📘 ❞ قصة من أمجاد المسلمين: وا إسلاماه (فتح عمورية .. بل المعمورة) ❝ كتاب ــ محمد أشرف حجازي اصدار 2011

كتب إسلامية متنوعة - 📖 ❞ كتاب قصة من أمجاد المسلمين: وا إسلاماه (فتح عمورية .. بل المعمورة) ❝ ــ محمد أشرف حجازي 📖

█ _ محمد أشرف حجازي 2011 حصريا كتاب قصة من أمجاد المسلمين: وا إسلاماه (فتح عمورية بل المعمورة) 2024 المعمورة): معركة كانت بين الخلافة العباسية والإمبراطورية البيزنطية رمضان عام 223 هـ الموافق لأغسطس آب 838م هذه المعركة أهم المعارك الإسلامية وكان الجيش العباسي يُقَاد شخصيًا قبل الخليفة المعتصم بالله الذي حكم فيما (218 227 هـ) (833 م – 842 م) كذلك كان البيزنطي بقيادة توفيل بن ميخائيل سليل الأسرة العمورية وثاني أباطرتها خلفية تاريخية في 214 لـ 829 اعتلى الشاب عرش الإمبراطورية الحروب المسلمين والبيزنطيين ممتدة مدى قرنين الزمن فترات متقطعة عقدت هدنه دامت لعشرين عاماً بسبب الفتنة التي حصلت عهد الأمين والمأمون وبسبب أن أيضًا منهكة السابقة توفيل طموحًا مؤمنًا بعقيدة حظر الإيقونات تحرم تصوير شخصيات النصرانية وتمجيدها دعّم حكومته وسياسته الدينية بقوة جيشه بالنسبة لحال آنذاك فقد تعاني خطر يهددها وهو بابك الخرمي ففي المأمون كاد الخرمية أنْ يودوا بالخلافة وحاول يقضي عليها؛ فأرسل الحملات لكنه تُوفي دون يُحقق أي نجاح وانتقلت مهمة القضاء إلى ونجح إخمادها قد اتصل بتوفيل يطلب منه مهاجمة انشغلت بقتالهم مما قاله له: «"إنَّ لم يُبْقِ بابه أحدٌ فإنْ أردت الخروج إليه فليس وجهك يمنعك"» واستجاب ملك الروم لاستغاثة وجهَّز جيشًا يزيد قُوامه مائة ألف جندي وسار به الثغور فهاجم المدن والقرى يقتل ويأسر ويمثِّل وكانت مدينة ملطيَّة خرَّبها الملك حيث قتل الكثير أهلها وأسر نساءها المسلمات حتى إنَّ عددهن بلغ امرأة كان معاركه استعان بأشتات وبقائدهم اسمه نصر تنصر وعُمّد واختار لنفسه اسم ثيوفوبس عدد جيش ما يقارب أربع عشرة السبب كان السبب الرئيسي هو رد كرامة عربية تدعى شراة العلوية حسب المصادر العربية هجوم الإمبراطور ثيوفيلوس يسمى (214هـ 227هـ) الموافق(829 ثغري ملطية (في تركيا حاليًا) زبطرة العام السابق للمعركة وقيامه بتخريبهما النساء فساء هذا وقرر الأخذ بالثأر أهمية عمورية عمورية مدن وهي غرب آسيا الصغرى (الأناضول حديثًا) وعمورية مكان نشأة السلالة حكمت (205هـ 253هـ) لـ(820م 867م) منها إمبراطور وتروي جمع قادته وسألهم فقال: «أي بلاد أمنع وأحصن؟ فقيل: يعرض لها أحد منذ الإسلام عين وبنكها؛ عندهم القسطنطينية» الكتاب يحكى قصص فى الاسلام فتح مدينه عموريه ويسرد القصص بالادله والتفاصيل كتب إسلامية متنوعة مجاناً PDF اونلاين المنهج وضعه الله سبحانه وتعالى للناس كي يستقيموا عليه وتكون حياتهم مبنيةً والذي بيَّنه رسوله صلى وسلّم لهم وإنّ للإسلام مجموعة المبادئ والأُسس يجب الإنسان يكون مسلماً بحق الالتزام بها اركان كتب فقه وتفسير وعلوم قرآن وشبهات وردود وملل ونحل ومجلات الأبحاث والرسائل العلمية, التفسير, الثقافة الاسلامية, الحديث الشريف والتراجم, الدعوة والدفاع عن الإسلام, الرحلات والمذكرات والكثير

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
قصة من أمجاد المسلمين: وا إسلاماه (فتح عمورية .. بل المعمورة)
كتاب

قصة من أمجاد المسلمين: وا إسلاماه (فتح عمورية .. بل المعمورة)

ــ محمد أشرف حجازي

صدر 2011م
قصة من أمجاد المسلمين: وا إسلاماه (فتح عمورية .. بل المعمورة)
كتاب

قصة من أمجاد المسلمين: وا إسلاماه (فتح عمورية .. بل المعمورة)

ــ محمد أشرف حجازي

صدر 2011م
عن كتاب قصة من أمجاد المسلمين: وا إسلاماه (فتح عمورية .. بل المعمورة):
معركة عمورية كانت بين الخلافة العباسية والإمبراطورية البيزنطية في رمضان من عام 223 هـ الموافق لأغسطس آب من عام 838م . كانت هذه المعركة من أهم المعارك الإسلامية - البيزنطية. وكان الجيش العباسي يُقَاد شخصيًا من قبل الخليفة المعتصم بالله الذي حكم فيما بين (218 هـ - 227 هـ) الموافق (833 م – 842 م) و كذلك كان الجيش البيزنطي بقيادة توفيل بن ميخائيل سليل الأسرة العمورية وثاني أباطرتها.

خلفية تاريخية
في عام 214 هـ الموافق لـ 829 م اعتلى الشاب توفيل بن ميخائيل عرش الإمبراطورية البيزنطية، كانت الحروب بين المسلمين والبيزنطيين ممتدة على مدى قرنين من الزمن على فترات متقطعة. عقدت هدنه دامت لعشرين عاماً بسبب الفتنة التي حصلت في عهد الخلافة العباسية بين الأمين والمأمون وبسبب أن الإمبراطورية البيزنطية كانت أيضًا منهكة بسبب الحروب السابقة.

توفيل كان طموحًا وكان مؤمنًا بعقيدة حظر الإيقونات التي تحرم تصوير شخصيات النصرانية وتمجيدها، توفيل دعّم حكومته وسياسته الدينية بقوة جيشه. بالنسبة لحال الخلافة العباسية آنذاك فقد كانت تعاني من خطر يهددها وهو خطر بابك الخرمي، ففي عهد المأمون كاد الخرمية بقيادة بابك أنْ يودوا بالخلافة الإسلامية العباسية. وحاول المأمون أن يقضي عليها؛ فأرسل الحملات لكنه تُوفي دون أن يُحقق أي نجاح، وانتقلت مهمة القضاء على هذه الفتنة إلى الخليفة المعتصم بالله ونجح في إخمادها، وكان بابك قد اتصل بتوفيل يطلب منه مهاجمة الخلافة الإسلامية العباسية التي انشغلت بقتالهم، وكان مما قاله له: «"إنَّ المعتصم لم يُبْقِ على بابه أحدٌ، فإنْ أردت الخروج إليه فليس في وجهك أحدٌ يمنعك"».

واستجاب ملك الروم توفيل بن ميخائيل لاستغاثة بابك، وجهَّز جيشًا يزيد قُوامه على مائة ألف جندي، وسار به إلى الثغور، فهاجم المدن والقرى يقتل ويأسر ويمثِّل، وكانت مدينة ملطيَّة من المدن التي خرَّبها الملك توفيل، حيث قتل الكثير من أهلها، وأسر نساءها المسلمات، حتى إنَّ عددهن بلغ ألف امرأة.

كان توفيل في معاركه هذه استعان بأشتات الخرمية وبقائدهم الذي كان اسمه نصر الذي تنصر وعُمّد واختار لنفسه اسم ثيوفوبس وكان عدد الخرمية في جيش توفيل ما يقارب من أربع عشرة ألف جندي.

السبب
كان السبب الرئيسي هو رد كرامة امرأة عربية تدعى شراة العلوية. حسب المصادر العربية وبسبب هجوم الإمبراطور البيزنطي ثيوفيلوس الذي يسمى في المصادر العربية توفيل بن ميخائيل الذي حكم فيما بين (214هـ - 227هـ) الموافق(829 م -842 م) على ثغري ملطية (في تركيا حاليًا) و زبطرة في العام السابق للمعركة وقيامه بتخريبهما وأسر الكثير من النساء فساء هذا المعتصم وقرر الأخذ بالثأر.

أهمية عمورية
عمورية كانت أهم مدن الإمبراطورية البيزنطية وهي في غرب آسيا الصغرى (الأناضول حديثًا) وعمورية كانت مكان نشأة السلالة العمورية حكمت (205هـ - 253هـ) الموافق لـ(820م – 867م) التي كان منها إمبراطور الروم توفيل بن ميخائيل. وتروي المصادر العربية أن المعتصم جمع قادته وسألهم فقال: «أي بلاد الروم أمنع وأحصن؟ فقيل: عمورية، لم يعرض لها أحد من المسلمين منذ كان الإسلام، وهي عين النصرانية وبنكها؛ وهي أشرف عندهم من القسطنطينية».

الكتاب يحكى قصص فى الاسلام فى فتح مدينه عموريه ويسرد القصص بالادله والتفاصيل..


الترتيب:

#1K

0 مشاهدة هذا اليوم

#35K

14 مشاهدة هذا الشهر

#33K

8K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 17.
المتجر أماكن الشراء
محمد أشرف حجازي ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث