❞ وأنه لا سعادة للقلب ، ولا لذَّة ولا نعيم ولا صلاح إلا بأن يكون الله هو إلهه وفاطره وحده ، وهو معبوده وغاية مطلوبه ، وأحب إليه من كل ما سواه. ❝ ⏤محمد ابن قيم الجوزية
❞ وأنه لا سعادة للقلب ، ولا لذَّة ولا نعيم ولا صلاح إلا بأن يكون الله هو إلهه وفاطره وحده ، وهو معبوده وغاية مطلوبه ، وأحب إليه من كل ما سواه . ❝