📘 ❞ مختصر في طيبة النشر في القراءات العشر ❝ كتاب ــ حسين محمد محمد العشرى

كتب التجويد والقراءات - 📖 ❞ كتاب مختصر في طيبة النشر في القراءات العشر ❝ ــ حسين محمد محمد العشرى 📖

█ _ حسين محمد العشرى 0 حصريا كتاب مختصر طيبة النشر القراءات العشر 2024 العشر: "طيبة العشر" هي منظومة شعرية ألفية لابن الجزري الكبرى جمع فيها الإمام ابن ما اختلف فيه القراء وماورد عنهم من أصح الطرق التي انتقاها عدد أبياتها (1014) بيتاً بحر الرجز (مستفعلن ست مرات), وسمّي بذلك لتقارب أجزائه وقلّة حروفه قال «ابن سيده أبو الحسن علي بن إسماعيل» ت 458 هـ: «الرجز: شعر ابتداء أجزائه: سببان ثمّ «وتد» وهو وزن يسهل السمع ويقع النّفس» تعريف بالمنطومة وأهميتها طيبة تناول مذاهب العشرة أصولاً وفرشاً واستهلها بمقدمة مبادئ علم القراءات, وابتدأها بقوله: قَالَ مُحَمَّدٌ هُوَ ابْنُ الْجَزَريِ يَاذَا الجَلالِ ارْحَمْهُ وَاسْتُر وَاغْفِرِ الْحَمْدُ للهِ عَلىَ مَا يَسَّرَهْ مِنْ نَشْرِ مَنْقُولِ حُرُوفِ العَشَرَهْ وقال أيضًا: وهذِهِ أُرْجُوزَةٌ وَجِيزَهْ جَمَعْتُ فِيهَا طَرُقًا عَزِيزَهْ وَلاَ أَقُولُ إِنَّهاَ قَدْ فَضَلَتْ «حِرْزَ الأَمَانِي» بَلْ بِه كَمَلَتْ حَوَتْ لِمَا فِيهِ مَعَ «التَّيْسِيرِ» وَضِعْفِ ضِعْفِهِ سِوَى التَّحرِيرِ ضَمَّنْتُهَا كِتَابَ «نَشْرِ الْعَشْرِ» فَهْيَ بِهِ «طَيِّبَةٌ فِي النَّشْرِ» وختمها بقوله: وَهَا هُنَا تَمَّ نِظَامُ الطَّيِّبَهْ أَلفِيَّةً سَعِيدَةً مُهَذَّبَهْ وعندما ألّف "النشر" واستقاه أمهات المصادر الأصيلة وضمّن قراءات الأئمة ورواتهم المشهورين المذكورين الشاطبيّة والدّرة وتوسّع وفصّلها نشره تفصيلاً؛ عنّ له أن ينْظم هذا السفر الجليل نظم أصيل, يقتصر صحيح النقول, وفصيح الأقوال, فنظم يسيرة أطلق عليها ولقد اقتفى أثر الشاطبي استخدام مصطلحات الكتاب ليسهل كلّ طالب استحضار قواعد الفن وتحصيل مسائله وهي قليلة الألفاظ كثيرة المعاني طرق ورواياتهم واعتمد الشاطبية وكتاب التيسير لأبي عمرو الداني وزاد عليهما الضعف والروايات والطرق تصل إلى الثمانين طريقاً تحقيقاً, وتتشعب هذه الثمانون تسعمائة وثمانين طريقاً, حيث لم يعد الناظم للشاطبي وأمثاله صاحب وغيره سوى طريقٍ واحد, نشره: "فلو عددنا طرقنا وطرقهم لتجاوزت الألف" كما أنها حوت نُبْذة التجويد ونُبْذة الوقف والابتداء وباب إفراد وجمعها, فحوت أصول وقواعده وعلى مسائل وفرائد عزيزة وتبرز أهميتها أيضاً المقروء بها اليوم, ومرجع لمن أراد القراءة بـالعشر نبذة عن المؤلف هو يوسف الخير شمس الدين العمري الدمشقي ثم الشيرازي الشافعي الشهير بابن (751 833هـ = 1350 1429م) شيخ الإقراء زمانه حفاظ الحديث ولد ونشأ دمشق وابتنى مدرسة سماها (دار القرآن) ورحل مصر مرارا ودخل بلاد الروم وسافر مع تيمورلنك وراء النهر رحل شيراز فولي قضاءها ومات نسبته (جزيرة عمر) زمن تأليف المنظومة ابتدأ المؤلّف النظم آخر رجب سنة (798 هـ) بعد وصل الرّوم أي: شرع بخمسة أشهر تقريباً انتهى الطيبة شعبان نفس السنة قال: بالرُّومِ مِنْ شَعْبَانَ وَسْطَ سَنَةِ تِسْعٍ وتِسْعِينَ وَسَبْعِمِائَةِ ثم ختم ذي الحجّة أي الانتهاء بأربعة تقريباً, النشر: وهذا قدر الله جمعه وتأليفه نشر العشر, وابتدأت تأليفه أوائل شهر ربيع الأول تسع وتسعين وسبعمائة بمدينة بورصة, وفرغ منه الحجة المذكورة من وأجود طبعاتها طبعة بضبط وتصحيح ومراجعة الشيخ تميم الزعبي, طُبعت طريق مكتبة دار الهدى بالمدينة المنورة, الطبعة الأولى, 1414هـ, وآخرها مطبوع بدار المنورة ودار الغوثاني بدمشق, الخامسة, 1433هـ طبعة بتحقيق وضبط وتعليق الدكتور أيمن سويد, الجزري, سوريا, الأولى عام أخرجها المحقق[د سويد] خمس نسخ خطية أولاها: قرئت وعليها خطه إجازته والثانية: مقابلة الأصل المنسوخ والمصحح والمقابِلُ تلميذ عمران الحنفي والثالثة والرابعة: متأخرتان والأخيرة: نسخة لعلها إجازة بخط نفاستها أخرها المحقق لكونها كتبت 800هـ قبل وفاة بأزيد 30سنة فهي إصدار قديم للمنظومة وفيها مغايرات متعددة وضحها وقد اعتنى بإخراجها أبهى حلة فجعل كلام باللون الأسود والآيات بالأزرق والرموز والواو الفاصلة والقراء بالأحمر وقد جاء النحو الآتي : المنظومة ص 1 102 وجعل كل صفحة عشرة أبيات والصفحة الأخيرة خمسة فالمجموع (1015) الهوامش 110 شرح الكلمات الغريبة الواردة المتن 150 فهرس الشواهد جاءت غير سورها 208 تعريف بالناظم 211 الرموز والمصطلحات 216 وأخيراً الفهرس العام 220) كتب والقراءات مجاناً PDF اونلاين أو الإسلام تعرف به كيفية النطق بالكلمات القرآنية كما نطقها النبي عبد ويؤخذ مشافهةً شيخٍ أستاذٍ عنده إجازةٌ بتعليم عشر لقراءة القرآن اقرها العلماء بحثهم لتحديد المتواترة مجموعة زاخرة

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
مختصر في طيبة النشر في القراءات العشر
كتاب

مختصر في طيبة النشر في القراءات العشر

ــ حسين محمد محمد العشرى

مختصر في طيبة النشر في القراءات العشر
كتاب

مختصر في طيبة النشر في القراءات العشر

ــ حسين محمد محمد العشرى

عن كتاب مختصر في طيبة النشر في القراءات العشر:
"طيبة النشر في القراءات العشر" هي منظومة شعرية ألفية لابن الجزري في القراءات العشر الكبرى جمع فيها الإمام ابن الجزري ما اختلف فيه القراء وماورد عنهم من أصح الطرق التي انتقاها، عدد أبياتها (1014) بيتاً.، على بحر الرجز (مستفعلن ست مرات), وسمّي بذلك لتقارب أجزائه، وقلّة حروفه. قال «ابن سيده أبو الحسن علي بن إسماعيل» ت 458 هـ: «الرجز: شعر ابتداء أجزائه: سببان، ثمّ «وتد» وهو وزن يسهل في السمع، ويقع في النّفس».

تعريف بالمنطومة وأهميتها
طيبة النشر ألفية تناول فيها ابن الجزري مذاهب القراء العشرة أصولاً وفرشاً، واستهلها بمقدمة في مبادئ علم القراءات, وابتدأها بقوله:


قَالَ مُحَمَّدٌ هُوَ ابْنُ الْجَزَريِ يَاذَا الجَلالِ ارْحَمْهُ وَاسْتُر وَاغْفِرِ
الْحَمْدُ للهِ عَلىَ مَا يَسَّرَهْ مِنْ نَشْرِ مَنْقُولِ حُرُوفِ العَشَرَهْ
وقال أيضًا:


وهذِهِ أُرْجُوزَةٌ وَجِيزَهْ جَمَعْتُ فِيهَا طَرُقًا عَزِيزَهْ
وَلاَ أَقُولُ إِنَّهاَ قَدْ فَضَلَتْ «حِرْزَ الأَمَانِي» بَلْ بِه قَدْ كَمَلَتْ
حَوَتْ لِمَا فِيهِ مَعَ «التَّيْسِيرِ» وَضِعْفِ ضِعْفِهِ سِوَى التَّحرِيرِ
ضَمَّنْتُهَا كِتَابَ «نَشْرِ الْعَشْرِ» فَهْيَ بِهِ «طَيِّبَةٌ فِي النَّشْرِ»

وختمها بقوله:

وَهَا هُنَا تَمَّ نِظَامُ الطَّيِّبَهْ أَلفِيَّةً سَعِيدَةً مُهَذَّبَهْ

وعندما ألّف ابن الجزري كتاب "النشر" واستقاه من أمهات المصادر الأصيلة في علم القراءات، وضمّن فيه قراءات الأئمة العشرة، ورواتهم المشهورين المذكورين في الشاطبيّة والدّرة، وتوسّع في الطرق وفصّلها في نشره تفصيلاً؛ عنّ له أن ينْظم هذا السفر الجليل في نظم أصيل, يقتصر فيه على صحيح النقول, وفصيح الأقوال, فنظم بذلك منظومة يسيرة أطلق عليها "طيبة النشر في القراءات العشر" ولقد اقتفى فيها أثر الشاطبي في استخدام مصطلحات الكتاب ليسهل على كلّ طالب استحضار قواعد هذا الفن، وتحصيل مسائله، وهي قليلة الألفاظ كثيرة المعاني، جمع فيها طرق القراء ورواياتهم، واعتمد ما في الشاطبية، وكتاب التيسير لأبي عمرو الداني، وزاد عليهما الضعف من القراءات والروايات والطرق التي تصل إلى الثمانين طريقاً تحقيقاً, وتتشعب هذه الثمانون إلى تسعمائة وثمانين طريقاً, حيث لم يعد الناظم للشاطبي وأمثاله إلى صاحب التيسير وغيره سوى طريقٍ واحد, حيث قال في نشره: "فلو عددنا طرقنا وطرقهم لتجاوزت الألف".

كما أنها حوت على نُبْذة من علم التجويد، ونُبْذة من علم الوقف والابتداء، وباب إفراد القراءات وجمعها, فحوت على أصول هذا الفن وقواعده وعلى مسائل وفرائد عزيزة.

وتبرز أهميتها أيضاً أنها من المصادر الأصيلة المقروء بها اليوم, ومرجع لمن أراد القراءة بـالعشر الكبرى.

نبذة عن المؤلف
هو محمد بن محمد بن محمد بن علي بن يوسف، أبو الخير، شمس الدين، العمري الدمشقي ثم الشيرازي الشافعي، الشهير بابن الجزري (751-833هـ = 1350-1429م)، شيخ الإقراء في زمانه،من حفاظ الحديث، ولد ونشأ في دمشق، وابتنى فيها مدرسة سماها (دار القرآن) ورحل إلى مصر مرارا، ودخل بلاد الروم، وسافر مع تيمورلنك إلى ما وراء النهر، ثم رحل إلى شيراز فولي قضاءها، ومات فيها، نسبته إلى (جزيرة ابن عمر).

زمن تأليف المنظومة
ابتدأ المؤلّف في هذا النظم آخر رجب سنة (798 هـ) بعد أن وصل إلى الرّوم، أي: بعد أن شرع في تأليف النشر بخمسة أشهر تقريباً، ثم انتهى من نظم الطيبة في شعبان من نفس السنة، حيث قال:


بالرُّومِ مِنْ شَعْبَانَ وَسْطَ سَنَةِ تِسْعٍ وتِسْعِينَ وَسَبْعِمِائَةِ

ثم ختم النشر في ذي الحجّة من نفس السنة، أي بعد الانتهاء من نظم الطيبة بأربعة أشهر تقريباً, حيث قال في آخر النشر: وهذا آخر ما قدر الله جمعه وتأليفه من كتاب نشر القراءات العشر, وابتدأت في تأليفه في أوائل شهر ربيع الأول سنة تسع وتسعين وسبعمائة بمدينة بورصة, وفرغ منه في ذي الحجة من السنة المذكورة.

من أشهر وأجود طبعاتها
طبعة بضبط وتصحيح ومراجعة الشيخ محمد تميم الزعبي, طُبعت عن طريق مكتبة دار الهدى بالمدينة المنورة, الطبعة الأولى, 1414هـ, وآخرها مطبوع بدار ابن الجزري بالمدينة المنورة ودار الغوثاني بدمشق, الطبعة الخامسة, 1433هـ.
طبعة بتحقيق وضبط وتعليق الدكتور أيمن سويد, طُبعت عن طريق مكتبة ابن الجزري, بدمشق, سوريا, الطبعة الأولى عام 1433هـ.
-أخرجها المحقق[د.أيمن سويد] عن خمس نسخ خطية، أولاها: قرئت على الناظم وعليها خطه و إجازته، والثانية: مقابلة على الأصل المنسوخ والمصحح على الناظم وعليها خطه والمقابِلُ شيخ القراء و تلميذ الناظم وهو ابن عمران الحنفي، والثالثة والرابعة: متأخرتان، والأخيرة: نسخة لعلها لابن الناظم وعليها إجازة بخط الناظم وهي على نفاستها أخرها المحقق لكونها كتبت سنة 800هـ قبل وفاة الناظم بأزيد من 30سنة فهي إصدار قديم للمنظومة وفيها مغايرات متعددة وضحها المحقق، وقد اعتنى بإخراجها في أبهى حلة فجعل كلام الناظم باللون الأسود والآيات بالأزرق والرموز والواو الفاصلة والقراء ورواتهم بالأحمر.
وقد جاء الكتاب على النحو الآتي :

المنظومة في الكتاب من ص 1-102 وجعل المحقق في كل صفحة عشرة أبيات، والصفحة الأخيرة فيها خمسة أبيات فالمجموع (1015) بيتاً، ثم الهوامش إلى 110، ثم شرح الكلمات الغريبة الواردة في المتن إلى 150، ثم فهرس الشواهد التي جاءت في غير سورها إلى 208، ثم تعريف بالناظم مختصر إلى 211، ثم الرموز والمصطلحات في الطيبة إلى 216، وأخيراً الفهرس العام إلى 220).


الترتيب:

#7K

0 مشاهدة هذا اليوم

#33K

16 مشاهدة هذا الشهر

#29K

9K إجمالي المشاهدات
المتجر أماكن الشراء
حسين محمد محمد العشرى ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث