█ _ ابن كثير الدمشقي 0 حصريا كتاب Stories of the Prophets قصص الأنبياء 2024 الأنبياء: In this book, stories prophets have been compiled from The Beginning and End (البداية والنهاية) which is a great work famous Muslim exegete historian Ibn Kathir has prominent place in Islamic literature all events their lives supported by Qur'anic verses sunnah (traditions) Prophet (s) Wherever it was necessary, other sources also reported for sake historical accounts, but on such places comparative study made to prove authenticity reproduced views interpretations exegetes Qur'an his time systemic narratives written chronological order renders style book Allah Most Exalted says Qur'an: "We are relating unto you most beautiful that what We revealed Qur'an, though before were among those who not aware them " (12:3) "We indeed sent aforetime Messengers you, there some whose related (40:78) "We relate important news story truth (18:13) "And these Messengers, strengthen with your heart Through come as well admonition reminder believe (11:120) "There is, indeed, lessons people endowed understanding It any invented tale, confirmation went detailed exposition things, guide mercy (12:111) " So stories, perhaps they may reflect (7:176) Stories Prophets كتب اسلامية باللغة الانجليزية مجاناً PDF اونلاين holy books texts Muslims authored God via various throughout humanity's history All books, belief, promulgated code laws ordained
❞ – وروى ابن جرير عن الضحاك بن مزاحم ، وغيره أن أسماء الايام الستة ” أبجد هوز حطي كلمن سعفص قرشت ” وحكى ابن جرير في أول الايام ثلاثة أقوال ، فروى عن محمد بن اسحاق أنه قال ” يقول أهل التوراة ابتدأ الله الخلق يوم الاحد ، ويقول أهل الانجيل: ابتدأ الله الخلق يوم الاثنين ، ونقول نحن المسلمون فيما انتهى إلينا عن رسول الله صل الله عليه وسلم ابتدأ الله الخلق يوم السبت ” وهذا القول الذي حكاه ابن اسحاق عن المسلمين مال إليه طائفة من الفقهاء من الشافعية ، وغيرهم . ❝
❞ في وصف (عمر بن الخطاب) رضي الله عنه قال : ” كان رضي الله عنه رجلًا طوالًا أصلع ، أعسر أيسر ، أحور العينين ، آدم اللون ، وقيل كان أبيض شديد البياض تعلوه حمرة ، أشنب الأسنان ، وكان يصفر لحيته ، ويرجل رأسه بالحناء . ❝
❞ قال سفيان بن حسين : ” ذكرت رجلاً بسوء عند إياس بن معاوية ، فنظر في وجهي ، وقال أغزوت الروم قلت : لا ، قال: فالسند والهند والترك؟ قلت: لا ، قال: أتسلم منك الروم والسند والهند والترك ، ولم يسلم منك أخوك المسلم؟! قال: فلم أعد بعدها . ❝
❞ في صفة قوة جبريل عليه السلام يقول ابن كثير في الكتاب: كان من شدة قوته أنه رفع مدائن قوم لوط وكنّ سبعاً ، بمن فيها من الأمم ، وكانوا قريباً من أربعمائة ألف وما معهم من الدواب والحيوانات ، وما لتلك المدن من الأراضي والعمارات وغير ذلك . رفع ذلك كله على طرف جناحه حتى بلغ بهن عنان السماء ، حتى سمعت الملائكة نباح الكلاب وصياح ديكتهم ثم قلبها فهذا هو شديد القوى . ❝
❞ بعد تخصيص بداية الجزء الأول منها للتعريف بالكتاب وحديث عن سيرة ابن كثير وشيوخه وتلاميذة ومؤلفاته، ونسخ الكتاب وعدد الطبعات ومقارنة منهجية يتطلبها بداية كل كتاب تراثي ينتقل المحقق لبداية الكتاب الفعلية. حيث يبدأ كتاب البداية والنهاية معني بدء الخليقة وهي عادة مانجدها في كتب التراث الكلاسيكيات من أول ماخلق الله ثم حديث عن الأرض والسماوات والملائكة والجن، ثم الحديث عن الأنبياد وبيان أولهم ومنزلتهم وقصصهم لينتهي عند ذي الكفل عليهم السلام . ❝
❞ يواصل فيه المؤلف الحديث عن الفتن والملاحم والعرض على الله عز وجل ويوم الحساب،
وأهل الجنة وأهل النار والصراط وكيفية الحشر وعذاب القبر وعن شفاعة الرسول –
عليه السلام – يوم الحساب . ❝
❞ تناول فيه المؤلف الفتن والملاحم وعلامات وأشراط الساعة كالمهدي والدجال وقتل أخر الزمان ونزول عيسى – عليه السلام – وذكر تخريب الكعبة وخروج الدابة والدخان وغيرها من الأشراط، وكثير ما نجد هذا الجزء منفصلًآ دون بقية أجزاء الموسوعة لكنه حقيقة هو أحد أجزاء كتاب البداية والنهاية لابن كثير . ❝
❞ يبدأ فيه المؤلف مع القرن الجديد سنة (701) إلى سنة (768) وظاهر الإختصار من خلال قرن إلا ربع تقريبًا بين دفتي جزء واحد كالجزء الذي سبقه،
وجل الحديث عن سلاطين المماليك وظاهرة القتل فيما بينهم لأجل المنصب والتفصيل في الحديث بين أصناف المماليك وإن كان المصادر المصرية خير من تناول السلاطين المماليك
والتاريخ الفاطمي،
ويبرز في هذا الجزء ذكر المؤلف للكثير من العجائب الواقعة خلال تلك السنوات.
ويلحظ على الجزء الحالي والجزء السابق سيطرة التاريخ المصري حيث أصبحت بلاد مصر ذات ثقل إسلامي كبير بوجود قوة المماليك . ❝
❞ من سنة (457) حتى سنة (605) في هذا الجزء توثيق جميل للدولة الفاطمية مقارنة بالعباسية وذكر أبرز أحداثها وفق كل حاكم حسب تسلسل السنوات.
ويبدو الإختصار ظاهرًا على الأجزاء الأخيرة من هذه الموسوعة.
ويتناول سقوط الدولة الفاطمية على يد القائد الكبير صلاح الدين الأيوبي ويضم البداية والنهاية الكثير من التوثيق المهم للدولة الزنكية والأيوبية وكافة الحروب الصليبية التي عاصرها
المؤلف إضافة لحدث مهم وهو إستعادة بيت المقدس بعد أن خسره المسلمون في الحروب الصليبية فأستعاده صلاح الدين،
وتحرير بلاد الشام . ❝
❞ من سنوات (191) إلى غاية سنة (310) بداية عهد الأمين والمؤمون وخلافهما وعصر المعتصم وماحدث فيه من تصعيد منذ عهد من سبقه في مسألة خلق القرآن
أو ماعرف بمحنة القرآن التي أنتشرت في العهد العباسي.
ونهاية العصر الأول من عصر القوة في الدولة العباسية . ❝
❞ يوثق هذه الجزء لسنوات (103) لسنة (191) وهو يتناول بقية الحديث عن خلفاء بني أمية بعد عمر بن عبد العزيز ومن جاء من بعده، هشام بن عبد الملك وبقية الخلفاء ثم يتناول الحديث عن سقوط الأموية مع الخليفة الأموي مروان بن محمد بعد التصدعات والخلافات والعصبية التي ضربت الدولة،
ثم بدايات قيام العباسية مع مؤسسها أبي العباس السفاح ثم المنصور ومن جاء بعدهما، وأهم الأحداث كالنزاع الذي قابله المنصور وحركة الخرساني والقضاء على البرامكة،
وعند نهاية كل سنة يذكر المؤلف وفيات المشاهير وأحداث كل سنة وبناء المدن والمجاعات وهذا ديدن كل الأجزاء . ❝
❞ من سنة (40) إلى سنة (65) وفيها مقتل علي بن أبي طالب وتولي المسلمين ابنه الحسن وتنازله بالخلافة لمعاوية بن أبي سفيان وبداية قيام الدولة الأموية، يبدأ ابن كثير في تسجيل وفياة المشاهير في كل جزء وفق كل سنة من الصحابة والصحابيات وأمهات المؤمنين –
رضوان الله عليهم – وكذلك يتناول وفيات العلماء والأدباء ورجال الدولة من الدولة الأموية وكبار القادة والجيوش. كذلك يضم هذا الجزء من الأحداث المهمة في الدولة الأموية وحادثة مقتل الحسين بن علي،
وينتهي الحديث عند مروان بن الحكم الأموي . ❝
❞ من سنة (16) إلى سنة (40) ويواصل فتوحات المسلمين في العراق وفارس ومصر، ثم مقتل الخطاب
وتولي الخليفة الثالث عثمان بن عفان وحديث عن نصف مدة حكمه للمسلمين ثم عن النصف الآخر من مدة حكمه
وكيف بدأ الخوارج في الإنقلاب عليه، وذكر الحرب الأهليه في صفين والجمل . ❝
❞ من السنة (11) إلى السنة (15) حيث بقية الحديث عن دلائل نبوة الرسول بعد وفاته، وذكر أحاديثه عن مسقبل الدنيا والمعجزات، ثم الحديث عن بداية الخلافة الراشدة بداية من يوم السقيفة وإختيار أبي بكر الصديق كأول خليفة للمسلمين ثم حروب الردة، ثم الحديث عن الخليفة الثاني عمر بن الخطاب
ومواصلة الفتوحات الإسلامية وفتح بيت المقدس –
أعاده الله للمسلمين – كأعظم فتوحات المسلمين في عهد الخطاب وقهر دولة الفرس . ❝