█ _ عبد الله بن وهب مسلم القرشي المصري 1995 حصريا كتاب الجامع الحديث عن دار ابن الجوزي 2024 الحديث: أصل هذا الكتاب رسالة علمية من باقي مجموعات وهو جمع الأحاديث الصحيحة مرتبة الموضوعات ديوان واحد وقد استغرق تأليفه أكثر خمسة عشر سنة, وأن الصعوبات التي واجهته هي المسائل المتعلقة بالحكم الأحاديث: كالجرح والتعديل والعلل وغيرها ثم ذكر بعض المؤلفات له ثبته وأسانيده إلى الكتب وإجازاته فيها ثم قدم بنبذة عصر التدوين وأهمية اتباع السنة وتعلم وعلومه وذكر أهمية تجريد ومحاولات الأئمة ذلك كالبخاري ومسلم وابن حبان وغيرهم و أسباب تأليف " الكامل" أنه سئل كثيراً شامل يجمع دواوين وكتب التفسير والفقه والتاريخ وغيرها, فلم يجد استقصى هذه وجعلها واحد, فشعر بأهمية فهم القرآن وفقه الأحكام لأن أحاديث الباب إذا جمعت مكان فأنها يفسر بعضها بعضا, مما يعين الفقهاء والمفسرين استنباط الصحيحة, أسبابا أخرى شجعته التأليف فلذلك استخار وبدأ بتأليفه وتكلم عدد وأنها رأيه ما بين 12000 – 15000 حديث, أغلبها الستة ومسند أحمد وموطأ مالك, وأما خارج فلا يظنها تتجاوز 2000 حديث منهجه الجمع مالك ولم يذكر معلقات البخاري ولا بلاغات ومراسيل وذلك اعتمادا الأصول وليس كتب الزوائد كالجامع الصحيحين للحميدي أو جامع لابن الأثير تتبع الزائدة "مجمع للهيثمي المطالب العالية" حجر مصنف الرزاق ومصنف أبي شيبة وسنن سعيد منصور الدارمي والمنتقى الجارود وصحيح خزيمة صحيح الطحاوي والدارقطني ومستدرك الحاكم البيهقي والكتب المسندة المفردة أبواب معينة مثل والعقيدة الزهد الدعاء الأخلاق وقال أن الزائد الأمالي والأجزاء والغرائب والمعاجم والمشيخات المطبوعة والمخطوطة يغلب عليه النكارة والشذوذ والوضع وأطال الكلام المنهج الذي سار تصحيح وتضعيف الأحاديث: فقد اعتمد المتقدمين, وربما أحكام المتأخرين وجعل آخرهم الحافظ احجر, أحد بعده يصحح المنكرة او شديدة الضعف بالشواهد وتكلم مناهج كتبهم ودرجات توثيقهم ومن المقبول منهم مع توضيح المتشدد والمتساهل وأشار المباحث مثل: عنعنة الرواة, وتفرد الثقة زيادته الإسناد المتن, ومباحث الاضطراب, والجهالة, والاختلاف الوصل والارسال, والرفع والوقف وطريقته سرد الأحاديث: أنه كل صح ويحيل يقتصر الحاجة باب آخر, الضعيفة المشتهرة لها شواهد كثيرة وأصول ثابته التخريج لا صلب الكتاب, لبيان ضعفها فيذكر تخريجه مدار الاسناد وأحيانا الموقوفات الصحابة وإذا كان قد اختلفت آراء قبلوه ورده, تكلم مثال ذلك: حسنا فإنه يبين لماذا نزل الصحة, أرجح الارسال الرفع الوقف غير وحاول يربط والسنة سواء بتسمية بالآية ذكرها بعد اسم واعتنى بالتوفيق والآيات ظاهر التعارض, يشرح الغريب ويبين مذهب السلف كلام عند وابتدأ بكتاب الإيمان العلم بقية آخر جامع النبوي PDF كتاب الكامل pdf جامع خادم الحرمين جامع وشروحها المصنفات الحديث موسوعة الحديث كتاب بلوغ المرام pdf كتب