: Book Description ‘Gender’ denotes both the conceptual category referring to things or persons that have essential properties in common and that differ in inessential properties (analogously to kind, species, class, type, from the Latin genus), and the grammatical category distinguishing between masculine and feminine (in some languages from neuter too). In the first meaning ‘gender’ refers to human kind; in the second to male/female distinction. At a linguistic and semantic level the structural ambiguity of the term is evident, as it can be used both to indicate the individuals belonging to the human species (insofar as possessing common features, that is having reason, differently from other animal and vegetable species), including males and females, and to indicate the male/female distinction. Just to complicate the matter, there is the added fact that in the sphere of feminist and feminine thought ‘gender’ is often used to indicate women, privileging the peculiarity of the female condition in the use of the term, considered historically, socially and culturally disadvantaged with respect to the male one and therefore in need of special consideration. The use of the word in reference to some disciplines has become widespread (for example, gender politics, gender rights, gender economics, gender sociology, gender medicine, gender pharmacology, etc.) to denote the need for a specific consideration of women in the different sectors of knowledge and practice شرح الكتاب يشير "الجنس" إلى كل من الفئة المفاهيمية التي تشير إلى الأشياء أو الأشخاص الذين لها خصائص أساسية مشتركة وتختلف في الخصائص الأساسية (يشبه النوع ، الأنواع ، الطبقة ، النوع ، من الجنس اللاتيني) ، و الفئة النحوية التي تميز بين المذكر والمؤنث (في بعض لغات من الخصي أيضا). في المعنى الأول ، يشير "النوع" إلى النوع البشري ؛ في والثاني إلى تمييز الذكور / الإناث. على المستوى اللغوي والدلالي الغموض الهيكلي للمصطلح هو واضح ، لأنه يمكن استخدامها على حد سواء للإشارة إلى الأفراد الذين ينتمون إلى الجنس البشري (بقدر امتلاكهم المشترك الميزات ، وهذا هو السبب ، بشكل مختلف عن غيرها من الحيوانات والخضروات الأنواع) ، بما في ذلك الذكور والإناث ، والإشارة إلى التمييز بين الذكور والإناث. فقط لتعقيد المسألة ، هناك حقيقة مضافة أنه في مجال غالبًا ما يستخدم الفكر النسوي والجنساني للإشارة إلى النساء ، امتياز خصوصية الحالة الأنثوية في استخدام المصطلح ، تعتبر تاريخيا واجتماعيا وثقافيا المحرومة فيما يتعلق ذكر واحد وبالتالي في حاجة إلى اعتبار خاص. استخدام كلمة في أصبحت الإشارة إلى بعض التخصصات واسعة الانتشار (على سبيل المثال ، الجنس السياسة ، حقوق النوع الاجتماعي ، اقتصاديات النوع الاجتماعي ، علم اجتماع النوع الاجتماعي ، طب الجنس ، علم الصيدلة بين الجنسين ، وما إلى ذلك) للدلالة على الحاجة إلى دراسة محددة ل النساء في مختلف قطاعات المعرفة والممارسة.