📘 ❞ وفيات الأعيان وأنباء أبناء الزمان المجلد الثالث: عاصم - عيسى * 315 - 519 ❝ كتاب ــ أحمد بن محمد بن أبي بكر بن خلكان اصدار 1978

التراجم والأعلام - 📖 ❞ كتاب وفيات الأعيان وأنباء أبناء الزمان المجلد الثالث: عاصم - عيسى * 315 - 519 ❝ ــ أحمد بن محمد بن أبي بكر بن خلكان 📖

█ _ أحمد بن محمد أبي بكر خلكان 1978 حصريا كتاب وفيات الأعيان وأنباء أبناء الزمان المجلد الثالث: عاصم عيسى * 315 519 عن دار صادر 2024 519: وَفَـيَات أحد كتب السير والتراجم ألفه القاضي ابن (608 هـ 681 هـ) يعد الكتاب الكتب المهمة والمتخصصه علم التراجم وهو من أهم المصادر والتاريخ فهو معجم وكتاب التاريخ ومنه الأدبي إلا أنه تراجم أكثر منه تاريخ وقد أدرج بعض تراجمه صفاريون وتاريخ دولة السلاجقة الدولة العبيدية الأيوبية ترجم فيه ما يزيد 850 علما لمختلف الخلفاء والأمراء والوزراء والعلماء وغيرهم قضى تأليفه حياته كلها فكان ترتيبه وتهذيبه وبسط وضبطه شغله الشاغل حله وترحاله وتنقيبه وسؤاله وذكر مقدمته لم يترك كتاباً التي أيدي الناس المشهورة والخاملة والمبسوطة والوجيزة اختار يدخله كتابه هذا واشترط ألا يترجم لمن يعرف وفاته وألا للصحابة والتابعين لجماعة يسيرة منهم لكثرة ألف تراجمهم ولا يذكر أحداً سوى المعتز لمنزلته الأدب تسابق المؤرخون بعد لتذييل فذيله التاج المخزومي (ت 743هـ) والصفدي 749هـ) والزين العراقي (ت806هـ) والبدر الزركشي (ت794هـ) وترجمه إلى التركية المولى أظهر الدين الأردبيلي (ت930هـ) نزولاً عند رغبة السلطان سليم خان الإنجليزية البارون دي سلان وطبعت ترجمته هذه باريس ولندن سنة 1843 حتى 1871م ترجمة تركية له استانبول 1280هـ أما طبعته العربية فكانت لأول مرة جوتنجن بين 1835 و1850م بعناية الألماني وستنفلد وفي بولاق 1859م 1275هـ الشيخ قطة العدوي أما الطبعة العلمية العليا فهي طبعة د إحسان عباس بدأ نشرها 1968 1972 ستة مجلدات ضخمة أتبعها بمجلدين وكتابه وفهارس الفنية ومن قوله تقييم الكتاب: (وقد تميز بخصائص وميزات أفردته الاعتبار وجعلته موضع ثقة الآخذين عنه مقدمة الميزات جعله عاماً جامعاً وهي ميزة قد تتحول نقيصة أحياناً ولكنه تخطى ذلك بشدة تحريه وسعة مصادره إضافة خصائص المؤلف نفسه تمثلت وأهمها الأمانة والنزاهة والعدالة ويتمتع بدقة فائقة لا حيث الاختيار والانتقاء فحسب بل الضبط لكل يظن أن القارئ بحاجة ضبطه انعكست صفة أخرى صفات الروح الأدبية ولهذا كانت موضعاً للنزاع روح المؤرخ وروح الأديب وغلبه حبه للشعر فزاحم لديه الحقيقة التاريخية) اختلفت الطبعات المتعددة للكتاب اختلافاً طفيفاً عدد 855 ولعلي جواد الطاهر (ملاحظات ط) عليها وجمع عبد السلام هارون نص أو تفسيره (معجم مقيدات خلكان) وانظر التعريف بكتاب (فوات الوفيات) سبب التأليف يقول وَفَـيَات الأعيان: هذا مختصر دعاني جمعه أني كنت مولعاً بالاطلاع أخبار المتقدمين أولي النباهة وتواريخ وَفَـيَاتهم وموالدهم جمع كل عصر فوقع لي شيء حملني الاستزادة وكثرة التتبع فعمدت مطالعة الموسومة بهذا الفن وأخذت أفواه الأئمة المتقنين أجده ولم أزل حصل عندي مسودات كثيرة سنين عديدة وغلق خاطري بعضه فصرت إذا احتجت معاودة أصل إليه التعب استخراجه لكونه غير مرتب فاضطررت فرأيت حروف المعجم أيسر السنين فعدلت والتزمت تقديم كان أول اسمه الهمزة ثم ثاني حرف هو أقرب إليها غيره فقدمت إبراهيم لأن الباء الحاء وكذلك فعلت آخره ليكون أسهل للتناول وإن يفضي تأخير المتقدم وتقديم المتأخر العصر وإدخال ليس الجنس المتجانسين لكن المصلحة أحوجت أذكر المختصر الصحابة رضوان الله عليهم التابعين جماعة تدعو حاجة كثير معرفة