📘 ❞ هتاف المجد ❝ كتاب ــ علي الطنطاوي اصدار 1996

كتب الدعوة - 📖 ❞ كتاب هتاف المجد ❝ ــ علي الطنطاوي 📖

█ _ علي الطنطاوي 1996 حصريا كتاب هتاف المجد عن دار المنارة للنشر والتوزيع 2024 المجد: هُتاف من تأليف الشيخ هذا الكتاب خمس وثلاثون مقالة منها ما نُشر أصلاً مقالات الصحف والمجلات ومنها كان أحاديث أُذيعت الإذاعات أو خطباً أُلقيت الاحتفالات والمهرجانات وهي تعود إلى حقبة طويلة تمتد عبر الثلاثينيات والأربعينيات والخمسينيات والكتاب يقع 284 صفحة القَطْع المتوسط (14×21) نبذة هذا ديوان دواوين الحماسة تتجلى فيه الروح الوطنية لعلي وتبدو عاطفته الدينية أظهر صورها وأعنف حالاتها إنه يشن حرباً شرسة ويحمل حملة عنيفة أعداء الأمة والمستعمرين؛ فرنسا الشام وفي الجزائر وعلى إنكلترا مصر فلسطين اليمن إيطاليا ليبيا اليهود فوق كل أرض وتحت سماء! فلقد كانت قضايا شغلاً شاغلاً للشيخ امتداد حياته كلها منذ أول خطبة ألقاها وهو طالب المدرسة الابتدائية وعمره أربعة عشر عاماً وهاجم فيها الفرنسيين يوم الفرنسيون يحكمون آخر أيام وهو يتدفق هذه الخطب والمقالات حماسة ويلتهب انفعالاً حتى ليكاد القارئ يقفز كرسيّه يرمي يده وينطلق ساحات الوغى وميادين الجهاد أما فقد اهتم بها وسعى لها وجاهد سبيلها بقلمه ولسانه وجنانه بل قد ساح ربوع الدنيا المعمور الأرض ولم يكد يدع فرصة كتابة إذاعة خطابة إلا تحدث عنها وقد خصص عدداً «لا تنسوا فلسطين» التي يستصرخ الهمم للدفاع واستنقاذها «القول للسيفِ ليس القول للقلم» نشرها بعد قرار التقسيم عام 1947 يقول: «لو للكلام الآن مكان لقلنا فبذَذْنا القائلين ولبعثناها تشتعل حروفها ناراً وتتفجر كلماتها قنابل ويكون براكين تنفث الحمم ولكن عهد الكلام انقضى وستسمع غداً عنا كما سمعت منا تشيب ناصية الدهر وتحرق فؤاد الصخر وتحيِّر هولها ذوي الأحلام ونحن نعترف بأننا لا نملك مثل أموال ولا أسلحة الأميركيين ولكنا ثمانين مليون روح ورائها أربعمئة وعشرون نريد أن نزهقها ندفع الضيم الذي تريدنا عليه أميركا وروسيا فهل عندكم القنابل الذرية يكفي لقتل خمسمئة مليون؟ ولن تدوم للصهيونيين دولة دام المسلمون والله السماء» كتب الدعوة مجاناً PDF اونلاين الإســلام دين الحق والعدالة له أعظم الأثر رفع شان ونثر العدالة كثير المجتمعات البشرية الله أفضل الأعمال وأجل القربات وجاء الثناء عليها القرآن والسنة مجموعة والدفاع الإسلام فقه صحيح الإمام البخاري دراسة دعوية فضائل المدينة نهاية الشفعة

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
هتاف المجد
كتاب

هتاف المجد

ــ علي الطنطاوي

صدر 1996م عن دار المنارة للنشر والتوزيع
هتاف المجد
كتاب

هتاف المجد

ــ علي الطنطاوي

صدر 1996م عن دار المنارة للنشر والتوزيع
عن كتاب هتاف المجد:
هُتاف المجد كتاب من تأليف الشيخ علي الطنطاوي، في هذا الكتاب خمس وثلاثون مقالة، منها ما نُشر أصلاً مقالات في الصحف والمجلات، ومنها ما كان أحاديث أُذيعت في الإذاعات أو خطباً أُلقيت في الاحتفالات والمهرجانات، وهي تعود إلى حقبة طويلة تمتد عبر الثلاثينيات والأربعينيات والخمسينيات. والكتاب يقع في 284 صفحة من القَطْع المتوسط (14×21).

نبذة
هذا الكتاب ديوان من دواوين الحماسة، تتجلى فيه الروح الوطنية لعلي الطنطاوي وتبدو فيه عاطفته الدينية في أظهر صورها وأعنف حالاتها. إنه يشن فيه حرباً شرسة ويحمل حملة عنيفة على أعداء الأمة والمستعمرين؛ على فرنسا في الشام وفي الجزائر، وعلى إنكلترا في مصر وفي فلسطين وفي اليمن، وعلى إيطاليا في ليبيا، وعلى اليهود فوق كل أرض وتحت كل سماء! فلقد كانت قضايا الأمة شغلاً شاغلاً للشيخ علي الطنطاوي على امتداد حياته كلها، منذ أول خطبة ألقاها في حياته -وهو طالب في المدرسة الابتدائية وعمره أربعة عشر عاماً وهاجم فيها الفرنسيين يوم كان الفرنسيون يحكمون الشام- إلى آخر أيام حياته.

وهو يتدفق في هذه الخطب والمقالات حماسة ويلتهب انفعالاً، حتى ليكاد القارئ يقفز عن كرسيّه أو يرمي من يده الكتاب وينطلق إلى ساحات الوغى وميادين الجهاد. أما فلسطين فقد اهتم بها وسعى لها وجاهد في سبيلها بقلمه ولسانه وجنانه، بل إنه قد ساح في سبيلها في ربوع الدنيا إلى آخر المعمور من الأرض، ولم يكد يدع فرصة من كتابة أو إذاعة أو خطابة إلا تحدث عنها. وقد خصص لها عدداً من مقالات هذا الكتاب، منها مقالة «لا تنسوا فلسطين» التي يستصرخ بها الهمم للدفاع عنها واستنقاذها من اليهود، وفي مقالة «القول للسيفِ، ليس القول للقلم» التي نشرها بعد قرار التقسيم عام 1947 يقول: «لو كان للكلام الآن مكان لقلنا فبذَذْنا القائلين، ولبعثناها في الأرض مقالات تشتعل حروفها ناراً، وتتفجر كلماتها قنابل، ويكون منها براكين تنفث الحمم.

ولكن عهد الكلام قد انقضى، وستسمع الدنيا غداً عنا كما سمعت منا، أحاديث تشيب ناصية الدهر، وتحرق فؤاد الصخر، وتحيِّر من هولها ذوي الأحلام... ونحن نعترف بأننا لا نملك مثل أموال اليهود، ولا مثل أسلحة الأميركيين، ولكنا نملك ثمانين مليون روح من ورائها أربعمئة وعشرون مليون روح، نريد أن نزهقها كلها أو ندفع عنا هذا الضيم الذي تريدنا عليه أميركا وروسيا. فهل عندكم من القنابل الذرية ما يكفي لقتل خمسمئة مليون؟... ولن تدوم للصهيونيين دولة في فلسطين ما دام المسلمون في الأرض والله في السماء».
الترتيب:

#1K

1 مشاهدة هذا اليوم

#4K

113 مشاهدة هذا الشهر

#17K

13K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 230.
المتجر أماكن الشراء
علي الطنطاوي ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
دار المنارة للنشر والتوزيع 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث