█ _ صالح أحمد الشامي 1988 حصريا كتاب ميادين الجمال الظاهرة الإسلامية للجمال الطبيعة الإنسان الفن عن المكتب الإسلامي للطباعة والنشر 2024 الفن: إن الموضوع الأساسي لعلم هو دراسة "الجمال" أعماق الجميل ولهذا اتجهت الدراسات الجمالية الغربية إلى "الفن" واعتبرته ميدان بحوثها وحينما عرجت والإنسان فإنما فعلت ذلك باعتبارهما من موضوعات لا باعتبارهم ميداناً للدراسات الجالية ولدى بحث المؤلف للظاهرة الإسلام وهو الجزء الأول هذه الدراسة تبين له أن حقيقة قائمة كيان هذا الوجود وقد توصل تسجيل "تصور كلي لهذه الظاهرة" ضوء المنهج يتحدث ميادينه الثلاثة: والفن آثر الموضوعين والثاني تكون مقارنة حرصاً منه إيضاح عظمة فالمقارنة حسب رأيه تظهر الخصائص والقيم وبضدها تتميز الأشياء أما الثالث والذي يتناول الحديث فآثر المقارنة مستقل فيه خاصة خارج إطار واقتصر هنا كلمة عامة تناول فيها مؤيداته وخصائصه ثم تحدث فني التصوير والبناء أهم ما تتناوله كتب الثقافة مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل
❞ وقيل ليحيى بن معاذ مَن خَصمُكَ؟ قالَ: خصمِي نفسِي لا فَهمَ لَها تَبِيعُ الجَنَّةَ بِما فِيها مِنَ النَّعِيمِ المُقِيمِ والخُلودِ فِيها بشَهوَةِ ساعَةٍ فِي دارِ الدُّنيا💚 . ❝
❞ ٤- باب: إِسباغ الوضوء
٩٣٩- (ق) عَن أَبِي هُريرةَ قَالَ: إِنِّي سَمِعتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: (إِنَّ أُمَّتِي يُدعَونَ يَومَ القِيَامَةِ غُرَّاً(١) مُحَجَّلِينَ(٢) مِن آثَارِ الوُضُوءِ، فَمَن استَطَاعَ مِنكُم أَن يُطِيلَ غُرَّتَهُ؛ فَليَفعَل).
١-النور الكائن في وجوه أمة محمد صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ من آثار الوضوء.
٢- من البياض.
٩٤٠-(م) عَن سَالِمٍ- مَولَىٰ شَدَّادٍ- قَالَ: دَخَلتُ عَلَىٰ عَائِشَةَ- زَوجَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ- يَومَ تُوُفِّيَ سَعدُ بنُ أَبِي وَقَّاصٍ،
فَدَخَلَ عَبدُ الرَّحمَنِ بنُ أَبِي بَكرٍ فَتَوَضَّأَ عِندَهَا، فَقَالَت: يَا عَبدَ الرَّحمَنِ! أَسبغِ الوُضُوءَ، فَإِنِّي سَمِعتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: (وَيلٌ لِلأَعقَابِ مِنَ النَّارِ).
٩٤١- (م) عَن عُمَرَ بنِ الخَطَّابِ: أَنَّ رَجلاً تَوَضَّأَ، فَتَرَكَ مَوضِعَ ظُفُرٍ عَلَىٰ قَدَمِهِ، فَأَبصَرَهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ: (ارجِع، فَأَحسِن وُضُوءَكَ)، فَرَجَعَ، ثُمَّ صَلَّىٰ . ❝
❞ عَن لَقِيطِ بنِ صَبِرَةَ قُلتُ: يَا رَسُولُ اللهِ! أَخبِرنِي عَنِ الوُضُوءِ؟
قَالَ: (أَسبِغ الوُضُوءَ، وَخَلِّل بَينَ الأَصَابِعِ، وَبَالِغ فِي الاِستِنشَاقِ؛ إِلَّا أَن تَكُونَ صَائِماً). (د، ت، ن، جه، مي)
صحيح.
عَن عَبدِ اللهِ بنِ بُسرٍ المَازِنِيِّ، عن رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ: (مَا مِن أُمَّتِي مِن أَحَدٍ إِلَّا وَأَنَا أَعرِفُهُ يَومَ القِيَامَةِ)،
قَالُوا: وَكَيفَ تَعرِفُهُم يَا رَسُولَ اللهِ في كَثرَةِ الخَلَائِقِ؟ قَالَ (أَرَأَيتَ لَو دَخَلتَ صَبرَةً فِيهَا خَيلٌ دُهمٌ بُهُمٌ، وَفِيهَا فَرَسٌ أَغَرُّ مُحَجَّلٌ، أَمَا كُنتَ تَعرِفُهُ مِنهَا؟
قَالَ: بَلَىٰ، قَالَ: (فَإِنَّ أُمَّتِي يَومَئِذٍ غُرٌّ مِنَ السٌّجُودِ، مُحَجَّلُونَ مِنَ الوُضُوءِ). (حم)
إسناده صحيح علىٰ شرط الشيخين . ❝