█ حصريا تحميل كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
❞ سَعَادَة اَلْإِنْسَان أَوْ شَقَائِهِ أَوْ قَلَقه أَوْ سَكِينَته تَنْبُع مِنْ نَفْسه وَحْده .
إِنَّهُ هُوَ اَلَّذِي يُعْطِي اَلْحَيَاة لَوْنهَا اَلْبَهِيج , أَوْ اَلْمِقْبَض , كَمَا يَتْلُونَ
اَلسَّائِل بِلَوْن اَلْإِنَاء اَلَّذِي يَحْتَوِيه : ˝ فَمَنْ رَضِيَ فَلَهُ اَلرِّضَا , وَمِنْ سُخْط
فَلَهُ اَلسُّخْط ˝ . ❝