الجوامع مؤلفات حول الشريف مجاناً PDF اونلاين النبوية أهل والجماعة هو ورد الرسول محمد ﷺ قول فعل تقرير صفة خَلقية خُلقية سيرة قبل البعثة (أي بدء الوحي والنبوة) بعدها والحديث هما المصدر الثاني مصادر التشريع الإسلامي وذلك خصوصا عموما مبينان لقواعد وأحكام الشريعة ونظمها ومفصلان لما جاء مجملا ومضيفان سكت عنه وموضحان لبيانه ومعانيه ودلالاته كما سورة النجم: وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى Aya 3 png إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى فالحديث بمثابة حيث كونه وحياً أوحاه للنبي مرادفان للقرآن الحجية ووجوب العمل بهما يستمد منهما أصول العقيدة والأحكام بالعبادات والمعاملات بالإضافة نظم الحياة أخلاق وآداب وتربية قد اهتم العلماء مر العصور بالحديث جمعا وتدوينا ودراسة وشرحا واستنبطت حوله العلوم المختلفة كعلم الجرح وعلم مصطلح العلل والتي الهدف الأساسي منها حفظ ودفع الكذب النبي وتوضيح والمردود وامتد تأثير الحديثية المجالات كالتاريخ وما يتعلق منه بالسيرة وعلوم التراجم والطبقات تأثيره علوم اللغة العربية والتفسير اعتنت الأمة الإسلامية بحديث منذ بداياتها وحاز الوقاية والحفظ والمحافظة الشيء الكثير فقد نقل لنا الروة أقوال الشؤون كلها العظيمة اليسيرة بل الجزئيات يتوهم أنها ليست موضع اهتمام فنقلوا التفاصيل أحوال الطعام الشراب بكيفية نومه ويقظته قيامه قعوده وكان حرصهم يجتهدوا التوفيق مطالب حياتهم اليومية والتفرغ للعلم فعن عمر الخطاب قال: «كنت أنا وجار لي الأنصار بني أمية زيد وهي عوالي المدينة وكنا نتناوب النزول رسول ينزل يوما وأنزل فإذا نزلت جئته بخبر اليوم وغيره وإذا » ويرجع للصحابة الفضل علم رواية وفاة ومع انتشار الإسلام واتساع البلاد أقام المتفرقة ينشرون ويبلغون فصار علما يروى وينقل ووجد بذلك يروي بعضهم سمعوه وكذلك بعدهم التابعين كانوا يروون يكونوا يتوقفون قبول أي يرويه صحابي وظل الأمر الحال حتى وقعت الفتنة أدت مقتل الخليفة عثمان عفان تبع انقسامات واختلافات وظهور الفرق والمذاهب فأخذ الدَّسُ يكثر شيئاً فشيئاً فريق يبحث يسوغ بدعته نصوص ينسبها وعندها بدأ والتابعين يتحرون يقبلون إلا عرفوا طريقها واطمأنوا ثقة رواتها وعدالتهم روى صحيحه مجاهد قال: «جاء بشير العدوي عباس فجعل يحدث ويقول : قال يأذن لحديثه يستمع ينظر إليه فقال: يا مالي أراك تسمع لحديثي أُحدثك تسمع؟ فقال عباس: إنا كنا مرة سمعنا رجلاً يقول ابتدرته أبصارنا وأصغينا بآذاننا فلما ركب الناس الصعب والذلول لم نأخذ نعرف» وقد أخرج مقدمة أيضا سيرين قال: «لم يسألون قالوا: سَمُّوا رجالكم» واتبعهم التابعون وتابعوهم ووضعوا قواعد الأخبار ينصوا كثير تلك القواعد فاستنبطوا منهجهم ومعرفة الرواة الذين يعتد بروايتهم بها استنبطوا شروط الرواية وطرقها وقواعد وكل يلحق هذا الركن يحمل أُلف العظيم (علم الحديث) و(كتب