📘 ❞ الشيخ الشعراوي ويسألونك عن الدنيا والاخرة ❝ كتاب ــ محمود فوزى

التراجم والأعلام - 📖 ❞ كتاب الشيخ الشعراوي ويسألونك عن الدنيا والاخرة ❝ ــ محمود فوزى 📖

█ _ محمود فوزى 0 حصريا كتاب الشيخ الشعراوي ويسألونك عن الدنيا والاخرة دار الوطن للطباعة والنشر والتوزيع السعودية 2024 والاخرة: محمد متولي (1329 1419 هـ) عالم دين ووزير أوقاف مصري سابق يعد من أشهر مفسري معاني القرآن الكريم العصر الحديث؛ حيث عمل تفسير بطرق مبسطة وعامية مما جعله يستطيع الوصول لشريحة أكبر المسلمين جميع أنحاء العالم العربي لقبه البعض بإمام الدعاة ولد 15 أبريل عام 1911م بقرية دقادوس مركز ميت غمر بمحافظة الدقهلية بمصر وحفظ الحادية عشرة عمره 1922م التحق بمعهد الزقازيق الإبتدائي الأزهري وأظهر نبوغًا منذ الصغر حفظه للشعر والمأثور القول والحكم ثم حصل الشهادة الابتدائية الأزهرية سنة 1923م ودخل المعهد الثانوي وزاد إهتمامه بالشعر والأدب وحظي بمكانة خاصة بين زملائه فاختاروه رئيسًا لاتحاد الطلبة ورئيسًا لجمعية الأدباء بالزقازيق وكان معه ذلك الوقت الدكتور عبد المنعم خفاجى والشاعر طاهر أبو فاشا والأستاذ خالد والدكتور أحمد هيكل حسن جاد وكانوا يعرضون عليه ما يكتبون كانت نقطة تحول حياة عندما أراد والده إلحاقه بالأزهر الشريف بالقاهرة يود أن يبقى مع إخوته لزراعة الأرض ولكن إصرار الوالد دفعه لاصطحابه إلى القاهرة ودفع المصروفات وتجهيز المكان للسكن فما كان منه إلا اشترط يشتري له كميات أمهات الكتب التراث واللغة وعلوم والتفاسير وكتب الحديث النبوي كنوع التعجيز حتى يرضى بعودته القرية لكن فطن تلك الحيلة واشترى كل طلب قائلًا له: أنا أعلم يا بني هذه ليست مقررة عليك ولكني آثرت شراءها لتزويدك بها كي تنهل العلم وهذا قاله لقائه الصحفي طارق حبيب التحق بكلية اللغة العربية 1937م وانشغل بالحركة الوطنية والحركة فحركة مقاومة المحتلين الإنجليز 1919م اندلعت الأزهر ومن خرجت المنشورات التي تعبر سخط المصريين ضد ولم يكن معهد بعيدًا قلعة فكان يتوجه وزملاءه ساحات وأروقته ويلقي بالخطب عرضه للاعتقال أكثر مرة وقتها 1934م أسرة الشعراوي تزوج وهو الثانوية بناءً رغبة الذي إختار زوجته ووافق إختياره لينجب ثلاثة أولاد وبنتين الأولاد: سامي وعبد الرحيم وأحمد والبنتان فاطمة وصالحة يرى أول عوامل نجاح الزواج هو الإختيار والقبول الطرفين والمحبة بينهما حياته العملية تخرج 1940م وحصل العالمية إجازة التدريس 1943م بعد تخرجه عين الديني بطنطا إنتقل بالإسكندرية وبعد فترة خبرة طويلة العمل 1950 ليعمل أستاذًا للشريعة جامعة أم القرى اضطر يدرِّس مادة العقائد رغم تخصصه أصلًا حد ذاته يشكل صعوبة كبيرة إستطاع يثبت تفوقه تدريس المادة لدرجة لاقت إستحسان وتقدير الجميع وفي 1963 حدث الخلاف الرئيس جمال الناصر وبين الملك سعود وعلى أثر منع العودة ثانية وعين مديرًا لمكتب شيخ مأمون سافر الجزائر لبعثة هناك ومكث بالجزائر حوالي سبع سنوات قضاها وأثناء وجوده حدثت نكسة يونيو 1967 وقد سجد الشعراوى شكرًا لأقسى الهزائم العسكرية منيت مصر برر "في حرف التاء" برنامج الألف الياء بقوله "بأن لم تنتصر وهي أحضان الشيوعية فلم يفتن المصريون دينهم" وحين عاد لأوقاف محافظة الغربية وكيلًا للدعوة والفكر للأزهر قام بالتدريس العزيز وفي نوفمبر 1976م السيد ممدوح سالم رئيس الوزراء آنذاك أعضاء وزارته وأسند وزارة الأوقاف وشئون فظل الوزارة أكتوبر 1978م أُعتبر أصدر قرارًا وزاريًا بإنشاء بنك إسلامي فيصل هذا إختصاصات وزير الاقتصاد أو المالية (د حامد السايح الفترة) فوضه ووافقه مجلس الشعب 1987م أُختير عضوًا بمجمع (مجمع الخالدين) المناصب تولاها عُين مدرسًا طنطا وعمل به نُقِلَ الإسكندرية أُعِير للعمل بالسعودية 1950م الشريعة بجامعة بجدة عُين لمعهد 1960م الإسلامية بوزارة 1961م مفتشًا للعلوم 1962م الإمام الأكبر 1964م 1966م زائرًا بمكة المكرمة 1970م قسم الدراسات العليا 1972م وزيرًا للأوقاف بجمهورية البحوث 1980م أُختير بمجلس الشورى عُرضت مشيخة وعدة مناصب عدد الدول لكنه رفض وقرر التفرغ الجوائز عليها