❞رجاء عليش❝ المؤلِّف المصري - المكتبة

- ❞رجاء عليش❝ المؤلِّف المصري - المكتبة

█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ رجاء عليش ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2024 محمد ويُعرف اختصارًا باسم هو أديبٌ وقاصٌ مصري لم يُعرف عنه الكثير حيث كان قد انتحر عام 1979 ميلاديًا شغل انتحاره الرأي العام آنذاك خصوصًا ضمن الأوساط الأدبية مصر حياته لم كثيرًا عن حياة ولكن المصادر تذكر أنه «يشكو قبحهِ ومن نفور النساء منه وكثيرًا ما آلمته تلك التعليقات الجارحة التي تنال هيئته وقِصَر قامته» كما مصادر أُخرى أنَّ «برغم كونه مقتدرًا ماليًا ثريًا بالأفكار إلا عاش منبوذًا وحيدًا يلقَ لا القبول الاجتماعي ولا الأدبي بسبب خارج إرادته فهو يختر أن يكون قبيحًا! يصفه الآخرون» توضح أغلب مؤلفاته كانت قصصٍ واقعه الخاص تُظهر معاناته وآلامه ويحكي طموحاته وأمنياته يتمكن تحقيقها حياته كان نشر نفقته الخاصة وأوصى قبل بكل أمواله وممتلكاته لصالح رعاية المبدعين الشباب ونشر أعمالهم ترك رسالةً وصلت إلى النائب كتب فيها «عشتُ هذه السنين الطويلة وأنا أحلم بالانتقام أفراد المجتمع الذين أفلحوا يجعلوني أكفر شيء» رفعت عائلته بعد قضيةً القضاء المصري حول الميراث اتهموا بالجنون يذكر خيري حسن كتابه «أرواح الهامش» بأنَّ «كان قبح الملامح المأساة الحقيقية الرجل الذي يعاني الجميع منه: نقاداً ودور وصحافيين! ويذكر المؤلف مقدمة مجموعته القصصية يقول واصفاً حاله «هذه صفحات أغرب مشكلة حياتي القبح يمكنك تتخيل رجل العالم أقبح وجه تصادفه أي مكان الأرض؛ لتتأكد أنك تراني أمامك الأضحوكة الدائمة والغرابة أنا دائماً الأغرب الأفظع الأقبح» يردد دائماً: «فليرحمني الله قارئ يُسطّح كلماتي ناقد بلا ضمير مطبعة تدور مجتمع كبحيرة الزيت»» كانت حُسن شاه معرفةٍ برجاء أنها أحضرت أعمالها كلها وعرضتها أستاذ الأدب عبد العزيز حمودة والذي قال رائع شككت بعض حقيقة شخصية أو اسمه «ولا يعلم أحد إن هذا الاسم (رجاء عليش) حقيقي أم فلا يعرفه الساحة ربما يره همشوه وتجاهلوه لقبحه توجد له صورة باقية تخلد ذكراه الحياة وكأنه مجهولًا حيًا وميتًا؛ وفي قام بإطلاق النار رأسه وجاء تقارير رجال الشرطة وجد منتحرا سيارته» مؤلفاته كان وضعَ مؤلفين هُما: «لا تولد قبيحًا» وهي روايةٌ صدرت مكتبة مدبولي «كلهم أعدائي» مجموعةٌ قصصيةٌ الطبعة الأولى منها فبراير (شباط) الجامعات (دار أسامة) ❰ مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها كلهم أعدائي قبيحًا الناشرين : دار أسامة للنشر والتوزيع ماركيز ❱

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
رجاء عليش
رجاء عليش
المؤلِّف
رجاء عليش
رجاء عليش
المؤلِّف
- 1979م مؤلفون مصريون المؤلِّف مصري المصري
محمد رجاء عليش ويُعرف اختصارًا باسم رجاء عليش، هو أديبٌ وقاصٌ مصري، لم يُعرف عنه الكثير، حيث كان قد انتحر عام 1979 ميلاديًا. شغل انتحاره الرأي العام آنذاك، خصوصًا ضمن الأوساط الأدبية في مصر.

