█ _ محمد الطاهر بن عاشور 1984 حصريا كتاب تفسير التحرير والتنوير (الجزء الأول) عن الدار التونسية للنشر 2024 الأول): الحجم الإجمالي 225 ميجا من التفاسير الأول) التحرير هو القرآن تأليف شيخ جامعة الزيتونة بتونس هذا الكتاب محصّلة خمسين عامًا العمل حيث وضع فيه مؤلفه نظرته التجديدية والإصلاحية وتميز التفسير بالاهتمام بالجوانب البلاغية للقرآن وعدم الاتّكال كليةً التراث العلمي للتفسير ينتقد الكثير المفسرين لأنهم اعتمدوا بحسب رأيه سبقوهم دون إضافة قيمة علمية تذكر وقد قال الصدد: "لأنهم توهموا أن ما خالف النقل السابقين إخراج عما أراد الله به" ويعد أهم الذي يرجع إليها المختصون واستطاع خلاله يضع نفسه بين أبرز علماء كتب وعلوم الكريم مجاناً PDF اونلاين يحتوي القسم الآتي: 1 علم يخص لغة: تدور مادته حول معنى الكشف مطلقا سواء أكان لغموض لفظ أم لغير ذلك يقال فسرت اللفظ فسرا باب ضرب ونصر وفسرته تفسيرا شدد للكثرة إذا كشفت مغلقه التفسير اصطلاحا: كشف معانى وبيان المراد منه وهو أعم يكون المشكل وغيره وبحسب المعنى الظاهر والمقصود 2 علوم هي العلوم المتعلقة بالقرآن نزوله وترتيبه وجمعه وكتابته وقراءاته وتجويده ومعرفة المحكم والمتشابه والناسخ والمنسوخ وأسباب النزول وإعجازه وإعرابه ورسمه وعلم غريب وغير ويُعرف أيضًا بأنها جميع والبحوث التي تتعلق أو كل يتصل يُطلق عليها التنزيل عدّ الزركشي كتابه البرهان 47 علمًا وأوصلها جلال الدين السيوطي الإتقان لـ 80
❞ ومزية القراءات من هذه الجهة عائدة إلى أنها حفظت على أبناء العربية ما لم يحفظه غيرها، وهو تحديد كيفيات نطق العرب بالحروف في مخارجها وصفاتها وبيان اختلاف العرب في لهجات النطق بتلقي ذلك عن قراء القرآن من الصحابة بالأسانيد الصحيحة، وهذا غرض مهم جدا لكنه لا علاقة له بالتفسير لعدم تأثيره في اختلاف معاني الآي . ❝
❞ ومزية القراءات من هذه الجهة عائدة إلى أنها حفظت على أبناء العربية ما لم يحفظه غيرها، وهو تحديد كيفيات نطق العرب بالحروف في مخارجها وصفاتها وبيان اختلاف العرب في لهجات النطق بتلقي ذلك عن قراء القرآن من الصحابة بالأسانيد الصحيحة، وهذا غرض مهم جدا لكنه لا علاقة له بالتفسير لعدم تأثيره في اختلاف معاني الآي . ❝
❞ والحكمة إتقان العلم وإجراء الفعل على وفق ذلك العلم ، فلذلك قيل نزلت الحكمة على ألسنة العرب ، وعقول اليونان ، وأيدي الصينيين . وهي مشتقة من الحُكْم وهو المنع لأنّها تمنع صاحبها من الوقوع في الغلط والضلال ، قال تعالى : { كتاب أحكمت آياته }هود ، ومنه سميت الحديدة التي في اللجام وتجعل في فم الفرس ، حَكَمَة . ❝