█ _ أبو العباس أحمد بن عبد الحليم السلام تيمية الحراني 0 حصريا كتاب مسلمان عورت کا پردہ اور لباس 2024 لباس: حجاب المرأة وصية واضحة الشريعة الإسلامية والغرض منه واضح جدا ولهذا السبب فُرض حظر كامل جميع الأسباب والدوافع التي هي خيمة الخطأ ومن بينها الحجاب وجه يثير الفتنة وقد تم شرح كيفية لبس الصلاة كما توضيح الفرق بين وعدم کےلیے اسلامی شریعت ایک حکم ہے اس کامقصد بھی بالکل اسلام نے : انسانی فطر ت کےعین مطابق یہ فیصلہ کیاہے کہ مرد کے تعلقات پاکیزگی وصفائی ذمہ داری کی بنیادوں پراستوار ہوں میں کہیں کوئی خلل نہ آنے پائے اسی بناء پر تمام اسباب ومحرکات مکمل قدغن لگائی جوغلطی بیش خیمہ ہیں انہی سے چہرے کاپردہ فتنے جنم لیتے زیرنظر کتاب شیخ الاسلام امام ابن تیمیہ رحمہ اللہ افادات پرمشتمل جس بتایاگیا نماز کالباس کیسا ہونا چاہیے ضمناً کیا گیا غیرنماز پردے فرق انتہائی علمی لائق مطالعہ ش۔ر كتب إسلامية بلغات أخرى مجاناً PDF اونلاين هذا القسم يشمل العديد من الكتب المترجمة بجميع اللغات العالمية منها : ***Islamic Books***: الأقسام الفرعية English إنجليزي Français فرنسي Español أسباني Indonesian إندونيسي Türkçe تركي فارسی فارسي اردو أردو Deutsch ألماني Italiano إيطالي বাংলা بنغالي Русский روسي हिन्दी هندي മലയാളം مليالم ไทย تايلندي Filipino فلبيني Shqip ألباني አማርኛ أمهري Bosanski بوسني Polski بولندي 中文 صيني Português برتغالي 한국어 كوري 日本語 ياباني
❞ ﴿وَمَاۤ أَصَـٰبَكُم مِّن مُّصِیبَةࣲ فَبِمَا كَسَبَتۡ أَیۡدِیكُمۡ وَیَعۡفُوا۟ عَن كَثِیرࣲ﴾ [الشورى: ٣٠]
===
قال شيخ الإسلام ابن تيميَّة:
وإذا رأيت العبد يقع في الناس إذا آذوه ولا يرجع إلى نفسه باللوم والاستغفار فاعلم أن مصيبته مصيبة حقيقية، وإذا تاب واستغفر، وقال: هذا بذنوبي، صارت في حقه نعمة . ❝
❞ ان الله اوحى الى ابراهيم الخليل عليه الصلاة والسلام: يا ابراهيم اتدرى لم اتخذتك خليلا؟ لانى رايت العطاء احب اليك من الاخذ . ❝
❞ فضائل التوبة:
للتوبة فضائل عظيمة، تعود على الإنسان بالخير في الدنيا والآخرة منها:
محبة الله للتائب.
تزكية النفس: أي طهارة النفس وتنقيتها من الآثام والخطايا، وعدم الوقوع في المعاصي، والندم على ما كان منها.
سعة الرزق: وفي ذلك ذكر القران الكريم ما قاله النبي هود «وَيَا قَوْمِ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُم مِّدْرَارًا وَيَزِدْكُمْ قُوَّةً إِلَىٰ قُوَّتِكُمْ وَلَا تَتَوَلَّوْا مُجْرِمِينَ»
رفع البلاء عن الناس بالتوبة.
التوبة تجلب الراحة النفسية للتائب وايضا الطمأنينة
إن الله يغفر الذنوب، ويقبل التائبين، ويقيل عثرات المذنبين، وقد قص لنا القرآن الكريم أحوال التائبين؛ كتوبة أصحاب الرسول محمد، والذين تخلفوا عنه في غزوة العسرة، وصدقوا في توبتهم وندموا على تخلفهم حتى ضاقت عليهم أنفسهم، فقبل الله توبتهم. فلا يقنط أحد من رحمة الله تعالى، مهما بلغت ذنوبه، فرحمة الله وسعت كل شئ، وهو الذي يغفر ويقبل توبة من تاب . ❝
❞ شروط التوبة:
يشترط في التوبة عدة أمور هي :
الندم على فعل المعصية، حتى يحزن على فعلها ويتمنى لو لم يفعلها.
الإقلاع عن المعصية فوراً ، فإن كانت في حق الله تركها ، وإن كانت في حق المخلوق تحلل من صاحبها، ويكون ذلك بردِّها إليه أو بطلب المسامحة منه.
العزم على أن لا يعود إلى تلك المعصية مستقبلاً . ❝