█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ خيرى الذهبى ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2025 ❰ له مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها فياض الموقظة الناشرين : الاولى للنشر والتوذيع ❱
خيري الذهبي (1946 - 4 تموز (يوليو) 2022)، هو روائي ومفكر وكاتب وسيناريست ومؤرخ سوري ولد في دمشق وتوفي في باريس.
غادر إلى مصر في بداية ستينيات القرن العشرين وتلقى هنالك تعليمه الجامعي في جامعة القاهرة وتخرج منها حاملاً الإجازة في اللغة العربية،حيث درس الأدب العربي وتتلمذ أدبياً على يدي يحيى حقي ونجيب محفوظ وطه حسين.
عاد بعد ذلك إلى سوريا وساهم في الحركة الثقافية السورية، بكثافة في الصحافةوالإذاعة والتلفزيون والأدب بشكل خاص. حاز على جائزة أدب الأطفال الأولى في سبعينيات القرن العشرين، وشارك في تحرير العديد من دوريات وزارة الثقافة واتحاد الكتاب.
عاش خيري الذهبي سنوات طويلة في النضال من أجل الحرية والكرامة الإنسانية ونشر مبدأ الديمقراطية والعدالة الاجتماعية والتعددية السياسية في بلده سوريا، فبعد أن أسره جيش الاحتلال الإسرائيلي الذي اختطفه من موقع خدمته في الجولان السوري المحتل، حصل على وسام الشجاعة والشرف من الجمهورية العربية السورية، فتفرغ للعمل الثقافي والأدبي والنهضوي. دفع أثماناً باهظة لنشاطه الفكري والسياسي في الثمانينيات والتسعينيات، حيث سحب جواز سفره ومنع من السفر مرات عديدة، إضافة إلى تسريحه من عمله في الهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون عام 1991 بعد توقيعه على بيانات وعرائض احتجاجية ومشاركته في الحراك السلمي المدني. لم ينتمِ خيري الذهبي إلى أي تيار أو حزب سياسي، وبقي مستقلاً تماماً ليبرالي الفكر، عروبي النزعة، داعماً لفكرة المواطنة والمجتمع المدني الديمقراطي ومبدأ فصل الدين عن الدولة. غادر سوريا بعد عام 2012 وانتقل إلى مصر ومنها إلى الامارات ومن ثم الأردن وبعدها انتقل للإقامة في فرنسا.
له مؤلفات عديدة
أعماله الدرامية
ساهم خيري الذهبي بالدراما السورية منذ الستينات
ومن الأفلام:
وجوه ليلي، العنوان القديم، حولت رواية حسيبة للسينما من إنتاج المؤسسة العامة للسينما في سوريا وإخراج ريمون بطرس.[36]
كما أعد وقدم أحد عشر كتاباً عن وزارة الثقافة في سورية تحت عنوان سلسلة آفاق دمشقية عام 2008 هي;