعها هي تعقيدات مختلفة لمادة واحدة و هي الآيدروكربون . كل المواد الحية مشتقات من مادة هيدروكربونية . من غاو الميثان . و هو غاز يتألف من الكربون و الآيدروجين . فما هو الشيء السحري الذي جعل مادة الكربون بالذات هي المادة المختارة لنشأة الحياة .
السر أن هذه المادة قلقة غير مستقرة . غير مشبعة . فيها قابلية لا نهائية للارتباط بعدد لا نهائي من المركبات و المبادلة عليها بذراتها في كل وقت .
و قد ثبت أن المواد المستقرة التي يسمونها في الكيمياء المواد النبيلة كالذهب و البلاتين و غاز الهيليوم و الأرجون و الكربتون . كل هذه المواد ظلت مواداً عاطلة خاملة مثل الأمراء الخاملين . بدأت و انتهت على حالها دون أن تعطي إمكانيات جديدة . و السبب أن ذراتها مشبعة متوازنة مستقرة لدرجة الموت . و لهذا لم يدخل أي واحد من هذه العناصر في تركيب الجسم الحي . و إنما اختارت الحياة مادة واحدة بعينها شديدة القلق ناقصة غير مشبعة كثيرة الانفكاك و الارتباط بالمواد حولها لتكون مستقراً لها . هي مادة الكربون لأنها مستودع لطاقة كيماوية لا نهائية و محل لتفاعلات لا آخر لها .
إنها هي ذاتها فيها صفات الحياة . الفاعلية و التحول و التكاثر و التعقد .
إن مفتاح الحياة هو . الكربون . لأنه مادة جائعة غير مشبعة تنقصها أربعة إلكترونات في مدارها الذري لتصل إلى الراحة و التوازن . و لهذا فهي دائماً تدخل في علاقات و تفاعلات محاولة الوصول إلى هذا التوازن . و تكون نتيجة هذه التفاعلات متتاليات كيميائية لا حصر لها . تبدأ من غاو الميثان . الهيدروكربون . إلى المواد الكربوهيدراتية كالسكريات و النشويات . إلى الجلسرين و الدهون . إلى البروتينات .
كل هذه المتتالية الحية هي تعقيد و اشتقاق من مادة واحدة هي الكربون أو الفحم .
و قدا قام ميللر بتقليد ظروف الحياة الأولى في المعمل فأحدث تفريغاً كهربائياً في جو خال من الأكسجين و به ميثان و نشادر و بخار ماء . فكانت النتيجة مجموعة مدهشة من المركبات العضوية تشتمل على الأحماض الآمينية . و هي نواة البروتينات .
و اختيار الحياة لعنصر الكربون بالذات لتتخذ منه الطوب الذي تبنى به معمارها اختيار فيه حكمة . لأن الكربون عنصر نشيط . احتمالاته الكيميائية لا حصر لها . و قد ثبت بالحساب أن الجزيء الذي يحتوي على عشرين ذرة من الكربون يمكنه أن يعطي مليون صورة لتركيبات جديدة .
إنه عنصر مثل الحياة مفتوح على آفاق لانهائية . ذرة تزيد و ذرة تنقص في الميثان تؤدي إلى تركيب الكلوروفورم . الكحول . النفتالين . البنزول . إلخ . ملايين المواد الممكنة .
و كل مادة عضوية لها تعقيدات .
سكر القصب و سكر الفاكهة و سكر الشعير كلها تعقيدات لسكر العنب البسيط الجلوكوز .
و زيت الزيتون و زيت بذرة القطن و زيت الفول السوداني و زيت السمك و شحم الخنزير و شحم البقر . كلها تعقيدات للجليسرين و الأحماض الدهنية .
و مادة الأظافر و مادة الجلد و مادة الشعر و مادة العظم و الغضاريف و العضلات و الأعصاب و الدم و الريش و الأجنحة و قشر الحشرات و زلال البيض و الهرمونات . كلها تعقيدات و اشتقاقات مختلفة من المادة البروتينية .
و أنواع البروتينات التي تتألف من 24 حامض آميني يمكنها أن تعطي إمكانيات مثل التي تعطيها حروف الهجاء الـ26 . يمكنها أن تعطي ألوف الكلمات و ملايين الجمل . كل جملة تختلف عن الأخرى لأن تحت يدها 24 حرفاً كيميائياً تصنع منها تباديل و توافيق .
و أهم مادة حية هي البروتين لأن جزيء البروتين ثقيل فيه أكثر من خمسة آلاف ذرة في المتوسط . متعدد الاحتمالات بدرجة مذهلة .
و ذرات المادة البروتينية لا تعطي فقط إمكانيات متعددة للتوليف الكيماوي . و لكنها أيضاً في التحامها تصنع أشكالاً متعددة من الالتحام . فهي تكون ملضومة أحياناً على شك مجمعات كروية و أحياناً على شكل سلاسل حلزونية . و أحياناً على شكل حبال مبرومة كأسلاك التلغراف و في كل مرة تؤدي إلى شكل تركيبي جديد في وظيفته و طعمه و ملمسه مع أن التركيب الواحد في الكل .
**
و السؤال الثاني الذي خطر ببال الكيميائيين هو الماء . سر الماء .
لماذا تبدو الحياة كأنها منقوعة كلها في الماء .
لماذا يؤلف الماء معظم النسيج الحي . و لماذا يدخل كشرط في كل بنية حية .
لقد تعودنا أن نتعلم في المدارس أن الماء سائل لا طعم له و لا لون و لا رائحة . و هذه أكذوبة كبرى . لأن الماء هو أكثر السوائل نشاطاً لأن تركيبه هو الآخر تركيب قلق غير مستقر غير مشبع .
