❞ هلَّا رضيتِ أن أمُرَّ -ولو سهوًا- على غياهِب الحُزن القابِع في أعماقك بقميصٍ كقميصِ يوسُف، حين استبشر به يعقوب فارتدَّ بصيرا؟ قميص مِن غزلِ يديكِ أنتِ؛ تستبشرينَ به كيفما شئتِ، ومتى شئتِ؟. ❝ ⏤أحمد عبداللطيف
❞ هلَّا رضيتِ أن أمُرَّ -ولو سهوًا- على غياهِب الحُزن القابِع في أعماقك بقميصٍ كقميصِ يوسُف، حين استبشر به يعقوب فارتدَّ بصيرا؟ قميص مِن غزلِ يديكِ أنتِ؛ تستبشرينَ به كيفما شئتِ، ومتى شئتِ؟ . ❝