█ _ عبد العزيز بن مرزوق الطريفي 0 حصريا كتاب التفسير والبيان لأحكام القرآن [ تفسير ] 2024 ]: يُعد هذا الكتاب من أبرز المؤلفات للكاتب يذكر الكاتب فيه أحكام الفقه بقسميه العبادات والمعاملات كما السياسة الشرعية التعامل مع الناس يشتمل آيات الأحكام سورة البقرة يبين أولى ما يجب الوقوف عنده الكريم معرفة أوامره ونواهيه وأحكامة مؤلف القرآن: مواليد المملكة العربية السعودية لهُ عدد منها التقرير أسانيد الفصل بين النفس والعقل صفة الحج الإعلام بشرح نواقض الإسلام وغيرها موضوعات يحتوي عدة مواضيع وهي: الموضوع الأول: الثاني: الحكمة الخلق والاستخلاف الثالث: سبب ضلال الرابع: التأمير ةحكمه الخامس: وجوب الشورى الولاية العامة الموضوع السادس: وصية الإمام ونصحه لمن بعده يكون صورتين السابع: ولاية المتغلب الثامن: تعدد الولاة وبلدان التاسع: السفر وحكمه العاشر: استفهام المأمور عن أمر الآمر الحادي عشر: جواز استعمال القياس الثاني قاعدة درء المفاسد الثالث فضل التسبيح الرابع النفي الخامس الحبس بشرط الرجوع إلى الحق السادس معنى السجن والنفي السابع كفاية المنفي والسجين نفسه وأهله الثامن أجل معلوم التاسع إخفاء آجال البشر العشرون: عهد الله لبني إسرائيل والعشرون: صلاة الجماعة الصلاة الزكاة القيام القادر الركوع دفع اللبس عند الخطاب السجود إقامة الحدود بالإمام ونوابه الثلاثون: استيفاء صاحب حقه بنفسه والثلاثون: لولي الأمر تعطيل الحاكم للحدود مسألة الموالي سجود الشكر العبادة فجأة النعم أفضل أنواع التوبة وأقواها نوعين الأصل الوحي والقيام الأربعون: حكم لغير تعالى والأربعون: بلا وصلاته قائمًا الأخوة الإيمانية ييذكر حلف اليهود والأوس والخزرج تأكيد المواثيق بني الإيمان بمحمد صلى عليه وسلم التزام الحلفاء بعهد بعضهم غيرهم الخمسون: لا يؤاخذ المسلم بجريرة قومه والخمسون: التوسعة التوجه القبلة الراحلة ذكر المشارق والمغارب جمعًا التصويب جهة دوران الصفوف الكعبة ابتلاء الأنبياء أصحاب الولايات مشروعية المتابعة والعمرة أمن المسجد الحرام وأنواعه المواضيع التي طرحها إسلامية متنوعة مجاناً PDF اونلاين مكتبة الكتب الاسلاميه المتنوعه التى يوجد بها كثيره فى شتى فروع الدين الاسلامى وتشمل ( الملائكة المقدسة الرسل والأنبياء يوم القيامة القضاء والقدر شعائر وعبادات أركان الإحسان أخرى الجهاد الآداب والطعام الشريعة والفقه الإسلامي مصادر التشريع المذاهب الفقهية الكبرى التاريخ العصر النبوى عصر الخلفاء الراشدين الأموي العبّاسي العثماني بعد دور الأسرة رجال واليهودية والمسيحية والعقائد الشرقية رأي غير المسلمين ) كلمة : في اللغة المقصود الاستسلام والانقياد أما معناها شرعاً فهو: والخضوع لله وأنّ المُسلم يُسِلّم أمره كُله الواحد القهار والإسلام ديانة إبراهيمية سماوية إلهية وآخر الديانات السماوية وهي ثاني حيث المعتنقين الديانة المسيحيّة ولكنها أكثر مُنتشرة جغرافيّاً وجه الكُرة الأرضيّة وأنزل عز وجل وهو آخر أنزله وحفظه ليكون صالحاً كل مكان وزمان المسلمون يؤمنون بأنّ عبادة وعدم الشرك به فرض عليهم تصديق الرسول محمد صل والإيمان بالقرآن وقراءته وتدبره واتباعه الواجبات يؤمن بالدين الإسلاميّ أركان : نطق الشهادتين "أشهد أن اله الا وأشهد محمداً رسول الله الصلاة خمس صلوات اليوم الزكاة إعطاء مال للمساكين والفُقراء صوم رمضان صوم شهر كُل سنة حج البيت استطاع إليه سبيلاً زيارة مكة المُكرمة وأداء مناسك وقد فُرض مرة العُمر قال تعالى: (وَأَتِمُّوا الحَجَّ وَالعُمرَةَ لِلّهِ ) أركان بالله نؤمن بوحدانيّة إشراك أحد معه الربوبية الإيمان بالملائكة الترتيب الله الإيمان باليوم الآخر إيمانه الإيمان بالقدر خيره وشره أساسيات بربوبية
❞ حَكَمَ الله تعالى بكفر من استهزأ به وبكتابه وبرسوله ﷺ، ولم يقبل اعتذاره بعدم قصد الجِد؛ فقال الله تعالى: {ولئن سألتهم ليقولون إنما كنا نخوض ونلعب قل أبالله وآياته ورسوله كنتم تستهزئون لا تعتذروا قد كفرتم بعد إيمانكم} . ❝
❞ من تعظيم الله تعالى: معرفةُ صفاته وأسمائه، وتأمُّلُ آياتِه، وتدبرُ آلائه وإنعامه، وتقليبُ البصر والبصيرة في أحوال الأمم الغابرة، وعاقبةِ المُكَذِّب والمُصدِّق والمؤمن والكافر . ❝
❞ سبّ الله تعالى كفرٌ فوقَ كل كفر، وهو فوق كفر عبّاد الأصنام؛ لأن عبّاد الأصنام إنما عظمّوا الأحجار لتعظيمهم الله! فهم لم يُنْزِلوا قدرَ الله حتى يساووه تعالى بالأحجار، وإنما رفعوا الأحجار حتى تساويَ الله . ❝
❞ ولْيُعْلَم أن النبي ﷺ كما أنه وَرَّثَ العلم ورث كذلك تبعاته، فإن العلماء يرثون العلم ويرثون تبعاته، وتبعاته كثيرة، الرفعة في الدنيا والآخرة، والابتلاء في الدنيا . ❝
❞ ومن أعظم ما يجعل الإنسان قائما بالحق آمرا بالخير ناهيا عن الشر، ألا يجعل لأحد من أهل الدنيا عليه منة لذلك قال الله تعالى: {وَإِذَا أَرَدْنَا أَنْ نُهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنَا مُتْرَفِيهَا فَفَسَقُوا فِيهَا فَحَقَّ عَلَيْهَا الْقَوْلُ فَدَمَّرْنَاهَا تَدْمِيرًا} . ❝
❞ قال تعالى: {ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها وليضربن بخمرهن على جيوبهن ولا يبدين زينتهن إلا لبعولتهن أو آبائهن} [الالكتب: 31] . ❝
❞ يتركون الحكم بما أنزل الله بدعوى عدم مناسبته للزمان ثم يأتي عيسى بن مريم بعدهم فلا يحكم إلا بشرع الله ، فالخلل ليس في الزمان وإنما في حُكّامه . ❝
❞ أكثر الإسلام من تفاصيل أعمال الجوارح وتنوعها ، وضيّق جانب الإسرار والإكراه لأن العدل لا ينزل الا من نفس معتقدة عاملة فتتزن وتسكن ، فالعقيدة تدفع الانسان الى العمل . ❝