█ حصريا تحميل كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ عندما اطل علينا سرد التاريخ وذلك لدواعي انشغال الحقيقة أن هناك انفجار كوني عظيم وتم تأصيل هذا من المعلوم بضرورة لا منكر لها الا جاحد علم فصار تراكميا لهذا الطرح الوصول لأكوان متعددة واحتمالات الحياة والكائنات الأخري بلا نهائية محتملة لمساحة كونية لا يعلم منتهاها أحد لكن العلم يعمل علي ذلك وانتظروا النتائج كل جيل فيما بعد موته أو رحيلة المعلوم تزامنا فهم لا يبخلون بشيء فقط قد تم تقسيم إطلالاتهم علي اجيال كي لا تكتمل حقيقة ابداً فعليك الانتظار فمنهم لن يكون كمال فتلك أحجيتهم ...
وفي إطلالة اخري قد تفتق فيها ذهن سرد التاريخ أو صاحب السرد التاريخي أن هاروت وماروت نظرا لدواعي الانسانية قد فقدا طبيعتهما الملائكية وذلك علي مسعي من رضا وسعادة أيضا قد أتحفنا سارد التاريخ بما هو أن يحيي النبي أو يوحنا المعمدان فقد رأسه قطعاً كمهر لعروس كما كان منه كذا عظيم طرح بلغات ساميه و فاديه وحاميه وبارده كتأصيل لمنابع لسانيات من بعد طرحها مسميات أصلية لأعراق الجنس الانساني وهو لم يباعد عن مثيل فعل بتقاويم انسان أولم تري في بلبلة ألسنة الناس يقين ام أنك ممن يرون أن يونس النبي هو صاحب الأبجدية حيث كونه {ذو النون} . ❝