أثبت الفحص الذري للماء أن ذرة الآيدروجين في جزيئه عارية بدون إلكترونات . و لهذا كانت شديدة الشوق إلى استعارة الكترونات من أي مادة تلامسها . و هذا سر قدرة الماء على إذابة المواد و التفاعل معها و تحليها إلى إيواناتها .
الماء ليس خاملاً . و ليس عديم الطعم . عديم النشاط .
الماء توازنه الكهربائي ناقص . و لهذا فهو يروي من العطش أن له طعماً حيوياً .
بدليل أن الماء الثقيل المشبع لا يروي . و إذا شربت منه صفيحة فإنك لا بد هالك عطشاً .
و الماء له فعل آخر . إنه يحول مادة البروتين إلى كتل غروية جيلاتينية في حالة تماسك كهربائي لا هو بالتجبن و لا هو بالتخشر . و بهذا يصنع خامة حية شديدة الحساسية و عدم الثبات و القلق و التغير و التحول .
هذا البحث يثبت لنا في النهاية أن مادة الحياة فيها حياة . فيها صفات الحياة . و أن نشأة الحياة من مركبات الكربون و الماء لم تكن مصادفة . و أن الحياة لو لم تنشأ من الكربون لنشأت من الكربون . و أن الاحتمال أكبر من أن يكون مجرد خبطة عشوائية .
إنه ضرورة .
و هذا يجعلنا نسأل . ما هي المادة .
و ما حقيقتها. ❝
❞ هو احدى فروع علم الاحياء لانه العلم الذى يهتم بدراسة التفاعلات التى تحدث بين الكائنات الحية و البيئة المحيطة من حولهم و يدرس مدى تأثير الكائنات الحية فى المكان المحيط بهم و تأثير البيئة على الكائنات الحية فى المنطقة ايضا و هناك تأثيرات فعالة و جيدة و اخرى مضرة ، فالانسان مع تطور الجانب الصناعى ساهمت بعض الانشطة البشرية فى التأثير فى البيئة بشكل سئ مثل دفنه النفايات فى التربة مما ادى لتلوث المياه الجوفيه و كذلك ثورة السيارات و انتشارها و كثرتها ادى الى تلوث الهواء بعوادم السيارات ، كذلك تلوث التربة بسبب المبيدات الحشرية التى يتم رشها على المحاصيل الزراعية. ❝ ⏤جانيز فان كليف
❞ هو احدى فروع علم الاحياء لانه العلم الذى يهتم بدراسة التفاعلات التى تحدث بين الكائنات الحية و البيئة المحيطة من حولهم و يدرس مدى تأثير الكائنات الحية فى المكان المحيط بهم و تأثير البيئة على الكائنات الحية فى المنطقة ايضا و هناك تأثيرات فعالة و جيدة و اخرى مضرة ، فالانسان مع تطور الجانب الصناعى ساهمت بعض الانشطة البشرية فى التأثير فى البيئة بشكل سئ مثل دفنه النفايات فى التربة مما ادى لتلوث المياه الجوفيه و كذلك ثورة السيارات و انتشارها و كثرتها ادى الى تلوث الهواء بعوادم السيارات ، كذلك تلوث التربة بسبب المبيدات الحشرية التى يتم رشها على المحاصيل الزراعية. ❝
❞ ،،البيولوجيا هي العلم الذي يدرس الكائنات الحية وعملياتها وخصائصها المختلفة، بدءًا من الخلايا الصغيرة وصولًا إلى الكائنات المعقدة. ويتضمن هذا العلم دراسة الوراثة والتشريح والتطور والأيض والتوازن البيئي والتنوع الحيوي وغير ذلك من المعارف والاهتمامات الخاصة بالكائنات الحية. وتعتبر البيولوجيا علمًا شاملاً ومتعدد التخصصات يستخدم أساليب متعددة مثل العمليات المجهرية والجزيئية والتجريبية والموجهة لإيجاد الإجابات على الأسئلة المتعلقة بالكائنات الحية،،. ❝ ⏤جانيز فان كليف
❞ ،،البيولوجيا هي العلم الذي يدرس الكائنات الحية وعملياتها وخصائصها المختلفة، بدءًا من الخلايا الصغيرة وصولًا إلى الكائنات المعقدة. ويتضمن هذا العلم دراسة الوراثة والتشريح والتطور والأيض والتوازن البيئي والتنوع الحيوي وغير ذلك من المعارف والاهتمامات الخاصة بالكائنات الحية. وتعتبر البيولوجيا علمًا شاملاً ومتعدد التخصصات يستخدم أساليب متعددة مثل العمليات المجهرية والجزيئية والتجريبية والموجهة لإيجاد الإجابات على الأسئلة المتعلقة بالكائنات الحية،،. ❝
❞ \"تعرف بأنها علم طبيعي يُعنى بدراسة الحياة والكائنات الحية، بما في ذلك هياكلها ووظائفها ونموها وتطورها وتوزيعها وتصنيفها. الأحياء الحديثة هي ميدانٌ واسعٌ يتألف من العديد من الفروع والتخصصات الفرعيَّة، لكنها تتضمن بعض المفاهيم العامّة الموحدة التي تربط بين فروعها المُختلفة وتسير عليها جميع الدراسات والبحوث\". ❝ ⏤جانيز فان كليف
❞ ˝تعرف بأنها علم طبيعي يُعنى بدراسة الحياة والكائنات الحية، بما في ذلك هياكلها ووظائفها ونموها وتطورها وتوزيعها وتصنيفها. الأحياء الحديثة هي ميدانٌ واسعٌ يتألف من العديد من الفروع والتخصصات الفرعيَّة، لكنها تتضمن بعض المفاهيم العامّة الموحدة التي تربط بين فروعها المُختلفة وتسير عليها جميع الدراسات والبحوث˝. ❝