أحوالهم الخلفاء: اكتفاء بالمصنفات الكثيرة الباب ذكرت الأفاضل الذين شاهدتهم ونقلت عنهم كانوا زمني أرهم ليطلع حالهم يأتي بعدي أقصر طائفة مخصوصة مثل العلماء الملوك الأمراء الوزراء الشعراء شهرة ويقع السؤال ذكرته وأتيت أحواله بما وفقت عليه مع الإيجاز كيلا يطول أثبت ومولده إن قدرت ورفعت نسبه ظفرت به وقيدت الألفاظ يؤمن تصحيفه وذكرت محاسن شخص يليق مكرمة نادرة شعر رسالة ليتفكه متأمله يراه مقصوراً أسلوب واحد فيملّه والدواعي إنما تنبعث لتصفح مفنناً وبعد صار كذلك يكن بد استفتاحه بخطبة وجيزة للتبرك بها؛ فنشأ مجموع تذكرة لنفسي وسميته لقى الذيوع لدي والأدباء والعناية استدعى مزيد عناية فتتبعوه فيما غفل الفضلاء وأهل الشهرة فألف شاكر الكتبي (توفي 764 1363 م ) "فوات الوفيات والذيل عليها" وألف يقترب نسقه صلاح الصفدي موسوعته الضخمة "الوافي الوفيات" ومعاصرهما شمس الذهبي "سِيَر أعلام النبلاء" بعده العماد الحنبلي "شذرات الذهب ذهب" مرتباً سنوات الوفاة ضمنه موجزاً واختصر والأعلام مجاناً PDF اونلاين العلم الذي يتناول سير حياة الأعلام عبر العصور المختلفة دقيق يبحث أحوال الشخصيات والأفراد تركوا آثارا المجتمع ويتناول كافة طبقات الأنبياء والخلفاء والملوك والقادة شتى المجالات والفقهاء والشعراء والفلاسفة ويهتم بذكر حياتهم الشخصية ومواقفهم وأثرهم الحياة وتأثيرهم ويعتبر عموما فرعا فروع اهتم المسلمون بعلم اهتماما كبيرا بدأت العناية عندهم عهد الرسول صلى وسلم بزمن يسير حرص حماية وصيانة المصدر الثاني مصادر التشريع الإسلام الحديث النبوي حرصوا صيانته الكذب والتزوير والغش والتلفيق والدس كقاعدة تلقّي الأخبار وبالأخص يتعلق بالحديث أولا الآثار المروية وباقي خصوصا والناس روى مسلم صحيحه مجاهد قال: «جاء بشير فجعل يحدث ويقول: قال رسول يأذن لحديثه ينظر فقال: يا مالي أراك تسمع لحديثي؟ أحدثك تسمع؟ فقال عباس: إنا كنا سمعنا رجلا يقول ابتدرته أبصارنا وأصغينا بآذاننا فلما ركب الصعب والذلول نأخذ نعرف » واستمر العمل القاعدة ضرورة الرجال ناقلي بسبب حال نقلة النبوية وذلك لما ينبني المعرفة قبول والتعبد فيها لله تعالى رد تلك والحذر اعتبارها ديناً وروى سيرين «لم يكونوا يسألون الإسناد وقعت الفتنة قالوا سموا لنا رجالكم فينظر أهل السنة فيؤخذ حديثهم وينظر البدع فلا يؤخذ حديثهم» وجاءت عبارات بيان أهمية الرواة صريحة وواضحة وكان الأهمية بمكان البحث نواح تفصيلية الراوي ونواح استنتاجية (تُستنتج حديثه وطريقته التحديث) مباحث العلم: ميلاد طلبه للعلم وممن سمع سِنِيِّ هم الشيوخ (من حدث سماعاً دلس شيئاً أرسل عنه) وما مدة ملازمته لكلّ شيخ شيوخه وكيف ذاك وكم الأحاديث والآثار روى ذلك؛ وهل الضعفاء والمجاهيل؟ ورحلاته بها حدّث به؛ ومتى يحدِّث؟ حفظه أم كتابه؛ سماعٌ عرض؛ المستملون والوراقون استخدمهم؟) إقبال الحاضرين عنده؟ هي الأوهام وقع والسَّقطات أُخذت عليه؟ أخلاق وعبادته ومهنته؛ يأخذ أجراً التحديث؟ عسِراً التحديث سمحاً بعلمه متساهلاً ؟ وتفرّع وانبثق علوم متعلّقة منها تفرّدته الأمة الإسلامية باقي الأمم وعلم مصطلح ناحية العدالة والتوثيق والضبط العلل الجرح والتعديل وغيرها أقسام التراجم هنالك تقسيمات متنوعة لعلم والكتب العديدة المؤلفة فمنها: التراجم الطبقات التراجم الحروف القرون البلدان وقسّمهم البعض الآخر أبواب مختلفة منها: التراجم المتعلقة معيّن المتعلّقة بمذهب بفنّ بشخص الترجمة الذاتية وقد أسهب التأليف الأبواب يكاد يخلوا باب وصنّفت عشرات وهذا ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل وتراجم ومذكرات فيشمل الكثير حول المجال

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
وفيات الأعيان وأنباء أبناء الزمان المجلد الثالث: عاصم - عيسى * 315 - 519
كتاب

وفيات الأعيان وأنباء أبناء الزمان المجلد الثالث: عاصم - عيسى * 315 - 519

ــ أحمد بن محمد بن أبي بكر بن خلكان

صدر 1978م عن دار صادر
وفيات الأعيان وأنباء أبناء الزمان المجلد الثالث: عاصم - عيسى * 315 - 519
كتاب

وفيات الأعيان وأنباء أبناء الزمان المجلد الثالث: عاصم - عيسى * 315 - 519

ــ أحمد بن محمد بن أبي بكر بن خلكان

صدر 1978م عن دار صادر
عن كتاب وفيات الأعيان وأنباء أبناء الزمان المجلد الثالث: عاصم - عيسى * 315 - 519:

وَفَـيَات الأعيان أحد كتب السير والتراجم، ألفه القاضي ابن خلكان (608 هـ-681 هـ)، يعد الكتاب أحد الكتب المهمة والمتخصصه في علم التراجم، وهو يعد من أهم المصادر في التراجم والتاريخ، فهو معجم في التراجم، وكتاب في التاريخ ومنه التاريخ الأدبي، إلا أنه كتاب تراجم أكثر منه كتاب تاريخ، وقد أدرج ابن خلكان في بعض تراجمه تاريخ صفاريون وتاريخ دولة السلاجقة وتاريخ الدولة العبيدية وتاريخ الدولة الأيوبية. وقد ترجم فيه ابن خلكان ما يزيد عن 850 علما لمختلف الخلفاء والأمراء والوزراء والعلماء وغيرهم .

