█ حصريا تحميل كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ كانت بُيوتُنا كما كَانت نِساؤنا؛ جَمالٌ يسبي القَلب ويأسِر اللُّب، ولكنه مُحجب عن غَير أهله. وكانت نساؤنا كمنازلنا، يسترها عن العيون الحجابُ السابغ، فلا يبدو جمالها إلا لمَن يحلّ له، فهُتكت الأستار عن المرأة وعن الدار . ❝