█ _ خليل بن كيكلدي العلائي 1997 حصريا كتاب تلقيح الفهوم تنقيح صيغ العموم نسخة مصورة 2024 مصورة: نبذه عن الكتاب: هي قول ابن قدامة الروضة: "ولهذا ستستفيد من لفظ الواحد مثل: السارق والسارقة والدينار أفضل الدرهم "أهْلَك الناسَ الدينارُ والدرهمُ" ولذلك صح توكيده بما يقتضي وجاز الاستثناء منه كقوله تعالى: {إِنَّ الْأِنْسَانَ لَفِي خُسْرٍ إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا}" ولم يذكر مثالا توكيد المفردالواحد المحلىالمضاف إليه ألالألف واللام مع استحضار قسمة قدامة: "ﻛﻞ اﺳﻢ ﻋﺮﻑ ﺑﺎﻷﻟﻒ ﻭاﻟﻻﻡ ﻟﻐﻴﺮ اﻟﻤﻌﻬﻮﺩ ﻭﻫﻮ ﺛﻼﺛﺔ ﺃﻧﻮاﻉ: اﻷﻭﻝ: ﺃﻟﻔﺎﻅ اﻟﺠﻤﻮﻉ ﻛﺎﻟﻤﺴﻠﻤﻴﻦ ﻭاﻟﻤﺸﺮﻛﻴﻦ ﻭاﻟدﻳﻦ ﻭاﻟﻨﻮﻉ اﻟﺜﺎﻧﻲ: ﺃﺳﻤﺎء اﻷﺟﻨﺎﺱ ﻭﻫﻮ ﻣﺎ ﻻ ﻭاﺣﺪ ﻟﻪ ﻣﻦ ﻟﻔﻈﻪ ﻛﺎﻟﻨﺎﺱ ﻭاﻟﺤﻴﻮاﻥ ﻭاﻟﻤﺎء ﻭاﻟﺘﺮاﺏ اﻟﺜﺎﻟﺚ: ﻟﻔﻆ اﻟﻮاﺣﺪ: ﻛﺎﻟﺴﺎﺭﻕ ﻭاﻟﺴﺎﺭﻗﺔ ﻭاﻟﺰاﻧﻲ ﻭاﻟﺰاﻧﻴﺔ ﻭ {ﺇﻥ اﻷﻧﺴﺎﻥ ﻟﻔﻲ ﺧﺴﺮ}" وهذه الخلاصة من لم يتطرق للمسألة حيث كان ينبغي عليه: بدران بشرحه الروضة الطوفي المختصر وشرحه الشثري تطرق النملة شرحه فقال "الدليل الأول أن المفرد المحلى بأل يؤكد به وقد ورد ذلك القرآن تعالى {كل الطعام حلا لبني إسرائيل} فهنا مفرد محلى وأكد بلفظ كل " وتبع الحازمي النجار شرح رد هذا الاستدلال: ﻭﻣﻦ اﻟﻔﻮاﺋﺪ {ﺃﻧﻪ ﻟﻴﺲ ﺩﺧﻮﻟﻬﺎ ﻋﻠﻰ اﻟﻤﻔﺮﺩ ﻭاﻟﻤﻌﺮﻑ ﻧﺤﻮ ﻗﻮﻟﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ: ((ﻛﻞ اﻟﻄﻌﺎﻡ ﻛﺎﻥ ﺣﻼ ﻟﺒﻨﻲ ﺇﺳﺮاﺋﻴﻞ)) ﻭﻗﻮﻟﻪ ﺻﻠﻰ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺳﻠﻢ: > ﻷﻥ اﻟﻈﺎﻫﺮ ﺃﻧﻬﻤﺎ ﻣﻤﺎ ﻫﻮ ﻓﻲ ﻣﻌﻨﻰ اﻟﺠﻤﻊ اﻟﻤﻌﺮﻑ كتب أصول الفقه وقواعده مجاناً PDF اونلاين فِقْهُ اللغة: الْفَهْمُ للشيء والعلم وفهم الأحكام الدقيقة والمسائل الغامضة وهو الأصل مطلق الفهم وغلب استعماله العرف مخصوصا بـعلم الشريعة؛ لشرفها سائر العلوم [1] ومعناه الاصطلاحي: «العلم بالأحكام الشرعية المكتسبة أدلتها التفصيلية» ويسمي علم ويختص بالفروع والفقيه العالم بالفقه وعند علماء هو المجتهد وللفقه مكانة مهمة الإسلام دلت النصوص فضله ووجوب التفقه الدين