قضى في تأليفه حياته كلها، فكان ترتيبه وتهذيبه، وبسط وضبطه شغله الشاغل في حله وترحاله، وتنقيبه وسؤاله. وذكر في مقدمته أنه لم يترك كتاباً من الكتب التي في أيدي الناس، المشهورة والخاملة، والمبسوطة والوجيزة، إلا اختار منه ما يدخله في كتابه هذا، واشترط فيه ألا يترجم لمن لم يعرف تاريخ وفاته، وألا يترجم للصحابة والتابعين إلا لجماعة يسيرة منهم، لكثرة ما ألف في تراجمهم، ولا يذكر أحداً من الخلفاء سوى ابن المعتز لمنزلته في الأدب. وقد تسابق المؤرخون بعد ابن خلكان لتذييل كتابه، فذيله التاج المخزومي (ت 743هـ) والصفدي (ت 749هـ) والزين العراقي (ت806هـ) والبدر الزركشي (ت794هـ) وترجمه إلى التركية المولى أظهر الدين الأردبيلي (ت930هـ) نزولاً عند رغبة السلطان سليم خان، وترجمه إلى الإنجليزية البارون دي سلان، وطبعت ترجمته هذه في باريس ولندن من سنة 1843 حتى 1871م وطبعت ترجمة تركية له في استانبول 1280هـ.

أما طبعته العربية فكانت لأول مرة في جوتنجن ما بين سنة 1835 و1850م بعناية الألماني وستنفلد، وفي بولاق سنة 1859م 1275هـ بعناية الشيخ قطة العدوي، أما الطبعة العلمية العليا فهي طبعة د. إحسان عباس، بدأ نشرها سنة 1968 حتى 1972 في ستة مجلدات ضخمة، أتبعها بمجلدين، في ترجمة ابن خلكان وكتابه، وفهارس الكتاب الفنية. ومن قوله في تقييم الكتاب: (وقد تميز بخصائص وميزات أفردته في الاعتبار، وجعلته موضع ثقة الآخذين عنه، وفي مقدمة هذه الميزات أنه جعله عاماً جامعاً، وهي ميزة قد تتحول إلى نقيصة أحياناً، ولكنه تخطى ذلك بشدة تحريه وسعة مصادره، إضافة إلى خصائص المؤلف نفسه التي تمثلت في كتابه، وأهمها الأمانة والنزاهة والعدالة،

ويتمتع الكتاب بدقة فائقة لا من حيث الاختيار والانتقاء فحسب، بل من حيث الضبط لكل ما يظن المؤلف أن القارئ بحاجة إلى ضبطه. وقد انعكست على الكتاب صفة أخرى من صفات المؤلف، وهي الروح الأدبية، ولهذا كانت التراجم موضعاً للنزاع بين روح المؤرخ وروح الأديب، وغلبه حبه للشعر أحياناً فزاحم لديه الحقيقة التاريخية). وقد اختلفت الطبعات المتعددة للكتاب اختلافاً طفيفاً في عدد تراجم الكتاب، وهي في طبعة د. إحسان عباس 855 ترجمة. ولعلي جواد الطاهر (ملاحظات.ط) عليها. وجمع عبد السلام هارون ما نص ابن خلكان على ضبطه أو تفسيره في (معجم مقيدات ابن خلكان).وانظر التعريف بكتاب (فوات الوفيات).

سبب التأليف
يقول القاضي ابن خلكان في مقدمة كتابه وَفَـيَات الأعيان:
هذا مختصر في التاريخ، دعاني إلى جمعه أني كنت مولعاً بالاطلاع على أخبار المتقدمين من أولي النباهة وتواريخ وَفَـيَاتهم وموالدهم، ومن جمع منهم كل عصر فوقع لي منهم شيء حملني على الاستزادة وكثرة التتبع، فعمدت إلى مطالعة الكتب الموسومة بهذا الفن، وأخذت من أفواه الأئمة المتقنين له ما لم أجده في كتاب، ولم أزل على ذلك حتى حصل عندي منه مسودات كثيرة في سنين عديدة، وغلق على خاطري بعضه فصرت إذا احتجت إلى معاودة شيء منه لا أصل إليه إلا بعد التعب في استخراجه، لكونه غير مرتب، فاضطررت إلى ترتيبه، فرأيت على حروف المعجم أيسر منه على السنين، فعدلت إليه، والتزمت فيه تقديم من كان أول اسمه الهمزة، ثم من كان ثاني حرف من اسمه الهمزة أو ما هو أقرب إليها، على غيره، فقدمت إبراهيم على أحمد لأن الباء أقرب إلى الهمزة من الحاء، وكذلك فعلت إلى آخره، ليكون أسهل للتناول، وإن كان هذا يفضي إلى تأخير المتقدم وتقديم المتأخر في العصر وإدخال من ليس من الجنس بين المتجانسين، لكن هذه المصلحة أحوجت إليه، ولم أذكر في هذا المختصر أحداً من الصحابة رضوان الله عليهم، ولا من التابعين، إلا جماعة يسيرة تدعو حاجة كثير من الناس إلى معرفة أحوالهم، وكذلك الخلفاء: ولم أذكر أحداً منهم اكتفاء بالمصنفات الكثيرة في هذا الباب، لكن ذكرت جماعة من الأفاضل الذين شاهدتهم ونقلت عنهم، أو كانوا في زمني ولم أرهم، ليطلع على حالهم من يأتي بعدي، ولم أقصر هذا المختصر على طائفة مخصوصة مثل العلماء أو الملوك أو الأمراء أو الوزراء أو الشعراء، بل كل من له شهرة بين الناس ويقع السؤال عنه ذكرته وأتيت من أحواله بما وفقت عليه، مع الإيجاز كيلا يطول الكتاب، أثبت وفاته ومولده إن قدرت عليه، ورفعت نسبه على ما ظفرت به، وقيدت من الألفاظ ما لا يؤمن تصحيفه، وذكرت من محاسن كل شخص ما يليق به من مكرمة أو نادرة أو شعر أو رسالة ليتفكه به متأمله ولا يراه مقصوراً على أسلوب واحد فيملّه، والدواعي إنما تنبعث لتصفح الكتاب إذا كان مفنناً، وبعد أن صار كذلك لم يكن بد من استفتاحه بخطبة وجيزة للتبرك بها؛ فنشأ من مجموع ذلك هذا الكتاب، وجعلته تذكرة لنفسي ، وسميته كتاب وَفَـيَات الأعيان وأنباء أبناء الزمان .


لقى كتاب وفيات الأعيان من الذيوع لدي العلماء والأدباء والعناية منهم ما استدعى مزيد عناية به، فتتبعوه فيما غفل عنه من تراجم الفضلاء وأهل الشهرة فألف ابن شاكر الكتبي (توفي 764 هـ / 1363 م ) "فوات الوفيات والذيل عليها"، وألف على ما يقترب من نسقه صلاح الدين الصفدي موسوعته الضخمة "الوافي في الوفيات" ومعاصرهما شمس الدين الذهبي كتابه "سِيَر أعلام النبلاء"، ثم من بعده ابن العماد الحنبلي في كتاب "شذرات الذهب في أخبار من ذهب" مرتباً على سنوات الوفاة، وقد ضمنه موجزاً واختصر فيه غيره من كتب التاريخ والتراجم.

الترتيب:

#3K

1 مشاهدة هذا اليوم

#25K

27 مشاهدة هذا الشهر

#31K

8K إجمالي المشاهدات
المتجر أماكن الشراء
أحمد بن محمد بن أبي بكر بن خلكان ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
دار صادر 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية