█ _ جون ستوبر 0 حصريا كتاب ❞ أسلحة الخداع الشامل ❝ 2024 الشامل: الشهور التي سبقت الغزو الأميركي للعراق توقع المعلقون السياسيون بأن الشعب العراقي سيرحب بالجنود الأميركيين كمحررين وبدا مشهد إسقاط وتحطيم تمثال صدام حسين وكأنه البرهان أنهم كانوا حق وسارع الإعلاميون بعد وزير الدفاع دونالد رمسفيلد إلى تعليق مزيد من الأهمية الرمزية سقوط التمثال وصنفه البعض حيث جانب جدار برلين والمواجهة بين المحتجين والدبابات ساحة تيانامين والأحداث العظيمة الأخرى تمّ بثها تلفزيونياً توم بروكار مراسل أن بي سي قارن الحدث مع "إنزال جميع تماثيل لينين عبر الاتحاد السوفياتي" "العراقيون يحتفلون بذلك بغداد" قالت صحيفة الواشنطن بوست غير ما هنالك التعليقات ضجّ بها الإعلام إلا هذا الكتاب يوجه النظر مسائل قدر كبير تلك المسائل تقع دائرة وتأثيراته وحقيقته يقول المؤلف ونقلاً عن البوسطن غلوب بأنه كانت هناك أيضاً إسقاطات ذاتية وتفسير متعمد للمعنى المقصود الصور الملتقطة عند فهناك شيء لا يدركه المتفرج ولكن الحقيقة وعندما تراجعت آلات التصوير الخلف كشفت وجود حشد صغير نسبياً حول وهذا كتبه مراسلا ماثيو جلبرت وسوزان رايان فقد أظهرت صورة التقطتها وكالة رويتر لساحة الفردوس الساحة خالية تقريباً ومحاطة بالدبابات وجنود المارينز الذين تقدموا لإغلاق قبل السماح للعراقيين بولوجها كما سلسلة محطة لعملية تظهر حشداً متناثراً يتكوّن 200 شخص وهو أصغر بكثير المظاهرات انطلقت تسعة أيام فقط عندما خرج آلاف العراقيين شوارع بغداد مطالبين القوات الأميركية بمغادرة المدينة السياسة مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل