📘 ❞ الحجاج بن يوسف الثقفى طاغية بنى أمية ❝ كتاب ــ منصور عبد الحكيم اصدار 2009

كتب السير و المذكرات - 📖 ❞ كتاب الحجاج بن يوسف الثقفى طاغية بنى أمية ❝ ــ منصور عبد الحكيم 📖

█ _ منصور عبد الحكيم 2009 حصريا كتاب الحجاج بن يوسف الثقفى طاغية بنى أمية عن دار الكتاب العربي 2024 أمية: أبو محمد الثقفي (40 95 هـ = 660 714 م) قائد العهد الأموي وُلِدَ ونَشأَ الطائف وانتقل إلى الشام فلحق بروح زنباع نائب الملك مروان فكان عديد شرطته ثم ما زال يظهر حتى قَلَّدَه أمر عسكره أمره بقِتالِ الله الزبير فزحف الحجاز بجيشٍ كبيرٍ وقتل وفرَّق جموعه فولاَّه عبدُ مكة والمدينة والطائف أضاف إليها العراق والثورة قائمة فيه فانصرف الكوفة ثمانية أو تسعة رجال النجائب فقمع الثورة وثبتت له الإمارة عشرين سنة مدينة واسط ومات بها وأجري قبره الماء فاندرس وكان سَفَّاكاً سَفَّاحاً مُرْعِباً باتِّفاقِ مُعْظَمِ المُؤَرِّخِين عُرف بـالمبير أي المُبيد ذُكر أن كان قبيح الوجه وصغير الجسد ولكن فصيحاً وبليغاً وخطيبا جباراً وقد ناصبيا يبغض عليا هوى بني جبارا عنيدا مقداما سفك الدماء بأدنى شبهة حقودًا حسودا كما وصف نفسه لعبد وبمراجعة سريعة تاريخه وأفعاله يتضح للباحث بأنه سياسيا محنّكاً وقائداً مدبراً وكثيراً استخدم المكر والخداع لكي ينتصر حروبه آراء قيلت فيه قال الذهبي فيه: الثقفي أهلكه رمضان خمس وتسعين كهلا ظلوماً خبيثا سافكا للدماء ذا شجاعة وإقدام ومكر ودهاء وفصاحة وبلاغة وتعظيم للقرآن قد سقت من سوء سيرته تاريخي الكبير وحصاره لابن بالكعبة ورميه إياها بالمنجنيق وإذلاله لأهل الحرمين ولايته والمشرق كله وحروب ابن الأشعث وتأخيره للصلوات استأصله فنسبُّه ولا نحبه بل نبغضه فإن ذلك أوثق عرى الإيمان وله حسنات مغمورة بحر ذنوبه وأمره توحيد الجملة ونظراء ظلمة الجبابرة والأمراء الثقفي قال الجصاص الثقفي ولم يكن العرب آل أظلم أكفر أفجر عبدالملك ولم عماله أول قطع ألسنة الناس الأمر بالمعروف كثير : الثقفي وقد وشيعته روي عنه ألفاظ بشعة شنيعة ظاهرها الكفر قدمنا الثقفي كان شهامة عظيمة وفي سيفه رهق (الهلاك والظلم) يغضب غضب الملوكِ وقال أيضاً: عنيداً مقداماً تاب منها وأقلع عنها وإلا فهو باق عهدتها يخشى أنها رويت بنوع زيادة عليه يكثر تلاوة القرآن ويتجنب المحارم يُشتهر شيء التلطخ بالفروج وإن متسرعاً فلا نكفر نمدحه نسبه ونبغضه بسبب تعديه بعض حدود وأحكامه الثقفي كما تحدث عينهم وكانوا ذوي سمعة طيبة مثل عروة المغيرة شعبة حيث ولي إمرة ملاحظة : سأل عدد حروف القرآن وصف تاريخي كان بليغاً محباً للشعر الاستشهاد به مُعظماً الكريم وآياته كريماً شجاعاً مقحمات عظام وأخبار مهولة الثقفي إن عذاب تدفعوا بأيديكم عليكم بالاستكانة والتضرع فإنه تعالى يقول ((وَلَقَدْ أَخَذْنَاهُم بِالْعَذَابِ فَمَا اسْتَكَانُوا لِرَبِّهِمْ وَمَا يَتَضَرَّعُونَ)) سورة المؤمنون آية 76 الثقفي — الحسن البصري الحجاج وأهل والشام العلاقة بين هي أكثر العلاقات تعقيداً وطرافة ومن أكثرها ترويعاً التاريخ الإسلامي فالحجاج وُلي كارهاً لأهلها وهُم كارهون واستمرت العلاقة بينهما بالإجبار كان دائم السب خطبه فكثيرة التي يذكر فيها أهل بشكل سيئ والتي يرى العراقيون إساءة اليوم فدائماً يذكرهم: "يا يا الشقاق والنفاق " آخر يمعن ذكر صفاتهم: "فإنكم اضجعتم مراقد الضلالة وغير الخطب الكثيرة فيهم كراهة منه لهم ومن أنه لما أراد الحج[؟] استخلف ابنه عليهم وخطب أوصى ولده بهم بغير وصية الرسول الأنصار يقبل محسنهم ويتجاوز مسيئهم فقد أوصاه ألا يتجاوز لهم: أعلم أنكم تقولون مقالة لا يمنعكم إظهارها إلا خوفكم لي أحسن لك الصحابة وأرد عليكم: الخلافة وأنهم شمتوا يوم فُجع بولده وأخيه نفس فخطب متوعداً إياهم مرض فشاع موته فخرج محتفلين بموته غير قام مرضه ليخطب خطبة قال فيها: "وهل أرجو الخير بعد الموت" أما الشام[؟] فكانوا محبة للحجاج وأكثرهم نصرة وبكاء مماته وقيل أنهم كانوا يقفون فيقولون رحم أبا الإشادة بخصالهم والرفع مكانتهم الاستنصار ومعظم جيشه منهم رفيقاً ميراث الحجاج بنى وسير الفتوح لفتح المشرق خطط الدولة وحفظ أركانها قامعاً كل الفتن غير خلف أيضاً ميراثاً الظلم وسفك لم يسبق مثيل كما قلوب الأمويين كرهاً وحقداً لأفعاله ومنها حرب وقتله إياه وما فعله وقعة دير الجماجم وحقد الخوارج لعظيم والشيعة لعدم احترامه البيت بقي ميراث حياً الآن يزال موضع وتطاحن المختلفين تزال الأخبار المختلقة تخالط يُلعن ويُسب ويراه الباحثون السياسي نموذجاً للطاغية الظالم سفاك مذهبه الحكم كان بتكفير الخارج السلطان وطرده الملة لذلك يفعله تقرباً لله يرجو الأجر وهذا تناقض فعل قتله المتقين أمثال سعيد جبير وبين أعمال كالفتوحات وتنظيم أمور المسلمين قيل رجلاً رفض الصلاة إمام فقال أحد أئمة البصرة: إنما تصلي ليس وإنما كنا نصلي الحروري الأزرقي قال: ذاك؟ فإنك إن خالفته سماك كافراً وأخرجك فذاك مذهب الحرورية الأزارقة الكتاب يتناول الكثير القصص والحكايات الذي اشتهر بقسوته وهو احد جبابرة وتناول ناحيتين الاولى الدينية والثانية الادبية فتناول الظروف المحيطة بالحجاج محاولا إنصاف ودحض الأقاويل تتضمن الإساءة إليه ووصفه بالقسوة والظلم دون الاعتماد أدلة تؤكد كتب السير المذكرات مجاناً PDF اونلاين هى تلك كتبها أصحابها أشخاص آخرون تجارب شخصيات رسمت وأسست قواعد هامة حياتنا تستوجب القراءة والتفكّر

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
الحجاج بن يوسف الثقفى طاغية بنى أمية
كتاب

الحجاج بن يوسف الثقفى طاغية بنى أمية

ــ منصور عبد الحكيم

صدر 2009م عن دار الكتاب العربي
الحجاج بن يوسف الثقفى طاغية بنى أمية
كتاب

الحجاج بن يوسف الثقفى طاغية بنى أمية

ــ منصور عبد الحكيم

صدر 2009م عن دار الكتاب العربي
عن كتاب الحجاج بن يوسف الثقفى طاغية بنى أمية:
أبو محمد الحجاج بن يوسف الثقفي (40 - 95 هـ = 660 - 714 م)، قائد في العهد الأموي، وُلِدَ ونَشأَ في الطائف وانتقل إلى الشام فلحق بروح بن زنباع نائب عبد الملك بن مروان فكان في عديد شرطته، ثم ما زال يظهر حتى قَلَّدَه عبد الملك أمر عسكره. أمره عبد الملك بقِتالِ عبد الله بن الزبير، فزحف إلى الحجاز بجيشٍ كبيرٍ وقتل عبد الله وفرَّق جموعه، فولاَّه عبدُ الملك مكة والمدينة والطائف، ثم أضاف إليها العراق والثورة قائمة فيه، فانصرف إلى الكوفة في ثمانية أو تسعة رجال على النجائب، فقمع الثورة وثبتت له الإمارة عشرين سنة. بنى مدينة واسط ومات بها، وأجري على قبره الماء، فاندرس. وكان سَفَّاكاً سَفَّاحاً مُرْعِباً باتِّفاقِ مُعْظَمِ المُؤَرِّخِين. عُرف بـالمبير أي المُبيد.

ذُكر أن الحجاج كان قبيح الوجه وصغير الجسد ، ولكن كان فصيحاً وبليغاً وخطيبا جباراً ، وقد كان ناصبيا يبغض عليا في هوى بني أمية وكان جبارا عنيدا مقداما على سفك الدماء بأدنى شبهة ، وكان حقودًا حسودا كما وصف نفسه لعبد الملك بن مروان ، وبمراجعة سريعة على تاريخه وأفعاله يتضح للباحث بأنه كان سياسيا محنّكاً وقائداً مدبراً، وكثيراً ما استخدم المكر والخداع لكي ينتصر في حروبه.

آراء قيلت فيه
قال الذهبي فيه:
الحجاج بن يوسف الثقفي أهلكه الله في رمضان سنة خمس وتسعين كهلا، وكان ظلوماً جباراً ناصبيا خبيثا سافكا للدماء، وكان ذا شجاعة وإقدام ومكر ودهاء، وفصاحة وبلاغة وتعظيم للقرآن، قد سقت من سوء سيرته في تاريخي الكبير، وحصاره لابن الزبير بالكعبة ورميه إياها بالمنجنيق وإذلاله لأهل الحرمين، ثم ولايته على العراق والمشرق كله عشرين سنة، وحروب ابن الأشعث له وتأخيره للصلوات إلى أن استأصله الله، فنسبُّه ولا نحبه بل نبغضه في الله فإن ذلك من أوثق عرى الإيمان، وله حسنات مغمورة في بحر ذنوبه وأمره إلى الله، وله توحيد في الجملة، ونظراء من ظلمة الجبابرة والأمراء الحجاج بن يوسف الثقفي
قال الجصاص فيه:
الحجاج بن يوسف الثقفي ولم يكن في العرب ولا آل مروان أظلم ولا أكفر ولا أفجر من عبدالملك ولم يكن في عماله أكفر ولا أظلم ولا أفجر من الحجاج وكان عبدالملك أول من قطع ألسنة الناس في الأمر بالمعروف الحجاج بن يوسف الثقفي
قال ابن كثير فيه :
الحجاج بن يوسف الثقفي وقد كان ناصبيا يبغض عليا وشيعته في هوى آل مروان بني أمية، وكان جبارا عنيدا، مقداما على سفك الدماء بأدنى شبهة وقد روي عنه ألفاظ بشعة شنيعة ظاهرها الكفر كما قدمنا الحجاج بن يوسف الثقفي
قال ابن كثير فيه:
الحجاج بن يوسف الثقفي كان فيه شهامة عظيمة وفي سيفه رهق (الهلاك والظلم)، وكان يغضب غضب الملوكِ...وقال أيضاً: وكان جباراً عنيداً مقداماً على سفك الدماء بأدنى شبهة، وقد روي عنه ألفاظ بشعة شنيعة ظاهرها الكفر، فإن كان قد تاب منها وأقلع عنها، وإلا فهو باق في عهدتها ولكن يخشى أنها رويت عنه بنوع من زيادة عليه...،وكان يكثر تلاوة القرآن ويتجنب المحارم، ولم يُشتهر عنه شيء من التلطخ بالفروج، وإن كان متسرعاً في سفك الدماء. فلا نكفر الحجاج، ولا نمدحه، ولا نسبه ونبغضه في الله بسبب تعديه على بعض حدود الله وأحكامه، وأمره إلى الله. الحجاج بن يوسف الثقفي
كما أن ابن كثير تحدث عن بعض من عينهم الحجاج وكانوا ذوي سمعة طيبة مثل عروة بن المغيرة بن شعبة حيث ولي إمرة الكوفة.

ملاحظة : الحجاج بن يوسف أول من سأل عن عدد حروف القرآن

وصف تاريخي
كان الحجاج بن يوسف بليغاً فصيحاً، محباً للشعر كثير الاستشهاد به، مُعظماً للقرآن الكريم وآياته، كريماً، شجاعاً، وله مقحمات عظام وأخبار مهولة.

الحجاج بن يوسف الثقفي إن الحجاج عذاب الله، فلا تدفعوا عذاب الله بأيديكم، ولكن عليكم بالاستكانة والتضرع، فإنه تعالى يقول ((وَلَقَدْ أَخَذْنَاهُم بِالْعَذَابِ فَمَا اسْتَكَانُوا لِرَبِّهِمْ وَمَا يَتَضَرَّعُونَ))، سورة المؤمنون آية 76. الحجاج بن يوسف الثقفي
— الحسن البصري

الحجاج وأهل العراق والشام
العلاقة بين الحجاج وأهل العراق هي من أكثر العلاقات تعقيداً وطرافة، ومن أكثرها ترويعاً في التاريخ الإسلامي، فالحجاج وُلي على العراق كارهاً لأهلها، وهُم له كارهون، واستمرت العلاقة بينهما بالإجبار.
كان الحجاج دائم السب لأهل العراق في خطبه، فكثيرة خطبه التي يذكر فيها أهل العراق بشكل سيئ، والتي يرى فيها العراقيون إساءة إلى اليوم.
فدائماً كان يذكرهم:
"يا أهل العراق، يا أهل الشقاق والنفاق...." إلى آخر خطبه، والتي يمعن فيها في ذكر صفاتهم:
"فإنكم قد اضجعتم في مراقد الضلالة..."، وغير ذلك من الخطب الكثيرة فيهم، كراهة منه لهم.
ومن ذلك أنه لما أراد الحج[؟] استخلف ابنه محمد عليهم، وخطب فيهم أنه أوصى ولده بهم بغير وصية الرسول في الأنصار، أن يقبل من محسنهم ويتجاوز عن مسيئهم، فقد أوصاه ألا يقبل من محسنهم، ولا يتجاوز عن مسيئهم، وقال لهم: أعلم أنكم تقولون مقالة لا يمنعكم من إظهارها إلا خوفكم لي، لا أحسن الله لك الصحابة، وأرد عليكم: لا أحسن الله عليكم الخلافة.
وأنهم شمتوا به يوم فُجع بولده محمد، وأخيه محمد في نفس اليوم، فخطب فيهم متوعداً إياهم.
ومن ذلك أنه مرض فشاع بين الناس موته، فخرج أهل العراق محتفلين بموته، غير أنه قام من مرضه ليخطب فيهم خطبة قال فيها: "وهل أرجو الخير كله إلا بعد الموت"

أما أهل الشام[؟] فكانوا أكثر الناس محبة للحجاج، وأكثرهم نصرة له، وبكاء عليه بعد مماته، وقيل أنهم كانوا يقفون على قبره فيقولون رحم الله أبا محمد. وكان الحجاج محباً لهم، دائم الإشادة بخصالهم، والرفع من مكانتهم، وكان كثير الاستنصار بهم، ومعظم جيشه كان منهم، وكان رفيقاً بهم.

ميراث الحجاج
بنى الحجاج واسط، وسير الفتوح لفتح المشرق، خطط الدولة وحفظ أركانها قامعاً كل الفتن.
غير أن الحجاج خلف أيضاً ميراثاً من الظلم وسفك الدماء لم يسبق له مثيل.
كما خلف في قلوب الناس، حتى الأمويين، كرهاً له وحقداً عليه لأفعاله، ومنها حرب ابن الزبير وقتله إياه في مكة، وما فعله في وقعة دير الجماجم.
وحقد عليه الخوارج لعظيم فعله بهم، والشيعة لعدم احترامه آل البيت. بقي ميراث الحجاج حياً إلى الآن، فلا يزال موضع حرب وتطاحن بين المختلفين، ولا تزال الأخبار المختلقة تخالط سيرته، ولا زال يُلعن ويُسب. ويراه الباحثون في التاريخ السياسي نموذجاً للطاغية الظالم سفاك الدماء.

مذهبه في الحكم
كان الحجاج يرى بتكفير الخارج على السلطان وطرده من الملة، لذلك كان يرى ما يفعله تقرباً لله يرجو به الأجر. وهذا تناقض في فعل الحجاج بين قتله المتقين من الناس من أمثال سعيد بن جبير وبين أعمال الخير التي قام بها كالفتوحات وتعظيم القرآن وتنظيم أمور المسلمين.

قيل بعد موته أن رجلاً رفض الصلاة خلف إمام من الخوارج، فقال له أحد أئمة البصرة: إنما تصلي لله ليس له، وإنما كنا نصلي خلف الحروري الأزرقي. قال: ومن ذاك؟ قال: الحجاج بن يوسف، فإنك إن خالفته سماك كافراً وأخرجك من الملة، فذاك مذهب الحرورية الأزارقة.


الكتاب يتناول الكثير من القصص والحكايات الذي اشتهر بقسوته ، وهو احد جبابرة العرب، وتناول الحجاج بن يوسف من ناحيتين ، الاولى الدينية والثانية الادبية، فتناول كل الظروف المحيطة بالحجاج، محاولا إنصاف الحجاج ودحض بعض الأقاويل التي تتضمن الإساءة إليه ووصفه بالقسوة والظلم دون الاعتماد على أدلة تؤكد ذلك.
الترتيب:

#807

3 مشاهدة هذا اليوم

#11K

45 مشاهدة هذا الشهر

#19K

12K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 443.
المتجر أماكن الشراء
منصور عبد الحكيم ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
دار الكتاب العربي 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث