📘 ❞ فيض القدير شرح الجامع الصغير الجزء الثالث: إنما سمي القلب من تقلبه - رأس العقل بعد الإيمان * 2595 - 4367 ❝ كتاب ــ المناوي اصدار 1972

كتب مسانيد الأئمة - 📖 ❞ كتاب فيض القدير شرح الجامع الصغير الجزء الثالث: إنما سمي القلب من تقلبه - رأس العقل بعد الإيمان * 2595 - 4367 ❝ ــ المناوي 📖

█ _ المناوي 1972 حصريا كتاب فيض القدير شرح الجامع الصغير الجزء الثالث: إنما سمي القلب من تقلبه رأس العقل بعد الإيمان * 2595 4367 عن دار المعرفة للطباعة والنشر 2024 4367: الحديث النبوي أو السنة النبوية عند أهل والجماعة هو ما ورد الرسول محمد ﷺ قول فعل تقرير صفة خَلقية خُلقية سيرة سواء قبل البعثة (أي بدء الوحي والنبوة) بعدها والحديث والسنة هما المصدر الثاني مصادر التشريع الإسلامي القرآن وذلك أن خصوصا عموما مبينان لقواعد وأحكام الشريعة ونظمها ومفصلان لما جاء مجملا ومضيفان سكت عنه وموضحان لبيانه ومعانيه ودلالاته كما سورة النجم: وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى فالحديث بمثابة حيث كونه وحياً أوحاه الله للنبي والحديث مرادفان للقرآن الحجية ووجوب العمل بهما يستمد منهما أصول العقيدة والأحكام المتعلقة بالعبادات والمعاملات بالإضافة إلى نظم الحياة أخلاق وآداب وتربية قد اهتم العلماء مر العصور بالحديث جمعا وتدوينا ودراسة وشرحا واستنبطت حوله العلوم المختلفة كعلم الجرح والتعديل وعلم مصطلح العلل وغيرها والتي كان الهدف الأساسي منها حفظ ودفع الكذب النبي وتوضيح المقبول والمردود مما وامتد تأثير هذه الحديثية المجالات كالتاريخ وما يتعلق منه بالسيرة وعلوم التراجم والطبقات تأثيره علوم اللغة العربية والتفسير والفقه جمع العلامة الجلال السيوطي رحمه أحاديث صلى عليه وسلم مرتبا لها حروف الهجاء كتابه البشير النذير وقد تصدى عبد الرؤوف المتوفى سنة 1031 للهجرة لشرح هذا الكتاب فأجاد شرحه وأفاد وسمى بشرح وهو وسط ليس بالطويل الممل ولا بالمختصر المخل فيتكلم ألفاظ الأحاديث ويحل مشكلها ويوضح غامضها ويكشف فوائدها يستنبط الأحكام بعبارة واضحة خالية التعقيد يذكر أحكام أئمة الشأن الواقعة أوضح مقدمته طريقته الشرح فقال عبارته: ( وبعد ) فهذا اشتدت إليه حاجة المتفهم بل وكل مدرس ومعلم للحافظ الكبير الإمام الشهير ينشر جواهره ويبرز ضمائره ويفصح لغاته القناع إشاراته ويميط وجوه خرائده اللثام ويسفر جمال حور مقصوراته الخيام ويبين بدائع فيه سحر الكلام ويدل حواه درر مجمعة أحسن نظام ويخدمه بفوائد تقر بها العين وفرائد يقول البحر الزاخر أين أخذها وتحقيقات تنزاح شبه الضالين وتدقيقات ترتاح نفوس المنصفين وتحرق نيرانها أفئدة الحاسدين لا يعقلها إلا العالمون يجحدها الظالمون يغص كل مريض الفؤاد يهدي فهو المهتدي ومن يضلل فما له هاد ومع ذلك فلم آل جهدا الاختصار والتجافي منهج الإكثار فالمؤلفات تتفاضل بالزهر والثمر بالهذر وبالملح بالكبر وبجموم اللطائف بتكثير الصحائف وبفخامة الأسرار بضخامة الأسفار وبرقة الحواشي بكثرة الغواشي ومؤلف الإنسان فضله نقصه عنوان بأصغريه اللفظ اللطيف والمعنى الشريف بأكبريه الكثير الكثيف وهنالك يعرف الفرض النافلة وتعرض الإبل فرب مئة تجد فيها راحلة ثم إني بعون أرحم الراحمين لم أدخل بتأليفه زمرة الناسخين ولم أسكن بتصنيفه سوق الغث والسمين أتيت بحمد بشوارد فرائد باشرت اقتناصها وعجائب غرائب استخرجت قاموس الفكر وعباب القريحة مغاصها فمن استلحق بعض أبكاره الحسان ترده المطالبة بالبرهان أعرب ألفاظه خفيا آخر كلامه فالكتاب جم الفوائد كثير العوائد أنه يخلو مؤاخذات فقد وقع تأويل لأحاديث الصفات وإجراء غير ظواهرها شأن كتب شروح وكذا أشياء قد يستنكر باب التصوف وهذا جهد بشري وبالجملة فخير أكثر بكثير يؤخذ المآخذ والماء إذا بلغ قلتين يحمل الخبث فرحم جامع وشارحه وسائر علماء الأمة ونفعنا بعلومهم مسانيد الأئمة مجاناً PDF اونلاين المسائيد: جمع مستد بفتح النون عدة إطلاقات فيطلق المستد ويراد به يأتي أولا: الذي اتصل للتدد ظاهرا راويه منتهاد فيدخل المرفوع والموقوف والمقطوع الحاكم جعل خاصا بالمرفوع لذلك أطلق البخاري كتابة الصحيح مع مصنف الأبواب الفقهية بأنه سماه: (الجامع المسند المختصر أمور رسول وسننه وأيامه) فوصفه مستد؛ لأن التي مسندة قائلها الأول اشتهر الدارمي أبواب الفقه بمسند انتقد تسميته بالمستد ولكن وصفه ملند مستدة وكذلك سمى بن ناصر المروزي أيضا الي ثانيا: يطلق الإسناد فيكون مصدرا ك (مسند الشهاب) و(مسند الفردوس) ثالثا: مرويات صحابي حدة بغض النظر موضوع فأرى حديثا موضوعه الصلاة بجوار حديث الحج الطلاق وبغض درجة الصحة الحين الضعف كمسند أحمد حنبل وإنما النوع المصنفات أنها والمراد هنا الإطلاق الثالث قال الحافظ الكتاني يتحدث السنة: "ومنها ليست ولكنها المسانيد وهي الكتب موضوعها صحيذا حسنا ضعيفا مرتين أسماء الصحابة فعله واحد أسهل تناوله القبائل السابقة الإسلام ذلك" يقتصر بعضها أبي بكر الصديق جماعة منهم الأربعة أي: الخلفاء الراشدين العثورة المبشرين بالجنة طائفة مخصوصة جمعها وصف الفاين ومسند الذين نزلوا مصر والمسانيد كثيرة جدا مسند أعلاها المراد وإذا أريد غيره ذكر عددا المسانيد: "قالوا: أول صنف مسئذا أبو داود سليمان الجارود الطيالسي البصري الثقة ولد لسنة إحدى وثلاثين ومائة وتوفي بالبصرة ثلاث أربع ومائتين اثنتين وسبعين قيل: وزد بأن صحيح لو لتقدمه لكن حفاظ خراسان رواد يونس حبيب خاصة وله تدخل قدرد وقيل: إنه يحفظ أربعين ألف قال الذهبي تعالى الطيالسي: "الحافظ صاحب سمع مجالس مفرقة فهي النا" وقال الذهبي: "قال الخطيب: لنا نعيم: مسعود الرازي ليونس ويونس بشر العجلي مولاهم الأصبهاني الذهي: "المحدث الحجة روى مجلدكبير" ابن حاتم: "كتبت أي حبيب" ثقة توفي للبيع وستين ومائتين" والأولى يضبط بالبلد فيقال: ببلد كذا فلان فأول مسندا بمكة المكرمة الزبير الحميدي القرشي المكي لشيخ البخاری تسع عشرة عنه: "الإمام الفقيه شيخ الحرم المسند" وأول منذا بمصر أسد موسی إبراهيم الوليد الأموي المصري المعروف بأسد اثنتي بالكوفة عبيد موسى المختار بادام العباسي الكوفي الحاكم: "أول تراجم الرجال العبسي وأبو عدي: "يقال: إن يحيى الحميد الحمائي ثمان وعشرين قسداد مسجد مسرهد ماربل الأسدي مجلد لطيف قذرة مرات وفيه الموقوفات والمقطوع" وقال الدارقطني: "إنه مستذ" "وقد أكبر سنا وأقدم سماعا فيحتمل يكون نعيم لسبقه حدائتة" الغرض التأليف طريق تجريد غيرد قام أصحاب بجمع مجرذا الآثار الموقوفة التابعين يعلقوا نادرا فيجمعون سبق وبالتالي خلت وتراجم طريقة ترتيب داخل المسانيد: رتب الحسانيد مسنده حسب أسبقيتهم فقدم العشرة وسيأتي مفصلا وسار الطريقة ملندم فبدأ بمسانيد ترتيبهم بقية مستدا لطلحة لأنه يخرج أصلا مسنده ثم سار واضح ويبدو راعي الأسبقية الترتيب والله أعلم أحد عشر جزغا وعدد خرج لهم مائة وثمانون صحابيا والكثير واحدا وثلاثمائة الستار الب المؤلفين مسندم الهجائي الأسماء وهؤلاء قليلون اقلب المصنفين مسندد نفس الوقت منهم: الرحمن بقي مخلد الأندلسي القرطي ست وفي مصنف: رتبه ومصنف رتب صحابى ورتب بحسب روايتهم كثرة وقلة بالمكثرين المكثرين ترتينا تنازليا حتى وصل رووا عليهم الؤخذان حزم: "مسند لقي روي ونيف الرتبة لأحد قبله ثقته وضبطه وإتقانه الرواية فقط خاص بهم ومسانيد التقلين جعل الصحابي الواحد بهذا هريرة رضي للإمام الطبراني جانب العشائر يتسبب إليها الأمطار عاشوا كمسانيد المدنيين البصريين الشاميين) واحدة حجر: "بعض التقى فأخرج أصح وجد حديثه روينا إسحاق راهويه وجده ألا يجد المتن تلك الطريق فإنه يخرجه ونحي نحو صنع البزار قريتا صرح ببعض مواضع فتخرج مقال ويذكر علته ويعتذر تخريجه يعرفه الوجه وأما المديني جزءا كبيرا أدلة تقتضي التقي وأنه كله عنده وأن أخرجه الضعفاء المتابعات وإن ينازع لكنه يشك منصف أنقى وأتقن رجالا ومن أشهر المسانيد: • 241هـ • (أبي عبدالله الحميدي) 219هـ الطيالسي) 204هـ يعلي المصولي (أحمد علي المثنى الموصلي) 307هـ حميد 249هـ المصنفات: هي رتبها أصحابها واشتملت المرفوعة والموقوفة والمقطوعة[8] تقتصر ذكرت أقوال وفتاوى أتباع أحياناً ومن المصنفات: • المصنف لأبي عبدالرزاق همام الصنعاني 211هـ شيبة 235هـ لبقي القرطبي 276هـ سفيان وكيع الجراح 196هـ سلمة حماد 167هـ الفرق بين الأنواع إجمالاً: مما تقدم تعاريف فإن: • الجوامع تشتمل جميع الدين مقتصرة السنن: مرتبة فجمعوا مكان المصنفات: وتشتمل وأقوال وتابعيهم هذا الركن أُلف الجانب

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
فيض القدير شرح الجامع الصغير الجزء الثالث: إنما سمي القلب من تقلبه - رأس العقل بعد الإيمان * 2595 - 4367
كتاب

فيض القدير شرح الجامع الصغير الجزء الثالث: إنما سمي القلب من تقلبه - رأس العقل بعد الإيمان * 2595 - 4367

ــ المناوي

صدر 1972م عن دار المعرفة للطباعة والنشر
فيض القدير شرح الجامع الصغير الجزء الثالث: إنما سمي القلب من تقلبه - رأس العقل بعد الإيمان * 2595 - 4367
كتاب

فيض القدير شرح الجامع الصغير الجزء الثالث: إنما سمي القلب من تقلبه - رأس العقل بعد الإيمان * 2595 - 4367

ــ المناوي

صدر 1972م عن دار المعرفة للطباعة والنشر
عن كتاب فيض القدير شرح الجامع الصغير الجزء الثالث: إنما سمي القلب من تقلبه - رأس العقل بعد الإيمان * 2595 - 4367:
الحديث النبوي أو السنة النبوية عند أهل السنة والجماعة هو ما ورد عن الرسول محمد ﷺ من قول أو فعل أو تقرير أو صفة خَلقية أو خُلقية أو سيرة سواء قبل البعثة (أي بدء الوحي والنبوة) أو بعدها.

والحديث والسنة عند أهل السنة والجماعة هما المصدر الثاني من مصادر التشريع الإسلامي بعد القرآن.

وذلك أن الحديث خصوصا والسنة عموما مبينان لقواعد وأحكام الشريعة ونظمها، ومفصلان لما جاء مجملا في القرآن، ومضيفان لما سكت عنه، وموضحان لبيانه ومعانيه ودلالاته.

كما جاء في سورة النجم: وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى - إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى. فالحديث النبوي هو بمثابة القرآن في التشريع من حيث كونه وحياً أوحاه الله للنبي، والحديث والسنة مرادفان للقرآن في الحجية ووجوب العمل بهما، حيث يستمد منهما أصول العقيدة والأحكام المتعلقة بالعبادات والمعاملات بالإضافة إلى نظم الحياة من أخلاق وآداب وتربية.

قد اهتم العلماء على مر العصور بالحديث النبوي جمعا وتدوينا ودراسة وشرحا، واستنبطت حوله العلوم المختلفة كعلم الجرح والتعديل وعلم مصطلح الحديث وعلم العلل وغيرها، والتي كان الهدف الأساسي منها حفظ الحديث والسنة ودفع الكذب عن النبي وتوضيح المقبول والمردود مما ورد عنه.

وامتد تأثير هذه العلوم الحديثية في المجالات المختلفة كالتاريخ وما يتعلق منه بالسيرة النبوية وعلوم التراجم والطبقات، بالإضافة إلى تأثيره على علوم اللغة العربية والتفسير والفقه وغيرها.

جمع العلامة الجلال السيوطي رحمه الله أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم مرتبا لها على حروف الهجاء في كتابه الجامع الصغير من أحاديث البشير النذير.

وقد تصدى العلامة عبد الرؤوف المناوي رحمه الله المتوفى سنة 1031 للهجرة لشرح هذا الكتاب فأجاد في شرحه وأفاد، وسمى كتابه هذا فيض القدير بشرح الجامع الصغير، وهو شرح وسط ليس بالطويل الممل ولا بالمختصر المخل، فيتكلم على ألفاظ الأحاديث ويحل مشكلها ويوضح غامضها ويكشف عن فوائدها، وما يستنبط منها من الأحكام بعبارة واضحة خالية من التعقيد، كما يذكر أحكام أئمة الشأن على الأحاديث الواقعة في الكتاب، وقد أوضح في مقدمته طريقته في الشرح فقال ما عبارته:

( وبعد ) فهذا ما اشتدت إليه حاجة المتفهم بل وكل مدرس ومعلم من شرح على الجامع الصغير للحافظ الكبير الإمام الجلال الشهير، ينشر جواهره ويبرز ضمائره، ويفصح عن لغاته، ويفصح القناع عن إشاراته، ويميط عن وجوه خرائده اللثام، ويسفر عن جمال حور مقصوراته الخيام، ويبين بدائع ما فيه من سحر الكلام، ويدل على ما حواه من درر مجمعة على أحسن نظام، ويخدمه بفوائد تقر بها العين، وفرائد يقول البحر الزاخر من أين أخذها من أين، وتحقيقات تنزاح بها شبه الضالين وتدقيقات ترتاح لها نفوس المنصفين وتحرق نيرانها أفئدة الحاسدين لا يعقلها إلا العالمون ولا يجحدها إلا الظالمون ولا يغص منها إلا كل مريض الفؤاد، من يهدي الله فهو المهتدي ومن يضلل فما له من هاد، ومع ذلك فلم آل جهدا في الاختصار، والتجافي عن منهج الإكثار، فالمؤلفات تتفاضل بالزهر والثمر لا بالهذر، وبالملح لا بالكبر، وبجموم اللطائف لا بتكثير الصحائف، وبفخامة الأسرار لا بضخامة الأسفار، وبرقة الحواشي لا بكثرة الغواشي، ومؤلف الإنسان على فضله أو نقصه عنوان وهو بأصغريه اللفظ اللطيف والمعنى الشريف، لا بأكبريه اللفظ الكثير والمعنى الكثيف .

وهنالك يعرف الفرض من النافلة، وتعرض الإبل فرب مئة لا تجد فيها راحلة . ثم إني بعون أرحم الراحمين لم أدخل بتأليفه في زمرة الناسخين ولم أسكن بتصنيفه في سوق الغث والسمين، بل أتيت بحمد الله بشوارد فرائد باشرت اقتناصها، وعجائب غرائب استخرجت من قاموس الفكر وعباب القريحة مغاصها، فمن استلحق بعض أبكاره الحسان لم ترده عن المطالبة بالبرهان . ولم أعرب من ألفاظه إلا ما كان خفيا. إلى آخر كلامه رحمه الله.

وبعد، فالكتاب جم الفوائد، كثير العوائد، على أنه لا يخلو من مؤاخذات، فقد وقع فيه تأويل لأحاديث الصفات وإجراء لها على غير ظواهرها، شأن كثير من كتب شروح الحديث، وكذا وقع فيه أشياء مما قد يستنكر في باب التصوف، وهذا شأن كل جهد بشري، وبالجملة فخير الكتاب أكثر بكثير مما قد يؤخذ عليه من المآخذ، والماء إذا بلغ قلتين لم يحمل الخبث، فرحم الله جامع الجامع الصغير وشارحه وسائر علماء الأمة ونفعنا بعلومهم.

الترتيب:

#1K

0 مشاهدة هذا اليوم

#64K

12 مشاهدة هذا الشهر

#48K

6K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 576.
المتجر أماكن الشراء
المناوي ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
دار المعرفة للطباعة والنشر 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية