📘 ❞ مذكرات نائب عريف في القوات العراقية ❝ كتاب ــ د.نجيب عبدالله الرفاعي اصدار 1993

كتب السير و المذكرات - 📖 ❞ كتاب مذكرات نائب عريف في القوات العراقية ❝ ــ د.نجيب عبدالله الرفاعي 📖

█ _ د نجيب عبدالله الرفاعي 1993 حصريا كتاب مذكرات نائب عريف القوات العراقية عن مركز البحوث والدراسات الكويتية 2024 العراقية: يوميات جندي عراقي تفتح أوارق العدوان العراقي الغاشم الكويت أمام العالم موثقة بخطوط جنوده صادرة من قواته معلنة ما وراء العنجهية والتفاخر انهيار وتمزق وضياع وفقدان الثقة واليقين بالهدف والمصير فهو يمسك بسلاح لا يؤمن بهدف تصويبه ولا بنتائجه وهو مقدمة مذكراته يهديها إلى الحياة التي يملك منها سوى الأحزان والهموم!إن هذه المذكرات المدعمة بالوثائق والمخطوطات كتبها جنود الاحتلال بأيديهم تمثل رؤية موضوعية للأسباب والدوافع والقيم والسلوكيات كانت تحرك الاعتداء الرهيب شعب آمن كما تخترق المظهر الخارجي للقوى الغاشمة نفذت هذا لتحلل وتبحث مدى إيمان العدو أنفسهم بجدوى ومدى إيمانهم بالنصر أو بأسطورة التفوق العسكري ترددت مسامعهم وحقيقة الممارسات قاموا بها تجاه وأرضه وممتلكاته وقيمه الإنسانية والحضارية والمبررات ذلك بعيدا مظاهر الدعاية والادعاء إن تسجيل التاريخ وتوثيقه لذلك ضرورة طريق البحث أساليب حماية الإنسان تكرار أعمال الطغاة ففي عقول البشر تنشأ إرادة الحرب والعدوان وفي عقولهم ينبغي أن يتعاون كل الأحرار والمفكرين بناء حصون السلام والدفاع الحق وكرامة يقدم لنا الكتيب الصغير والذي تتجاوز صفحاته الثمانين صفحة عبارة سيرة ذاتية ومذكرات شبه يومية لأحد الجنود العراقيين أثناء الأحداث الشهيرة لغزو والفضل نشر لمن عثر عليها ويتلمس القارئ خلال والمشاهدات يبثها الجندي الكثير الآلام والصعوبات فرضتها ظروفها القاسية فيضطر للتحرك والعمل بلا أي عقيدة وربما بدعاية خادعة لخدمة أهداف سياسيين كبار فكل يراه شاخصًا سطور والأحداث كتب السير مجاناً PDF اونلاين هى تلك أصحابها أشخاص آخرون تجارب شخصيات رسمت وأسست قواعد هامة حياتنا تستوجب القراءة والتفكّر

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات

كتاب

مذكرات نائب عريف في القوات العراقية

ــ د.نجيب عبدالله الرفاعي

صدر 1993م عن مركز البحوث والدراسات الكويتية

كتاب

مذكرات نائب عريف في القوات العراقية

ــ د.نجيب عبدالله الرفاعي

صدر 1993م عن مركز البحوث والدراسات الكويتية

عن كتاب مذكرات نائب عريف في القوات العراقية:
يوميات جندي عراقي، تفتح أوارق العدوان العراقي الغاشم على الكويت أمام العالم، موثقة بخطوط جنوده، صادرة من قواته، معلنة ما وراء العنجهية والتفاخر من انهيار وتمزق وضياع، وفقدان الثقة واليقين بالهدف والمصير.فهو جندي يمسك بسلاح لا يؤمن بهدف تصويبه، ولا بنتائجه، وهو في مقدمة مذكراته يهديها إلى الحياة التي لا يملك منها سوى الأحزان والهموم!إن هذه المذكرات المدعمة بالوثائق والمخطوطات التي كتبها جنود الاحتلال بأيديهم تمثل رؤية موضوعية للأسباب والدوافع والقيم والسلوكيات التي كانت تحرك الاعتداء الرهيب على شعب آمن، كما تخترق المظهر الخارجي للقوى الغاشمة التي نفذت هذا الاعتداء، لتحلل وتبحث مدى إيمان جنود العدو أنفسهم بجدوى هذا العدوان، ومدى إيمانهم بالنصر أو بأسطورة التفوق العسكري التي ترددت على مسامعهم، وحقيقة الممارسات التي قاموا بها تجاه شعب الكويت وأرضه وممتلكاته وقيمه الإنسانية والحضارية، والدوافع والمبررات التي كانت من وراء ذلك بعيدا عن مظاهر الدعاية والادعاء.إن تسجيل التاريخ وتوثيقه لذلك ضرورة على طريق البحث في أساليب حماية الإنسان من تكرار أعمال الطغاة، ففي عقول البشر تنشأ إرادة الحرب والعدوان، وفي عقولهم ينبغي أن يتعاون كل الأحرار والمفكرين على بناء حصون السلام، والدفاع عن الحق وكرامة الإنسان.

يقدم لنا نجيب عبدالله الرفاعي في هذا الكتيب الصغير والذي لا تتجاوز صفحاته الثمانين صفحة، عبارة عن سيرة ذاتية ومذكرات شبه يومية لأحد الجنود العراقيين أثناء الأحداث الشهيرة لغزو الكويت، والفضل في نشر هذه المذكرات لمن عثر عليها ويتلمس القارئ من خلال هذه الأحداث والمشاهدات التي يبثها هذا الجندي الكثير من الآلام والصعوبات التي فرضتها الحرب ظروفها القاسية، فيضطر للتحرك والعمل بلا أي عقيدة وربما بدعاية خادعة لخدمة أهداف سياسيين كبار، فكل هذا يراه القارئ شاخصًا في سطور هذه المذكرات والأحداث.