█ _ جبرا إبراهيم عبد الرحمن منيف 1987 حصريا رواية حين تركنا الجسر عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر 2024 الجسر: وصف تأليف ( ): تنتمي إلى المرحلة الأولى من أدب حيث التركيز شخصية واحدة تكون متأزمة تعيش صراعا داخليا عنيفا وهذا هو حال زكي النداوي بطل الصياد الذي يتعقب طريدته ويعيش وراءها استرجاعا قاسيا لأخطاء حياته الرواية عبارة أهجية طويلة للذات يخاطب فيها طول كلبه وردان ويحلم باقتناص بطة ويتذكر حادثة التي ظلت غامضة حتى آخر ولكنه ترمز خيبة جماعية عاشها البطل كتب الروايات والقصص مجاناً PDF اونلاين هي سرد نثري طويل يصف شخصيات خيالية وأحداثاً شكل قصة متسلسلة كما أنها أكبر الأجناس القصصية الحجم وتعدد الشخصيات وتنوع الأحداث وقد ظهرت أوروبا بوصفها جنساً أدبياً مؤثراً القرن الثامن عشر والرواية حكاية تعتمد السرد بما فيه وصف وحوار وصراع بين وما ينطوي عليه ذلك تأزم وجدل وتغذيه كتب قصص اطفال روايات متنوعه وروايات بوليسية عالمية ادب ساخر ساخره لاعظم الكتاب مضحكه واقعيه قصائد وخواطر قصيرة قصيره
❞ الناس فقدوا القدرة حتى على البكاء، إنهم يبكون بدموع تتساقط إلى الداخل، إنهم يبكون كل الوقت، حتى أثناء النوم . ❝
❞ ˝ القتل هناك في عز النهار , في عزالشمس .قتل مجاني روح سادية شريرة جاهلة , القتل الأحمق الاعمى الشرس المجنون قتل النساء الأطفال المرضى ,الجرحى, الممرضات الأطباء
أن تطلق عليهم الرشاشات من أيدي أناس حقيقين بشر مثلنا ,أن يقتلوا بإصرار ببرود , بعمى .. أوه والعالم , طز على هذا العالم , كله يتفرج وهو ساكن صامت ,وكأن لاشيئ يعينه
مؤمراة صمت مجرمة , قذرة ,تستمر ولا تنتهي وضجيج الأخرين حول قضايا ابسط بالأف المرات يملاء الدنيا ,كيف يمكن الإ أن أكون مع القتلى مع الضحايا إلى أن يكف الرعب
إلى أن تنتهي الوحشية إلى أن يسمع صوت الحق المخنوق ؟ إلى أن تعود إلى البشر أنسانيتهم إن كانت ستعود . ❝
❞ اما انا .فقررت ان اتحدى ..ان امد لساني لهذا الكون،ان اقول للناس :لدي مئة رواية..مئة او اكثر قليلا،وكل رواية لا علاقة لها بالاخرى . ❝
❞ نجوى ليست مجرد امرأة ،ليست فقط تلك الابتسامة التي تذيب العظام .انها لا تبقي الانسان عاقلا اذا نظر الى عينيها.لشد ما أتذكر تينك العينين ...أريد أن أتذكر بحدة ،أريد أن أستعيد لون العينين ، طريقتهما في الرف ، طريقتهما في النداء...أنجح في بعض اللحظات ،أنجح حين أغمض عيني...أتذكر اللحظة ثم تهرب مني ، وتغيب...نجوى مرض يصيب الروح . ❝
❞ “ والذكرى بمقدار ماهي حارس يحمي الروح , فإنها الداء الذي ينخرها , بما يخلفه من لوعة , والتي تزيد يوما بعد آخر ! . ❝
❞ في أحيان كثيرة يجب أن يتكيف الإنسان مع طبيعة المركز الذي يشغله والموقع الذي يكون فيه، خاصة في بلدا مثل هذا، حيث تعطى للمظاهر المرتبة الأولى في تحديد الأهمية والقوة . ❝
❞ هؤلاء الشرقيون ملتبسون مجبولون بالفوضى والتناقض لا تميز فيهم الغني من الفقير أيهم الطيب وايهم الماكر ومن هو الفرح ومن هو الحزين بل أكثر من ذلك تبدو عليهم الغبطة حين يوقعونك في خطأ التمييز أو لم تسعفك فراستك بالمقدار الكافي لتحديد الصفات والمراتب . ❝