❞ فالمؤمن من كان ناصحًا لأخيه في الخلوة، ساترًا له في الجلوة .
وأهل الشقاوة بالعكس: إذا رأوا إنسانًا على معصية أغلقوا عليه الباب وفضحوه فيها، فهؤلاء لا تُنَوَّر بصائرهم، وهم عند الله مبعدون. ❝ ⏤أحمد بن عطاء الله السكندري
❞ فالمؤمن من كان ناصحًا لأخيه في الخلوة، ساترًا له في الجلوة .
وأهل الشقاوة بالعكس: إذا رأوا إنسانًا على معصية أغلقوا عليه الباب وفضحوه فيها، فهؤلاء لا تُنَوَّر بصائرهم، وهم عند الله مبعدون . ❝