📘 ❞ عقيدة السلف مقدمة ابن أبي زيد القيرواني له الرسالة ❝ كتاب ــ أحمد بن مشرف الاحسائي اصدار 1994

كتب التوحيد والعقيدة - 📖 ❞ كتاب عقيدة السلف مقدمة ابن أبي زيد القيرواني له الرسالة ❝ ــ أحمد بن مشرف الاحسائي 📖

█ _ أحمد بن مشرف الاحسائي 1994 حصريا كتاب عقيدة السلف مقدمة ابن أبي زيد القيرواني له الرسالة عن دار العاصمة للنشر والتوزيع 2024 الرسالة: نبذة الكتاب: تقديم بكر عبد الله أبو زي ناشر وزارة الأوقاف السعودية رحمه من المحققين ومن أفذاذ العلماء وقد كتب جل وعلا لعلومه وجملة تصانيفه الرضا والقبول؛ فسارت بها الركبان واهتم الناس قرنًا بعد قرن أجل تصانيفه: كتابه الشهير بـ: "الرسالة" التي ما هذه "العقيدة" نتدارسها المجالس إلا تقدمة لكتابه فهذه العقيدة تسمى "مقدمة الرسالة" وتسمى القيرواني" حيث جعلها الكبير: الذي ذكر فيه أحكام الفقه العبادات والمعاملات وشرائع الإسلام وقدمه بهذه المقدمة المتعلقة بالعقيدة والإيمان والتوحيد ************ هذه ابتدأت بحمد والثناء عليه ومدحه سبحانه بما هو أهله كما اشتملت الثناء رسل الذين أرسلهم إلى مبشرين ومنذرين واشتملت أيضًا الإيمان بكتب نطقت بحق عباده وأبانت شرع لمن أراد الوصول رضوانه وبيَّن فيها حلاله حرامه وهكذا أهل العلم يبدؤون تصانيفهم المشتملة حمد وهذا تأسيًا بالكتاب العظيم: "القرآن" بدئ ﴿ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴾ الفاتحة وفي سورة الأنعام: الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَجَعَلَ الظُّلُمَاتِ وَالنُّورَ ثُمَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ يَعْدِلُونَ [الأنعام: 1] أثناء الأعراف: وَقَالُوا هَدَانَا لِهَذَا وَمَا كُنَّا لِنَهْتَدِيَ لَوْلَا أَنْ اللَّهُ لَقَدْ جَاءَتْ رُسُلُ رَبِّنَا بِالْحَقِّ [الأعراف: 43] الكهف: أَنْزَلَ عَلَى عَبْدِهِ الْكِتَابَ وَلَمْ يَجْعَلْ لَهُ عِوَجًا [الكهف: والحمد لله: البداءة خطب النبي الصلاة والسلام فكان إذا بدأ بالخطبة وأثنى بين يدي خطبته واستئناسًا روي غير وجه: "كل أمر ذي بال لا يبدأ بالحمد لله فهو أبتر" رواية: "فهو أقطع" أجذم" والحديث وإن كان مضطربًا إسناده متنه لكنه يشهد سمعتم العزيز وبالنبي بل كتبه "بسم الرحمن الرحيم" والبسملة أصح أقوال آية القرآن أول وهي كل أظهر رحمهم التوحيد والعقيدة مجاناً PDF اونلاين ركن خاص مجانيه العقيده يحتوي علي العديد الكتب المتميزة هذا المجال ويشمل القسم جميع والعقيده والتَّوحِيد : هو لُغةً جعلُ الشيءِ واحدًا غيرَ متعدِّد اصطلاح المُسلمين الاعتقاد بأنَّ واحدٌ ذاته وصفاته وأفعاله شريكَ مُلكه وتدبيره وأنّه وحدَه المستحقّ للعبادة فلا تُصرَف لغيره ويُعتبر التَّوحيد عند المسلمين محور الإسلاميّة الدِّين كلّه حيثُ ورد القرآن: «وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ رَسُولٍ إِلَّا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لَا إِلَهَ أَنَا فَاعْبُدُونِ» والتَّوحيد يشكِّل نصف الشهادتين ينطق مَن الدخول يُعتَبر الأساس يُبنى باقي المعتقدات التوحيد الكريم كثيرٌ جدًّا إنه تخلو سور ولا صفحة صفحاته ذِكر صفات وأسمائه فتجده مرة يُذكِّر مختلف موضوعاته؛ توحيد وعبادة وتشريع مقام أمره ونَهيه ووعْده ووعيده وقَصصه وأمثاله[7] جمع جملة الصفات الإخلاص وآية الكرسي وآخر الحشر فقال : إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ مَا فِي السَّمَوَاتِ الْأَرْضِ مَنْ ذَا يَشْفَعُ عِنْدَهُ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ خَلْفَهُمْ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ عِلْمِهِ بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ [البقرة: 255]