📘 ❞ اللغة والأسطورة ❝ كتاب ــ أرنست كاسيرر اصدار 2009
كتب تعليم اللغات - 📖 ❞ كتاب اللغة والأسطورة ❝ ــ أرنست كاسيرر 📖
█ _ أرنست كاسيرر 2009 حصريا كتاب اللغة والأسطورة عن دار الكلمة للنشر والتوزيع 2024 والأسطورة: يقوم الفيلسوف الألماني كتابه «اللغة والأسطورة»؛ بتسليط الضوء بعض الدراسات تاريخ والدين والتي تتبع ارتقاء المفاهيم اللاهوتية طريق متابعة أسماء الآلهة وألقابهم وتُقسّم هذه الأطوار الدينية إلى ثلاثة مراحل أساسية؛ تتّسم أول مرحلة من المراحل وهي تُعدّ أقدم بخاصية توليد «آلهة مؤقتة»؛ كائنات لا تُشخِّص أيّ قوة قوى الطبيعة؛ بل هي شيء فوري خالص سريع الزوال يُولّد محتوى عقليًا ويخفيه فكل انطباع يتلقاه الإنسان وكل رغبة تعتلج داخله خطر يهدده؛ يمكن أن يؤثر فيه دينيًا خالقًا إلهًا مؤقتًا ليس بوصفه تكشف نفسها هنا وهناك وفي كل مكان بصفته شيئًا يوجد إلا والآن! على مستوى أعلى قليلا القوى الإلهية المؤقتة – الناشئة انفعالات ذاتية نجد سلسلة جديدة تنشأ تلقائية فاعليات منظمة «الآلهة الخاصة» ليست ذات دلالة عامة فهي تتخلل الوجود كامل عمقه ونطاقه؛ تتحدد مقطع منه ولكنها عالمها الخاص تحظى بالدوام وبشيء العمومية كالإله “أوكاتور” مثلا فهو إله تمهيد التربة لسنة محددة أو لحقل معين؛ العموم وتستدعيه الجماعة بأسرها سنويًا كمُعين لها وحامٍ كتب تعليم اللغات مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل Languages
-
مساهمة من: NOOR
( الخميس 21 مارس 2019 ( 6:25 مساءً )) - تبليغ عن سوء استخدام
يقوم الفيلسوف الألماني أرنست كاسيرر في كتابه «اللغة والأسطورة»؛ بتسليط الضوء على بعض الدراسات في تاريخ اللغة والدين، والتي تتبع ارتقاء المفاهيم اللاهوتية عن طريق متابعة أسماء الآلهة وألقابهم. وتُقسّم هذه الدراسات الأطوار الدينية إلى ثلاثة مراحل أساسية؛ تتّسم أول مرحلة من هذه المراحل وهي تُعدّ أقدم الأطوار الدينية، بخاصية توليد «آلهة مؤقتة»؛ وهي كائنات لا تُشخِّص أيّ قوة من قوى الطبيعة؛ بل هي شيء فوري خالص، سريع الزوال، يُولّد محتوى عقليًا ويخفيه. فكل انطباع يتلقاه الإنسان وكل رغبة تعتلج في داخله، وكل خطر يهدده؛ يمكن أن يؤثر فيه دينيًا، خالقًا إلهًا مؤقتًا، ليس بوصفه قوة تكشف عن نفسها هنا وهناك وفي كل مكان، بل بصفته شيئًا لا يوجد إلا هنا والآن!
على مستوى أعلى قليلا من هذه القوى الإلهية المؤقتة – الناشئة من انفعالات ذاتية – نجد سلسلة جديدة من الآلهة وهي لا تنشأ عن انفعالات تلقائية، بل من فاعليات منظمة، هذه «الآلهة الخاصة» ليست ذات دلالة عامة، فهي لا تتخلل الوجود في كامل عمقه ونطاقه؛ بل تتحدد في مقطع منه، ولكنها في عالمها الخاص تحظى بالدوام وبشيء من العمومية، كالإله “أوكاتور” مثلا، فهو إله تمهيد التربة، ليس لسنة محددة أو لحقل معين؛ بل على العموم، وتستدعيه الجماعة بأسرها سنويًا كمُعين لها وحامٍ.
#3K
0 مشاهدة هذا اليوم#20K
14 مشاهدة هذا الشهر#36K
7K إجمالي المشاهدات
-
🎁 كن أول كاتب اقتباس في هذه الصفحة واحصل على هديّة 15 من النقاط فوراً 🎁