حياته
لم يُعرف كثيرًا عن حياة رجاء عليش، ولكن المصادر تذكر أنه كان «يشكو من قبحهِ، ومن نفور النساء منه، وكثيرًا ما آلمته تلك التعليقات الجارحة التي تنال من هيئته وقِصَر قامته»، كما تذكر مصادر أُخرى أنَّ «برغم كونه مقتدرًا ماليًا، ثريًا بالأفكار، إلا أنه عاش منبوذًا، وحيدًا، لم يلقَ لا القبول الاجتماعي ولا الأدبي بسبب خارج عن إرادته، فهو لم يختر أن يكون قبيحًا! كما يصفه الآخرون»، كما توضح أنَّ أغلب مؤلفاته كانت عن قصصٍ من واقعه الخاص، تُظهر معاناته وآلامه، ويحكي عن طموحاته وأمنياته التي لم يتمكن من تحقيقها في حياته.

كان رجاء قد نشر مؤلفاته على نفقته الخاصة، وأوصى قبل انتحاره بكل أمواله وممتلكاته لصالح رعاية المبدعين الشباب ونشر أعمالهم، كما ترك رسالةً قبل انتحاره وصلت إلى النائب العام، كتب فيها «عشتُ هذه السنين الطويلة وأنا أحلم بالانتقام من أفراد المجتمع الذين أفلحوا في أن يجعلوني أكفر بكل شيء». رفعت عائلته بعد انتحاره قضيةً إلى القضاء المصري حول الميراث، حيث اتهموا رجاء بالجنون.

يذكر خيري حسن في كتابه «أرواح على الهامش»، بأنَّ «كان قبح الملامح المأساة الحقيقية في حياة عليش، الرجل الذي كان يعاني من نفور الجميع منه: نقاداً ودور نشر وصحافيين! ويذكر المؤلف أنه في مقدمة مجموعته القصصية يقول واصفاً حاله «هذه صفحات عن أغرب مشكلة في حياتي، مشكلة القبح. يمكنك أن تتخيل أغرب رجل في العالم. أقبح وجه يمكنك أن تصادفه في أي مكان على الأرض؛ لتتأكد أنك تراني أمامك، الأضحوكة الدائمة، والغرابة الدائمة، أنا دائماً الأغرب، الأفظع، الأقبح»، كما كان يردد دائماً: «فليرحمني الله من قارئ يُسطّح كلماتي، ومن ناقد بلا ضمير، ومن مطبعة لا تدور، ومن مجتمع كبحيرة الزيت»».

كانت حُسن شاه على معرفةٍ برجاء قبل انتحاره، حيث تذكر أنها أحضرت أعمالها كلها وعرضتها على أستاذ الأدب عبد العزيز حمودة، والذي قال بأنَّ رجاء أديبٌ رائع.

شككت بعض المصادر في حقيقة شخصية رجاء أو اسمه، حيث تذكر «ولا يعلم أحد إن كان هذا الاسم (رجاء عليش) حقيقي أم لا، فلا يعرفه أحد على الساحة الأدبية أو ربما لم يره أحد من قبل، همشوه وتجاهلوه لقبحه، كما لا توجد له أي صورة باقية تخلد ذكراه على هذه الحياة، وكأنه كان مجهولًا حيًا وميتًا؛ وفي عام 1979 قام رجاء بإطلاق النار على رأسه، وجاء في تقارير رجال الشرطة أنه وجد منتحرا في سيارته».

مؤلفاته
كان رجاء قد وضعَ مؤلفين، هُما:

«لا تولد قبيحًا»، وهي روايةٌ صدرت عن مكتبة مدبولي.
«كلهم أعدائي»، وهي مجموعةٌ قصصيةٌ صدرت الطبعة الأولى منها في فبراير (شباط) 1979 ميلاديًا عن مطبعة الجامعات (دار أسامة).

❰ له مجموعة من الإنجازات والمؤلفات أبرزها ❞ كلهم أعدائي ❝ ❞ لا تولد قبيحًا ❝ الناشرين : ❞ دار أسامة للنشر والتوزيع ❝ ❞ دار ماركيز للنشر والتوزيع ❝ ❱

#2K

7 مشاهدة هذا اليوم

#2K

293 مشاهدة هذا الشهر

#13K

5K إجمالي المشاهدات
نماذج من أعمال رجاء عليش:
📚 أعمال المؤلِّف ❞رجاء عليش❝:

منشورات من أعمال ❞رجاء عليش❝:

نتيجة البحث