📘 ❞ طرق تدريس التجويد وأحكام تعلمه وتعليمه ❝ كتاب ــ أ.د.فهد بن عبدالرحمن الرومي اصدار 1996

كتب التجويد والقراءات - 📖 ❞ كتاب طرق تدريس التجويد وأحكام تعلمه وتعليمه ❝ ــ أ.د.فهد بن عبدالرحمن الرومي 📖

█ _ أ د فهد بن عبدالرحمن الرومي 1996 حصريا كتاب طرق تدريس التجويد وأحكام تعلمه وتعليمه عن مكتبة التوبة 2024 وتعليمه: أو علم الإسلام تعرف به كيفية النطق بالكلمات القرآنية كما نطقها النبي محمد عبد الله ويؤخذ مشافهةً شيخٍ أستاذٍ عنده إجازةٌ بتعليم بداية كانت عند اتساع رقعة الدولة الإسلامية القرن الثالث للهجرة حيث كثر الخطأ واللحن القرآن بسبب دخول كثير من غير العرب فما كان علماء إلّا أن بدؤوا تدوين أحكام وقواعده ويقال أوّل جمع هو الإمام أبو عبيد القاسم سلام الهجري كتابه المسمى بكتاب القراءات تاريخ التجويد حرص يتعلم الصحابة ويتقنوه عنه يتلقّنه جبريل وقد أتقن القرآنَ عددٌ كبير: مثل مسعود زيد ثابت أبي كعب ومعاذ جبل وغيرهم وأول وضع قواعد هذا العلم الخليل أحمد الفراهيدي وأول دون فيه الخير الجزري التمهيد وفي وجمع ألّفه وسمّاه "كتاب القراءات" وذلك باستخلاص خلال تتبع قراءات المشاهير القراء المتقنين ثم توالى البحث مجال استخلاص القواعد الأخرى للتجويد وتوالت الكتب توضح أصول القراءة وكيفيّة الطريقة الصحيحة لتجويد تعريف التجويد التجويد اللغة هو: "التحسين" "الإحكام" "الإتقان" يقال… جوّدت الشيء إذا حسنته وأتقنته [1] والجودة مقابل (الرداءة) أما اصطلاحاً: فهو إخراج كلّ حرف حروف مخرجه تغيير وقراءتُه قراءةً صحيحةً وفق التي وضعها إعطاء حقّه ومستحقه المخارج والصفات وتجويد الكريم إتقان تلاوته وتحسين نطق حروفه بالتلقي والمشافهة وله معنيان هما: معنىً صناعي: (تطبيقي عملي) كل حقه الصفات الذاتية والعرضية مثل: الجهر والغنة والمد [2] معنىً علمي: (نظري) بمعنى: دراسة (علم التجويد) الذي صاغه للتعليم المراحل التأسيسية والمتوسطة وقبل "علم القراءات" حكم الأخذ بالتجويد وتعلمه الأخذ (تطبيق أحكامه) عمليا قراءة "القرآن الكريم" حكمه الشرع الإسلامي (مطلوب شرعا) وبعض العلماء ابن كبار يرى فرض عين مكلف لذا قال منظومة الجزرية: لم يجود القران ءاثم ويرى البعض أنه مستحب إلا الأمر تفصيل باعتبار نوع الذي يعذر القارئ واختلاف الأحوال والظروف [3] لقول سبحانه وتعالى القرآن: ﴿أَوْ زِدْ عَلَيْهِ وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلًا ۝٤﴾ [المزمل:4] جاء عليّ هذه الآية: الترتيل تجويد الحروف ومعرفة الوقوف [4] وقول ﴿الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَتْلُونَهُ حَقَّ تِلَاوَتِهِ أُولَئِكَ يُؤْمِنُونَ بِهِ وَمَنْ يَكْفُرْ فَأُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ ۝١٢١﴾ [البقرة:121] ولقول : 'خيركم تعلم وعلمه' الكتاب المؤلِّفان ما يُمهِّد الطريق للطلبة ويرسم لهم المنهج خاصةً ويُنير السبيل؛ وهو التدريس وهي يتعلَّق بأحكام تعلُّم وفضل وتلاوته وأخذ الأجرة تعلُّمه ونحو ذلك كتب والقراءات مجاناً PDF اونلاين العشر هي عشر لقراءة اقرها بحثهم لتحديد المتواترة مجموعة زاخرة

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
طرق تدريس التجويد وأحكام تعلمه وتعليمه
كتاب

طرق تدريس التجويد وأحكام تعلمه وتعليمه

ــ أ.د.فهد بن عبدالرحمن الرومي

صدر 1996م عن مكتبة التوبة
طرق تدريس التجويد وأحكام تعلمه وتعليمه
كتاب

طرق تدريس التجويد وأحكام تعلمه وتعليمه

ــ أ.د.فهد بن عبدالرحمن الرومي

صدر 1996م عن مكتبة التوبة
عن كتاب طرق تدريس التجويد وأحكام تعلمه وتعليمه:
التجويد أو علم التجويد في الإسلام علم تعرف به كيفية النطق بالكلمات القرآنية كما نطقها النبي محمد بن عبد الله. ويؤخذ مشافهةً عن شيخٍ أو أستاذٍ عنده إجازةٌ بتعليم التجويد. بداية علم التجويد كانت عند اتساع رقعة الدولة الإسلامية في القرن الثالث للهجرة، حيث كثر الخطأ واللحن في القرآن بسبب دخول كثير من غير العرب في الإسلام. فما كان من علماء القرآن إلّا أن بدؤوا في تدوين أحكام التجويد وقواعده. ويقال أن أوّل من جمع علم التجويد في كتاب هو الإمام أبو عبيد القاسم بن سلام في القرن الثالث الهجري في كتابه المسمى بكتاب القراءات.

تاريخ علم التجويد
حرص النبي محمد أن يتعلم الصحابة القرآن ويتقنوه عنه كما كان يتلقّنه من جبريل. وقد أتقن القرآنَ من الصحابة عددٌ كبير: مثل عبد الله بن مسعود، زيد بن ثابت أبي بن كعب ومعاذ بن جبل وغيرهم.

وأول من وضع قواعد هذا العلم هو الإمام الخليل بن أحمد الفراهيدي وأول من دون فيه هو الإمام أبو الخير محمد بن محمد بن الجزري في كتابه التمهيد في علم التجويد، وفي القرن الثالث الهجري، وجمع الإمام أبو عبيد القاسم بن سلام القراءات في كتاب ألّفه وسمّاه "كتاب القراءات"، وذلك باستخلاص قواعد هذا العلم من خلال تتبع قراءات المشاهير من القراء المتقنين. ثم توالى البحث في مجال استخلاص القواعد الأخرى للتجويد وتوالت الكتب في هذا العلم توضح أصول القراءة وكيفيّة الطريقة الصحيحة لتجويد القرآن.

تعريف التجويد
التجويد في اللغة هو: "التحسين"، و "الإحكام"، و "الإتقان"، يقال… جوّدت الشيء إذا حسنته، وأتقنته، [1] والجودة مقابل (الرداءة). أما اصطلاحاً: فهو إخراج كلّ حرف من حروف القرآن من مخرجه دون تغيير وقراءتُه قراءةً صحيحةً وفق قواعد التجويد التي وضعها علماء التجويد. ويقال هو: إعطاء كلّ حرف حقّه ومستحقه من المخارج والصفات. وتجويد القرآن الكريم، إتقان تلاوته، وتحسين نطق حروفه، بالتلقي والمشافهة، وله معنيان هما:

معنىً صناعي: (تطبيقي، عملي)، هو: إعطاء كل حرف حقه، ومستحقه، من الصفات
الذاتية، والعرضية، مثل: الجهر، والغنة، والمد. [2]

معنىً علمي: (نظري)، بمعنى: دراسة أحكام (علم التجويد)،
الذي صاغه علماء القراءة، للتعليم في المراحل التأسيسية، والمتوسطة، وقبل دراسة "علم القراءات"

حكم الأخذ بالتجويد وتعلمه
الأخذ بالتجويد بمعنى: (تطبيق أحكامه)، عمليا عند قراءة "القرآن الكريم" حكمه في الشرع الإسلامي (مطلوب شرعا)، وبعض العلماء مثل: ابن الجزري، -من كبار علماء القراءة- يرى أن الأخذ به فرض عين، على كل مكلف. لذا قال في منظومة الجزرية: من لم يجود القران ءاثم. ويرى البعض أنه مستحب، إلا أن الأمر فيه تفصيل، باعتبار نوع الخطأ الذي يعذر فيه القارئ، واختلاف الأحوال، والظروف. [3] لقول الله سبحانه وتعالى في القرآن: ﴿أَوْ زِدْ عَلَيْهِ وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلًا ۝٤﴾ [المزمل:4]، وقد جاء عن عليّ في هذه الآية: الترتيل هو تجويد الحروف، ومعرفة الوقوف. [4]

وقول الله سبحانه وتعالى في القرآن: ﴿الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَتْلُونَهُ حَقَّ تِلَاوَتِهِ أُولَئِكَ يُؤْمِنُونَ بِهِ وَمَنْ يَكْفُرْ بِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ ۝١٢١﴾ [البقرة:121]
ولقول النبي محمد : 'خيركم من تعلم القرآن وعلمه'.

الكتاب جمع فيه المؤلِّفان ما يُمهِّد الطريق للطلبة، ويرسم لهم المنهج خاصةً في التجويد ، ويُنير لهم السبيل؛ وهو عن طرق التدريس وهي ما يتعلَّق بأحكام تعلُّم التجويد وتعليمه وفضل القرآن الكريم وتلاوته وأخذ الأجرة على تعلُّمه وتعليمه ونحو ذلك.
الترتيب:

#4K

0 مشاهدة هذا اليوم

#70K

8 مشاهدة هذا الشهر

#7K

23K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 170.
المتجر أماكن الشراء
أ.د.فهد بن عبدالرحمن الرومي ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
مكتبة التوبة 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث