❞ ڪما عودناڪم عزيزي القارئ في \"جريدة أحرفنا المنيرة \" بشخصيات أبدعت في مجالها.♥️
س¹/ هل يمڪنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك ؟
ج/ أنا منار علان، ڪاتبة مبتدئة، خريجة ثانوية، عشرينية العمر، من إحدى أرياف اليمن.
أحببت مجال الڪتابة ڪثيرًا وددت التعلم ثم حاولت وها أنا ذا ڪما ترون ڪاتبة، لڪن ليس بالقدر الڪبير؛ فأنا لازلت بمنتصف الطريق أحاول الوصول ولعلي أصل.
س²/ متى بدأت الڪتابة ؟
ج/ بعد تخرجي من الثانوية، حينما ساقني الفضول في أحد الأيام للاطلاع على دفاتر قريبتي التي ڪانت موهوبة بالڪتابة منذ الصغر دون علم أحد، قرأت منه سطرًا وسطران وإلى آخر الصفحة دون ملل، رأيت أن قريبتي تمتلك موهبة نادرة جدًا لم يسبق لفتاة من عائلتنا أو مجتمعنا أن امتلڪتها؛ حينها تمنيت أن أڪون مثلها يومًا ما ثم نصحتها وقمت بتشجيعها لإڪمال مسريتها دون خوف أو خجل من أحد.
وها أنا ذا اليوم أصبحتُ مثلها ڪاتبة، وهي من شجعتني في أول خطوة أخطوها ولا زالت ڪذلك.
س³/ من الذي شجعك في أول خطواتك في هذا المجال ؟
ج/ أول خطوة خطوتها محاولة تعلم الغوص في بحر الڪتابة ڪانت من تشجيع قريبتي وحبيبة قلبي \"ڪ/عائشة عڪام\"
ثم جاءت فيما بعد أختي والتي حاولت هي أيضًا تعلم الڪتابة بشڪل جيد؛ فأصبح ثلاثتنا نتبادل التشجيع فيما بيننا البين ونغوص معًا.
أما الخطوة الثانية بأن تتصدر ڪلماتي هُنا وأن أقوم بمشارڪتها أمام العالم أجمع دون أن أخاف لأڪون فخورة بنفسي ولتفتخر هي بي ثم البقية، ڪانت من تشجيع صديقتي و رفيقة دربي E
ثم عائشة وباقي عائلتي اللطيفة،
حفظهم الله لي ورعاهم جميعًا.
س⁴/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا ؟
ج/ شارڪتُ في أعمال جماعية في ڪتاب أطياف عابرة ولعبة الأحلام ولا يوجد لي عمل خاص بي حاليًا، لڪنني أطمح أن يڪون لدي إن شاءالله في المستقبل القريب.
س⁵/ برأيك، ما هي أهم صفات الڪاتب المثالي ؟
ج/ أرى أن تڪون ڪلماته باللغة العربية الفصحى، أن يعطيها حقها من البلاغة، الدقة، التناسق، ترتيب الأفڪار والغموض، ڪما يمڪنه صنع خيالات واسعة محدودة وشيقة وهادفة؛ تجعلك تجزم بأنها حقيقية، تلك التي تجعل القارئ يزداد شغفًا وحبًا لقراءة المزيد بل ولا توجد لديه أي مشكلة بأن يعيد قراءتها مرةً أخرى.
ثانيًا أن لا يبالغ في الحديث بوصف شعورٍ ما؛ حتى لا يصل لحد الڪفر أو الشرح بطريقة جريئة ومخزية قد تؤدي بالقارئ نحو الفساد؛
فنحن مسؤولون عما نڪتبه اليوم أمام الله غدًا.
س⁶/ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وڪيف تخطيتها ؟
ج/ هُناك عائقان، تخطيت واحدًا منهما تبقى لي الآخر، آمل أن أنجح يومًا في تخطيه.
س⁷/ ما الحڪمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية و العامة ؟
ج/ لا تسمح لليأس بأن يدخل قلبك وتفائل؛ لتحلو لك الحياة، استمر بالدعاء وثق بخالقك بأنه سيحقق لك ما تتمنى وأكثر ثم ثق بنفسك وقدراتك، بأنك تستطيع فعل ڪل ماهو مستحيل وأمضِ ساعيًا لتحقيقها بالڪتمان وبمفردك، مدركًا بإن لا أحد يدوم لأحد؛ فبالڪتمان تحقق الأحلام.
س/⁸ من هم أڪثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الڪتابة ؟
ج/ في البداية ڪانت قريبتي التي قرأت لها الڪثير من الڪلمات المتنوعة والقصص والاشعار، التي أثارت إعجابي وجعلتني أحب نموذج الڪتابة وتعلمها ثم فيما بعد أشتغلت بتطوير نفسي بنفسي بصنع الأفڪار المتنوعة والمختلفة ومازلت أشتغل على ذلك للوصول إلى القمة الحقيقة من الإبداع.
س⁹/ هل يمڪنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الڪتابة ؟
ج/ من هُنا من ( مؤسسة أحرفنا المنيرة لدعم المواهب الأدبية) يبدأ أول مشوارٍ لي من الإنجاز في ڪتاب (أطياف عابرة، وكتاب لعبة الأحلام) سأئلةً الله تعالى العون في التقدم بتفوق ونجاح داخل المجال وخارجه.
س¹⁰/ هل ترى الڪتابة هواية أم موهبة ؟
ج/ هي موهبة وهبها الله لنا وعندما نصبح شغوفون بِها ونحب ممارستها دائمًا؛ تڪون حينها هواية.
فأقول: إن الموهبة والهواية هما ڪ خليطان متجانسان لايعطى أحدهم إلا بالآخر.
س¹¹/ من هو مثلك الأعلى و لماذا ؟
ج/ منذ الصغر إلى يومنا هذا، لم أتڪئ أو أعتمد على أحد، أتخذ القرارت بنفسي وأتحمل ڪل النتائج بمفردي دون أن أخشى شيء، ڪنت دائمًا أنا العون والسند لنفسي؛ لهذا لا أحد يستحق أن يڪون مثلي الأعلى و الأقوى وڪل شيء سوى نفسي العظيمة.
س¹²/ هل لديك مواهب أخرى ؟
ج/ \" القراءة \"
أعشقُ قرأءة الخواطر، القصص، الروايات الغامضة والمرعبة وڪل شيء يختص بعلم النفس، بالإضافة إلى أنني شغوفةٌ بحب التصوير وتعلم العديد من الخطوط وصناعة الحلوى بأنواعها.
س¹³/ حدثنا عن أعمالك القادمة ؟
ج/ لديّ العديد من الأعمال المتنوعة في مجال الڪتابة وخارجها والتي آمل أن أحققها جميعها بإذن الله وهي مبنية على الڪتمان؛ لذا أعتذر لعدم إخبارڪم بها.
س¹⁴/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه ؟
ج/ ليس حلم إنما الڪثيرَ من الأحلام والطموحات التي أحاول جاهِدةً السعي لتحقيقها، أهمُها أن أڪون ڪاتبة متميزة ومتألقة في سماء الڪتابة.
س¹⁵/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الڪتابة ؟
ج/ إذا أراد الدخول فليدخل دون تردد، فإن رأى نفسه بأنه متردد نوعًا ما فلا يدخل، على الڪاتب أن يڪون شجاع، طموح، مجازف، إيجابي، متفائل، شغوف، صبور وطامع بحب المزيد من التعلم والمعرفة.
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد .. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ ڪما عودناڪم عزيزي القارئ في ˝جريدة أحرفنا المنيرة ˝ بشخصيات أبدعت في مجالها.♥️
س¹/ هل يمڪنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك ؟
ج/ أنا منار علان، ڪاتبة مبتدئة، خريجة ثانوية، عشرينية العمر، من إحدى أرياف اليمن.
أحببت مجال الڪتابة ڪثيرًا وددت التعلم ثم حاولت وها أنا ذا ڪما ترون ڪاتبة، لڪن ليس بالقدر الڪبير؛ فأنا لازلت بمنتصف الطريق أحاول الوصول ولعلي أصل.
س²/ متى بدأت الڪتابة ؟
ج/ بعد تخرجي من الثانوية، حينما ساقني الفضول في أحد الأيام للاطلاع على دفاتر قريبتي التي ڪانت موهوبة بالڪتابة منذ الصغر دون علم أحد، قرأت منه سطرًا وسطران وإلى آخر الصفحة دون ملل، رأيت أن قريبتي تمتلك موهبة نادرة جدًا لم يسبق لفتاة من عائلتنا أو مجتمعنا أن امتلڪتها؛ حينها تمنيت أن أڪون مثلها يومًا ما ثم نصحتها وقمت بتشجيعها لإڪمال مسريتها دون خوف أو خجل من أحد.
وها أنا ذا اليوم أصبحتُ مثلها ڪاتبة، وهي من شجعتني في أول خطوة أخطوها ولا زالت ڪذلك.
س³/ من الذي شجعك في أول خطواتك في هذا المجال ؟
ج/ أول خطوة خطوتها محاولة تعلم الغوص في بحر الڪتابة ڪانت من تشجيع قريبتي وحبيبة قلبي ˝ڪ/عائشة عڪام˝
ثم جاءت فيما بعد أختي والتي حاولت هي أيضًا تعلم الڪتابة بشڪل جيد؛ فأصبح ثلاثتنا نتبادل التشجيع فيما بيننا البين ونغوص معًا.
أما الخطوة الثانية بأن تتصدر ڪلماتي هُنا وأن أقوم بمشارڪتها أمام العالم أجمع دون أن أخاف لأڪون فخورة بنفسي ولتفتخر هي بي ثم البقية، ڪانت من تشجيع صديقتي و رفيقة دربي E
ثم عائشة وباقي عائلتي اللطيفة،
حفظهم الله لي ورعاهم جميعًا.
س⁴/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا ؟
ج/ شارڪتُ في أعمال جماعية في ڪتاب أطياف عابرة ولعبة الأحلام ولا يوجد لي عمل خاص بي حاليًا، لڪنني أطمح أن يڪون لدي إن شاءالله في المستقبل القريب.
س⁵/ برأيك، ما هي أهم صفات الڪاتب المثالي ؟
ج/ أرى أن تڪون ڪلماته باللغة العربية الفصحى، أن يعطيها حقها من البلاغة، الدقة، التناسق، ترتيب الأفڪار والغموض، ڪما يمڪنه صنع خيالات واسعة محدودة وشيقة وهادفة؛ تجعلك تجزم بأنها حقيقية، تلك التي تجعل القارئ يزداد شغفًا وحبًا لقراءة المزيد بل ولا توجد لديه أي مشكلة بأن يعيد قراءتها مرةً أخرى.
ثانيًا أن لا يبالغ في الحديث بوصف شعورٍ ما؛ حتى لا يصل لحد الڪفر أو الشرح بطريقة جريئة ومخزية قد تؤدي بالقارئ نحو الفساد؛
فنحن مسؤولون عما نڪتبه اليوم أمام الله غدًا.
س⁶/ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وڪيف تخطيتها ؟
ج/ هُناك عائقان، تخطيت واحدًا منهما تبقى لي الآخر، آمل أن أنجح يومًا في تخطيه.
س⁷/ ما الحڪمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية و العامة ؟
ج/ لا تسمح لليأس بأن يدخل قلبك وتفائل؛ لتحلو لك الحياة، استمر بالدعاء وثق بخالقك بأنه سيحقق لك ما تتمنى وأكثر ثم ثق بنفسك وقدراتك، بأنك تستطيع فعل ڪل ماهو مستحيل وأمضِ ساعيًا لتحقيقها بالڪتمان وبمفردك، مدركًا بإن لا أحد يدوم لأحد؛ فبالڪتمان تحقق الأحلام.
س/⁸ من هم أڪثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الڪتابة ؟
ج/ في البداية ڪانت قريبتي التي قرأت لها الڪثير من الڪلمات المتنوعة والقصص والاشعار، التي أثارت إعجابي وجعلتني أحب نموذج الڪتابة وتعلمها ثم فيما بعد أشتغلت بتطوير نفسي بنفسي بصنع الأفڪار المتنوعة والمختلفة ومازلت أشتغل على ذلك للوصول إلى القمة الحقيقة من الإبداع.
س⁹/ هل يمڪنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الڪتابة ؟
ج/ من هُنا من ( مؤسسة أحرفنا المنيرة لدعم المواهب الأدبية) يبدأ أول مشوارٍ لي من الإنجاز في ڪتاب (أطياف عابرة، وكتاب لعبة الأحلام) سأئلةً الله تعالى العون في التقدم بتفوق ونجاح داخل المجال وخارجه.
س¹⁰/ هل ترى الڪتابة هواية أم موهبة ؟
ج/ هي موهبة وهبها الله لنا وعندما نصبح شغوفون بِها ونحب ممارستها دائمًا؛ تڪون حينها هواية.
فأقول: إن الموهبة والهواية هما ڪ خليطان متجانسان لايعطى أحدهم إلا بالآخر.
س¹¹/ من هو مثلك الأعلى و لماذا ؟
ج/ منذ الصغر إلى يومنا هذا، لم أتڪئ أو أعتمد على أحد، أتخذ القرارت بنفسي وأتحمل ڪل النتائج بمفردي دون أن أخشى شيء، ڪنت دائمًا أنا العون والسند لنفسي؛ لهذا لا أحد يستحق أن يڪون مثلي الأعلى و الأقوى وڪل شيء سوى نفسي العظيمة.
س¹²/ هل لديك مواهب أخرى ؟
ج/ ˝ القراءة ˝
أعشقُ قرأءة الخواطر، القصص، الروايات الغامضة والمرعبة وڪل شيء يختص بعلم النفس، بالإضافة إلى أنني شغوفةٌ بحب التصوير وتعلم العديد من الخطوط وصناعة الحلوى بأنواعها.
س¹³/ حدثنا عن أعمالك القادمة ؟
ج/ لديّ العديد من الأعمال المتنوعة في مجال الڪتابة وخارجها والتي آمل أن أحققها جميعها بإذن الله وهي مبنية على الڪتمان؛ لذا أعتذر لعدم إخبارڪم بها.
س¹⁴/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه ؟
ج/ ليس حلم إنما الڪثيرَ من الأحلام والطموحات التي أحاول جاهِدةً السعي لتحقيقها، أهمُها أن أڪون ڪاتبة متميزة ومتألقة في سماء الڪتابة.
س¹⁵/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الڪتابة ؟
ج/ إذا أراد الدخول فليدخل دون تردد، فإن رأى نفسه بأنه متردد نوعًا ما فلا يدخل، على الڪاتب أن يڪون شجاع، طموح، مجازف، إيجابي، متفائل، شغوف، صبور وطامع بحب المزيد من التعلم والمعرفة.
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم
تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد. ❝
❞ .. عمرو بن بحر..
جلس عمرو بن بحر بعد يوم عمل شاق ليستريح ويستمتع بالأكل وهو يحس بالهواء المنعش في يوم حار وما لبث أن جلس حتى انضم إليه شيخ كبير السن تبدو عليه علامات الوقار. تعجب الشيخ من وحدة الفتى واستأذنه في أن يرافقه في مجلسه، رحب به عمرو وجامله في أن يأكل معه لكن الشيخ التهم أكثر الطعام بنهم حتى لم يبق منه شيء لعمرو حتى فزع فيه عمرو: أنت لم تتذوقه. لقد التهمته كله. حاول الشيخ أنه يلقي اللوم على عمرو بن بحر لعدم تقديره لوقت الشيخ وانصرف غاضبًا. كبر الفتى ونسي الناس اسمه الحقيقي ولقبوه بالجاحظ، لكن عمرو لم ينس ذلك الشيخ الذي أكل طعامه، لم ينس ذلك الصنف من الناس الذي يفرض نفسه على الآخرين وكتب عنهم أشهر كتبه: \"البخلاء\".
لفتت تلك الحادثة نظر الجاحظ إلى الطبائع البشرية والصفات المختلفة وكتب عنها غير \"البخلاء\" كتبًا أخرى ظل بها بلسانه اللاذع يطارد هذه الصفات السيئة لكي يحرر المجتمع من أمثال هؤلاء.. ❝ ⏤محمد المنسي قنديل
❞ عمرو بن بحر.
جلس عمرو بن بحر بعد يوم عمل شاق ليستريح ويستمتع بالأكل وهو يحس بالهواء المنعش في يوم حار وما لبث أن جلس حتى انضم إليه شيخ كبير السن تبدو عليه علامات الوقار. تعجب الشيخ من وحدة الفتى واستأذنه في أن يرافقه في مجلسه، رحب به عمرو وجامله في أن يأكل معه لكن الشيخ التهم أكثر الطعام بنهم حتى لم يبق منه شيء لعمرو حتى فزع فيه عمرو: أنت لم تتذوقه. لقد التهمته كله. حاول الشيخ أنه يلقي اللوم على عمرو بن بحر لعدم تقديره لوقت الشيخ وانصرف غاضبًا. كبر الفتى ونسي الناس اسمه الحقيقي ولقبوه بالجاحظ، لكن عمرو لم ينس ذلك الشيخ الذي أكل طعامه، لم ينس ذلك الصنف من الناس الذي يفرض نفسه على الآخرين وكتب عنهم أشهر كتبه: ˝البخلاء˝.
لفتت تلك الحادثة نظر الجاحظ إلى الطبائع البشرية والصفات المختلفة وكتب عنها غير ˝البخلاء˝ كتبًا أخرى ظل بها بلسانه اللاذع يطارد هذه الصفات السيئة لكي يحرر المجتمع من أمثال هؤلاء. ❝