📘 ❞ الأم الكبيرة ❝ رواية ــ جابرييل جارسيا ماركيز اصدار 1962

روايات وقصص عالمية - 📖 ❞ رواية الأم الكبيرة ❝ ــ جابرييل جارسيا ماركيز 📖

█ _ جابرييل جارسيا ماركيز 1962 حصريا رواية الأم الكبيرة عن الدار المصرية اللبنانية 2024 الكبيرة: تتكون هذه المجموعة التي بين أيدينا لـ"جابريل ماركيز" من ثماني قصص مختلفة الطول كتبها المؤلف جميعاً عام وهي: قيلولة يوم الثلاثاء: هي قصة امرأة فقيرة تستقل القطار مع ابنتها العنيدة لتزور قبر ابنها الوحيد الذي قتل منذ أسبوع بلدة غير تلك يعيش فيها ثلاثتهم (وقد هذا الابن وهو يحاول تحت جمح الظلام أن يفتح بوابة بيت سيدة غنية اسمها "ربيكا" بقصد السرقة برصاصة أطلقتها عليه السيدة يوم الأيام: الأقصوصة تصف زيارة يقوم بها عمدة كولومبية إلى عيادة طبيب أسنان ليخلع له الطبيب ضرس العقل يؤلمه خمسة أيام ويقول القصة: إن الأسنان لا يحمل شهادة ويصف العيادة فيقول: إنها سقفها متهدم كذلك ألم الضرس المبرح يجعل حياة العمدة جحيماً واستعدادات لخلع ثم عملية الخلع ذاتها وما سببه للعمدة شديد لأنها تمت بدون تخدير على ما أراد يقوله القصة ليس الواقع وصف ولا ظروف خلع وإنما شيء أخطر ذلك بكثير لقد يسجل أولاً ممارسته لسلطته عشرين شخصاً وأراد ثانياً أسف الحاكم يهدد بأنه سيطلق الرصاص لم يخلع ضرسه الجو يضطر مدنياً مسالماً مثل الاحتفاظ درج مكتبة بمسدس يدافع به نفسه إذا تعرضت حياته للخطر البلدة يقتل الناس لأوهى الأسباب أما "ليس القرية لصوص: فهي صعلوك شاب اسمه "دامازو" صغيرة المؤهلات سوى وسامته وأناقته وعينيه الجميلتين وقد تزوج تشتغل بغسل الملابس وكيها وهي تنفق وخطر لدامازو يسرق "صالون البلياردو" كان يتردد فكسر قفل باب الصالون ليلاً تسلل داخله وفتح الخزانة ولكن يجد شيئاً ولكيلا يئوب الغنيمة بالإياب سرق كرات البلياردو الثلاث وأخفاها حفرة بيته الفراش وبحثت الشرطة سارق الكرات قبضت زنجي سكان وأوسعته ضرباً رحلته مدينة أخرى وذات ليلة عاد لعبت الخمر برأسه وأخرج مخبئها وذهب صالون وكسر القفل وضعوه مكان القديم ودخل وتهيأ ليضع مكانها وإذا بصاحب نائماً فيه يوقد النور ويفاجئه ويتهمه بسرقة 200"بيزو" علاوة وأهم إبرازه هو عسف السلطة وفسادها وتروي بلتزار العجيبة: نجار رقيق الحال "بلتزار" طلب منه ابن رجل غني "خوزيه مونتييل" يصنع قفصاً كبيراً وصنع القفص وتفنن صنعه "مونتييل" الأخير رفض يشتري ولام لأنه نفذ ابنه يرجع إليه وجاءت أرملة مونتييل: جاز نصفها بهذا الوصف لتكمل السابقة أطلق عليها اسم "أرملة وكان بإمكانه يسميها "ثروة فإن محورها الثروة: كيف تكونت ترتب جمعها فيما يتعلق بأسرة صاحبها وبالمجتمع يحيط آلت غليه وأحوال بعد وفاة زوجها السبت: فتثير لدى القارئ عدة تساؤلات: أهي القصص الخرافية مركيز يسمعها قريباته ومن خادمات جده الهنديات الحمر حفيد؟ مستلهمة الكتاب المقدس يتحدث بلاد ابتلى بالضفادع والجراد والقمل؟ أم متأثرة بفيلم "هتشكوك" تغير أسراب الطيور المتوحشة إحدى المدن الأمريكية الصغيرة؟ ترمز آخر! أما "زهور صناعية": فمن المحتمل تكون خطوطها العريضة الأقل قد بنيت واقعة حقيقية شاهدها طفل لأمه كانت تعيش جدته الكفيفة بناتها والذي تفد قريبات كثيرات فتاة وجدتها تكمن طرافة أساساً الفتاة والجدة يشبه الصراع وأخيراً تأتي جنازة أشبه بالأحلام أو بالأساطير أحداثها وإن خلفيتها تعد واقعاً حقيقياً كالأساطير والأحلام وتلغى فروق الزمان والمكان مجرى الأحداث كما تتقيد بطبيعة الأشياء فتجمع المتناقضات تربط أمور يربط بينها رباط وتتخطى المسافات والأحجام وتعمد التهويل والمبالغة وتجافي المنطق وتطلق العنان للخيال وقد يعبر فكرة أساسية كولومبيا وفي البلاد تشببهها تحالفاً الأثرياء والحكومة جهة وبينهم وبين الكنيسة وذلك بغض النظر مدى التزامهم أي بالواجب الوطني وبأحكام القانون والدين والأخلاق روايات وقصص عالمية مجاناً PDF اونلاين قراءة وتحميل مترجمة بأنواعها المختلفة سواء رومانسية توثيقية خيالية حكايات وحكايات التراث العالمي أجمل وأحلى الحكايات للكبار والصغار المتعة الجمال والذكاء والتشويق والاثارة تناسب جميع الأعمار للأطفال والبالغين

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
الأم الكبيرة
رواية

الأم الكبيرة

ــ جابرييل جارسيا ماركيز

صدرت 1962م عن الدار المصرية اللبنانية
الأم الكبيرة
رواية

الأم الكبيرة

ــ جابرييل جارسيا ماركيز

صدرت 1962م عن الدار المصرية اللبنانية
عن رواية الأم الكبيرة:
تتكون هذه المجموعة التي بين أيدينا لـ"جابريل جارسيا ماركيز" من ثماني قصص مختلفة الطول كتبها المؤلف جميعاً عام 1962 وهي: قيلولة يوم الثلاثاء: هي قصة امرأة فقيرة تستقل القطار مع ابنتها العنيدة لتزور قبر ابنها الوحيد الذي قتل منذ أسبوع في بلدة غير تلك التي يعيش فيها ثلاثتهم، (وقد قتل هذا الابن وهو يحاول تحت جمح الظلام أن يفتح بوابة بيت سيدة غنية اسمها "ربيكا" بقصد السرقة برصاصة أطلقتها عليه هذه السيدة.
يوم من هذه الأيام: هذه الأقصوصة تصف زيارة يقوم بها عمدة بلدة كولومبية إلى عيادة طبيب أسنان ليخلع له الطبيب ضرس العقل الذي يؤلمه منذ خمسة أيام. ويقول المؤلف في هذه القصة: إن طبيب الأسنان لا يحمل شهادة، ويصف العيادة فيقول: إنها عيادة فقيرة، سقفها متهدم. ويصف المؤلف كذلك ألم الضرس المبرح الذي يجعل حياة العمدة جحيماً واستعدادات طبيب الأسنان لخلع الضرس ثم عملية الخلع ذاتها وما سببه للعمدة من ألم شديد، لأنها تمت بدون تخدير.
على أن ما أراد المؤلف أن يقوله في القصة ليس في الواقع وصف العيادة، ولا ظروف عملية خلع الضرس، وإنما شيء أخطر من ذلك بكثير.
لقد أراد أن يسجل أولاً أن العمدة قتل -في ممارسته لسلطته- عشرين شخصاً. وأراد المؤلف أن يسجل ثانياً أسف هذا الحاكم الذي يهدد بأنه سيطلق الرصاص على طبيب الأسنان إن لم يخلع له ضرسه. هذا الجو الذي يضطر شخصاً مدنياً مسالماً مثل طبيب الأسنان إلى الاحتفاظ في درج مكتبة بمسدس يدافع به عن نفسه إذا تعرضت حياته للخطر في هذه البلدة التي يقتل الناس فيها لأوهى الأسباب.
أما قصة "ليس في هذه القرية لصوص: فهي قصة صعلوك شاب اسمه "دامازو"، يعيش في بلدة صغيرة ليس له من المؤهلات سوى وسامته وأناقته وعينيه الجميلتين. وقد تزوج من امرأة تشتغل بغسل الملابس وكيها، وهي تنفق عليه، وخطر لدامازو أن يسرق "صالون البلياردو" الذي كان يتردد عليه، فكسر قفل باب الصالون ليلاً، ثم تسلل إلى داخله وفتح درج الخزانة، ولكن لم يجد فيها شيئاً. ولكيلا يئوب من الغنيمة بالإياب سرق كرات البلياردو الثلاث وأخفاها في حفرة في بيته، تحت الفراش. وبحثت الشرطة عن سارق الكرات، ثم قبضت على زنجي من غير سكان البلدة وأوسعته ضرباً، ثم رحلته إلى مدينة أخرى وذات ليلة عاد "دامازو" إلى بيته وقد لعبت الخمر برأسه، وأخرج الكرات من مخبئها وذهب إلى صالون البلياردو" وكسر القفل الذي وضعوه مكان القفل القديم ودخل إلى الصالون وتهيأ ليضع الكرات مكانها وإذا بصاحب الصالون الذي كان نائماً فيه يوقد النور ويفاجئه، ويتهمه بسرقة 200"بيزو" علاوة على الكرات البلياردو.
وأهم شيء أراد المؤلف إبرازه في هذه القصة هو عسف السلطة وفسادها.
وتروي قصة بلتزار العجيبة: قصة نجار رقيق الحال اسمه "بلتزار" طلب منه ابن رجل غني اسمه "خوزيه مونتييل" أن يصنع له قفصاً كبيراً، وصنع بلتزار القفص، وتفنن في صنعه، وذهب إلى بيت "مونتييل" ولكن هذا الأخير رفض أن يشتري القفص، ولام بلتزار لأنه نفذ طلب ابنه بدون أن يرجع إليه.
وجاءت قصة أرملة مونتييل: هذه القصة إن جاز أن نصفها بهذا الوصف -لتكمل القصة السابقة وقد أطلق المؤلف عليها اسم "أرملة مونتييل" وكان بإمكانه أن يسميها "ثروة مونتييل" فإن محورها في الواقع هو هذه الثروة: كيف تكونت، وما الذي ترتب على جمعها فيما يتعلق بأسرة صاحبها وبالمجتمع الذي يحيط به، وما آلت غليه، وأحوال أرملة صاحبها بعد وفاة زوجها.
أما قصة يوم بعد يوم السبت: فتثير لدى القارئ عدة تساؤلات: أهي من القصص الخرافية التي كان مركيز يسمعها من قريباته ومن خادمات بيت جده الهنديات الحمر وهو حفيد؟ أن هي قصة مستلهمة من الكتاب المقدس الذي يتحدث عن بلاد ابتلى الناس فيها بالضفادع والجراد والقمل؟ أم هي قصة متأثرة بفيلم "هتشكوك" الذي تغير فيه أسراب من الطيور المتوحشة على إحدى المدن الأمريكية الصغيرة؟ أن هي ترمز إلى شيء آخر!
أما قصة "زهور صناعية": فمن المحتمل أن تكون في خطوطها العريضة على الأقل قد بنيت على واقعة حقيقية شاهدها المؤلف وهو طفل في بيت جده لأمه، الذي كانت تعيش فيه جدته الكفيفة مع بناتها، والذي كانت تفد إليه قريبات كثيرات. وهي قصة فتاة وجدتها الكفيفة، و تكمن طرافة القصة أساساً في أن بين الفتاة والجدة ما يشبه الصراع.
وأخيراً تأتي قصة جنازة الأم الكبيرة: وهي قصة أشبه بالأحلام، أو بالأساطير، وهي قصة ليس في أحداثها من الواقع شيء، وإن كانت خلفيتها تعد واقعاً حقيقياً، وهي كالأساطير والأحلام، وتلغى فروق الزمان والمكان في مجرى الأحداث، كما لا تتقيد بطبيعة الأشياء، فتجمع بين المتناقضات، أو تربط بين أمور لا يربط بينها رباط، وتتخطى المسافات والأحجام، وتعمد إلى التهويل والمبالغة، وتجافي المنطق، وتطلق العنان للخيال.
وقد أراد المؤلف أن يعبر فيها عن فكرة أساسية، هي أن في كولومبيا -وفي البلاد التي تشببهها -تحالفاً بين الأثرياء والحكومة من جهة، وبينهم وبين الكنيسة من جهة أخرى، وذلك بغض النظر عن مدى التزامهم- أي الأثرياء بالواجب الوطني، وبأحكام القانون والدين والأخلاق.
الترتيب:

#6K

0 مشاهدة هذا اليوم

#44K

8 مشاهدة هذا الشهر

#60K

5K إجمالي المشاهدات
مترجم الى: العربية .
عدد الصفحات: 236.
المتجر أماكن الشراء
جابرييل جارسيا ماركيز ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
الدار المصرية اللبنانية 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث