📘 ❞ حاشية الصاوي على تفسير الجلالين - طبعة قديمة - المطبعة العامرة الشرفية الجزء الثاني ❝ كتاب ــ الصاوي المالكي اصدار 1926
التفاسير القرآنية - 📖 ❞ كتاب حاشية الصاوي على تفسير الجلالين - طبعة قديمة - المطبعة العامرة الشرفية الجزء الثاني ❝ ــ الصاوي المالكي 📖
█ _ الصاوي المالكي 1926 حصريا كتاب حاشية تفسير الجلالين طبعة قديمة المطبعة العامرة الشرفية الجزء الثاني عن 2024 الثاني: الشرفية المؤلف العلامة المالكي وصف الكتاب الكتاب: الجلالين (جلال الدين المحلي وتلميذه النجيب جلال السيوطى) المؤلف: الشيخ أحمد بن محمد الخلوتي الشهير بالصاوي (1175 1241 هـ) نسبته إلى (صاء الحجر) إقليم الغربية بمصر طبعة ذمة حضرة المصطفى أفندي الكتبي طبعت بالمطبعة سنة 1318 هجرية ويقع ثلاثة مجلدات [الكتاب مرقم آليا] (تنبيه) قال العلامة الصاوي: اعلم أن الجلال رضي الله عنه بعد ختم هذا النصف الأخير وابتداؤه من سورة الكهف شرع الأول وأوله الفاتحة فقال شروعه: فيه الخ ولم يفتتحه بخطبة عادة المؤلفين مشتملة حمد وصلاة النبي صلى عليه وسلم وغير ذلك قصداً للاختصار وروماً للاقتصار محط الفائدة ثم إنه لما فرغ توفي رحمة تعالى فقيض تلميذه السيوطي لتتميم تفسيره فابتدأ بأول البقرة وختم بالإسراء كما ذكر خطبته فسار نسخ مضموماً لتفسير آخر القرآن لا أوله ليكون بعضه لبعض الجميع ونفعنا بهم التفاسير القرآنية مجاناً PDF اونلاين علم التفسير هو توضيح الشيء وبيان معناه وهو اهتم به المسلمون لفهم آيات هذا الركن خاص بكتب مجانيه للتحميل
كتاب
حاشية الصاوي على تفسير الجلالين - طبعة قديمة - المطبعة العامرة الشرفية الجزء الثاني
ــ الصاوي المالكي
صدر 1926م عن المطبعة العامرة الشرفية
كتاب
حاشية الصاوي على تفسير الجلالين - طبعة قديمة - المطبعة العامرة الشرفية الجزء الثاني
ــ الصاوي المالكي
صدر 1926م عن المطبعة العامرة الشرفيةحاشية الصاوي على تفسير الجلالين - طبعة قديمة - المطبعة العامرة الشرفية
المؤلف
العلامة الصاوي المالكي
وصف الكتاب
الكتاب: حاشية الصاوي على تفسير الجلالين
(جلال الدين المحلي وتلميذه النجيب جلال الدين السيوطى)
المؤلف: الشيخ/ أحمد بن محمد الخلوتي، الشهير بالصاوي المالكي (1175 - 1241 هـ)
نسبته إلى (صاء الحجر) في إقليم الغربية بمصر.
طبعة قديمة على ذمة حضرة المصطفى أفندي الكتبي طبعت بالمطبعة العامرة الشرفية سنة 1318 هجرية ويقع في ثلاثة مجلدات.
[الكتاب مرقم آليا]
(تنبيه) قال العلامة الصاوي:
اعلم أن الجلال المحلي رضي الله عنه بعد أن ختم هذا النصف الأخير، وابتداؤه من سورة الكهف شرع في تفسير النصف الأول وأوله سورة الفاتحة فقال في شروعه: فيه سورة الفاتحة الخ ولم يفتتحه بخطبة على عادة المؤلفين مشتملة على حمد وصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم وغير ذلك، قصداً للاختصار وروماً للاقتصار على محط الفائدة.
ثم إنه لما فرغ من تفسير سورة الفاتحة توفي إلى رحمة الله تعالى فقيض الله تعالى تلميذه الجلال السيوطي لتتميم تفسيره فابتدأ بأول سورة البقرة، وختم بالإسراء، كما ذكر في خطبته فسار تفسيره الفاتحة في نسخ الجلال مضموماً لتفسير آخر القرآن لا أوله ليكون تفسير المحلي مضموماً بعضه لبعض رضي الله عن الجميع ونفعنا بهم.
#5K
0 مشاهدة هذا اليوم#11K
27 مشاهدة هذا الشهر#37K
7K إجمالي المشاهدات
-
🎁 كن أول كاتب اقتباس في هذه الصفحة واحصل على هديّة 15 من النقاط فوراً 🎁