منح وسام الاستحقاق الدرجة الأولى لمناسبة بلوغه سن التقاعد 1976 قبل تعيينه الأزهر منح الجمهورية الطبقة 1983 وعام 1988 ووسام يوم الدعاة حصل الدكتوراه الفخرية الآداب جامعتي المنصورة والمنوفية اختارته رابطة الإسلامي بالهيئة التأسيسية لمؤتمر الإعجاز العلمي والسنة النبوية تنظمه الرابطة وعهدت إليه بترشيح يراهم المحكمين مختلف التخصصات الشرعية والعلمية لتقويم الأبحاث الواردة المؤتمر جعلته شخصية المهرجان الثقافي لعام 1989 والذي تعقده لتكريم أحد أبنائها البارزين وأعلنت المحافظة مسابقة لنيل جوائز تقديرية وتشجيعية حياته وأعماله ودوره الدعوة محليًا ودوليًا ورصدت لها مالية ضخمة اختارته جائزة دبي الدولية للقرآن كشخصية العام دورتها 1418 هجري الموافق 1998م هذا الكتاب يعتبر سيرة سريعة وموجزة للمحات روحية يكتبها لنا المشهور بأسلوب أدبي بليغ وعبارات سلسة كما أنه يتطرق للعديد الأسئلة أجاب عنها بنظرته الثاقبة فيحدثنا معنى الرزق عند وهل يقتصر المال فقط ويحكي حديث الظالمين وكيف بعضهم مازال يتمتع بصحة ومال ورأي الدعاء يمنع القضاء والقدر ولماذا قد لا يستجيب الله للدعاء وما التوبة الاستغفار يمحو الذنوب الإنسان مخير مسير رأي العرفي وزواج الأقارب وماهي حقيقة الجن القرين أخفى زمان ومكان الموت يبر مات والديه وغير التساؤلات وردت وأجاب يسردها هنا المؤلف التراجم والأعلام مجاناً PDF اونلاين علم يتناول سير الأعلام الناس عبر العصور المختلفة دقيق يبحث أحوال الشخصيات والأفراد الذين تركوا آثارا المجتمع ويتناول كافة طبقات الأنبياء والخلفاء والملوك والأمراء والقادة والعلماء شتى المجالات والفقهاء والأدباء والشعراء والفلاسفة وغيرهم ويهتم بذكر حياتهم الشخصية ومواقفهم وأثرهم الحياة وتأثيرهم ويعتبر عموما فرعا فروع التاريخ اهتم المسلمون بعلم اهتماما كبيرا بدأت العناية بهذا عندهم عهد الرسول صلى وسلم بزمن يسير حرص العلماء حماية وصيانة المصدر الثاني مصادر التشريع الإسلام حرصوا صيانته الكذب والتزوير والغش والتلفيق والدس فنشأ كقاعدة تلقّي الأخبار وبالأخص فيما يتعلق بالحديث أولا الآثار المروية الصحابة والتابعين وباقي خصوصا والناس روى مسلم صحيحه مجاهد قال: «جاء بشير العدوي ابن عباس فجعل يحدث ويقول: قال رسول يأذن لحديثه ولا ينظر فقال: مالي أراك تسمع لحديثي؟ أحدثك تسمع؟ فقال عباس: إنا كنا إذا سمعنا رجلا يقول ابتدرته أبصارنا وأصغينا بآذاننا فلما ركب الصعب والذلول نأخذ نعرف » واستمر القاعدة ضرورة معرفة الرجال ناقلي بسبب حال نقلة وذلك لما ينبني المعرفة قبول والتعبد بما فيها لله تعالى رد والحذر اعتبارها ديناً وروى سيرين «لم يكونوا يسألون الإسناد وقعت الفتنة قالوا سموا رجالكم فينظر أهل السنة فيؤخذ حديثهم وينظر البدع فلا يؤخذ حديثهم» وجاءت عبارات الأئمة بيان أهمية الرواة صريحة وواضحة الأهمية بمكان البحث نواح تفصيلية الراوي ونواح استنتاجية (تُستنتج حديثه وطريقته التحديث) مباحث العلم: تاريخ ميلاد وتاريخ طلبه للعلم وممن سمع سِنِيِّ هم الشيوخ عنهم (من منهم عنه سماعاً دلس شيئاً أرسل عنه) مدة ملازمته لكلّ شيوخه ذاك وكم الأحاديث والآثار روى ذلك؛ كثير الضعفاء والمجاهيل؟ ورحلاته العلمية حدّث به؛ ومتى يحدِّث؟ كتابه؛ سماعٌ عرض؛ المستملون والوراقون استخدمهم؟) إقبال الحاضرين عنده؟ هي الأوهام وقع والسَّقطات أُخذت عليه؟ أخلاق وعبادته ومهنته؛ يأخذ أجراً التحديث؟ عسِراً التحديث سمحاً بعلمه متساهلاً ؟ وتفرّع وانبثق علوم كثيرة متعلّقة الباب منها تفرّدته الأمة باقي الأمم وعلم مصطلح ناحية العدالة والتوثيق والضبط العلل الجرح والتعديل وغيرها أقسام التراجم هنالك تقسيمات متنوعة لعلم والكتب العديدة المؤلفة فمنها: التراجم الطبقات التراجم الحروف الوفيات القرون البلدان وقسّمهم الآخر أبواب مختلفة منها: التراجم المتعلقة معيّن المتعلّقة بمذهب بفنّ بشخص الترجمة الذاتية وقد أسهب التأليف الأبواب يكاد يخلوا باب وصنّفت فيه عشرات وهذا ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل وتراجم ومذكرات فيشمل الكثير حول المجال

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
الشيخ الشعراوي ويسألونك عن الدنيا والاخرة
كتاب

الشيخ الشعراوي ويسألونك عن الدنيا والاخرة

ــ محمود فوزى

عن دار الوطن للطباعة والنشر والتوزيع - السعودية
الشيخ الشعراوي ويسألونك عن الدنيا والاخرة
كتاب

الشيخ الشعراوي ويسألونك عن الدنيا والاخرة

ــ محمود فوزى

عن دار الوطن للطباعة والنشر والتوزيع - السعودية
عن كتاب الشيخ الشعراوي ويسألونك عن الدنيا والاخرة:
محمد متولي الشعراوي (1329 - 1419 هـ) عالم دين ووزير أوقاف مصري سابق. يعد من أشهر مفسري معاني القرآن الكريم في العصر الحديث؛ حيث عمل على تفسير القرآن الكريم بطرق مبسطة وعامية مما جعله يستطيع الوصول لشريحة أكبر من المسلمين في جميع أنحاء العالم العربي، لقبه البعض بإمام الدعاة.

ولد محمد متولي الشعراوي في 15 أبريل عام 1911م بقرية دقادوس مركز ميت غمر بمحافظة الدقهلية بمصر، وحفظ القرآن الكريم في الحادية عشرة من عمره. في عام 1922م التحق بمعهد الزقازيق الإبتدائي الأزهري، وأظهر نبوغًا منذ الصغر في حفظه للشعر والمأثور من القول والحكم، ثم حصل على الشهادة الابتدائية الأزهرية سنة 1923م، ودخل المعهد الثانوي الأزهري، وزاد إهتمامه بالشعر والأدب، وحظي بمكانة خاصة بين زملائه، فاختاروه رئيسًا لاتحاد الطلبة، ورئيسًا لجمعية الأدباء بالزقازيق، وكان معه في ذلك الوقت الدكتور محمد عبد المنعم خفاجى، والشاعر طاهر أبو فاشا، والأستاذ خالد محمد خالد والدكتور أحمد هيكل والدكتور حسن جاد، وكانوا يعرضون عليه ما يكتبون. كانت نقطة تحول في حياة الشيخ الشعراوي، عندما أراد والده إلحاقه بالأزهر الشريف بالقاهرة، وكان الشيخ الشعراوي يود أن يبقى مع إخوته لزراعة الأرض، ولكن إصرار الوالد دفعه لاصطحابه إلى القاهرة، ودفع المصروفات وتجهيز المكان للسكن.

فما كان منه إلا أن اشترط على والده أن يشتري له كميات من أمهات الكتب في التراث واللغة وعلوم القرآن والتفاسير وكتب الحديث النبوي الشريف، كنوع من التعجيز حتى يرضى والده بعودته إلى القرية. لكن والده فطن إلى تلك الحيلة، واشترى له كل ما طلب قائلًا له: أنا أعلم يا بني أن جميع هذه الكتب ليست مقررة عليك، ولكني آثرت شراءها لتزويدك بها كي تنهل من العلم. وهذا ما قاله الشيخ الشعراوي في لقائه مع الصحفي طارق حبيب

التحق الشعراوي بكلية اللغة العربية سنة 1937م، وانشغل بالحركة الوطنية والحركة الأزهرية، فحركة مقاومة المحتلين الإنجليز سنة 1919م اندلعت من الأزهر الشريف، ومن الأزهر خرجت المنشورات التي تعبر عن سخط المصريين ضد الإنجليز المحتلين. ولم يكن معهد الزقازيق بعيدًا عن قلعة الأزهر في القاهرة، فكان يتوجه وزملاءه إلى ساحات الأزهر وأروقته، ويلقي بالخطب مما عرضه للاعتقال أكثر من مرة، وكان وقتها رئيسًا لاتحاد الطلبة سنة 1934م.

أسرة الشعراوي
تزوج محمد متولي الشعراوي وهو في الثانوية بناءً على رغبة والده الذي إختار له زوجته، ووافق الشيخ على إختياره، لينجب ثلاثة أولاد وبنتين، الأولاد: سامي وعبد الرحيم وأحمد، والبنتان فاطمة وصالحة. وكان الشيخ يرى أن أول عوامل نجاح الزواج هو الإختيار والقبول من الطرفين والمحبة بينهما.

حياته العملية
تخرج عام 1940م، وحصل على العالمية مع إجازة التدريس عام 1943م. بعد تخرجه عين الشعراوي في المعهد الديني بطنطا، ثم إنتقل بعد ذلك إلى المعهد الديني بالزقازيق ثم المعهد الديني بالإسكندرية وبعد فترة خبرة طويلة إنتقل الشيخ الشعراوي إلى العمل في السعودية عام 1950 ليعمل أستاذًا للشريعة في جامعة أم القرى.

اضطر الشيخ الشعراوي أن يدرِّس مادة العقائد رغم تخصصه أصلًا في اللغة وهذا في حد ذاته يشكل صعوبة كبيرة إلا أن الشيخ الشعراوي إستطاع أن يثبت تفوقه في تدريس هذه المادة لدرجة كبيرة لاقت إستحسان وتقدير الجميع. وفي عام 1963 حدث الخلاف بين الرئيس جمال عبد الناصر وبين الملك سعود. وعلى أثر ذلك منع الرئيس جمال عبد الناصر الشيخ الشعراوي من العودة ثانية إلى السعودية، وعين في القاهرة مديرًا لمكتب شيخ الأزهر الشريف الشيخ حسن مأمون. ثم سافر بعد ذلك الشيخ الشعراوي إلى الجزائر رئيسًا لبعثة الأزهر هناك ومكث بالجزائر حوالي سبع سنوات قضاها في التدريس وأثناء وجوده في الجزائر حدثت نكسة يونيو 1967، وقد سجد الشعراوى شكرًا لأقسى الهزائم العسكرية التي منيت بها مصر -و برر ذلك "في حرف التاء" في برنامج من الألف إلى الياء بقوله "بأن مصر لم تنتصر وهي في أحضان الشيوعية فلم يفتن المصريون في دينهم" وحين عاد الشيخ الشعراوي إلى القاهرة وعين مديرًا لأوقاف محافظة الغربية فترة، ثم وكيلًا للدعوة والفكر، ثم وكيلًا للأزهر ثم عاد ثانية إلى السعودية ، حيث قام بالتدريس في جامعة الملك عبد العزيز.

وفي نوفمبر 1976م إختار السيد ممدوح سالم رئيس الوزراء آنذاك أعضاء وزارته، وأسند إلى الشيخ الشعراوي وزارة الأوقاف وشئون الأزهر. فظل الشعراوي في الوزارة حتى أكتوبر عام 1978م.

أُعتبر أول من أصدر قرارًا وزاريًا بإنشاء أول بنك إسلامي في مصر وهو بنك فيصل حيث أن هذا من إختصاصات وزير الاقتصاد أو المالية (د. حامد السايح في هذه الفترة)، الذي فوضه، ووافقه مجلس الشعب على ذلك.

وفي سنة 1987م أُختير عضوًا بمجمع اللغة العربية (مجمع الخالدين).

المناصب التي تولاها
عُين مدرسًا بمعهد طنطا الأزهري وعمل به، ثم نُقِلَ إلى معهد الإسكندرية، ثم معهد الزقازيق.
أُعِير للعمل بالسعودية سنة 1950م. وعمل مدرسًا بكلية الشريعة، بجامعة الملك عبد العزيز بجدة.
عُين وكيلًا لمعهد طنطا الأزهري سنة 1960م.
عُين مديرًا للدعوة الإسلامية بوزارة الأوقاف سنة 1961م.
عُين مفتشًا للعلوم العربية بالأزهر الشريف 1962م.
عُين مديرًا لمكتب الإمام الأكبر شيخ الأزهر حسن مأمون 1964م.
عُين رئيسًا لبعثة الأزهر في الجزائر 1966م.
عُين أستاذًا زائرًا بجامعة الملك عبد العزيز بكلية الشريعة بمكة المكرمة 1970م.
عُين رئيس قسم الدراسات العليا بجامعة الملك عبد العزيز 1972م.
عُين وزيرًا للأوقاف وشئون الأزهر بجمهورية مصر العربية 1976م.
عُين عضوًا بمجمع البحوث الإسلامية 1980م.
أُختير عضوًا بمجلس الشورى بجمهورية مصر العربية 1980م.
عُرضت عليه مشيخة الأزهر وعدة مناصب في عدد من الدول الإسلامية لكنه رفض وقرر التفرغ للدعوة الإسلامية.

الجوائز التي حصل عليها
منح الإمام الشعراوي وسام الاستحقاق من الدرجة الأولى لمناسبة بلوغه سن التقاعد في 15 أبريل 1976 قبل تعيينه وزيرًا للأوقاف وشئون الأزهر
منح وسام الجمهورية من الطبقة الأولى عام 1983 وعام 1988، ووسام في يوم الدعاة
حصل على الدكتوراه الفخرية في الآداب من جامعتي المنصورة والمنوفية
اختارته رابطة العالم الإسلامي بمكة المكرمة عضوًا بالهيئة التأسيسية لمؤتمر الإعجاز العلمي في القرآن الكريم والسنة النبوية، الذي تنظمه الرابطة، وعهدت إليه بترشيح من يراهم من المحكمين في مختلف التخصصات الشرعية والعلمية، لتقويم الأبحاث الواردة إلى المؤتمر.
جعلته محافظة الدقهلية شخصية المهرجان الثقافي لعام 1989 والذي تعقده كل عام لتكريم أحد أبنائها البارزين، وأعلنت المحافظة عن مسابقة لنيل جوائز تقديرية وتشجيعية، عن حياته وأعماله ودوره في الدعوة الإسلامية محليًا، ودوليًا، ورصدت لها جوائز مالية ضخمة.
اختارته جائزة دبي الدولية للقرآن الكريم كشخصية العام الإسلامية في دورتها الأولى عام 1418 هجري الموافق 1998م


هذا الكتاب يعتبر سيرة سريعة وموجزة للمحات روحية من حياة الشيخ الشعراوي، يكتبها لنا الصحفي المشهور بأسلوب أدبي بليغ وعبارات سلسة، كما أنه يتطرق للعديد من الأسئلة التي أجاب عنها الشيخ الشعراوي بنظرته الثاقبة، فيحدثنا عن معنى الرزق عند الشيخ الشعراوي، وهل هو يقتصر على المال فقط، ويحكي لنا عن حديث الشعراوي عن الظالمين وكيف أن بعضهم مازال يتمتع بصحة ومال، ورأي الشيخ الشعراوي في الدعاء وهل يمنع القضاء والقدر، ولماذا قد لا يستجيب الله للدعاء، وما معنى التوبة وهل الاستغفار يمحو الذنوب وهل الإنسان مخير أم مسير وما رأي الشعراوي في الزواج العرفي وزواج الأقارب، وماهي حقيقة الجن، وما هو القرين ولماذا أخفى الله زمان ومكان الموت عن الإنسان وكيف يبر الإنسان من مات من والديه، وغير ذلك من التساؤلات التي وردت على الشيخ الشعراوي وأجاب عنها يسردها لنا هنا المؤلف.
الترتيب:

#984

4 مشاهدة هذا اليوم

#41K

10 مشاهدة هذا الشهر

#42K

6K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 173.
المتجر أماكن الشراء
محمود فوزى ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
دار الوطن للطباعة والنشر والتوزيع - السعودية 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث