📘 ❞ ترمي بشرر ❝ رواية ــ عبده خال اصدار 2009

كتب الروايات والقصص - 📖 ❞ رواية ترمي بشرر ❝ ــ عبده خال 📖

█ _ عبده خال 2009 حصريا رواية ترمي بشرر عن منشورات الجمل 2024 بشرر: نبذة من الرواية: صدرت للروائي جديدة بعنوان «ترمي بشرر» دار وفيها يخوض صاحب «الموت يمر هنا» موضوعاً جديداً بطريقة ورؤية مغايرتين لا تخلو جرأة أحداث الرواية تقع مدينة جدة وتغطي فترة الأربعين سنة الماضية وتنتهي مع اليوم الأول العام الهجري الحالي 1430 أجواء نقرأ: «هل تحرزنا وحذرنا مما الأرض بقينا يلقى علينا السماء! هذه هي الحكمة العظيمة التي تعلمتها! وبسببها لم أحاذر بقية حياتي أي دنس يعلق بي سعيت كل الدروب القذرة وتقلّدت سنامها سمة القذارة هذه أدخلتني القصر عندها يعد مناص سوى البقاء مغموراً دناستي لأتعلم حكمة أخرى: «كل كائن يتخفى بقذارته ويخرج منها مشيراً لقذارة الآخرين! متواضعة اصطدم بها يومياً ولا يريد أحد ممن يتسربل الاقتناع بممارسته للغباء لذلك أجد تذكرها ممارسة لغباء إضافي ليالي الصاخبة تتزاحم السيارات الفارهة المواقف الداخلية ويتحول الخدم ببزاتهم المزركشة إلى كائنات غير مرئية وهم يتنقلون بين المدعوين بالمشروبات والفواكه والحلويات ذات الأصناف والأشكال المتنوعة يتحركون أن تمسهم عيون الحضور الليل صاخب والنساء أحرقن أطرافه بهز قدودهن وغنجهن الفائر والرؤوس ثقلت وبقيت الكلمات المعجونة تستعر لهيب شهوة مؤجلة» كتب الروايات والقصص مجاناً PDF اونلاين سرد نثري طويل يصف شخصيات خيالية وأحداثاً شكل قصة متسلسلة كما أنها أكبر الأجناس القصصية حيث الحجم وتعدد الشخصيات وتنوع الأحداث وقد ظهرت أوروبا بوصفها جنساً أدبياً مؤثراً القرن الثامن عشر والرواية حكاية تعتمد السرد بما فيه وصف وحوار وصراع وما ينطوي عليه ذلك تأزم وجدل وتغذيه كتب قصص اطفال روايات متنوعه وروايات بوليسية عالمية ادب ساخر ساخره لاعظم الكتاب مضحكه واقعيه قصائد وخواطر طويلة قصيرة قصيره

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات

رواية

ترمي بشرر

ــ عبده خال

صدرت 2009م عن منشورات الجمل

رواية

ترمي بشرر

ــ عبده خال

صدرت 2009م عن منشورات الجمل

عن رواية ترمي بشرر:
نبذة من الرواية:

صدرت للروائي رواية جديدة بعنوان «ترمي بشرر» عن دار الجمل، وفيها يخوض صاحب «الموت يمر من هنا» موضوعاً جديداً، بطريقة ورؤية مغايرتين لا تخلو من جرأة.

أحداث الرواية تقع في مدينة جدة، وتغطي فترة الأربعين سنة الماضية، وتنتهي مع اليوم الأول من العام الهجري الحالي 1430

من أجواء الرواية نقرأ: «هل تحرزنا، وحذرنا مما في الأرض، بقينا مما يلقى علينا من السماء!

هذه هي الحكمة العظيمة التي تعلمتها! وبسببها لم أحاذر بقية حياتي من أي دنس يعلق بي، سعيت في كل الدروب القذرة وتقلّدت سنامها، سمة القذارة هذه هي التي أدخلتني القصر، عندها لم يعد من مناص سوى البقاء مغموراً في دناستي لأتعلم حكمة أخرى: «كل كائن يتخفى بقذارته، ويخرج منها مشيراً لقذارة الآخرين!.

حكمة متواضعة اصطدم بها يومياً، ولا يريد أحد ممن يتسربل بها الاقتناع بممارسته للغباء، لذلك أجد في تذكرها ممارسة لغباء إضافي

في ليالي القصر الصاخبة تتزاحم السيارات الفارهة في المواقف الداخلية، ويتحول الخدم ببزاتهم المزركشة إلى كائنات غير مرئية، وهم يتنقلون بين المدعوين بالمشروبات، والفواكه، والحلويات ذات الأصناف، والأشكال المتنوعة، يتحركون من غير أن تمسهم عيون الحضور، الليل صاخب، والنساء أحرقن أطرافه بهز قدودهن، وغنجهن الفائر، والرؤوس ثقلت، وبقيت الكلمات المعجونة تستعر على لهيب شهوة مؤجلة»