❞ مشكلة أغلبنا أنه اهتم بغذاء الجسد بكل أنواع الشهوات، مأكل وملبس وشهوة جنسية وفخامة في البناء، وكل ما شاء حتى أنساه ذلك غذاء روحه، فمرضت ووصلت ببعضنا أنها الآن تحتضر!. ❝ ⏤احمد حسنى
❞ مشكلة أغلبنا أنه اهتم بغذاء الجسد بكل أنواع الشهوات، مأكل وملبس وشهوة جنسية وفخامة في البناء، وكل ما شاء حتى أنساه ذلك غذاء روحه، فمرضت ووصلت ببعضنا أنها الآن تحتضر!. ❝
❞ لقد وسع الله سبحانه وتعالى على عباده غاية التوسعة في دينه ، ورزقه ، وعفوه ومغفرته ، وبسط عليهم التوبة ما دامت الروح في الجسد ، وفتح لهم باباً لها لا يُغْلِقُهُ عنهم إلى أن تَطْلُعَ الشمسُ مِن مغربها ، وجعل لِكُلِّ سيئة كفارة تكفرها من توبة ، أو صدقة ، أو حسنة ماحية ، أو مصيبة مكفرة ، وجعل بكل ما حرم عليهم عوضاً من الحلال أنفع لهم منه ، وأطيب ، والذ ، فيقوم مقامه ليستغني العبد عن الحرام ، ويسعه الحلال ، فلا يضيقُ عنه ، وجعل لكل عُسْرِ يمتحنهم به يُسراً قبله ، ويُسراً بعده ، فلن يَغْلِبَ عُسر يُسرين ، فإذا كان هذا شأنه سبحانه مع عباده ، فكيف يُكلفهم ما لا يسعهم فضلاً عما لا يُطيقونه ولا يقدُرُونَ عليه. ❝ ⏤محمد ابن قيم الجوزية
❞ لقد وسع الله سبحانه وتعالى على عباده غاية التوسعة في دينه ، ورزقه ، وعفوه ومغفرته ، وبسط عليهم التوبة ما دامت الروح في الجسد ، وفتح لهم باباً لها لا يُغْلِقُهُ عنهم إلى أن تَطْلُعَ الشمسُ مِن مغربها ، وجعل لِكُلِّ سيئة كفارة تكفرها من توبة ، أو صدقة ، أو حسنة ماحية ، أو مصيبة مكفرة ، وجعل بكل ما حرم عليهم عوضاً من الحلال أنفع لهم منه ، وأطيب ، والذ ، فيقوم مقامه ليستغني العبد عن الحرام ، ويسعه الحلال ، فلا يضيقُ عنه ، وجعل لكل عُسْرِ يمتحنهم به يُسراً قبله ، ويُسراً بعده ، فلن يَغْلِبَ عُسر يُسرين ، فإذا كان هذا شأنه سبحانه مع عباده ، فكيف يُكلفهم ما لا يسعهم فضلاً عما لا يُطيقونه ولا يقدُرُونَ عليه. ❝
❞ لا أدري لماذا لا يطير العباد إلى ربِّهم على أجنحةٍ من الشوق بدل أن يُساقوا إليه بسياط من الرهبة ؟! إنَّ الجهل بالله وبدينه هو عِلَّةُ هذا الشعور البارد ، أو هذا الشعور النافر - بالتعبير الصحيح - ؛ مع أنَّ البشر لن يجدوا أبرَّ بهم ولا أحنَى عليهم من الله عز وجل”. ❝. ❝ ⏤محمد الغزالى السقا
❞ لا أدري لماذا لا يطير العباد إلى ربِّهم على أجنحةٍ من الشوق بدل أن يُساقوا إليه بسياط من الرهبة ؟! إنَّ الجهل بالله وبدينه هو عِلَّةُ هذا الشعور البارد ، أو هذا الشعور النافر - بالتعبير الصحيح - ؛ مع أنَّ البشر لن يجدوا أبرَّ بهم ولا أحنَى عليهم من الله عز وجل. ❝