📘 ❞ السلفية في اليمن ❝ كتاب ــ أحمد محمد الدغشي
الفكر والفلسفة - 📖 ❞ كتاب السلفية في اليمن ❝ ــ أحمد محمد الدغشي 📖
█ _ أحمد محمد الدغشي 0 حصريا كتاب السلفية اليمن عن مركز الجزيرة للدراسات 2024 اليمن: لعل من أصعب ما يواجه الباحثين مجال الحركات الفكرية والسياسية بوجه عام والإسلامية أخص؛ ذلك التعقيد تركيبتها، والتداخل بناها ومفاصلها، وأنماط العلاقات غير المستقرة بين قياداتها وبعضها البعض حينا، وبين أفرادها – بمختلف مستوياتهم وبعض تلك القيادات حينا آخر وتمثل الحركة جوهر النموذج لهذا التوصيف؛ سواء اليمن، أم غيره؛ أنه لما كانت قد حوت أحد أبرز رؤوس المعاصرة طول العالم العربي والإسلامي وعرضيهما، وهو الشيخ الراحل: مقبل بن هادي الوادعي رحمه الله مؤسس العلمية التقليدية بما لذلك أثر سلبي أو إيجابي، مجمل الفصائل وغير السلفية، داخل وخارجه؛ فإن ملمحا أهمية دراسة موضوع (()) ، ربما يكشف بقية الملامح لقد كتب الباحث صاحب هذا الكتاب عددا الدراسات بل بعضها لا تكاد تختلف حجمها شيئا يذكر الإسلامية وفصائلها، ليس قبيل المبالغة القول، ولا النشوز الرأي، مجافاة الموضوعية التي ألزم نفسه بها استطاع إلى سبيلا، الذهاب اكتشف هو قبل غيره خلال غوصه أعماق واقع بعد تصاعد حاد درجات التشظي صفوفها السنوات الأخيرة، أن ثمة دهاليز وأغوارا هذه المدرسة تبدو (مقلقة جدا)، وتستحق ثم التوقف عندها مليا؛ لأخذ العبرة، وليس التشفي معاذ الفكر والفلسفة مجاناً PDF اونلاين ترتيب أمور معلومة للتأدي مجهول ويُستخدم المتعلقة بالعقل البشري ويشير قدرة العقل تصحيح الاستنتاجات بشأن حقيقي واقعي وبشأن كيفية حل المشكلات ويمكن تقسيم النقاش المتعلق بالفكر مجالين واسعي النطاق وفي هذين المجالين استمر استخدام المصطلحين "الفكر" و"الذكاء" كمصطلحين مرتبطين ببعضهما الفلسفة (لغويا اليونانية φιλοσοφία philosophia والتي تعني حرفيًا "حب الحكمة") هي الأسئلة العامة والأساسية الوجود والمعرفة والقيم والعقل والاستدلال واللغة غالبًا تطرح مثل كمسائل لدراستها حلها صاغ مصطلح "فيلسوف (محب الحكمة)" الفيلسوف وعالم الرياضيات فيثاغورس (570 495 الميلاد) تشمل الأساليب الفلسفية الاستجواب والمناقشة النقدية والحجة المنطقية والعرض المنهجي وهذا ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل
-
مساهمة من: NOOR
( الإثنين 18 مارس 2019 ( 1:29 مساءً )) - تبليغ عن سوء استخدام
لعل من أصعب ما يواجه الباحثين في مجال الحركات الفكرية والسياسية بوجه عام والإسلامية بوجه أخص؛ ذلك التعقيد في تركيبتها، والتداخل في بناها ومفاصلها، وأنماط العلاقات غير المستقرة بين قياداتها وبعضها البعض حينا، وبين أفرادها – بمختلف مستوياتهم وبعض تلك القيادات حينا آخر. وتمثل الحركة السلفية جوهر النموذج لهذا التوصيف؛ سواء في اليمن، أم في غيره؛ غير أنه لما كانت اليمن قد حوت أحد أبرز رؤوس السلفية المعاصرة على طول العالم العربي والإسلامي وعرضيهما، وهو الشيخ الراحل: مقبل بن هادي الوادعي – رحمه الله – مؤسس الحركة السلفية العلمية التقليدية المعاصرة في اليمن، بما لذلك من أثر سلبي أو إيجابي، على مجمل الفصائل السلفية وغير السلفية، داخل اليمن وخارجه؛ فإن ملمحا من أهمية دراسة موضوع (()) ، ربما يكشف عن بقية الملامح. لقد كتب الباحث – صاحب هذا الكتاب عددا من الدراسات بل بعضها كتب لا تكاد تختلف في حجمها عن هذا الكتاب شيئا يذكر – في مجال الحركات الإسلامية وفصائلها، غير أنه ليس من قبيل المبالغة في القول، ولا النشوز في الرأي، ولا مجافاة الموضوعية التي ألزم الباحث نفسه بها ما استطاع إلى ذلك سبيلا، الذهاب إلى أنه قد اكتشف – هو قبل غيره – من خلال غوصه في أعماق واقع ، بعد تصاعد حاد في درجات التشظي في صفوفها في السنوات الأخيرة، أن ثمة دهاليز وأغوارا في هذه المدرسة تبدو (مقلقة جدا)، وتستحق – من ثم – التوقف عندها مليا؛ لأخذ العبرة، وليس التشفي معاذ الله.
#7K
0 مشاهدة هذا اليوم#54K
11 مشاهدة هذا الشهر#49K
6K إجمالي المشاهدات
-
🎁 كن أول كاتب اقتباس في هذه الصفحة واحصل على هديّة 15 من النقاط فوراً 🎁
