█ _ محمد أبو زهرة 1996 حصريا كتاب الملكية ونظرية العقد الشريعة الإسلامية 2024 الإسلامية: نبذه عن الكتاب: الكتاب, إن كان فيه جوانب نظرية, إلا أنه محشو بالفروع الفقهية, هذا ليس عيبا طبعا, يقلل من كون الكتاب نظريا مع ذلك أقول, لا شك أن النظرية القانونية أو الفقهية تستند إلى الفروع, يتطلب تصديقها لكن قد يعمي الأمر إعطاء حقها الكلام, أشعر ما حصل للمؤلف الكتاب و كمرجع لأحكام العقود مفيد جدا, طلب منه كلاما عميقا مبسوطا فقد يخيب أمله, فيما يتعلق بحديثه أقل تقدير القواعد مجاناً PDF اونلاين (مكتبة كتب الفقهية) يوجد بها جميع الكتب التى تخص وتحتوى : 1 تعريف الفقهية 2 علم قواعد الفقه 3 العلوم التي استمد منها العلم 4 مستفادة أدلة شرعية 5 أهمية وفائدتها 6 أنواع وتقسيماتها 7 الأمثلة القسمين 8 المشتملة أبواب فروع الفقه 9 المشتمله مسائل محدده (القاعدة الفقهية) حكم كلي ينطبق جزئياته لتعرف أحكامها منه" وقواعد الفقه هي: صور كلية تضم عددا الصور الجزئية (تعريف الفقهية) القاعدة اللغة: الأساس والقواعد كليات نصوص موجزة تتضمن أحكامًا شرعية عامة الحوادث تدخل تحت موضوعها أو الأحكام الكلية تعرف أحكام لانص عليها السنة الإجماع وقاعدة حكم شـرعي قـضية أغلبية يتعرف دخل تحتها قضايا جزئية (علم الفقه) العلم الذي يبحث القضايا جزئياتها فقهية حيث معناها وماله صلة به ومن بيان أركانها وشروطها ومصدرها وحجيتها ونشأتها وتطورها وماتنطبق عليه الجزئيات وما يستثنى منها (العلوم العلم) المصادر متعددة منها: الكتاب (القرآن الكريم) هو مصدر التشريع الأول وأكبر الوحيين وأخذت كثيرة منها: (المشقة تجلب التيسير) و(الضرر يزال) وغيرها السنة النبوية هي المصدر الثاني والمفصلة للكتاب وأخذ مثل: (اليقين لايزول بالشك) و(الخراج بالضمان) و(جناية العجماء جبار) وغير
❞ اعتقد الأقدمون أن للخطابة علماً، له أصول وقوانين ، من أخذ بها ، أو بعبارة أدق من استطاع الأخذ بها والسير في طريقها – عد خطيباً. وعرفوا هذا العلم بأنه مجموع قوانين ، تعرف الدارس طرق التأثير بالكلام، وحسن الإقناع بالخطاب؛ فهو يعني بدراسة طريق التأثير ، ووسائل الإقناع، وما يجب أن يكون عليه الخطيب من صفات، وما ينبغي أن يتجه إليه من المعاني في الموضوعات المختلفة . وما يجب أن تكون عليه ألفاظ الخطبة ، وأساليبها ، وترتيبها ، وهو بهذا ينير الطريق أما من عنده استعداد الخطابة؛ ليربي ملكاته ، وينمي استعداداته، ويطب لما عنده من عيوب ، ويرشده إلي طريق إصلاح نفسه ؛ ليسير في الدرب ، ويسلك السبيل. هذا العلم ينير الطريق، ولا يحمل علي السلوك؛ فهو يرشد دراسة إلي مناهج، ومسالك، ولا يحمله علي السير فيها ، هو يعطيه المصباح ، ولا يضمن له أن يري به إذا كان في عينيه رمد؛ وإن أرسطو واضع كتاب الخطابة لم يكن خطيباً، بل قال فيه الجاحظ إنه كان بكئ اللسان. وليس علم الخطابة بدعا في ذلك، فعلم النحو لا يضمن لمتعلمه أن ينطق بالفصحي ما لم يمرس نفسه عليه؛ وعلم الأخلاق لا يضمن لعارفه سلوكا قويماً ما لم يرض نفسه علي الأخذ به؛ وعلم العروض لا يكون شاعراًوعلم المنطق يسن قانونا لاعتصام الذهن ، ولا يضمن للعالم به عصمه الذهن ما لم يرض نفسه عليه رياضة كاملة.وهكذا كل العلوم النظرية التي تظهر ثمرتها في العمل ، تعطي من يريدها قانونا يساعده ، ولا تضمن له العمل إلا إذا راض نفسه علي قانونها. . ❝