📘 ❞ الفتنة في عهد الخلفاء الراشدين رضي الله عنهم برؤية موضوعية ❝ كتاب ــ علي بن نايف الشحود اصدار 2007

عصر الخلافة الإسلامية - 📖 ❞ كتاب الفتنة في عهد الخلفاء الراشدين رضي الله عنهم برؤية موضوعية ❝ ــ علي بن نايف الشحود 📖

█ _ علي بن نايف الشحود 2007 حصريا كتاب الفتنة عهد الخلفاء الراشدين رضي الله عنهم برؤية موضوعية 2024 موضوعية: وهذا الجيل الذي نزل عليه القرآن الكريم يعتبر أطهر وأزكى وأفضل جيل عرفته البشرية الإطلاق ومع هذا فهذا ليس معصوما كأفراد عن الوقوع الخطأ وهذه التي حدثت بين الصحابة ما هي إلا من قبل أعداء الإسلام الذين دخلوا الدين ليتآمروا الداخل وهم أشد وقد كُتب العصر الكثير ولكن غالب هذه الكتابات يحمل طياته السم الزعاف والأباطيل ذلك المثالي زكاه تعالى ورسوله صلى وسلم { وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللّهِ قِيلاً} (122) سورة النساء والذين كتبوا فيه بشكل دقيق : 1 أبو بكر العربي كتابه العواصم القواصم 2 منهاج السنة النبوية لشيخ ابن تيمية رحمه 3 ابن خلدون وابن كثير تواريخهم 4 تاريخ الجنس لمحمد عزة دروزة وهو خير كتب الموضوع 5 التاريخ الإسلامي لمحمود شاكر نفيس بابه وغيرهم والحمد لله قمت بالكلام مفصلا وبشكل ومن المصادر الموثقة الباب قسمته للمباحث التالية : أولا مقدمة هامة الصحابة ثانيا الكبرى ثالثا أسباب وبواعثها رابعا مقتل أمير المؤمنين عمر عنه خامسا عثمان عنه سادسا عنه سابعا بعض الدروس والعبر وتحت كل بند منها مباحث هذا وأسأل أن ينفع به كاتبه وقارئه وناشره الدارين آمين قال : لِلْفُقَرَاءِ الْمُهَاجِرِينَ الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ وَأَمْوَالِهِمْ يَبْتَغُونَ فَضْلًا اللَّهِ وَرِضْوَانًا وَيَنْصُرُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ (8) وَالَّذِينَ تَبَوَّءُوا الدَّارَ وَالْإِيمَانَ قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلَا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئِكَ الْمُفْلِحُونَ (9) جَاؤُوا مِن بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ تَجْعَلْ قُلُوبِنَا غِلًّا لِّلَّذِينَ آمَنُوا إِنَّكَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ} (10) الحشر وجمعه الباحث والسنة علي 16 صفر 1428 هـ الموافق ل 6 3 م عصر الخلافة الإسلامية مجاناً PDF اونلاين نظام الحكم الشريعة يقوم استخلاف قائد مسلم الدولة ليحكمها بالشريعة وسميت بالخلافة لأن الخليفة هو قائدهم يخلف محمد رسول لتولي قيادة المسلمين والدولة وعليه فإن غاية تطبيق أحكام وتنفيذها وحمل رسالته إلى العالم بالدعوة والجهاد بينما عند أغلب فرق الشيعة كالإمامية والإسماعيلية موضوع أوسع الحكومة بعد الرسول فالخلافة عندهم إمامة والخليفة إمام وهي بذلك امتداد للنبوة وكلام الإمام وفعله وإقراره حجة ويجب الأخذ حيث اتفق علماؤهم يساوي النبي العصمة والإطلاع حقائق الحق الأمور أنه لا يتنزل الوحي وإنما يتلقى فالخليفة بتعيينه حاكماً الأمة وعند ولا يشترط يكون يطبق الآن منذ سقوط السلطان العثماني عام 1924م

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
الفتنة في عهد الخلفاء الراشدين رضي الله عنهم برؤية موضوعية
كتاب

الفتنة في عهد الخلفاء الراشدين رضي الله عنهم برؤية موضوعية

ــ علي بن نايف الشحود

صدر 2007م
الفتنة في عهد الخلفاء الراشدين رضي الله عنهم برؤية موضوعية
كتاب

الفتنة في عهد الخلفاء الراشدين رضي الله عنهم برؤية موضوعية

ــ علي بن نايف الشحود

صدر 2007م
عن كتاب الفتنة في عهد الخلفاء الراشدين رضي الله عنهم برؤية موضوعية:
وهذا الجيل الذي نزل عليه القرآن الكريم يعتبر أطهر وأزكى وأفضل جيل عرفته البشرية على الإطلاق
، ومع هذا فهذا الجيل ليس معصوما كأفراد عن الوقوع في الخطأ .

وهذه الفتنة التي حدثت بين الصحابة رضي الله عنهم ، ما هي إلا من قبل أعداء الإسلام ، الذين دخلوا في هذا الدين ليتآمروا عليه من الداخل ، وهم أشد أعداء الإسلام على الإطلاق .

وقد كُتب عن الفتنة في هذا العصر الكثير الكثير ، ولكن غالب هذه الكتابات يحمل في طياته السم الزعاف ، والأباطيل ، على ذلك ذلك الجيل المثالي الذي زكاه الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم
{... وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللّهِ قِيلاً} (122) سورة النساء

والذين كتبوا فيه بشكل دقيق :

1- أبو بكر بن العربي في كتابه العواصم من القواصم
2- منهاج السنة النبوية لشيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله
3- ابن خلدون رحمه الله وابن كثير رحمه الله في تواريخهم
4- تاريخ الجنس العربي لمحمد عزة دروزة وهو خير من كتب في هذا الموضوع
5- التاريخ الإسلامي لمحمود شاكر رحمه الله وهو نفيس في بابه ، وغيرهم كثير والحمد لله ،

هذا وقد قمت بالكلام عن هذا الموضوع مفصلا ، وبشكل دقيق ، ومن المصادر الموثقة في هذا الباب .
وقد قسمته للمباحث التالية :

أولا- مقدمة هامة عن جيل الصحابة
ثانيا- الفتنة الكبرى
ثالثا- أسباب الفتنة وبواعثها
رابعا- مقتل أمير المؤمنين عمر رضي الله عنه
خامسا- الفتنة في عهد عثمان رضي الله عنه
سادسا- الفتنة في عهد علي رضي الله عنه
سابعا- بعض الدروس والعبر من الفتنة

وتحت كل بند منها مباحث

هذا وأسأل الله تعالى أن ينفع به كاتبه وقارئه وناشره في الدارين آمين .

قال تعالى :
{ لِلْفُقَرَاءِ الْمُهَاجِرِينَ الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ وَأَمْوَالِهِمْ يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا وَيَنْصُرُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ (8) وَالَّذِينَ تَبَوَّءُوا الدَّارَ وَالْإِيمَانَ مِنْ قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلَا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (9) وَالَّذِينَ جَاؤُوا مِن بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِّلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ} (10) سورة الحشر

وجمعه
الباحث في القرآن والسنة
علي بن نايف الشحود
في 16 صفر 1428 هـ - الموافق ل 6/3/2007 م

الترتيب:

#14K

0 مشاهدة هذا اليوم

#38K

13 مشاهدة هذا الشهر

#29K

8K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 398.
المتجر أماكن الشراء
علي بن نايف الشحود ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث