█ حصريا تحميل كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ فإن أقم عنه مضطرًا فإنّيَ لا
أزالُ مُلتفتًا و المشيُ مشيُ وجي
عيناي فيه و جسمي عَنْهُ مرتحلٌ
مثل ارتقاب الغريق البرّ في اللُّجَج
أغصُّ بالماءِ إن أذكر تباعدهُ
كمن تثاءبَ وسطَ النقعِ و الرَّهجِ
و أن تقل ممكنٌ قصدُ السماء أقل:
نعم ، و إنّي لأدري موضع الدَّرجِ . ❝