📘 ❞ الأدوات البرمجية وأثرها في ضبط المصحف الشريف وفق القراءات المتواترة ❝ كتاب ــ حمدي عزت عبد الحافظ متولي اصدار 2009

كتب برامج إسلامية - 📖 ❞ كتاب الأدوات البرمجية وأثرها في ضبط المصحف الشريف وفق القراءات المتواترة ❝ ــ حمدي عزت عبد الحافظ متولي 📖

█ _ حمدي عزت عبد الحافظ متولي 2009 حصريا كتاب الأدوات البرمجية وأثرها ضبط المصحف الشريف وفق القراءات المتواترة عن مجمع الملك فهد 2024 المتواترة: القراءة هي عند القراء أن يقرأ القرآن سواء كانت تلاوة بأن متتابعا أو أداء يأخذ من المشايخ ويقرأ وقسّم أحوال الإسناد إلى قراءة ورواية وطريق ووجه فالخلاف إن كان لأحد الأئمة السبعة العشرة نحوهم واتفقت عليه الروايات والطرق عنه فهو وإن للراوي رواية لمن بعده فنازلا فطريق لا هذه الصفة مما هو راجع تخيير القارئ فوجه وقراءات علم الاصطلاح مذهب يذهب إليه إمام أئمة مخالفا به غيره النطق بالقرآن الكريم مع اتفاق أكانت المخالفة نطق الحروف أم هيئاتها هذا التعريف يعرف حيث نسبتها للأمام المقرئ كما ذكرنا قبل؛ أما الأصل النقل بالإسناد المتواتر النبي ﷺ والمقرئ العالم بالقراءات التي رواها مشافهة بالتلقي أهلها يبلغ والقراءات العشر عشر قراءات لقراءة أقرها العلماء بحثهم لتحديد فاستقر الاعتماد العلمي بعد زيادة ثلاث أخرى أضيفت السبع يد الإمام ابن الجزري فأصبح مجموع وهذه الثلاث هؤلاء أبو جعفر المدني ويعقوب الحضرمي البصري وخلف بن هشام البغدادي تاريخها: نزل سبعة أحرف والأحرف ليست الكتابة فقط بل والمعنى والتشكيل وعلامات الوقف والإيجاز ونظرا لاختلاف لكنات ولهجات العرب الذين أنزل عليهم وقد جمع الصحابي وأمير المؤمنين عثمان عفان تشكيل واحد وهناك سبع ثابتة وثلاث مكملة للسبع فيكتمل عقد وكل ونطقها وردت رسول الله صلى وسلم وتناقلها الصحابة ثم التابعون فالتابعين وهكذا يذكر أنه نزل بلسان العرب: {نَزَلَ بهِ الْرُّوحُ الْأمِيْنُ * عَلَى قَلْبكَ لِتَكُونَ مِنَ المُنْذِرينْ بلِسَانٍ عَرَبيٍّ مَبيْنٌ} وبين كبير كثير الكلمات واختلاف ضئيل بعض الظواهر اللفظية تتميز بها كل قبيلة الأخرى وحول ذلك قال الرسول محمد "إن كلها شافٍ كافٍ فاقرؤوا عُلّمتم " فكان صحابي يعلّم تعلّم وفي عصر تابع التابعين ظهر رجال تفرّغوا للقراءة ولنقلها وضبطها وجلسوا للتعليم فاشتُهرت كانوا يَقرؤون ويُقرئون الناس فصارت تلك الكيفية تُنسب لأنهم لزموها وليس اخترعوها فهم نقلوها نقلاً محضاً لهم فيها أدنى تغيير وكما حصل الفقهاء العصور الأولى عددهم جدًا البداية برز منهم أربعة تَهَيّأ تلاميذ لزموهم ونقلوا مذاهبهم الفقهية فبقيت وانتشرت واندثرت باقي المذاهب وكذلك القرّاء وبرز عشرة انتشارها: أغلب يعرفها أهل وعلماؤها تلقوها وعددهم للتواتر الإسلامي لكن العامّة المسلمين المنتشرين أغلب دول يقدر بالملايين يقرؤون برواية الكوفية الكوفي حفص عاصم بلاد المغرب العربي بقراءة نافع وهو المدينة قالون ورش" السودان حضرموت بالرواية الدوري أبي عمرو سبب الاقتصار السبع: وقال مكي طالب: رأس المئتين (200هـ) بالبصرة بالكوفة حمزة وعاصم بالشام عامر بمكة بالمدينة واستمروا فلما الثلاثمئة (300هـ) أثبت مجاهد اسم الكسائي وحذف يعقوب قال: والسبب –مع أجل قدراً ومثلهم أكثر عددهم– الرواة كثيراً جداً تقاصرت الهمم اقتصروا يوافق خط ما يسهل حفظه وتنضبط فنظروا اشتهر بالثقة والأمانة وطول العمر ملازمة والاتفاق الأخذ فأفردوا مصر إماما واحداً ولم يتركوا نقل غير ولا كقراءة الجحدري وأبي وشيبة وغيرهم انظر فتح الباري (9 31) أي أصح وأصوب؟ وهنا قد يتساءل المرء أي وأصوب؟ وهذا السؤال خطأ ولعل الأصح قولاً: أيهن الأقوى تواتراً؟ فأقواهن تواتراً تليها الشامي وقراءة المكي خلاف أعني ذمها وبخاصة وما تفرع عنها وأما زعمه البعض انتشار الأيام دليل أنها فليس القول إثارة ولو صادقاً لكانت انتشرت قبل العثمانيين بعصور طويلة الحقيقة معروفة فرواية نادرة لم تنتشر حتى وإنما أخذ بكر لما ضنّ اضطروا للأخذ والكسائي رغم كراهيتهم لها التفتوا لرواية لو نظرنا لوجدنا خلال مدة الزمن سادت قراءتا ونافع يكن ذكر قدوم الدولة العثمانية اعتُمِدت يخفى العلم تطور بصورة كبيرة العصر وتطورت معه التقنيات المعاصرة ويمكن الاستفادة طباعة وإخراجها جميلة تُعين التزود يمكن منها تحقيق يستطع السابقون تحقيقه القرن المنصرم محور البحث المرفق بحث مقدم ندوة والتقنيات تقنية المعلومات عام 1430 كتب برامج إسلامية مجاناً PDF اونلاين الحاسوب برمجيات مجانية مدفوعة تساعد استخدام وتيسر العمل مثل الاوفيس جدولة الأعمال والكتابة بسهولة وبرامج الصور مجموعة أدوبي تصميم الصورة الصوت والفيديو وهذه البرامج تعد مهمة للغاية لجميع مستخدمي أجهزة حول ويوجد شركات عملاقة تقف خلف صناعة البرمجيات لأنها تستفيد بيع النسخ المدفوعة إنهم ينشرون نسخ تجريبية لتجربة برامجهم كي يتعرف عليها المستخدم ويشرع شرائها التاريخ أول الآلات البرمجية أقدم آلات للبرمجة سبقت اختراع الرقمي 1801 وضعت جوزيف ماري جاكار تلوح الأفق شأنها نسج نمط باتباع سلسلة بطاقات مثقبة تكون منسوجة أنماط وكرر ترتيب البطاقات المحرك التحليلي في 1837 استلهم تشارلز باباج الجاكار لمحاولة بناء المحرك التحليلي تم استعارة أسماء مكونات الجهاز الحسابي الغزل والنسيج جلبت المخزن ليتم طحنها لديه "مخزن" memory لعقد 1 000 أرقام 40 عشرية لكل منهما الأرقام "مطحنة" (على غرار وحدة المعالجة المركزية للآلة الحديثة) للتجهيز برمجتها باستخدام مجموعتين واحدة لتوجيه العملية والآخر للمتغيرات المدخلات ومع وبعد 17 رطل أموال الحكومة البريطانية والآلاف العجلات المقننة والعتاد تعمل بشكل كامل معا خلال فترة تسعة أشهر 1842 43 أدا لوفيليس ترجم مذكرات عالم الرياضيات الإيطالي لويجي مينابريا وغطت المذكرات تحتوي الترجمة ملاحظة G تفصل تماما طريقة لحساب برنولي المذكرة معترف المؤرخين كأول برنامج حاسوب مكتوب العالم أجهزة اللاحقة مفاتيح للإدخال اليدوي البيانات العامة نوفا 3 المصنعة منتصف 1970s مفاتيح لوحة الأمامية كتابة الورق كمرجع تمثيل التعليمات تكوين إعدادات تشغيل إيقاف التهيئة الضغط زر التنفيذ تكرر إدخال يدويا طريق الشريط الورقي البطاقات المثقوبة تحميل الوسيط تعيين عنوان وضغط في 1961 بوروس B5000 خصيصا لغة ألغول 60 الأجهزة واردة الدوائر لتخفيف مرحلة تجميع 1964 عب سيستيم 360 خطا ستة نفس بنية وكان النموذج 30 أصغر وأقل تكلفة للعملاء ترقية والاحتفاظ بنفس التطبيق نموذج نظام ظهرت البرمجة متعددة دعم التشغيل الذاكرة وقت عندما أحد ينتظر الإدخال الإخراج آخر حساب أيضا محاكاة الترقية النظام بهم 7094 1401 تطبيق أمثلة واستعمالات معالجة نصوص وثائق : Microsoft Office, أوبن أوفيس معالجة الصور: فوتوشوب جمب نواة ويندوز لينكس تصميم ثلاثي الأبعاد 3D Studio Max, Blender برايس بيئة تطوير مايكروسوفت فيجوال ستوديو ديف سي++ مترجمات Compilers Borland Cpp Buillder, تجميعة مصرفات جنو و تعتبر نواة برنامجا تتيح للبرامج باستعمال معدات بصفة مباشرة وموحدة مهما تنوعت المعدات وهذا القسم يحمل المكتبية والتي يتم خلالها الكتب الإلكترونية المجانية

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
الأدوات البرمجية وأثرها في ضبط المصحف الشريف وفق القراءات المتواترة
كتاب

الأدوات البرمجية وأثرها في ضبط المصحف الشريف وفق القراءات المتواترة

ــ حمدي عزت عبد الحافظ متولي

صدر 2009م عن مجمع الملك فهد
الأدوات البرمجية وأثرها في ضبط المصحف الشريف وفق القراءات المتواترة
كتاب

الأدوات البرمجية وأثرها في ضبط المصحف الشريف وفق القراءات المتواترة

ــ حمدي عزت عبد الحافظ متولي

صدر 2009م عن مجمع الملك فهد
عن كتاب الأدوات البرمجية وأثرها في ضبط المصحف الشريف وفق القراءات المتواترة:
القراءة هي عند القراء أن يقرأ القرآن سواء كانت القراءة تلاوة بأن يقرأ متتابعا أو أداء بأن يأخذ من المشايخ ويقرأ. وقسّم القراء أحوال الإسناد إلى قراءة ورواية وطريق ووجه. فالخلاف إن كان لأحد الأئمة السبعة أو العشرة أو نحوهم واتفقت عليه الروايات والطرق عنه فهو قراءة، وإن كان للراوي عنه فهو رواية، وإن كان لمن بعده فنازلا فطريق أو لا على هذه الصفة مما هو راجع إلى تخيير القارئ فوجه.

وقراءات القرآن أو علم القراءات في الاصطلاح هو مذهب يذهب إليه إمام من أئمة القراء، مخالفا به غيره في النطق بالقرآن الكريم مع اتفاق الروايات والطرق عنه، سواء أكانت هذه المخالفة في نطق الحروف أم في نطق هيئاتها. هذا التعريف يعرف القراءة من حيث نسبتها للأمام المقرئ كما ذكرنا من قبل؛ أما الأصل في القراءات فهو النقل بالإسناد المتواتر إلى النبي ﷺ والمقرئ هو العالم بالقراءات، التي رواها مشافهة بالتلقي عن أهلها إلى أن يبلغ النبي ﷺ.

والقراءات العشر هي عشر قراءات لقراءة القرآن أقرها العلماء في بحثهم لتحديد القراءات المتواترة، فاستقر الاعتماد العلمي، بعد زيادة ثلاث قراءات أخرى، أضيفت إلى القراءات السبع، على يد الإمام ابن الجزري، فأصبح مجموع المتواتر من القراءات عشر قراءات، وهذه القراءات الثلاث هي قراءات هؤلاء الأئمة أبو جعفر المدني ويعقوب الحضرمي البصري وخلف بن هشام البغدادي

تاريخها:

نزل القرآن على سبعة أحرف، والأحرف ليست في الكتابة فقط بل في النطق والمعنى والتشكيل وعلامات الوقف والإيجاز، ونظرا لاختلاف لكنات ولهجات العرب الذين أنزل عليهم القرآن، وقد جمع الصحابي وأمير المؤمنين عثمان بن عفان القرآن على تشكيل واحد، وهناك سبع قراءات ثابتة وثلاث قراءات مكملة للسبع فيكتمل عقد العشر قراءات، وكل هذه القراءات ونطقها وردت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وتناقلها الصحابة ثم التابعون فالتابعين وهكذا.

يذكر القرآن أنه نزل بلسان العرب: {نَزَلَ بهِ الْرُّوحُ الْأمِيْنُ * عَلَى قَلْبكَ لِتَكُونَ مِنَ المُنْذِرينْ * بلِسَانٍ عَرَبيٍّ مَبيْنٌ} وبين العرب اتفاق كبير في كثير من الكلمات واختلاف ضئيل في بعض الظواهر اللفظية التي تتميز بها كل قبيلة عن الأخرى، وحول ذلك قال الرسول محمد صلى الله عليه وسلم "إن هذا القرآن أنزل على سبعة أحرف كلها شافٍ كافٍ فاقرؤوا كما عُلّمتم." فكان كل صحابي يعلّم كما تعلّم وفي عصر تابع التابعين ظهر رجال تفرّغوا للقراءة ولنقلها وضبطها وجلسوا بعد ذلك للتعليم، فاشتُهرت القراءة التي كانوا يَقرؤون ويُقرئون بها الناس، فصارت تلك الكيفية تُنسب إلى هؤلاء القراء، لأنهم لزموها وليس لأنهم اخترعوها، فهم نقلوها نقلاً محضاً وليس لهم فيها أدنى تغيير أو زيادة.

وكما حصل مع الفقهاء في العصور الأولى حيث كان عددهم كبير جدًا في البداية برز منهم أئمة أربعة فقط، بعد أن تَهَيّأ لهم تلاميذ لزموهم ونقلوا مذاهبهم الفقهية، فبقيت مذاهبهم وانتشرت واندثرت باقي المذاهب، وكذلك حصل مع القرّاء حيث ظهر وبرز منهم عشرة من أئمة القراءة.

انتشارها:

أغلب هذه القراءات يعرفها أهل القراءات وعلماؤها الذين تلقوها وعددهم كافٍ للتواتر في العالم الإسلامي. لكن العامّة من المسلمين المنتشرين في أغلب دول العالم الإسلامي وعددهم يقدر بالملايين يقرؤون برواية الكوفية برواية الكوفي حفص عن عاصم وفي بلاد المغرب العربي يقرؤون بقراءة الإمام نافع وهو إمام أهل المدينة سواء رواية قالون أو رواية ورش". وفي السودان وفي حضرموت يقرؤون بالرواية التي رواها الدوري عن أبي عمرو.

سبب الاقتصار على القراءات السبع:

وقال مكي بن أبي طالب: كان الناس على رأس المئتين (200هـ) بالبصرة على قراءة أبي عمرو ويعقوب، بالكوفة على قراءة حمزة وعاصم، بالشام على قراءة ابن عامر، بمكة على قراءة ابن كثير، بالمدينة على قراءة نافع. واستمروا على ذلك. فلما كان على رأس الثلاثمئة (300هـ)، أثبت ابن مجاهد اسم الكسائي وحذف يعقوب. قال: والسبب في الاقتصار على السبعة –مع أن في أئمة القراء من هو أجل منهم قدراً، ومثلهم أكثر من عددهم– أن الرواة عن الأئمة كانوا كثيراً جداً. فلما تقاصرت الهمم، اقتصروا مما يوافق خط المصحف على ما يسهل حفظه وتنضبط القراءة به. فنظروا إلى من اشتهر بالثقة والأمانة، وطول العمر في ملازمة القراءة، والاتفاق على الأخذ عنه، فأفردوا من كل مصر إماما واحداً. ولم يتركوا مع ذلك ما نقل مما كان عليه الأئمة غير هؤلاء من القراءات ولا القراءة به، كقراءة يعقوب وعاصم الجحدري وأبي جعفر وشيبة وغيرهم... انظر فتح الباري (9|31).

أي القراءات أصح وأصوب؟

وهنا قد يتساءل المرء، أي القراءات أصح وأصوب؟ وهذا السؤال خطأ. ولعل الأصح قولاً: أيهن الأقوى تواتراً؟ فأقواهن تواتراً هي قراءة نافع المدني، ثم تليها قراءة ابن عامر الشامي وقراءة ابن كثير المكي. وهناك قراءات فيها خلاف، أعني أن بعض الناس ذمها وبخاصة قراءة حمزة وما تفرع عنها. وأما ما زعمه البعض من أن انتشار رواية حفص عن عاصم هذه الأيام دليل على أنها أصح، فليس في هذا القول إثارة من علم. ولو كان صادقاً، لكانت انتشرت قبل العثمانيين بعصور طويلة. لكن الحقيقة معروفة.

فرواية حفص عن عاصم كانت رواية نادرة لم تنتشر ولا حتى بالكوفة، وإنما أخذ أهلها رواية عاصم عن أبي بكر. ثم لما ضنّ بها أبو بكر، اضطروا للأخذ بقراءة حمزة والكسائي رغم كراهيتهم لها، وما التفتوا لرواية حفص. ثم لو نظرنا في العالم الإسلامي لوجدنا أنه خلال مدة من الزمن سادت قراءتا أبي عمرو ونافع على العالم الإسلامي. ولم يكن لرواية حفص عن عاصم ذكر. ثم مع قدوم الدولة العثمانية اعتُمِدت رواية حفص.

ولا يخفى أن العلم قد تطور بصورة كبيرة في هذا العصر، وتطورت معه التقنيات المعاصرة، ويمكن الاستفادة من هذه التقنيات في طباعة المصحف وإخراجها بصورة جميلة تُعين القارئ على التزود من كتاب الله، كما يمكن الاستفادة منها في تحقيق ما لم يستطع السابقون تحقيقه في القرن المنصرم. وهذا هو محور البحث المرفق.

وهو بحث مقدم في ندوة القرآن الكريم والتقنيات المعاصرة تقنية المعلومات عام 1430.




الترتيب:

#6K

1 مشاهدة هذا اليوم

#38K

18 مشاهدة هذا الشهر

#42K

6K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 74.
المتجر أماكن الشراء
حمدي عزت عبد الحافظ متولي ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
مجمع الملك فهد 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية