📘 ❞ فهارس دلائل النبوة ❝ كتاب ــ للحافظ قوام السنة الأصبهاني اصدار 1988

فهارس الحديث - 📖 ❞ كتاب فهارس دلائل النبوة ❝ ــ للحافظ قوام السنة الأصبهاني 📖

█ _ للحافظ قوام السنة الأصبهاني 1988 حصريا كتاب فهارس دلائل النبوة عن دار طيبة للنشر والتوزيع 2024 النبوة: دَلَائِلُ النُّبُوَّةِ لِأَبِي نُعَيْمٍ الْأَصْبَهَانِيِّ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ الْحَمْدُ لِلَّهِ وَسَلَامٌ عَلَى عِبَادِهِ الَّذِينَ اصْطَفَى أَخْبَرَنَا الشَّيْخُ الْإِمَامُ الثِّقَةُ الْحَافِظُ سَعْدُ الْخَيْرِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سَهْلٍ الْأَنْصَارِيُّ رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَى قِرَاءَةً عَلَيْهِ وَنَحْنُ نَسْمَعُ وَذَلِكَ فِي سَنَةِ تِسْعٍ وَثَلَاثِينَ وَخَمْسِمِائَةٍ مَنْزِلِهِ بِدَارِ الْخِلَافَةِ عَمَّرَهَا قَالَ: أَنَا الْفَقِيهُ أَبُو سَعْدٍ مُحَمَّدُ مُحَمَّدٍ الْمُطَرَّزُ دَارِهِ بِأَصْبَهَانَ وَأَنَا أَسْمَعُ أَحْمَدُ عَبْدِ أَحْمَدَ إِسْحَاقَ قَالَ : الْمُولِي النِّعَمَ الْجِسَامَ وَمُسْدِي الْآلَاءِ الْعِظَامِ الَّذِي تَرَادَفَتْ أَيَادِيهِ السَّابِغَةُ وَثَبَتَتْ حُجَجُهُ الْبَالِغَةُ بِالدَّلَالَاتِ الْوَاضِحَةِ وَالْعَلَامَاتِ اللَّائِحَةِ مُخْتَرِعِ الْمَلَكُوتِ مِنَ الْأَرْضِينَ وَالسَّمَوَاتِ وَمُبْدِعِ الصَّنَائِعِ الْمُتْقَنَةِ الْوَاقِعَةِ لِخَلْقِهِ بِالْحَرَكَاتِ مِنْهُمْ وَالسَّكَنَاتِ وَالْمُنْشِئِ لِبَرِيَّتِهِ قَوَامَهُمْ وَأَقْوَاتَهُمْ مِنْ أَنْوَاعِ النَّبَاتِ وَأَلْوَانِ الثَّمَرَاتِ الظَّاهِرِ آيَاتِهِ لِلْمُؤَيِّدِينَ بِالْعَقْلِ الرَّصِينِ وَالْمُمَدِّينَ بِالنَّظَرِ الْمَكِينِ الْمُوَفَّقِينَ لِلتَّفَكُّرِ فِيمَا أَشْهَدَهُمْ لَطَائِفِ التَّرْكِيبِ وَأَعَانَهُمْ تَوَالِي التَّرْتِيبِ وَتَحْوِيلِ الْأَعْيَانِ الْمُنْتَقِلَةِ طَبَقَةٍ إِلَى وَصَنْعَةٍ صَنْعَةٍ الدَّالُّ كُلُّهُ تَدْبِيرِ الْعَالِمِ الْحَكِيمِ وَالْقَادِرِ الْقَامِعِ لِسُلْطَانِ الْمُبْطِلِينَ بِالْآيَاتِ الْبَاهِرَةِ الْقَاطِعِ لِطُغْيَانِ الْمُنْكِرِينَ بِالْأَدِلَّةِ الزَّاهِرَةِ أَزَاحَ عِلَلَ الْمُكَلَّفِينَ بِالرُّسُلِ الْمُؤَيَّدِينَ بِمَا أُعْطُوا الْمُعْجِزَاتِ وَالْبَيِّنَاتِ فَقَالَ {لَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلَنَا بِالْبَيِّنَاتِ وَأَنْزَلْنَا مَعَهُمُ الْكِتَابَ وَالْمِيزَانَ لِيَقُومَ النَّاسُ بِالْقِسْطِ} [سورة: الحديد آية رقم: 25] وَقَالَ {رُسُلًا مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ لِئَلَّا يَكُونَ لِلنَّاسِ حُجَّةٌ بَعْدَ الرُّسُلِ} النساء 165] وَاعْلَمُوا أَنَّ مُعْجِزَاتِ الْمُصْطَفَى صَلَّى اللهُ وَسَلَّمَ أَكْثَرُ أَنْ يَحْصُرَهَا عَدَدٌ وَأَشْهَرُ يَنْصُرَهَا سَنَدٌ فَأَعْظَمُ مُعْجِزَاتِهِ الْقُرْآنُ هُوَ أُمُّ لَا يَدْفَعُهُ الْإِنْكَارُ وَلَا الْجَحْدُ وَقَدْ حَرَّرَ الْكَلَامَ فِيهِ وَفِي مَسَائِلِه وَإِبْطَالِ طَعْنِ الَمَلَاحِدَةِ وَالْفَلَاسِفَةِ وَأَصْحَابِ الطَّبَائِعِ الْمُتَقَدِّمُونَ عُلَمَائِنَا وَأَبْنَائِنَا فَبَيَّنُوا فَسَادَ مَقَالَاتِهِمْ وَبُطْلَانَ مُعَارَضَاتِهِمْ يُعَارِضُ بِهِ أَمْثَالُهُمْ الْجَائِرِينَ عَنْ مَنْهَجِ وَمَنَارِ الشَّرِيعَةِ وَكَذَلِكَ الِاسْتِدْلَالِ صِحَّةِ وَالرِّسَالَةِ وَأَنَّ بَعْثَةَ الْمُرْسَلَينَ مِمَّا يَسْتَحِيلُ وَأَنَّهُ بَابِ الْمُمْكِنِ وَالْمَقْدُورِ إِرْسَالَ الرُّسُلِ لَيْسَ بِوَاجِبٍ عَزَّ وَجَلَّ بَلْ الْجَائِزِ فِعْلُهُ وَتَرْكُهُ أَقْسَامٌ مِنْهَا مَا يَجُوزُ دُخُولُ نَوْعٍ تَحْتَ مَقْدُورِنَا وَجْهٍ وَمِنْهَا يَدْخُلُ وَذِكْرُ الْكَلَامِ الْفَصْلِ بَيْنَ الْمُعْجِزَةِ وَالْكَرَامَةِ وَأَنَّهُمَا مُتَّفِقَتَانِ حَالَةٍ وَمُفْتَرِقَتَانِ أُخْرَى يَقَعُ بِه التَّحَدِّي فَسُمِّيَ مُعْجِزًا الرَّدِّ مُنْكِرِي النُّبُوَّاتِ بَرْهَمِيٍّ وَفَلْسَفِيٍّ وَطَبَائِعِيٍّ وَغَيْرِهِمْ سَكَتْنَا ذَلِكَ إِذِ الْكَلَامُ وَالِانْفِصَالُ مُعَارَضَتِهِمْ مُسْلَمٌ أَرْبَابِهِ الْمُتَكَلِّمِينَ وَالنُّظَّارِ وَقَصَدْنَا جَمْعَ نَحْنُ بِسَبِيلِهِ وَتَجْبِيَتَهُ جَمِيعِ الْمُنْتَشِرِ الْآبَارِ وَالصَّحِيحِ وَالْمَشْهُورِ مَرْوِيِّ الْأَخْبَارِ وَرَتَّبْنَاهُ تَرْتِيبَ مَنْ تَقَدَّمْنَا رُوَاةِ الْآثَارِ وَالْعُلَمَاءِ وَالْفُقَهَاءِ وَجَعَلْنَا فُصُولًا ذَكَرْنَاهَا لِتَسْهُلَ الْمُتَحَفِّظِ أَنْوَاعُهُ وَأَقْسَامُهُ فَيَكُونَ أَجْمَعَ لِفَهْمِهِ وَأَقْرَبَ ذِهْنِهِ وَأَبْعَدَ تَحَمُّلِ الْكُلْفَةِ طَلَبِهِ وَبِهِ الْحَوْلُ وَالْقُوَّةُ كُلِّ نُرِيدُهُ وَنَقْصُدُهُ الحديث مجاناً PDF اونلاين هذا الركن خاص بالفهارس والأثبات ومعجم المعاجم والمشيخات, موسوعات المعجم المفهرس لألفاظ النبوي الشريف للكتب الستة الجامع لأطراف الأحاديث النبوية والآثار السلفية

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
فهارس دلائل النبوة
كتاب

فهارس دلائل النبوة

ــ للحافظ قوام السنة الأصبهاني

صدر 1988م عن دار طيبة للنشر والتوزيع
فهارس دلائل النبوة
كتاب

فهارس دلائل النبوة

ــ للحافظ قوام السنة الأصبهاني

صدر 1988م عن دار طيبة للنشر والتوزيع
عن كتاب فهارس دلائل النبوة:
دَلَائِلُ النُّبُوَّةِ لِأَبِي نُعَيْمٍ الْأَصْبَهَانِيِّ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ الْحَمْدُ لِلَّهِ وَسَلَامٌ عَلَى عِبَادِهِ الَّذِينَ اصْطَفَى أَخْبَرَنَا الشَّيْخُ الْإِمَامُ الثِّقَةُ الْحَافِظُ سَعْدُ الْخَيْرِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سَهْلٍ الْأَنْصَارِيُّ رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَى قِرَاءَةً عَلَيْهِ وَنَحْنُ نَسْمَعُ، وَذَلِكَ فِي سَنَةِ تِسْعٍ وَثَلَاثِينَ وَخَمْسِمِائَةٍ فِي مَنْزِلِهِ بِدَارِ الْخِلَافَةِ عَمَّرَهَا اللَّهُ قَالَ: أَنَا الشَّيْخُ الْفَقِيهُ أَبُو سَعْدٍ مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْمُطَرَّزُ رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَى قِرَاءَةً عَلَيْهِ فِي دَارِهِ بِأَصْبَهَانَ وَأَنَا أَسْمَعُ قَالَ: أَنَا الْإِمَامُ أَبُو نُعَيْمٍ أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ إِسْحَاقَ قِرَاءَةً عَلَيْهِ قَالَ : الْحَمْدُ لِلَّهِ الْمُولِي النِّعَمَ الْجِسَامَ، وَمُسْدِي الْآلَاءِ الْعِظَامِ، الَّذِي تَرَادَفَتْ أَيَادِيهِ السَّابِغَةُ، وَثَبَتَتْ حُجَجُهُ الْبَالِغَةُ بِالدَّلَالَاتِ الْوَاضِحَةِ، وَالْعَلَامَاتِ اللَّائِحَةِ، مُخْتَرِعِ الْمَلَكُوتِ مِنَ الْأَرْضِينَ وَالسَّمَوَاتِ، وَمُبْدِعِ الصَّنَائِعِ الْمُتْقَنَةِ الْوَاقِعَةِ لِخَلْقِهِ بِالْحَرَكَاتِ مِنْهُمْ وَالسَّكَنَاتِ، وَالْمُنْشِئِ لِبَرِيَّتِهِ قَوَامَهُمْ وَأَقْوَاتَهُمْ مِنْ أَنْوَاعِ النَّبَاتِ وَأَلْوَانِ الثَّمَرَاتِ، الظَّاهِرِ آيَاتِهِ لِلْمُؤَيِّدِينَ بِالْعَقْلِ الرَّصِينِ، وَالْمُمَدِّينَ بِالنَّظَرِ الْمَكِينِ، الْمُوَفَّقِينَ لِلتَّفَكُّرِ فِيمَا أَشْهَدَهُمْ مِنْ لَطَائِفِ التَّرْكِيبِ وَأَعَانَهُمْ بِالنَّظَرِ فِي تَوَالِي التَّرْتِيبِ، وَتَحْوِيلِ الْأَعْيَانِ الْمُنْتَقِلَةِ مِنْ طَبَقَةٍ إِلَى طَبَقَةٍ، وَصَنْعَةٍ إِلَى صَنْعَةٍ، الدَّالُّ كُلُّهُ عَلَى تَدْبِيرِ الْعَالِمِ الْحَكِيمِ وَالْقَادِرِ الرَّحِيمِ، الْقَامِعِ لِسُلْطَانِ الْمُبْطِلِينَ بِالْآيَاتِ الْبَاهِرَةِ، الْقَاطِعِ لِطُغْيَانِ الْمُنْكِرِينَ بِالْأَدِلَّةِ الزَّاهِرَةِ، الَّذِي أَزَاحَ عِلَلَ الْمُكَلَّفِينَ بِالرُّسُلِ، الْمُؤَيَّدِينَ بِالْآيَاتِ بِمَا أُعْطُوا مِنَ الْمُعْجِزَاتِ وَالْبَيِّنَاتِ، فَقَالَ تَعَالَى {لَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلَنَا بِالْبَيِّنَاتِ وَأَنْزَلْنَا مَعَهُمُ الْكِتَابَ وَالْمِيزَانَ لِيَقُومَ النَّاسُ بِالْقِسْطِ} [سورة: الحديد، آية رقم: 25] وَقَالَ {رُسُلًا مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ لِئَلَّا يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى اللَّهِ حُجَّةٌ بَعْدَ الرُّسُلِ} [سورة: النساء، آية رقم: 165]

وَاعْلَمُوا أَنَّ مُعْجِزَاتِ الْمُصْطَفَى صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَكْثَرُ مِنْ أَنْ يَحْصُرَهَا عَدَدٌ، وَأَشْهَرُ مِنْ أَنْ يَنْصُرَهَا سَنَدٌ، فَأَعْظَمُ مُعْجِزَاتِهِ الْقُرْآنُ الَّذِي هُوَ أُمُّ الْمُعْجِزَاتِ الَّذِي لَا يَدْفَعُهُ الْإِنْكَارُ وَلَا الْجَحْدُ، وَقَدْ حَرَّرَ الْكَلَامَ فِيهِ وَفِي مَسَائِلِه وَإِبْطَالِ طَعْنِ الَمَلَاحِدَةِ وَالْفَلَاسِفَةِ وَأَصْحَابِ الطَّبَائِعِ الْمُتَقَدِّمُونَ مِنْ عُلَمَائِنَا وَأَبْنَائِنَا، فَبَيَّنُوا فَسَادَ مَقَالَاتِهِمْ، وَبُطْلَانَ مُعَارَضَاتِهِمْ بِمَا يُعَارِضُ بِهِ أَمْثَالُهُمْ مِنَ الْجَائِرِينَ عَنْ مَنْهَجِ النُّبُوَّةِ وَمَنَارِ الشَّرِيعَةِ، وَكَذَلِكَ الْكَلَامَ فِي الِاسْتِدْلَالِ عَلَى صِحَّةِ النُّبُوَّةِ وَالرِّسَالَةِ وَأَنَّ بَعْثَةَ الْمُرْسَلَينَ مِمَّا لَا يَسْتَحِيلُ، وَأَنَّهُ مِنْ بَابِ الْمُمْكِنِ وَالْمَقْدُورِ، وَأَنَّ إِرْسَالَ الرُّسُلِ لَيْسَ بِوَاجِبٍ عَلَى اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ، بَلْ هُوَ مِنَ الْجَائِزِ الَّذِي لِلَّهِ تَعَالَى فِعْلُهُ وَتَرْكُهُ، وَأَنَّ الْمُعْجِزَاتِ أَقْسَامٌ، مِنْهَا مَا يَجُوزُ دُخُولُ نَوْعٍ مِنْهَا تَحْتَ مَقْدُورِنَا عَلَى وَجْهٍ، وَمِنْهَا مَا لَا يَدْخُلُ. وَذِكْرُ الْكَلَامِ فِي الْفَصْلِ بَيْنَ الْمُعْجِزَةِ وَالْكَرَامَةِ، وَأَنَّهُمَا مُتَّفِقَتَانِ فِي حَالَةٍ وَمُفْتَرِقَتَانِ فِي حَالَةٍ أُخْرَى، وَذِكْرُ أَنْوَاعِ مَا يَقَعُ بِه التَّحَدِّي فَسُمِّيَ مُعْجِزًا، وَذِكْرُ الرَّدِّ عَلَى مُنْكِرِي النُّبُوَّاتِ مِنْ بَرْهَمِيٍّ وَفَلْسَفِيٍّ وَطَبَائِعِيٍّ وَغَيْرِهِمْ سَكَتْنَا عَنْ ذَلِكَ إِذِ الْكَلَامُ فِي ذَلِكَ وَالِانْفِصَالُ عَنْ مُعَارَضَتِهِمْ مُسْلَمٌ إِلَى أَرْبَابِهِ مِنَ الْمُتَكَلِّمِينَ وَالنُّظَّارِ، وَقَصَدْنَا جَمْعَ مَا نَحْنُ بِسَبِيلِهِ وَتَجْبِيَتَهُ مِنْ جَمِيعِ الْمُنْتَشِرِ مِنَ الْآبَارِ، وَالصَّحِيحِ وَالْمَشْهُورِ مِنْ مَرْوِيِّ الْأَخْبَارِ، وَرَتَّبْنَاهُ تَرْتِيبَ مَنْ تَقَدَّمْنَا مِنْ رُوَاةِ الْآثَارِ وَالْعُلَمَاءِ وَالْفُقَهَاءِ، وَجَعَلْنَا ذَلِكَ فُصُولًا، ذَكَرْنَاهَا لِتَسْهُلَ عَلَى الْمُتَحَفِّظِ أَنْوَاعُهُ وَأَقْسَامُهُ فَيَكُونَ أَجْمَعَ لِفَهْمِهِ، وَأَقْرَبَ مِنْ ذِهْنِهِ، وَأَبْعَدَ مِنْ تَحَمُّلِ الْكُلْفَةِ فِي طَلَبِهِ، وَبِهِ الْحَوْلُ وَالْقُوَّةُ فِي ذَلِكَ وَفِي كُلِّ مَا نُرِيدُهُ وَنَقْصُدُهُ.

الترتيب:

#858

0 مشاهدة هذا اليوم

#35K

9 مشاهدة هذا الشهر

#40K

7K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 112.
المتجر أماكن الشراء
للحافظ قوام السنة الأصبهاني ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
دار طيبة للنشر والتوزيع 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث