📘 ❞ من عرف الله أحبه: الأسماء والصفات، نعيم معرفة الله هو جنة الدنيا ❝ كتاب ــ محمد أشرف حجازي اصدار 2010

توحيد الأسماء والصفات - 📖 ❞ كتاب من عرف الله أحبه: الأسماء والصفات، نعيم معرفة الله هو جنة الدنيا ❝ ــ محمد أشرف حجازي 📖

█ _ محمد أشرف حجازي 2010 حصريا كتاب من عرف الله أحبه: الأسماء والصفات نعيم معرفة هو جنة الدنيا عن مؤسسة الرسالة 2024 الدنيا: أسماؤه تعالى لها نوعان الدلالة: دلالة الذات ودلالة المعاني فلا يوجد اسم ليس له معنى ولا لا يدل ذاته فكل أسمائه المسماة بهذا الاسم ويدل الصفة التي يتضمنها هذا فالعليم سبحانه وعلى صفة العلم القدير القدرة الرحيم الرحمة وبالاعتبار الأول أن تدل تكون هذه الحالة مترادفة؛ لأنها ذات واحدة كل لكن باعتبار المتضمنة عليها تعتبر متباينة بينها فروق؟ أو مترادفة كلها شيء واحد؟ لأن غير وهكذا الصفات منها متقابلة فهو رحيم وجبار مثلاً وقال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: فأسماؤه متفقة الدلالة نفسه المقدسة ثم صفاته؛ المعنى الذي دل عليه الآخر فالعزيز مع عزته الخالق خلقه رحمته" انتهى إذاً الحي والعليم والقدير والسميع والبصير والرحمن والرحيم والعزيز والحكيم أسماء لمسمى واحد وهو  التواب الجبار القدوس هناك متقاربة واضح الفرق إلى جهة التقابل هذا الكتاب يدور حول مسألة ويخوض المسألة بالبحث والتدقيق توحيد مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
من عرف الله أحبه: الأسماء والصفات، نعيم معرفة الله هو جنة الدنيا
كتاب

من عرف الله أحبه: الأسماء والصفات، نعيم معرفة الله هو جنة الدنيا

ــ محمد أشرف حجازي

صدر 2010م عن مؤسسة الرسالة
من عرف الله أحبه: الأسماء والصفات، نعيم معرفة الله هو جنة الدنيا
كتاب

من عرف الله أحبه: الأسماء والصفات، نعيم معرفة الله هو جنة الدنيا

ــ محمد أشرف حجازي

صدر 2010م عن مؤسسة الرسالة
عن كتاب من عرف الله أحبه: الأسماء والصفات، نعيم معرفة الله هو جنة الدنيا:
أسماؤه تعالى لها نوعان من الدلالة: دلالة على الذات، ودلالة على المعاني، فلا يوجد اسم ليس له معنى، ولا يوجد اسم لا يدل على ذاته، فكل اسم من أسمائه يدل على الذات المسماة بهذا الاسم، ويدل على الصفة التي يتضمنها هذا الاسم، فالعليم يدل على ذاته سبحانه وعلى صفة العلم، القدير يدل على ذاته سبحانه وعلى صفة القدرة، الرحيم يدل على ذاته سبحانه وعلى صفة الرحمة، وبالاعتبار الأول أن الأسماء تدل على الذات تكون في هذه الحالة مترادفة؛ لأنها تدل على ذات واحدة، كل الأسماء تدل على ذات واحدة،

لكن باعتبار الصفة المتضمنة في كل اسم باعتبار الصفة التي يدل عليها كل اسم هل تعتبر هذه الأسماء متباينة بينها فروق؟ أو مترادفة كلها شيء واحد؟ متباينة لأن الرحمة غير القدرة غير العلم، وهكذا. لكن هذه الصفات منها متقابلة، فهو رحيم وجبار مثلاً.

وقال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: فأسماؤه كلها متفقة في الدلالة على نفسه المقدسة، ثم كل اسم يدل على معنى من صفاته؛ ليس هو المعنى الذي دل عليه الاسم الآخر، فالعزيز يدل على نفسه سبحانه مع عزته، الخالق يدل على نفسه سبحانه مع خلقه، الرحيم يدل على نفسه مع رحمته" انتهى.

إذاً الحي، والعليم، والقدير، والسميع، والبصير، والرحمن، والرحيم، والعزيز، والحكيم، كلها أسماء لمسمى واحد، وهو الله  لكن معنى الحي غير معنى الرحيم، غير معنى التواب، غير معنى القدير، غير معنى الجبار، غير معنى القدوس، وهكذا هناك أسماء متقاربة في المعنى، لكن هناك أسماء واضح الفرق بينها إلى جهة التقابل مثلاً.

هذا الكتاب يدور حول مسألة الأسماء والصفات، ويخوض في هذه المسألة بالبحث والتدقيق.
الترتيب:

#1K

0 مشاهدة هذا اليوم

#25K

20 مشاهدة هذا الشهر

#38K

7K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 89.
المتجر أماكن الشراء
محمد أشرف حجازي ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
مؤسسة الرسالة 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث