█ _ علي أحمد عبد العال الطهطاوي 2005 حصريا كتاب شرح حقوق الجار للإمام الذهبي عن دار الكتب العلمية بلبنان 2024 الذهبي: من التزكية والأخلاق الذهبي المؤلف: محمد بن عثمان قايماز شمس الدين أبو الله الطهطاوي الناشر: العلمية سنة النشر: 1426 2005 نبذة الكتاب : كتاب للعلامة يشرح فيه معنى الجيرة وما يتوجب للجار حث عليها الاسلام والعرف والعادة لأن يحرم إيذاء جاره بأية طريقة كان ذلك وقد كتب أهل العلم "حقوق الجار" تبعًا لا استقلالاً كما الصحاح والسنن والزهد فإنك تجد فيها: "كتاب البر والصلة والآداب" ثم فيه: "باب: وقد جمع ذلك: البخاري "الأدب المفرد" والبيهقي "الشعب" والخرائطي والطبراني وابن أبي الدنيا ثلاثتهم "مكارم الأخلاق" وغيرهم كابن الجوزي "البر والصلة" والمنذري "الترغيب والترهيب" والأصبهاني كذلك والهيثمي "مجمع الزوائد" وكما "الزهد" لهناد السري و"المصنف" لابن شيبة والمتقي الهندي "كنز العمال" "كشف الأستار" والنووي "رياض الصالحين" والغزالي "إحياء علوم الدين" وغير ذلك مجاناً PDF اونلاين نظر الإسلام إلى الآداب والاخلاق نظرة كمال فجعلها حلية الإنسان ووسيلة تجميله وأسلوب تزيينه حتى كانت مفخرة مفاخر النبي صلى عليه وسلم حيث يقول نفسه "أدبني ربي فأحسن تأديبي" كتب والسلوك تزكية للنساء دورة مختصرة الأخلاق والآداب ودورة القلب
❞ إذا أخذنا برأي العامة وقلنا بأن الرؤيا هي الحلم، فدعونا نفرق بين الحلم الذي يحتاج لتفسير والحلم الذي يجب ألا تعيره أدنى اهتمام، فالحلم السيء الذي يدعو لانقباض القلب علينا أن ننحيه جانبًا ولا نحاول تذكره، وأن ننفث ثلاثًا ونستعيذ بالله من الشيطان الرجيم ثلاثًا، كما أرشدنا النبي الكريم محمد (صلى الله عليه وسلم). أما الرؤيا التي نراها ونحتار أو نستبشر بها هي ما يجب أن نتجه لمصدر ذو ثقل في تفسير الأحلام للتعرف على ما ترمز له وما تشير إليه من دلالات، فقد تكون لنا نورًا لما يجب علينا القيام به في المستقبل، وبالطبع هي ليست تنبؤات مستقبلية بقدر ما تعبر عن تفسير حقيقي لما رآه الإنسان في منامه، فقد يكون سالكًا طريق خاطئ وهو يعتقد أنه الأنسب، فيجد نفسه مضطرًا لتعديل مساره . ❝
❞ وقال تعالي
يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ ۚ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا (1) سورة النساء . ❝